logo
#

أحدث الأخبار مع #إخفاقات_أمنية

الشيوخ الأميركي: محاولة اغتيال ترامب كشفت إخفاقات "لا تُغتفر" لـ"الخدمة السرية"
الشيوخ الأميركي: محاولة اغتيال ترامب كشفت إخفاقات "لا تُغتفر" لـ"الخدمة السرية"

الميادين

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الميادين

الشيوخ الأميركي: محاولة اغتيال ترامب كشفت إخفاقات "لا تُغتفر" لـ"الخدمة السرية"

خلص تحقيق أجرته لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ الأميركي، إلى أنّ محاولة اغتيال الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال تجمّع انتخابي في تموز/يوليو 2024، كشفت عن إخفاقات "لا تُغتفر" في أداء جهاز الخدمة السرية واستجابته الأمنية، داعياً إلى اتخاذ إجراءات تأديبية أكثر جدية ومحاسبة المسؤولين. وأُصيب ترامب بجروح في أذنه من جراء إطلاق نار استهدفه خلال تجمّع انتخابي في مدينة باتلر، بولاية بنسلفانيا في 13 تموز/يوليو 2024، وأسفر الهجوم كذلك عن مقتل شخص وإصابة اثنين، قبل أن يتمكّن قنّاص تابع لجهاز الحماية من قتل المسلّح توماس كروكس (20 عاماً). ووفقاً للتقرير، فإنّ الحادثة "كادت أن تكلّف الرئيس ترامب حياته"، في وقت لم تُقدَّم فيه أي معلومات جديدة حول دوافع المهاجم. واتّهم التقرير جهاز الخدمة السرية بسلسلة من الإخفاقات الأمنية والتنسيقية، التي كان بالإمكان تفاديها، معتبراً أن "التدابير المتّخذة بعد الحادثة لا تعكس خطورة ما جرى". وقال رئيس اللجنة، السيناتور الجمهوري راند بول، إنّ الجهاز "أخفق في التحرّك بناءً على معلومات استخبارية موثوقة، وفشل في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية"، مؤكداً أنّ "الانهيار الأمني حصل على كل المستويات"، نتيجة "اللامبالاة البيروقراطية، وغياب البروتوكولات، ورفض صادم للتحرك إزاء تهديد مباشر". اليوم 12:17 اليوم 11:59 ورغم هذه الإخفاقات، أشار بول إلى أنّه "لم يُفصل أي شخص"، مطالباً بمحاسبة الأفراد المعنيين وتطبيق كامل للإصلاحات لمنع تكرار الواقعة. من جهته، أقرّ جهاز الخدمة السرية بوقوع أخطاء تواصلية وتقنية وبشرية، موضحاً أنّ إصلاحات قيد التنفيذ تشمل تحسين التنسيق مع مختلف الأجهزة، وإنشاء قسم خاص بالمراقبة الجوية. وأكد الجهاز اتخاذ إجراءات تأديبية بحق ستة موظفين لم يُكشف عن أسمائهم، راوحت بين الوقف عن العمل من 10 إلى 42 يوماً، مع نقلهم إلى وظائف محدودة أو غير عملياتية. وفي تعليق له على الواقعة، قال ترامب في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، إنّ قنّاص الحماية "أردى المهاجم من مسافة بعيدة بطلقة واحدة"، وأنه لولا ذلك "لكان الوضع أسوأ بكثير"، مضيفاً: "لقد ارتُكبت أخطاء، لكنني راضٍ عن التحقيق". ووصف ترامب اللحظة بأنها "لا تُنسى"، موضحاً: "لم أكن أعلم بالضبط ما كان يحدث. لقد تعرّضت لمحاولة اغتيال. لا شك في ذلك. ولحسن الحظ، انحنيت بسرعة". وأضاف: "كان الناس يصرخون". وفي تصريح له في الذكرى السنوية الأولى لمحاولة الاغتيال، قال ترامب للصحافيين: "كان الله يحميني"، مشدداً على أنه لا يحب التفكير كثيراً في تلك اللحظة، رغم إقراره بأن "مهنة الرئاسة خطيرة إلى حد ما".

