logo
أنشطة عقلية قد تقيك من الخرف

أنشطة عقلية قد تقيك من الخرف

الوئاممنذ 2 أيام
أورد موقع 'أبونيت.دي' أن الخرف هو مرض عصبي يشمل مجموعة واسعة من الأعراض أبرزها فقدان الذاكرة وتدهور القدرات المعرفية الأخرى مثل التفكير واللغة والتوجيه.
وأوضح الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن أسباب الخرف وعوامل الخطورة المؤدية إليه تتمثل في السكتات الدماغية وتصلب الشرايين، مما يُضعف تدفق الدم إلى الدماغ، بالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم وقلة الحركة وفقدان السمع غير المُعالج والتدخين وشرب الخمر.
وأشار 'أبونيت.دي' إلى أنه يمكن للعلاجات الحالية إبطاء تطور الخرف، وخاصةً مرض ألزهايمر، مثل علاجات الأجسام المضادة، التي تكافح رواسب البروتين. ومع ذلك، لا يوجد علاج شافٍ حتى الآن.
ويعد اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام وعلاج الاكتئاب من التدابير الوقائية المهمة، كما تتمتع التفاعلات الاجتماعية بتأثير وقائي.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للأنشطة العقلية، مثل حل الكلمات المتقاطعة وتعلم لغات جديدة وتعلم العزف على الآلات الموسيقية، أن تقلل من خطر الإصابة بالخرف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اكتشاف علمي يربط بين ألزهايمر وسرطان الرئة
اكتشاف علمي يربط بين ألزهايمر وسرطان الرئة

الرجل

timeمنذ يوم واحد

  • الرجل

اكتشاف علمي يربط بين ألزهايمر وسرطان الرئة

كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Science Translational Medicine، عن دور مفاجئ لبروتين مرتبط بمرض ألزهايمر في تسهيل انتقال سرطان الرئة غير صغير الخلايا إلى الدماغ. وأوضح الباحثون من جامعة ماكماستر الكندية، بالتعاون مع عيادة كليفلاند ومركز كيس الشامل للسرطان، أن البروتين المعروف باسم BACE1، والذي لطالما ارتبط بتكوين اللويحات المسببة لمرض ألزهايمر، يُسهّل بشكل كبير انتشار الخلايا السرطانية نحو الدماغ. اعتمدت الدراسة على تقنية رائدة تُعرف باسم CRISPR لتفعيل الجينات داخل الجسم الحي، حيث فعّل العلماء آلاف الجينات واحدًا تلو الآخر في خلايا سرطان الرئة، ثم زرعوا هذه الخلايا في فئران تجارب. النتيجة كانت واضحة: عندما يُفعَّل الجين المسؤول عن إنتاج BACE1، تزداد قدرة الخلايا السرطانية على اختراق الحاجز الدموي الدماغي، ما يؤدي إلى ظهور أورام دماغية ثانوية. وقالت الدكتورة شيلا سينغ، الباحثة الرئيسية في الدراسة ومديرة مركز اكتشاف السرطان في ماكماستر: "لطالما اعتبرنا BACE1 مرتبطًا فقط بمرض ألزهايمر، لكن نتائجنا تُظهر أنه يؤدي دورًا محوريًا في أحد أخطر مسارات تطور السرطان". وتُعد أورام الدماغ الثانوية الناتجة عن سرطان الرئة من أخطر المضاعفات، إذ تصيب نحو 40% من المرضى، وغالبًا ما تكون خيارات العلاج محدودة عند بلوغ هذا المستوى من الانتشار. دواء ألزهايمر الفاشل يعود كأمل لمرضى السرطان رغم التحديات التي تواجه علاج أورام الدماغ الثانوية، فإن هذا الاكتشاف يقدم بارقة أمل، إذ يشير إلى إمكانية إعادة استخدام أدوية ألزهايمر لكبح انتشار السرطان. وأبرز هذه الأدوية هو Verubecestat، الذي طُوّر سابقًا لتعطيل نشاط BACE1 في مرضى الزهايمر. ورغم إيقافه في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية عام 2018 بسبب عدم فعاليته في تحسين حالة الخرف، إلا أنه أظهر نتائج واعدة على الفئران المصابة بسرطان الرئة، إذ قلل عدد الأورام وحجمها، وأطال متوسط العمر لدى الحيوانات. ويرى الباحث شيدينغ باو، من قسم بيولوجيا السرطان في كليفلاند كلينك، أن هذا المسار العلاجي الجديد يستحق الدراسة السريرية الموسعة، موضحًا أن فهم كيفية تفاعل BACE1 مع الخلايا السرطانية قد يُحدث نقلة في علاج الانتقالات الدماغية للسرطان. وأكد الفريق العلمي أن المرحلة المقبلة تتطلب اختبارات دقيقة لتحديد مدى فعالية Verubecestat لدى البشر، وإمكانية اعتماده كعلاج وقائي أو مكبّح لانتشار السرطان إلى الدماغ. ويُتوقع أن يُسهم هذا المسار في تقليل المعاناة الناتجة عن أورام الدماغ وتحسين نسب النجاة بين المرضى.

