logo
#

أحدث الأخبار مع #إلهامعلييف،

محمد بن زايد يبحث ورئيس أذربيجان قضايا وموضوعات مشتركة
محمد بن زايد يبحث ورئيس أذربيجان قضايا وموضوعات مشتركة

العين الإخبارية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

محمد بن زايد يبحث ورئيس أذربيجان قضايا وموضوعات مشتركة

تم تحديثه الخميس 2025/5/8 11:28 م بتوقيت أبوظبي بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، الخميس، ورئيس أذربيجان إلهام علييف، علاقات التعاون بين البلدين. كما بحث الجانبان خلال اتصال هاتفي، إمكانيات تنميتها خاصة في الجوانب الاقتصادية والتنموية وغيرها من المجالات التي تتسق مع أولويات التنمية وتوفر مزيداً من فرص التعاون والعمل المشترك البناء. وتطرق الجانبان، إلى عدد من القضايا والموضوعات التي تهم البلدين وتبادلا وجهات النظر بشأنها. aXA6IDgyLjIyLjIzNi4yMzIg جزيرة ام اند امز PL

إسرائيل تستدعي آلاف جنود الاحتياط تمهيدًا لهجوم موسع على غزة
إسرائيل تستدعي آلاف جنود الاحتياط تمهيدًا لهجوم موسع على غزة

تحيا مصر

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تحيا مصر

إسرائيل تستدعي آلاف جنود الاحتياط تمهيدًا لهجوم موسع على غزة

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، السبت، أن الجيش الإسرائيلي أصدر أوامر باستدعاء آلاف الجنود من الاحتياط، في خطوة تعكس نية واضحة لتوسيع العمليات العسكرية في وبحسب موقع "واي نت" الإخباري، فإن جنود الاحتياط الذين تم استدعاؤهم سيتم نشرهم على الجبهة الشمالية مع لبنان، وفي مناطق الضفة الغربية المحتلة، لتولي مهام الحماية والمراقبة، مما يتيح للجيش نقل قوات نظامية إلى قيادة عملية عسكرية مرتقبة ضد قطاع غزة. هدوء ما قبل العاصفة؟ ورغم أن الجيش الإسرائيلي لم يصدر بعد أي بيان رسمي حول طبيعة الاستدعاء أو مداه الزمني، فإن تزامن هذه الخطوة مع تأجيل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو زيارته إلى أذربيجان يعزز من فرضية التحضير لعملية كبرى، خاصة في ظل التصريحات الأخيرة التي وصفت التطورات في وكان من المقرر أن يبدأ نتنياهو زيارة رسمية إلى العاصمة الأذرية باكو في الفترة بين 7 و11 مايو، للقاء الرئيس إلهام علييف، وبحث ملفات أمنية واقتصادية مشتركة، إلا أن "الجدول الأمني المكثف" حال دون ذلك، حسب بيان رسمي. قرارات المجلس الوزاري... وتوسيع مسرح العمليات وسائل الإعلام الإسرائيلية أفادت الجمعة بأن مجلس الوزراء الأمني المصغر (الكابينيت) وافق خلال اجتماع سري على خطط عملياتية جديدة في قطاع غزة، دون الكشف عن تفاصيلها. لكن الربط بين هذه القرارات واستدعاء الاحتياط يشي بأن إسرائيل تتحرك باتجاه تصعيد مدروس، قد يتسع ليشمل جبهات أخرى، لا سيما الجنوب اللبناني. وقد أفادت تقارير إسرائيلية بأن التوترات مع حزب الله على الحدود الشمالية تتزايد، وسط تبادل متكرر للقصف المدفعي والغارات الجوية، وهو ما يدفع الجيش إلى تعزيز وجوده هناك بقوات احتياط مدربة، تحسبًا لأي تصعيد مفاجئ. غزة من جديد... عملية قادمة؟ شهدت الأيام الأخيرة تصاعدًا في التوتر داخل قطاع غزة، مع تكثيف الغارات الإسرائيلية التي طالت أهدافًا لحركة حماس والجهاد الإسلامي، ردًا على إطلاق صواريخ من القطاع، وفق الرواية الإسرائيلية. وفي المقابل، توعدت الفصائل الفلسطينية برد قاسٍ في حال تم تنفيذ عملية برية جديدة داخل القطاع. ويخشى مراقبون من أن تؤدي عملية إسرائيلية جديدة في غزة إلى انفجار الوضع الأمني بالكامل، لا سيما في ظل الأزمة الإنسانية الخانقة التي يعيشها سكان القطاع، والانقسام السياسي الفلسطيني، وتعثر جهود التهدئة عبر الوساطات الإقليمية والدولية. تأتي كل هذه التحركات في وقت تحاول فيه حكومة نتنياهو التوفيق بين الأولويات الأمنية المتصاعدة والضغوط السياسية الداخلية، في ظل انقسامات متزايدة داخل المؤسسة الإسرائيلية بشأن جدوى التصعيد العسكري. ويرى محللون أن إرجاء زيارة نتنياهو إلى أذربيجان يحمل دلالات تتجاوز البعد البروتوكولي، إذ يشير إلى تأهب سياسي وعسكري لإدارة جبهات متعددة، في وقت تتجه فيه إسرائيل إلى خيارات أكثر حدة، سواء في غزة أو على جبهة الشمال.