مجلس الشيوخ الأمريكي: إخفاق جهاز الخدمة السرية مسؤول عن محاولة اغتيال ترامب قبل عام
مجلس الشيوخ الأمريكي: إخفاق جهاز الخدمة السرية مسؤول عن محاولة اغتيال ترامب قبل عام

فرانس 24

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • فرانس 24

مجلس الشيوخ الأمريكي: إخفاق جهاز الخدمة السرية مسؤول عن محاولة اغتيال ترامب قبل عام

خلص تحقيق لجنة في مجلس الشيوخ الأميركي في محاولة اغتيال الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال تجمّع انتخابي قبل عام، إلى إخفاقات "لا تغتفر" في عمليات جهاز الخدمة السرية واستجابته، داعيا إلى إجراءات تأديبية أكثر جدية. وفي 13 تموز/يوليو 2024، أطلق مسلّح النار على المرشح الجمهوري للرئاسة آنذاك خلال تجمع انتخابي في مدينة باتلر في ولاية بنسلفانيا، ما أسفر عن إصابة ترامب في أذنه. ولقي شخص مصرعه وأصيب آخران إضافة إلى ترامب، قبل أن يردي قناص الجهاز الحكومي المسلّح توماس كروكس البالغ 20 عاما. وأشار التقرير الذي نشرته لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ الأميركي إلى أن "ما حدث لا يغتفر والتدابير المتّخذة على أثر الإخفاق حتى الآن لا تعكس مدى خطورة الوضع". وكانت الواقعة قد أعطت زخما كبيرا لحملة ترامب للعودة إلى البيت الأبيض ، إذ استخدمت لجذب الناخبين صورة له وهو مصاب رافعا قبضته قبيل إخراجه من الموقع. هذا، ولم يشر التقرير إلى أي معلومات جديدة حول دافع المسلّح الذي لم يتّضح بعد، لكنه اتهم جهاز الخدمة السرية بـ"سلسلة إخفاقات كان يمكن تجنّبها كادت أن تكلف الرئيس ترامب حياته". وقال الرئيس الجمهوري للجنة راند بول إن "جهاز الخدمة السرية للولايات المتحدة أخفق في التحرّك بعد معلومات استخبارية موثوق بها، وأخفق في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية". ثم تابع "رغم تلك الإخفاقات، لم يُفصل أي شخص" مضيفا "كان هناك انهيار أمني على كل المستويات"، لافتا إلى أن ذلك كان "مدفوعا بلامبالاة بيروقراطية وغياب البروتوكولات الواضحة وبرفض صادم للتحرك ردا على تهديدات مباشرة". كما أشار بول إلى "وجوب محاسبة الأفراد والحرص على تطبيق كامل للإصلاحات كي لا يتكرر ذلك". أخطاء فادحة أشار جهاز الخدمة السرية إلى أخطاء على المستويين التواصلي والتقني وإلى أخطاء بشرية، وقال إن إصلاحات يجري تطبيقها لا سيما على مستوى التنسيق بين مختلف جهات إنفاذ القانون وإنشاء قسم مخصص للمراقبة الجوية. واتُّخذت إجراءات تأديبية بحق ستة موظفين لم تكشف أسماؤهم، وفقا للجهاز. واقتصرت التدابير العقابية على الوقف عن العمل بدون أجر بين 10 و42 يوما، ونُقل الأفراد الستة إلى مناصب محدودة المسؤوليات أو غير عملانية. من جانبه، وفي حديثه عن محاولة الاغتيال في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال ترامب "لقد ارتُكبت أخطاء" لكنه أعرب عن رضاه عن التحقيق. وفي مقابلة مع لارا ترامب، زوجة ابنه إريك على قناة فوكس نيوز قال الرئيس الأميركي إن قنّاص الجهاز الحكومي "تمكّن من إرداء مطلق النار من مسافة بعيدة بطلقة واحدة ولو لم يفعل ذلك لكان الوضع أسوأ"، واصفا الأحداث بأنها "أمر لا ينسى". وتابع "لم أكن أعلم بالضبط ما كان يحدث. لقد تعرضت لـمحاولة اغتيال. لا شك في ذلك. ولحسن الحظ، انحنيت بسرعة. كان الناس يصرخون". وفي ذكرى محاولة الاغتيال، قال ترامب للصحافيين "كان الله يحميني"، مضيفا أنه لا يحب أن يفكر "كثيرا" في هذا الحادث. وأضاف "إن مهنة الرئاسة خطيرة إلى حد ما، لكنني لا أحب حقا التفكير في الأمر كثيرا".