دراسة أمريكية تكشف طفرة جينية قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان لدى البشر
دراسة أمريكية تكشف طفرة جينية قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان لدى البشر

الحدث

timeمنذ يوم واحد

  • الحدث

دراسة أمريكية تكشف طفرة جينية قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان لدى البشر

كشفت دراسة أمريكية حديثة عن طفرة جينية محتملة قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان لدى البشر. الدراسة، التي أعدها مركز السرطان الشامل في جامعة كاليفورنيا، تشير إلى أن تغييرًا تطوريًا قد يفسر سبب ضعف فعالية بعض خلايا المناعة لدى البشر في مكافحة الأورام الصلبة، مقارنة بالرئيسيات غير البشرية. اكتشاف الاختلاف الجيني وتأثيره أشار الباحثون إلى أن هذا الاكتشاف قد يفتح الباب أمام تطوير علاجات أكثر فعالية لمكافحة السرطان. كشفت الدراسة عن اختلاف جيني طفيف في بروتين مناعي يُدعى "فاسل" بين البشر والرئيسيات غير البشرية. هذا الاختلاف يجعل البروتين البشري عرضة للتعطيل بواسطة إنزيمات مرتبطة بالأورام السرطانية، وهو تطور فريد لم يظهر إلا لدى البشر، ولا يوجد في الرئيسيات غير البشرية مثل الشمبانزي. علق جوغندر توشير سينغ، المؤلف الرئيسي للدراسة، قائلًا: "ربما ساهمت الطفرة التطورية في كبر حجم الدماغ لدى البشر، لكن في سياق السرطان، كان هذا تنازلًا غير مُرضٍ، لأن الطفرة تُمكّن بعض الأورام من تعطيل أجزاء من جهازنا المناعي". آفاق علاجية واعدة من الجدير بالذكر أن الدراسة أظهرت أيضًا أن حجب البلازمين أو حماية بروتين "فاسل" من الانقسام يمكن أن يُعيد قدرته على قتل الخلايا السرطانية. هذا الاكتشاف قد يفتح آفاقًا جديدة لتحسين العلاج المناعي للسرطان. وتابع توشير سينغ: "يُصاب البشر بالسرطان بمعدل أعلى بكثير من الشمبانزي والرئيسيات الأخرى، فهناك الكثير مما لا نعرفه، ولا يزال بإمكاننا تعلمه من الرئيسيات وتطبيقه لتحسين العلاجات المناعية للسرطان لدى البشر. ومع ذلك، تُعدّ هذه خطوةً هامةً نحو تخصيص وتعزيز العلاج المناعي لسرطانات البلازمين الإيجابية التي يصعب علاجها".

