أحدث الأخبار مع #أورنج،


الشاهين
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الشاهين
في جلسة حوارية بالجامعة الهاشمية: دعوات لتمكين المرأة في تكنولوجيا المعلومات وإطلاق مبادرة 'FEMTECH'
الدكتور الحياري: نهوض المرأة هو نهوض للوطن بأسره الدكتور الحياري: تمكين المرأة في التكنولوجيا ضرورة وطنية ومجتمعية الشاهين الإخباري نظّمت كلية الأمير الحسين بن عبدالله الثاني لتكنولوجيا المعلومات ومركز دراسات المرأة في الجامعة الهاشمية جلسة حوارية موسعة برعاية رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور خالد الحياري، وذلك احتفاءً بيوم المرأة العالمي، تحت عنوان 'تمكين المرأة في قطاع تكنولوجيا المعلومات'، حيث شهدت الجلسة مشاركة واسعة من الأكاديميين والطلبة والمختصين، إلى جانب حضور نائبي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور خالد أبوالتين، والأستاذ الدكتور محمد المشاعلة، وعدد من عمداء الكليات. وأكد الدكتور الحياري في كلمته الافتتاحية على أهمية الدور الذي تلعبه المرأة الأردنية في مختلف الميادين، مشيرًا إلى أن 'المرأة الأردنية سجلت حضورًا مميزًا يعكس عمق عطائها ورؤيتها المتقدمة، ونحن في الجامعة نؤمن بأن نهوض المرأة هو نهوض للوطن بأسره'. وأضاف أن الجامعة حريصة على تقديم بيئة داعمة تسهم في إطلاق طاقات المرأة، خصوصًا في قطاع تكنولوجيا المعلومات الذي يشهد تحولًا رقميًا متسارعًا. وأوضح الحياري أن تمكين المرأة في القطاع التكنولوجي يشكل ضرورة وطنية في ظل ما يشهده العالم من تطورات رقمية، داعيًا إلى توفير فرص متكافئة للنساء، وتعزيز دورهن في قيادة التغيير وصناعة القرار، وهو ما يعكس التزام الجامعة بتنمية رأس المال البشري من الجنسين، وتعزيز مبدأ العدالة وتكافؤ الفرص. من جانبه، أعلن عميد الكلية الأستاذ الدكتور إبراهيم عبيدات عن إطلاق مبادرة FEMTECH من داخل الجامعة الهاشمية، بالشراكة مع مركز دراسات المرأة، والتي تهدف إلى تمكين النساء في مجالات التكنولوجيا الرقمية، عبر تقديم برامج تدريبية ومنح بحثية ولقاءات مهنية وتشبيك مع مؤسسات محلية ودولية رائدة. وأشار إلى أن هذه المبادرة، التي انطلقت رسميًا من الجامعة، تشكل خطوة عملية لترجمة رؤية الجامعة في دعم مشاركة المرأة في القطاع التكنولوجي. وبيّن عبيدات أن الطالبات يشكلن نحو 65% من طلبة الكلية، وعددهن 1705 طالبة، مؤكدًا سعي الكلية لتسهيل التحاقهن بسوق العمل من خلال برامج تدريبية وشراكات مع مؤسسات القطاع الخاص. وتخللت الجلسة عروضٌ لقصص نجاح وتجارب ملهمة قدّمتها نخبة من القيادات النسائية في قطاع التكنولوجيا؛ حيث عرضت إليان بوري، مديرة إدارة الموارد البشرية في شركة أورنج، تجربة مبادرة 'Hello Women' التي أطلقتها المجموعة لتعزيز فرص النساء في القطاع، في حين استعرضت زين عصفور، رئيسة وحدة تمكين المرأة في جمعية شركات تقنية المعلومات 'إنتاج'، الجهود المبذولة لمعالجة ضعف تمثيل المرأة في المناصب القيادية من خلال برامج مدعومة دوليًا. أما علا ياغي، ممثلة وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، فقد قدمت عرضًا حول مبادرة 'قصة تك'، الهادفة إلى تشغيل الخريجات وتزويدهن بمهارات حياتية ورقمية تواكب متطلبات السوق، مع توفير فرص عمل مضمونة بعد التدريب. وفي ختام الحوارية، أكدت الأستاذة الدكتورة سحر عدوان، مديرة مركز دراسات المرأة، أن الجامعة الهاشمية ستواصل عقد مبادرات نوعية لتعزيز دور المرأة في التحول الرقمي، مشددة على أهمية الاستثمار في طاقات النساء باعتبارهن شريكات أساسيات في تطوير الاقتصاد الرقمي وتحقيق التنمية المستدامة.