إخفاقات "لا تغتفر" وراء محاولة اغتيال ترامب.. تقرير للكونغرس يكشف
إخفاقات "لا تغتفر" وراء محاولة اغتيال ترامب.. تقرير للكونغرس يكشف

العربية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • العربية

إخفاقات "لا تغتفر" وراء محاولة اغتيال ترامب.. تقرير للكونغرس يكشف

خلص تحقيق لجنة في مجلس الشيوخ الأميركي في محاولة اغتيال الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال تجمّع انتخابي قبل عام، إلى إخفاقات "لا تغتفر" في عمليات جهاز الخدمة السرية واستجابته، داعيا إلى إجراءات تأديبية أكثر جدية. وأشار التقرير الذي نشرته لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ الأميركي إلى أن "ما حدث لا يغتفر، والتدابير المتّخذة على أثر الإخفاق حتى الآن لا تعكس مدى خطورة الوضع". وقعت محاولة الاغتيال في 13 يوليو (تموز) 2024، حيث أطلق مسلح النار على المرشح الجمهوري للرئاسة آنذاك خلال تجمع انتخابي في مدينة باتلر في ولاية بنسلفانيا، ما أسفر عن إصابة ترامب في أذنه. وقُتل شخص وأصيب آخران، إضافة إلى ترامب قبل أن يردي قناص الجهاز الحكومي المسلّح توماس كروكس البالغ 20 عاما. وأعطت الواقعة زخما لحملة ترامب للعودة إلى البيت الأبيض، إذ استخدمت لجذب الناخبين صورة له وهو مصاب رافعا قبضته قبيل إخراجه من الموقع. ولم يعطِ التقرير أي معلومات جديدة حول دافع المسلّح الذي لم يتّضح بعد، لكنه اتّهم جهاز الخدمة السرية بـ"سلسلة إخفاقات كان يمكن تجنّبها كادت أن تكلّف الرئيس ترامب حياته". وقال الرئيس الجمهوري للجنة راند بول إن "جهاز الخدمة السرية للولايات المتحدة أخفق في التحرك بعد معلومات استخبارية موثوق بها، وأخفق في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية". وتابع "رغم تلك الإخفاقات، لم يُفصل أي شخص"، مضيفا "كان هناك انهيار أمني على كل المستويات"، لافتا إلى أن ذلك كان "مدفوعا بلامبالاة بيروقراطية وغياب البروتوكولات الواضحة، وبرفض صادم للتحرك ردا على تهديدات مباشرة". وأشار بول إلى "وجوب محاسبة الأفراد والحرص على تطبيق كامل للإصلاحات لكيلا يتكرر ذلك". "تم ارتكاب أخطاء" وأشار جهاز الخدمة السرية إلى أخطاء على المستويين التواصلي والتقني وإلى أخطاء بشرية، وقال إن إصلاحات يجري تطبيقها لا سيما على مستوى التنسيق بين مختلف جهات إنفاذ القانون وإنشاء قسم مخصص للمراقبة الجوية. واتُّخذت إجراءات تأديبية بحق ستة موظفين لم تكشف أسماؤهم، وفقا للجهاز. واقتصرت التدابير العقابية على الوقف عن العمل بدون أجر بين 10 و42 يوما، ونُقل الأفراد الستة إلى مناصب محدودة المسؤوليات أو غير عملياتية. في حديثه عن محاولة الاغتيال في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال ترامب "لقد ارتُكبت أخطاء" لكنه أعرب عن رضاه عن التحقيق. في مقابلة مع لارا ترامب، زوجة ابنه إريك على قناة "فوكس نيوز" قال الرئيس الأميركي، إن قنّاص الجهاز الحكومي "تمكّن من إردائه (إرداء مطلق النار) من مسافة بعيدة بطلقة واحدة. لو لم يفعل ذلك لكان الوضع أسوأ". "أمر لا ينتسى" وفي توصيفه للأحداث قال ترامب "إنه أمر لا ينتسى". وتابع "لم أكن أعلم بالضبط ما كان يحدث. لقد تعرضت لـ(محاولة) اغتيال. لا شك في ذلك. ولحسن الحظ، انحنيت بسرعة. كان الناس يصرخون". وفي ذكرى محاولة الاغتيال، قال ترامب للصحافيين "كان الله يحميني"، مضيفا أنه لا يحب أن يفكر "كثيرا" في هذا الحادث. وأضاف "إن مهنة الرئاسة خطيرة إلى حد ما، لكنني لا أحب حقا التفكير في الأمر كثيرا".