سوريا وأذربيجان .. بين الماضي المتجذر والمستقبل المحتمل
سوريا وأذربيجان .. بين الماضي المتجذر والمستقبل المحتمل

موقع كتابات

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

سوريا وأذربيجان .. بين الماضي المتجذر والمستقبل المحتمل

في تاريخ العلاقات الدولية، قلما تجتمع الرمزية الروحية بالاعتبارات الجيوسياسية كما اجتمعت في العلاقة المركبة بين أذربيجان وسوريا. فعلى ضفاف التاريخ، تقف شخصية عماد الدين النسيمي رمزًا للتراث المشترك بين الشعبين، بينما على مسرح السياسة تبرز التوترات التي رافقت موقف النظام السوري من حرب ناغورنو قره باغ. هذه العلاقة التي تشوبها المتناقضات، تتجدد اليوم عبر تصريحات الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، الذي دعا فيها دمشق لعدم تكرار خطايا الديكتاتور حافظ الاسد ومن ثم المجرم بشار الاسد. في أبريل 2025، أطلق الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف تصريحًا لافتًا أثار اهتمام المراقبين الإقليميين، حيث عبّر عن أمل بلاده في أن تتبنى الحكومة السورية الجديدة موقفًا متوازنًا، لا يكون مواليًا للأرمن كما كان عليه الحال في عهد نظام الأسد. وأضاف: 'نأمل ألا تمنح الحكومة السورية مجالاً لمثل هؤلاء المنافقين من جديد. نحن نؤيد حكومة سوريا'. تصريح علييف لم يكن معزولًا عن السياق، بل جاء في خضم مراجعة شاملة للسياسة الخارجية الأذربيجانية بعد الانتصار في حرب قره باغ الثانية، وفي ظل سعي باكو إلى تعزيز علاقاتها في العالمين العربي والإسلامي، خاصة مع دول المشرق التي تجاهلتها طويلاً أو تبنّت مواقف أقرب إلى العداء من الدعم خاصة في فترة احتلال الأرمني للأراضي الأذربيجانية في قره باغ. لكن قبل التطرق إلى أفق العلاقات المستقبلية، لا بد من مراجعة الخلفية التاريخية والإنسانية التي جمعت الشعبين، السوري والأذربيجاني، على مدى قرون، رغم اختلاف الجغرافيا والمسافات. الروابط الثقافية والروحية العميقة رغم أن العلاقات الدبلوماسية بين سوريا وأذربيجان لم تكن دائمًا في أوجها، إلا أن الصلات الثقافية والدينية والإنسانية بين الشعبين تعود إلى قرون سابقة. ويبرز في هذا السياق ضريح الشاعر والفيلسوف الصوفي 'عماد الدين النسيمي'، أحد أبرز أعلام الفكر الصوفي في العالم التركي والإسلامي، والذي يقع في مدينة حلب شمال سوريا. وُلد عماد الدين النسيمي (1369م – 1417م) في مدينة شماخي الأذربيجانية ، وانتقل لاحقًا إلى حلب، حيث اعتُبر أحد أبرز شعراء الصوفية. وُصف بأنه 'شهيد الفكر'، إذ قُتل بسبب آرائه الفلسفية الجريئة، ودُفن في مدينة حلب، التي احتضنت ضريحه كأحد أبرز المعالم الصوفية في المدينة. النسيمي، بحسب الباحثة آن ماري شيمل في كتابها الأبعاد الصوفية في الإسلام، شكّل حلقة فكرية بين العالمين التركي والعربي، وكان فكره يدعو إلى تجاوز القوميات عبر وحدة الوجود والإنسان، وهو ما جعل من ضريحه رمزًا حقيقيًا لعلاقة تتجاوز الحدود السياسية. ولطالما اعتبر الأذربيجانيون أن وجود ضريح أحد أعلامهم في سوريا دليل على عمق الانتماء الثقافي الممتد، وهو ما يجب أن يُستثمر اليوم في تعزيز العلاقات، لا تجاهلها. تاريخيًا، تعرّضت المناطق الشمالية من سوريا، خاصة حلب وريفها، ومنطقة الجولان قبل احتلالها، لتدفقات بشرية من التركمان، بعضهم من أصول أذربيجانية، قادمين من القوقاز في فترات الحروب الروسية – العثمانية في القرنين 18 و19. بحسب دراسة الباحث السوري محمد جمال باروت (التركمان في سوريا: دراسة ديموغرافية – مركز الدراسات الاستراتيجية، دمشق، 2007)، فإن هذه الجماعات استقرت في بيئات متجانسة، واحتفظت بلهجتها وتقاليدها، وشاركت في الحياة السياسية السورية.