طنجة 7
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- طنجة 7
تسجيل إضطراب في الإنترنيت بالمغرب بسبب إنقطاع الكهرباء في إسبانيا
أعلنت شركة 'أورونج' عن تسجيل إضطراب في شبكة الأنترنيت في المغرب، مرجعة ذلك إلى انقطاع التيار الكهربائي واسع يمس إسبانيا والبرتغال. الاضطراب التي يمس حاليا بدرجة أولى مستعملي شركة أورنج، بلغ عنه العديد من المستخدمين منذ الإعلان عن إنقطاع الكهرباء في إسبانيا، قبل أن تصدر الشركة العاملة في المغرب توضيحا مقتضبا أكدت من خلاله بأن انقطاع الكهرباء 'أثر على الروابط الدولية'. Perturbation du traffic Internet suite à la panne massive d'électricité en Espagne et en Portugal qui affecte les liens internationaux. Merci pour votre compréhension. — Orange Maroc (@OrangeMaroc) April 28, 2025


أخبارنا
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
الكوفحي: بلدية إربد حققت إنجازات مالية وخدمية رغم التحديات
أخبارنا : أكد رئيس بلدية إربد الكبرى، الدكتور نبيل الكوفحي، أن المجلس البلدي الحالي حقق العديد من الإنجازات على المستويين المالي والخدمي، مشيرًا إلى أن البلدية طوّرت خدمات عديدة أسهمت في تحسين البنية التحتية للمدينة. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي الاثنين، لاستعراض إنجازات المجلس البلدي خلال السنوات الثلاث الماضية، حيث أوضح الكوفحي أن جائحة كورونا أثرت سلبًا على الإيرادات المالية للبلدية، نتيجة الإعفاءات من الرسوم والغرامات، إضافة إلى كلف الرواتب، ما تسبب في عجز كبير بالموازنة. وقال إن المساعدات الخارجية المرتبطة باللجوء السوري توقفت خلال فترة المجلس الحالي، موضحًا أن البلدية حصلت على 70 مليون دينار كمنح خلال السنوات السبع الماضية، فيما حصل المجلس البلدي الحالي على 3.5 مليون دينار كمنح خارجية، وُجّهت لمشاريع تتعلق بالشوارع والخلطات الإسفلتية وبرامج تشغيلية (عمالة مقابل أجر). كما أشار إلى وجود منحة بقيمة 2.5 مليون يورو لم تُصرف بعد، بسبب شروط مرتبطة بمجمع القصبة. وبين الكوفحي أن عدد موظفي البلدية بداية ولاية المجلس الحالي بلغ 3700 موظف وبعد فصل بلدية بني عبيد تم نقل 400 موظف لها، فيما يبلغ عدد الموظفين في الوقت الحالي 2830 ، وتم تعيين 185 عامل وطن، و10 مساحين و15 سائقا وبعض التخصصات الأخرى بمجموع 230 موظفا تم تعيينه خلال فترة المجلس الحالي. وتحدث عن قضيتين عالقتين منذ فصل بلدية بني عبيد، هما: مشروع السوق المركزي الجديد، الذي كان من المقرر إنشاؤه على أرض مستملكة في منطقة النعيم، وحدائق الملك عبدالله الثاني، اللتان لم يُحسم أمرهما بعد، مشيرا إلى أن تعثر مشروع السوق أدى إلى ضياع منحة بقيمة 32 مليون دينار مقدمة من البنك الدولي، منها 10 ملايين