أحدث الأخبار مع #إعادةإعمار


رؤيا نيوز
منذ 4 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
أذربيجان تعلن أنها ستصدر الغاز إلى سوريا عبر تركيا
أعلنت أذربيجان السبت أنها ستصدر غازها قريبا عبر تركيا إلى سوريا التي تعاني من صعوبات كبيرة في مجال الطاقة، وذلك خلال زيارة للرئيس السوري أحمد الشرع لباكو. وأكد البلدان أن الشرع التقى مع الرئيس الأذريّ إلهام علييف. وأورد بيان صادر عن الرئاسة الأذريّة أنه خلال لقاء الزعيمين 'أُشير إلى أن سوريا تواجه حاليا مشكلة طاقة خطيرة'. وأضاف أنه 'في هذا السياق، تم تأكيد تنفيذ مشروع لتصدير الغاز الأذريّ إلى سوريا عبر الأراضي التركية في المستقبل القريب، ما سيساهم في أمن الطاقة في البلاد'. وتسعى الإدارة السورية الجديدة إلى إعادة إعمار البلاد المدمرة بعد نحو 14 عاما من الحرب الأهلية. وألحقت الحرب أضرارا بالغة بالبنى التحتية للكهرباء في البلاد، حيث ينقطع التيار الكهربائي لفترة قد تستمر لأكثر من 20 ساعة يوميا. وأعلن وزير الطاقة السوري محمد البشير مطلع أيار توصل دمشق وأنقرة إلى اتفاق يقضي بتوريد تركيا الغاز الطبيعي إلى سوريا عبر خط أنابيب في شمال البلاد. وأذربيجان حليفة لتركيا التي تربطها علاقات وثيقة بالحكومة السورية. ويؤيد علييف مواقف تركيا في القضايا الدولية، بما في ذلك بشأن سوريا.


الرياض
منذ 4 أيام
- سياسة
- الرياض
أذربيجان تعلن أنها ستصدر الغاز إلى سوريا عبر تركيا
أعلنت أذربيجان السبت أنها ستصدر غازها قريبا عبر تركيا إلى سوريا التي تعاني صعوبات كبيرة في مجال الطاقة، وذلك خلال زيارة للرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع لباكو. وأكد البلدان أن الشرع الذي تولى السلطة في ديسمبر 2024 بعد سقوط نظام بشار الأسد، التقى الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف. وأورد بيان صادر عن الرئاسة الأذربيجانية أنه خلال لقاء الزعيمين "أُشير إلى أن سوريا تواجه حاليا مشكلة طاقة خطيرة". وأضاف أنه "في هذا السياق، تم تأكيد تنفيذ مشروع لتصدير الغاز الأذربيجاني إلى سوريا عبر الأراضي التركية في المستقبل القريب، ما سيساهم في أمن الطاقة في البلاد". وتسعى الإدارة السورية الجديدة إلى إعادة إعمار البلاد المدمرة بعد نحو 14 عاما من الحرب الأهلية. وألحقت الحرب أضرارا بالغة بالبنى التحتية للكهرباء في البلاد، حيث ينقطع التيار الكهربائي لفترة قد تستمر أكثر من 20 ساعة يوميا. وأعلن وزير الطاقة السوري محمد البشير مطلع أيار/مايو توصل دمشق وأنقرة إلى اتفاق يقضي بتوريد تركيا الغاز الطبيعي إلى سوريا عبر خط أنابيب في شمال البلاد. وأذربيجان حليفة لتركيا التي تربطها علاقات وثيقة بالحكومة الانتقالية السورية. ويؤيد علييف مواقف تركيا في القضايا الدولية، بما في ذلك بشأن سوريا.