خطأ شائع في الإفطار يزيد الرغبة في تناول السكريات على مدار اليوم
خطأ شائع في الإفطار يزيد الرغبة في تناول السكريات على مدار اليوم

رواتب السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • رواتب السعودية

خطأ شائع في الإفطار يزيد الرغبة في تناول السكريات على مدار اليوم

نشر في: 3 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي كشف خبراء عن سبب شائع في وجبة الإفطار يجعلك تتناول الوجبات الخفيفة بعد الظهر، حيث يقل تناول البروتين في الصباح، ما يؤدي إلى انخفاض الطاقة في منتصف النهار. ‎وقالت ماريسا كارب، أخصائية التغذية المسجلة في مدينة نيويورك ومؤسسة شركة إم بي إم نيوتريشن: »غالباً ما يكون الإفطار هو الوجبة الأكثر غنى بالكربوهيدرات في اليوم .. مثل الخبز المحمص، أو حبوب الإفطار، أو المعجنات، أو حتى القهوة فقط«. ‎وأضافت »هذه الخيارات سريعة، لكنها عادةً ما تكون منخفضة البروتين، وقد تُشعرك بالجوع مرة أخرى في غضون ساعة أو ساعتين. ‎ويستغرق البروتين وقتاً أطول في الهضم من الكربوهيدرات البسيطة، ما يعني أنه يُمكنه كبح الشهية لفترة أطول. كما أنه يلعب دوراً رئيسياً في إنتاج النواقل العصبية مثل الدوبامين والسيروتونين، والتي تؤثر على المزاج، والتركيز، والصحة العقلية بشكل عام، كما قالت كارب. ‎وأكدت أخصائية التغذية »إن بدء يومك بالبروتين يمنح دماغك العناصر الأساسية التي يحتاجها لدعم أمور مثل الذاكرة، والتوازن العاطفي، وصفاء الذهن«. ‎ونظراً لدوره في تنظيم سكر الدم، يحافظ البروتين في الصباح على ثبات الطاقة طوال اليوم، وهو أمر أساسي لمزاج إيجابي. ‎ويوصي خبراء التغذية بتناول 20 إلى 30 غراماً من البروتين على الإفطار. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط كشف خبراء عن سبب شائع في وجبة الإفطار يجعلك تتناول الوجبات الخفيفة بعد الظهر، حيث يقل تناول البروتين في الصباح، ما يؤدي إلى انخفاض الطاقة في منتصف النهار. ‎وقالت ماريسا كارب، أخصائية التغذية المسجلة في مدينة نيويورك ومؤسسة شركة إم بي إم نيوتريشن: »غالباً ما يكون الإفطار هو الوجبة الأكثر غنى بالكربوهيدرات في اليوم .. مثل الخبز المحمص، أو حبوب الإفطار، أو المعجنات، أو حتى القهوة فقط«. ‎وأضافت »هذه الخيارات سريعة، لكنها عادةً ما تكون منخفضة البروتين، وقد تُشعرك بالجوع مرة أخرى في غضون ساعة أو ساعتين. ‎ويستغرق البروتين وقتاً أطول في الهضم من الكربوهيدرات البسيطة، ما يعني أنه يُمكنه كبح الشهية لفترة أطول. كما أنه يلعب دوراً رئيسياً في إنتاج النواقل العصبية مثل الدوبامين والسيروتونين، والتي تؤثر على المزاج، والتركيز، والصحة العقلية بشكل عام، كما قالت كارب. ‎وأكدت أخصائية التغذية »إن بدء يومك بالبروتين يمنح دماغك العناصر الأساسية التي يحتاجها لدعم أمور مثل الذاكرة، والتوازن العاطفي، وصفاء الذهن«. ‎ونظراً لدوره في تنظيم سكر الدم، يحافظ البروتين في الصباح على ثبات الطاقة طوال اليوم، وهو أمر أساسي لمزاج إيجابي. ‎ويوصي خبراء التغذية بتناول 20 إلى 30 غراماً من البروتين على الإفطار. المصدر: صدى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store