كمنحة، كان من المفترض تسديدها على مدار 15 عامًا، لكن توقف المشروع حال دون ذلك. وأكد أن البلدية عملت على تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، واتخاذ قرارات تصب في مصلحتهم، إضافة إلى حوكمة بعض الأعمال، وضبط نسبة التشغيل، واعتماد نظام البصمة لضبط الدوام. كما أشار إلى تطوير مشروع النفايات الصلبة وإعادة التدوير، وإنشاء مديرية للمسؤولية المجتمعية، وبناء خطة استراتيجية للشراكة المجتمعية، وتحسين مستوى النظافة، وتطبيق عقود الأداء، وتطوير الهيكل التنظيمي، ووضع خطة استراتيجية شاملة. وتناول الكوفحي التحديات التي واجهها العمل البلدي، والتي شملت مشكلات تشريعية، وتقييد صلاحيات المجلس، وتأخير الحصول على الموافقات الرسمية لمشاريع عديدة، استغرق بعضها نحو عامين، مثل: مشروع حسبة الجورة، وشراء 7 كابسات، واتفاقية "أورنج"، ومشروع مبنى البلدية الاستثماري، ومشروع عطال الملعب البلدي، إضافة إلى مشاكل نتجت عن فصل بلدية بني عبيد، والمشاكل الفنية في نظام رخص المهن الإلكتروني. واستعرض الكوفحي الإيرادات الفعلية للبلدية خلال الأعوام 2022، 2023، و2024، والتي بلغت على التوالي: 35.625 مليون، و42.600 مليون، و31.670 مليون دينار، فيما بلغت النفقات الفعلية: 42.700 مليون، و41 مليونا، و36.100 مليون دينار على التوالي. كما بلغت إيرادات السوق المركزي 2.100 مليون دينار بزيادة قدرها 200 ألف عن عام 2023، فيما بلغت قيمة الإيجارات خلال 2024 نحو 1.115 مليون دينار بزيادة 60 ألفًا عن العام السابق، وسجلت الإيرادات المختلفة 3.5 مليون دينار بزيادة 225 ألف دينار عن العام 2023. وعن قيمة موازنة البلدية العام الحالي، بين الكوفحي، أنها تبلغ 46.367 مليون دينار، وسيدخل البلدية إيرادات 41.600، وتبلغ قيمة الرواتب 22.700 مليون بنسبة 49 بالمئة من الموازنة. --(بترا)


صراحة نيوز
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صراحة نيوز
بلدية إربد الكبرى: قضيتان عالقتان منذ فصل بلدية بني عبيد لم يُحسم أمرهما بعد
صراحة نيوز – أكد رئيس بلدية إربد الكبرى، الدكتور نبيل الكوفحي، أن المجلس البلدي الحالي حقق العديد من الإنجازات على المستويين المالي والخدمي، مشيرًا إلى أن البلدية طوّرت خدمات عديدة أسهمت في تحسين البنية التحتية للمدينة. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي يوم الاثنين، لاستعراض إنجازات المجلس البلدي خلال السنوات الثلاث الماضية، حيث أوضح الكوفحي أن جائحة كورونا أثرت سلبًا على الإيرادات المالية للبلدية، نتيجة الإعفاءات من الرسوم والغرامات، إضافة إلى كلف الرواتب، ما تسبب في عجز كبير بالموازنة. وقال إن المساعدات الخارجية المرتبطة باللجوء السوري توقفت خلال فترة المجلس الحالي، موضحًا أن البلدية حصلت على 70 مليون دينار كمنح