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
موقع: كيلوغ سيزور أوكرانيا الاثنين المقبل
وأشار الموقع إلى أن المبعوث الأمريكي الخاص، سيمكث أسبوعا كاملا في أوكرانيا. وقال كيلوغ لمراسلة الموقع على هامش مؤتمر حول إعادة إعمار أوكرانيا في روما: "سنكون في كييف يوم الاثنين [14 يوليو]". وأضاف كيلوغ: "سنبقى هناك طوال الأسبوع". وكانت آخر زيارة للمبعوث الخاص لكييف في فبراير الماضي. وفي 9 يوليو الجاري، التقى كيلوغ مع فلاديمير زيلينسكي على هامش مؤتمر في روما، حيث أثار زيلينسكي قضية إمدادات الأسلحة وأنظمة الدفاع الجوي لأوكرانيا. وعلى هامش نفس الفعالية في روما، اقترح المبعوث كيلوغ وضع خطة شبيهة بخطة مارشال لإعادة بناء أوكرانيا بعد انتهاء الصراع هناك. وأضاف كيلوغ أن خطة مارشال "مهدت الطريق للشراكة الاقتصادية بين الولايات المتحدة والدول الأوروبية" وأنه يتعين الآن تطوير تدابير مماثلة لمساعدة أوكرانيا. المصدر: تاس رفض رئيس برلمان القرم فلاديمير كونستانتينوف اتهامات المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص لأوكرانيا كيت كيلوغ لروسيا بالمماطلة فيما يتعلق بتسوية الأزمة الأوكرانية. اتهم الصحفي الإيرلندي تشاي بوز، مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص لأوكرانيا كيث كيلوغ، بالكذب المتعمد في محاولة لتشويه صورة روسيا.


روسيا اليوم
منذ 7 أيام
- أعمال
- روسيا اليوم
الاتحاد الأوروبي يعلن عن حزمة استثمارية بقيمة 2.3 مليار يورو لـ"دعم تعافي أوكرانيا"
وتشمل الحزمة الجديدة، التي تم توقيعها في إطار "إطار استثمار أوكرانيا"، مبلغ 1.8 مليار يورو كضمانات قروض، إضافة إلى 580 مليون يورو في شكل منح، ومن المتوقع أن تحشد ما يصل إلى 10 مليارات يورو من الاستثمارات في أوكرانيا. وقد أعلنت فون دير لاين، ضمن مبادرة "فريق أوروبا"، عن إطلاق أكبر صندوق استثماري في أوكرانيا: "الصندوق الأوروبي الرائد لإعادة إعمار أوكرانيا"، والذي تدعمه المفوضية الأوروبية عبر بنك الاستثمار الأوروبي، إلى جانب فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا. ويهدف الصندوق، الذي ينطلق برأسمال أولي قدره 220 مليون يورو، إلى تعبئة 500 مليون يورو بحلول عام 2026، مع إمكانية فتح جولات تمويل إضافية مع تحسن الوضع الأمني. كما يسعى الصندوق إلى تطوير بيئة جاذبة لرأس المال الاستثماري في أوكرانيا، من خلال استقطاب الاستثمارات وتعزيز التعاون مع الفاعلين الاقتصاديين المحليين والدوليين. وأكدت فون دير لاين أن "الاتحاد الأوروبي يؤكد اليوم مجددا دوره كشريك رئيسي لأوكرانيا، ليس فقط كأكبر مانح، بل كمستثمر استراتيجي في مستقبلها. ومن خلال توقيع اتفاقات بقيمة 2.3 مليار يورو، نهدف إلى إطلاق مشاريع لإعادة بناء المنازل وفتح المستشفيات وإنعاش الأعمال وتوفير الطاقة، وهو تعبير حقيقي عن التضامن. وأوكرانيا تقترب كل يوم من الاتحاد الأوروبي عبر مجالات الطاقة والتعليم والتجوال والثقافة. أوروبا تقف إلى جانب أوكرانيا، اليوم وغدا". وتشمل الاتفاقات الموقعة ما يلي: 500 مليون يورو لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، بما يشمل الشركات الناشئة وتلك التي توظف قدامى المحاربين والنازحين. 