تقرير لمجلس الشيوخ: «انهيار أمني على كل المستويات» خلال محاولة اغتيال ترمب
تقرير لمجلس الشيوخ: «انهيار أمني على كل المستويات» خلال محاولة اغتيال ترمب

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

تقرير لمجلس الشيوخ: «انهيار أمني على كل المستويات» خلال محاولة اغتيال ترمب

خلص تحقيق لجنة في مجلس الشيوخ الأميركي في محاولة اغتيال الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال تجمّع انتخابي قبل عام، إلى إخفاقات «لا تغتفر» في عمليات جهاز الخدمة السرية واستجابته، داعيا إلى إجراءات تأديبية أكثر جدية. في 13 يوليو (تموز) 2024، أطلق مسلّح النار على المرشح الجمهوري للرئاسة آنذاك خلال تجمع انتخابي في مدينة باتلر في ولاية بنسلفانيا، ما أسفر عن إصابة ترمب في أذنه. وقُتل شخص وأصيب آخران إضافة إلى ترمب قبل أن يردي قناص الجهاز الحكومي المسلّح توماس كروكس البالغ 20 عاما. وأشار التقرير الذي نشرته لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ الأميركي إلى أن «ما حدث لا يغتفر والتدابير المتّخذة على أثر الإخفاق حتى الآن لا تعكس مدى خطورة الوضع». وأعطت الواقعة زخما لحملة ترمب للعودة إلى البيت الأبيض إذ استخدمت لجذب الناخبين صورة له وهو مصاب رافعا قبضته قبيل إخراجه من الموقع. ولم يعطِ التقرير أي معلومات جديدة حول دافع المسلّح الذي لم يتّضح بعد، لكنه اتّهم جهاز الخدمة السرية بـ«سلسلة إخفاقات كان يمكن تجنّبها كادت أن تكلّف الرئيس ترمب حياته». وقال الرئيس الجمهوري للجنة راند بول إن «جهاز الخدمة السرية للولايات المتحدة أخفق في التحرّك بعد معلومات استخبارية موثوق بها، وأخفق في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية». وتابع «رغم تلك الإخفاقات، لم يُفصل أي شخص» مضيفا «كان هناك انهيار أمني على كل المستويات»، لافتا إلى أن ذلك كان «مدفوعا بلامبالاة بيروقراطية وغياب البروتوكولات الواضحة وبرفض صادم للتحرك ردا على تهديدات مباشرة». وأشار بول إلى «وجوب محاسبة الأفراد والحرص على تطبيق كامل للإصلاحات لكي لا يتكرر ذلك». وأشار جهاز الخدمة السرية إلى أخطاء على المستويين التواصلي والتقني وإلى أخطاء بشرية، وقال إن إصلاحات يجري تطبيقها لا سيما على مستوى التنسيق بين مختلف جهات إنفاذ القانون وإنشاء قسم مخصص للمراقبة الجوية. واتُّخذت إجراءات تأديبية بحق ستة موظفين لم تكشف أسماؤهم، وفقا للجهاز. واقتصرت التدابير العقابية على الوقف عن العمل بدون أجر بين 10 و42 يوما، ونُقل الأفراد الستة إلى مناصب محدودة المسؤوليات أو غير عملانية. في حديثه عن محاولة الاغتيال في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال ترمب «لقد ارتُكبت أخطاء» لكنه أعرب عن رضاه عن التحقيق. وفي مقابلة مع لارا ترمب، زوجة ابنه إريك على قناة فوكس نيوز قال الرئيس الأميركي إن قنّاص الجهاز الحكومي «تمكّن من إردائه (إرداء مطلق النار) من مسافة بعيدة بطلقة واحدة. لو لم يفعل ذلك لكان الوضع أسوأ». وفي توصيفه للأحداث قال ترمب «إنه أمر لا ينتسى». وتابع «لم أكن أعلم بالضبط ما كان يحدث. لقد تعرضت لـ(محاولة) اغتيال. لا شك في ذلك. ولحسن الحظ، انحنيت بسرعة. كان الناس يصرخون». وفي ذكرى محاولة الاغتيال، قال ترمب للصحافيين «كان الله يحميني»، مضيفا أنه لا يحب أن يفكر «كثيرا» في هذا الحادث. أضاف «إن مهنة الرئاسة خطيرة إلى حد ما، لكنني لا أحب حقا التفكير في الأمر كثيرا».