خلال السنوات السبع الماضية، فيما حصل المجلس البلدي الحالي على 3.5 مليون دينار كمنح خارجية، وُجّهت لمشاريع تتعلق بالشوارع والخلطات الإسفلتية وبرامج تشغيلية (عمالة مقابل أجر). كما أشار إلى وجود منحة بقيمة 2.5 مليون يورو لم تُصرف بعد، بسبب شروط مرتبطة بمجمع القصبة. وبين الكوفحي أن عدد موظفي البلدية بداية ولاية المجلس الحالي بلغ 3700 موظف وبعد فصل بلدية بني عبيد تم نقل 400 موظف لها، فيما يبلغ عدد الموظفين في الوقت الحالي 2830، وتم تعيين 185 عامل وطن، و10 مساحين و15 سائقا وبعض التخصصات الأخرى بمجموع 230 موظفا تم تعيينه خلال فترة المجلس الحالي. وتحدث عن قضيتين عالقتين منذ فصل بلدية بني عبيد، هما: مشروع السوق المركزي الجديد، الذي كان من المقرر إنشاؤه على أرض مستملكة في منطقة النعيم، وحدائق الملك عبدالله الثاني، اللتان لم يُحسم أمرهما بعد، مشيرا إلى أن تعثر مشروع السوق أدى إلى ضياع منحة بقيمة 32 مليون دينار مقدمة من البنك الدولي، منها 10 ملايين كمنحة، كان من المفترض تسديدها على مدار 15 عامًا، لكن توقف المشروع حال دون ذلك. وأكد أن البلدية عملت على تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، واتخاذ قرارات تصب في مصلحتهم، إضافة إلى حوكمة بعض الأعمال، وضبط نسبة التشغيل، واعتماد نظام البصمة لضبط الدوام. كما أشار إلى تطوير مشروع النفايات الصلبة وإعادة التدوير، وإنشاء مديرية للمسؤولية المجتمعية، وبناء خطة استراتيجية للشراكة المجتمعية، وتحسين مستوى النظافة، وتطبيق عقود الأداء، وتطوير الهيكل التنظيمي، ووضع خطة استراتيجية شاملة. وتناول الكوفحي التحديات التي واجهها العمل البلدي، والتي شملت مشكلات تشريعية، وتقييد صلاحيات المجلس، وتأخير الحصول على الموافقات الرسمية لمشاريع عديدة، استغرق بعضها نحو عامين، مثل: مشروع حسبة الجورة، وشراء 7 كابسات، واتفاقية 'أورنج'، ومشروع مبنى البلدية الاستثماري، ومشروع عطال الملعب البلدي، إضافة إلى مشاكل نتجت عن فصل بلدية بني عبيد، والمشاكل الفنية في نظام رخص المهن الإلكتروني. واستعرض الكوفحي الإيرادات الفعلية للبلدية خلال الأعوام 2022، 2023، و2024، والتي بلغت على التوالي: 35.625 مليون، و42.600 مليون، و31.670 مليون دينار، فيما بلغت النفقات الفعلية: 42.700 مليون، و41 مليونا، و36.100 مليون دينار على التوالي. كما بلغت إيرادات السوق المركزي 2.100 مليون دينار بزيادة قدرها 200 ألف عن عام 2023، فيما بلغت قيمة الإيجارات خلال 2024 نحو 1.115 مليون دينار بزيادة 60 ألفًا عن العام السابق، وسجلت الإيرادات المختلفة 3.5 مليون دينار بزيادة 225 ألف دينار عن العام 2023.


الوكيل
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوكيل
الكوفحي: بلدية إربد حققت إنجازات مالية وخدمية رغم...