600 مليون يورو لتحفيز مشروعات كبرى في قطاعات استراتيجية مثل الطاقة والنقل والصناعة. 520 مليون يورو لإعادة بناء البنى التحتية في المدن والمناطق المتضررة من الحرب، خاصة في مجالات الرعاية الصحية والإسكان والتنقل. 265 مليون يورو لتعزيز أمن الطاقة، عبر تثبيت الشبكة الوطنية وتطوير مصادر الطاقة المتجددة وتحسين الكفاءة. 310 ملايين يورو لإصلاح البنية التحتية الأساسية، بما في ذلك المستشفيات والمرافق العامة والمساكن. ومع هذه الاتفاقات، ترتفع التزامات الاتحاد الأوروبي ضمن إطار استثمار أوكرانيا إلى 5.7 مليار يورو، ويتوقع أن تُحفز هذه الالتزامات استثمارات تتجاوز 18 مليار يورو. وفي ما يخص الاستقرار المالي، أعلنت المفوضية عن صرف الدفعة الرابعة في إطار "آلية أوكرانيا" بموجب خطة أوكرانيا، والمقررة في أغسطس، والتي تبلغ قيمتها 3.05 مليار يورو. كما تم اليوم صرف مليار يورو ضمن الدفعة السادسة من برنامج "المساعدة المالية الكلية"، ما يرفع إجمالي المبالغ المقدمة حتى الآن إلى 8 مليارات يورو خلال عام 2024.المصدر: المفوضية الأوروبية قالت صحيفة ستامبا الإيطالية، إنه تم تخفيض حجم صندوق المساعدات العسكرية لأوكرانيا، الذي تستعد دول الاتحاد الأوروبي للموافقة عليه بمبادرة من رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كايا كالاس. أقر مجلس الاتحاد الأوروبي صرف 3.5 مليار يورو إضافية لأوكرانيا في إطار برنامج للمساعدات بقيمة إجمالية قدرها 20 مليار يورو أعلن عنه العام الماضي. لم يوافق قادة الاتحاد الأوروبي على مبادرة رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كايا كالاس، لتقديم مساعدات عسكرية إلى كييف لعام 2025، ودعوا إلى مواصلة العمل عليها.


الغد
منذ 7 أيام
- سياسة
- الغد
فضيحة "مجموعة بوسطن الاستشارية" في غزة تثير أسئلة خطيرة حول تهجير الفلسطينيين
خصصت صحيفة 'فايننشال تايمز' افتتاحية لفضيحة شركة العلاقات الأمريكية 'بوسطن كونسالتينغ غروب' أو مجموعة بوسطن الاستشارية، وتورطها في خطط لتهجير الفلسطينيين من غزة. اضافة اعلان وقالت الصحيفة إن الكشف أثار عدة أسئلة خطيرة حول عمليات الإستشارة الدولية. وأشارت إلى الشجب الدولي الذي أحدثه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في شهر شباط/ فبراير، عندما أعلن عن خطته لقطاع غزة الذي دمرته الحرب ونيته الاستيلاء عليه وإنشاء ما أطلق عليها 'ريفييرا الشرق الأوسط'، ونقل 2.2 مليون فلسطيني إلى أماكن أخرى. وقامت الصحيفة هذا الأسبوع والأسبوع الماضي بالكشف عن وثائق وخطط قدمها رجال أعمال إسرائيليون للإدارة الأمريكية، تصوروا فيها غزة بعد الحرب، وكيفية إنعاش اقتصادها، من خلال 'ريفييرا ترامب' ومزودة بشكل كامل بعشر محاور مهمة منها محور التنصيع الذكي لإيلون ماسك، هذا قبل انفصال الملياردير عن الرئيس الأمريكي. وتقترح الخطة تمويل هجرة نصف مليون فلسطيني وجذب المستثمرين من القطاع الخاص لتطوير القطاع، وذلك باستخدام نماذج مالية طورها موظفون في شركة 'بوسطن كونسالتينغ غروب' والتي تعد واحدة من أكثر شركات الاستشارة احتراما في العالم. وزعمت المجموعة الاستشارية أن الفريق الذي قام بإعداد الخطط لإعادة إعمار غزة، فعل هذا بدون موافقة الشريك الرئيسي، والذي ينص على عدم القيام بهذا الأمر، وأن ما قُدم 'ليس