«إخفاقات صادمة» أدت إلى محاولة اغتيال ترامب
«إخفاقات صادمة» أدت إلى محاولة اغتيال ترامب

البيان

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • البيان

«إخفاقات صادمة» أدت إلى محاولة اغتيال ترامب

وجدت لجنة في مجلس الشيوخ الأمريكي أن "إخفاقات صادمة" من قبل جهاز الخدمة السرية أدت إلى محاولة اغتيال دونالد ترامب خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية قبل عام. ففي 13 يوليو 2024، أطلق مسلح النار على ترامب من سطح مبنى خلال تجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا، حيث أصابت رصاصة أذن ترامب. وتوفي أحد الحضور، وأصيب اثنان آخران من المتفرجين بجروح بالغة في الهجوم. وقتل المسلح. ووصف تقرير لجنة مجلس الشيوخ للأمن الداخلي والشؤون الحكومية، الذي صدر يوم الأحد، "نمطا مقلقا من إخفاقات الاتصال والإهمال التي بلغت ذروتها في مأساة كان يمكن منعها". وأدرجت اللجنة سلسلة من "الإخفاقات غير المقبولة" من قبل جهاز الخدمة السرية، بما في ذلك رفض طلبات الحصول على موظفين وموارد إضافية لحماية ترامب، بالإضافة إلى نقص التواصل. وفي هذه الأثناء، لا يزال دافع المسلح مجهولا. وقال رئيس اللجنة راند بول، وهو سيناتور جمهوري يمثل ولاية كنتاكي: "ما حدث في بتلر، بولاية بنسلفانيا، لم يكن مجرد مأساة - لقد كان فضيحة". وتابع "فشل جهاز الخدمة السرية بالولايات المتحدة في التصرف بناء على معلومات استخباراتية موثوقة، وفشل في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية، وفشل في منع هجوم كاد أن يودي بحياة رئيس سابق آنذاك". وأستنكر بول عدم اتخاذ إجراءات تأديبية بعد محاولة الاغتيال. وقال "هذا غير مقبول. لم يكن هذا مجرد خطأ واحدا في التقدير. لقد كان انهيارا كاملا للأمن على كل مستوى - مدفوعا باللامبالاة البيروقراطية، ونقص البروتوكولات الواضحة، ورفض صادم للعمل بناء على تهديدات مباشرة". وقال بول: "يجب أن نحاسب الأفراد ونضمن تنفيذ الإصلاحات بالكامل حتى لا يتكرر هذا أبدا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store