الوكيل الإخباري- أكد رئيس بلدية إربد الكبرى، الدكتور نبيل الكوفحي، أن المجلس البلدي الحالي حقق العديد من الإنجازات على المستويين المالي والخدمي، مشيرًا إلى أن البلدية طوّرت خدمات عديدة أسهمت في تحسين البنية التحتية للمدينة. اضافة اعلان جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي اليوم الاثنين، لاستعراض إنجازات المجلس البلدي خلال السنوات الثلاث الماضية، حيث أوضح الكوفحي أن جائحة كورونا أثرت سلبًا على الإيرادات المالية للبلدية، نتيجة الإعفاءات من الرسوم والغرامات، إضافة إلى كلف الرواتب، ما تسبب في عجز كبير بالموازنة. وقال إن المساعدات الخارجية المرتبطة باللجوء السوري توقفت خلال فترة المجلس الحالي، موضحًا أن البلدية حصلت على 70 مليون دينار كمنح خلال السنوات السبع الماضية، فيما حصل المجلس البلدي الحالي على 3.5 مليون دينار كمنح خارجية، وُجّهت لمشاريع تتعلق بالشوارع والخلطات الإسفلتية وبرامج تشغيلية (عمالة مقابل أجر). كما أشار إلى وجود منحة بقيمة 2.5 مليون يورو لم تُصرف بعد، بسبب شروط مرتبطة بمجمع القصبة. وبين الكوفحي أن عدد موظفي البلدية بداية ولاية المجلس الحالي بلغ 3700 موظف وبعد فصل بلدية بني عبيد تم نقل 400 موظف لها، فيما يبلغ عدد الموظفين في الوقت الحالي 2830 ، وتم تعيين 185 عامل وطن، و10 مساحين و15 سائقا وبعض التخصصات الأخرى بمجموع 230 موظفا تم تعيينه خلال فترة المجلس الحالي. وتحدث عن قضيتين عالقتين منذ فصل بلدية بني عبيد، هما: مشروع السوق المركزي الجديد، الذي كان من المقرر إنشاؤه على أرض مستملكة في منطقة النعيم، وحدائق الملك عبدالله الثاني، اللتان لم يُحسم أمرهما بعد، مشيرا إلى أن تعثر مشروع السوق أدى إلى ضياع منحة بقيمة 32 مليون دينار مقدمة من البنك الدولي، منها 10 ملايين كمنحة، كان من المفترض تسديدها على مدار 15 عامًا، لكن توقف المشروع حال دون ذلك. وأكد أن البلدية عملت على تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، واتخاذ قرارات تصب في مصلحتهم، إضافة إلى حوكمة بعض الأعمال، وضبط نسبة التشغيل، واعتماد نظام البصمة لضبط الدوام. كما أشار إلى تطوير مشروع النفايات الصلبة وإعادة التدوير، وإنشاء مديرية للمسؤولية المجتمعية، وبناء خطة استراتيجية للشراكة المجتمعية، وتحسين مستوى النظافة، وتطبيق عقود الأداء، وتطوير الهيكل التنظيمي، ووضع خطة استراتيجية شاملة. وتناول الكوفحي التحديات التي واجهها العمل البلدي، والتي شملت مشكلات تشريعية، وتقييد صلاحيات المجلس، وتأخير الحصول على الموافقات الرسمية لمشاريع عديدة، استغرق بعضها نحو عامين، مثل: مشروع حسبة الجورة، وشراء 7 كابسات، واتفاقية "أورنج"، ومشروع مبنى البلدية الاستثماري، ومشروع عطال الملعب البلدي، إضافة إلى مشاكل نتجت عن فصل بلدية بني عبيد، والمشاكل الفنية في نظام رخص المهن الإلكتروني. واستعرض الكوفحي الإيرادات الفعلية للبلدية خلال الأعوام 2022، 2023، و2024، والتي بلغت على التوالي: 35.625 مليون، و42.600 مليون، و31.670 مليون دينار، فيما بلغت النفقات الفعلية: 42.700 مليون، و41 مليونا، و36.100 مليون دينار على التوالي. كما بلغت إيرادات السوق المركزي 2.100 مليون دينار بزيادة قدرها 200 ألف عن عام 2023، فيما بلغت قيمة الإيجارات خلال 2024 نحو 1.115 مليون دينار بزيادة 60 ألفًا عن العام السابق، وسجلت الإيرادات المختلفة 3.5 مليون دينار بزيادة 225 ألف دينار عن العام 2023.