مشروعا لبوسطن كونسالتينغ غروب'، وقالت إن شريكين طردا في الشهر الماضي. ومع ذلك، ترى الصحيفة أن مشاركة موظفي المجموعة الاستشارية في مثل هذا العمل، بالإضافة إلى المساهمة في إعداد خطط الإغاثة المثيرة للجدل، والتي تشرف عليها مؤسسة غزة الإنسانية، هي بمثابة حلقة جديدة في سلسلة من الضربات والفضائح التي تعرضت لها واحدة من إحدى أكبر شركات الاستشارات في العالم، والتي تسيء إلى سمعتها. ويثير هذا تساؤلات جدية حول الضوابط وإدارة المخاطر داخل بوسطن كونسالتينغ غروب. ففي الشهر الماضي، اعتذرت الشركة علنا لموظفيها وتبرأت من العمل الذي قامت به من أجل إنشاء المؤسسة التي دعمتها الولايات المتحدة وإسرائيل لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة بدلا من الأمم المتحدة ووكالاتها والمنظمات الدولية. وقد انتقدت الأمم المتحدة 'مؤسسة غزة الإنسانية' التي يؤمّن عملها الجيش الإسرائيلي ويحرسها المتعاقدون الأمنيون الأمريكيون أو المرتزقة، لأنها انتهكت تقاليد عمليات الإغاثة الإنسانية الدولية. ومنذ بدء عملياتها في أيار/ مايو، قتلت إسرائيل مئات الفلسطينيين الذين كانوا يحاولون الوصول إلى مراكز التوزيع القليلة في جنوب غزة، بحسب المسؤولين الصحيين في غزة. وقد كشفت 'فايننشال تايمز' الآن عن أن شركة 'بوسطن كونسالتينغ غروب' طورت نموذجا ماليا لإعادة إعمار غزة ما بعد الحرب، وشمل على كلفة إعادة توطين مئات الآلاف من الفلسطينيين. وقدّر واحد من السيناريوهات إمكانية دفع نصف مليون فلسطيني من خلال 'حزمة إعادة توطين' بكلفة 9,000 دولار للشخص الواحد، وبكلفة إجمالية تصل إلى 5 مليارات دولار. وهي حزمة يقول معدو النموذج إنها أقل كلفة من الاستمرار في الإنفاق على من يريدون البقاء، وتوفير المساكن المؤقتة لهم والعناية والمساعدات وغير ذلك. وقد وصفت المجموعة الاستشارية مشاركة موظفيها في هذا العمل المثير للجدل أخلاقيا وسياسيا، بأنه مدفوع من قبل شريكين كبيرين لم يلتزما بإجراءات الموافقة. وذكرت أن فريقا من المجموعة في أمريكا قدم في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي خدمة مجانية لمنظمة إغاثة 'كان من المقرر أن تعمل جنبا إلى جنب مع جهود إغاثة أخرى في غزة'. لكنها أضافت أن الشركاء لم يكشفوا عن طبيعة الدعم بالكامل، وضللوا الإدارة العليا ليعتقدوا أن هذا الجهد يحظى بدعم واسع ومن أطراف متعددة. وقالت إنها لم تسمح بعد ذلك بأي عمل جديد. وأضافت المجموعة أن الشريك الرئيسي قد أُبلغ صراحة بعدم العمل في إعادة إعمار غزة، ولن تتلقى الشركة أي أجر. وتضيف الصحيفة أن الكثيرين من داخل وخارج الشركة سيتساءلون عن عدم معرفة الإدارة العليا بطبيعة هذا العمل على إنشاء مؤسسة غزة الإنسانية وخطط إعادة إعمار غزة، وهي جهود امتدت على مدى 7 أشهر وبوجود فريق أمريكي يعمل من تل أبيب. ومع أنه لا يمكن أن تحمي أي شركة نفسها من موظفيها الذين يحاولون التستر على أفعالهم وتضليل رؤسائهم، إلا أنه ونظرا لحساسية أي عمل يتعلق بغزة، كان من المفترض أن يخضع الفريق لإشراف رفيع المستوى من بوسطن كونسالتينغ غروب منذ البداية. وقالت إن التحقيق الداخلي الذي تجريه شركة محاماة من خارج المجموعة، يجب أن يركز على أسباب فشل الشركة في الالتزام بالضوابط وفقدانها السيطرة.-(وكالات)