لم تكن هذه المجتمعات مجرد مهاجرين، بل مثلت حلقة تواصل ثقافي وتاريخي بين بلاد الشام وأذربيجان. هؤلاء الأتراك الأذربيجانيون كانوا عبر عقود بمثابة جسر ثقافي وبشري غير رسمي بين سوريا وأذربيجان، وهو دور مرشح لأن يتعاظم مستقبلًا، خاصة في حال تحسنت العلاقات بين البلدين. النظام السوري السابق وأذربيجان: دعم لأرمينيا في الخفاء منذ تسعينيات القرن العشرين، ومع استقلال أذربيجان عن الاتحاد السوفيتي، دخلت باكو في صراع مفتوح مع أرمينيا على إقليم ناغورنو قره باغ، وهي معركة قومية ودينية حادة، شاركت فيها دول عديدة بشكل غير مباشر. لكن المفاجئ – بالنسبة للأذربيجانيين– أن النظام السوري، بقيادة حافظ الأسد، ثم بشار الأسد لاحقًا، قد اتخذ موقفًا داعمًا لأرمينيا غير محدود ، لم يكن مجرد حياد، بل تعداه إلى دعم عسكري ولوجستي، بحسب تقارير متقاطعة في تسعينيات القرن الماضي. وقد أشارت مصادر مختلفة إلى وجود شحنات أسلحة أُرسلت من سوريا إلى أرمينيا، فضلًا عن وجود تنسيق أمني بين البلدين، عززته العلاقات السورية – الإيرانية، نظرًا إلى أن إيران كانت تميل بدورها لدعم يريفان على حساب باكو في تلك المرحلة. أذربيجان اعتبرت ذلك الموقف خيانة للتضامن الإسلامي، خاصة في ظل كونها دولة ذات غالبية مسلمة، تواجه احتلالًا لأراضيها، وبدلًا من الدعم أو الحياد، تلقت خناجر الطعن من نظام عربي كان من المفترض أن يكون صديقًا، أو على الأقل غير معادٍ. آفاق المستقبل: صفحة جديدة ممكنة؟ تصريح علييف الأخير قد يكون فاتحة لمسار جديد في العلاقات الثنائية، خاصة وأن باكو باتت اليوم تملك أوراق قوة سياسية واقتصادية بعد انتصارها في حرب قره باغ 2020. اليوم، وبعد المتغيرات العميقة التي طرأت على سوريا والمنطقة، ترى أذربيجان أن هناك فرصة حقيقية لإعادة بناء العلاقات مع دمشق، شرط أن تنأى الأخيرة بنفسها عن السياسات السابقة، خصوصًا تلك التي دعمت أرمينيا على حساب الحق الأذربيجاني. تؤمن باكو بأن التاريخ والثقافة والجغرافيا يمكن أن تُوظّف لتأسيس مرحلة جديدة من العلاقات، خاصة في ظل تنامي الدور التركي في سوريا، الذي يتقاطع استراتيجيًا مع مصالح أذربيجان وتنامي علاقاتها مع قطر وبعض الدول العربية.. كذلك فإن وجود التركمان في سوريا ذات أصول أذربيجانية يمكن أن يكون عاملًا مساعدًا لتطوير هذا التفاهم الإقليمي. ولعل دعم علييف الصريح لسوريا اليوم، رغم تحفظاته على الماضي، يُعد إشارة إيجابية إلى أن باب التواصل ما زال مفتوحًا، وأن أذربيجان لا تريد القطيعة، بل تحاول طي صفحة الماضي، إن وجدت إرادة مماثلة من الطرف الآخر. العلاقات السورية – الأذربيجانية تشبه جسورًا مهدها التاريخ، وثقّفها التصوف، ومرّضتها السياسة، لكنها قابلة للترميم. بين ضريح النسيمي في حلب إلى دموع الأذربيجانيين في قره باغ، ومن الحارات التركمانية في حلب والجولان إلى ساحات السياسة الدولية، تمتد علاقة سوريا وأذربيجان في مفارقة لافتة بين القرب الثقافي والبعد السياسي. اليوم، يبدو أن الفرصة متاحة لإعادة تعريف هذه العلاقة على أسس من التاريخ المشترك والمصلحة المستقبلية، إن توافرت الإرادة لدى الطرفين. المراجع: 1. Anne-Marie Schimmel, *Mystical Dimensions of Islam*, University of North Carolina Press, 1975. 2. محمد جمال باروت، *التركمان في سوريا: دراسة ديموغرافية واجتماعية*، مركز الدراسات الاستراتيجية، دمشق، 2007. 3. Foreign Policy Magazine, *The New Caucasus Axis*, Issue 108, Fall 1997. 4. معهد البحوث القوقازية، تقرير 'التدخلات الخارجية في صراع قره باغ'، باكو، 2005. 5. وكالة ترند الأذرية الرسمية، تصريحات الرئيس إلهام علييف، أبريل 2025.

رئيس أذربيجان يضع شروطًا لتطبيع العلاقات مع إيران
رئيس أذربيجان يضع شروطًا لتطبيع العلاقات مع إيران

فيتو

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

رئيس أذربيجان يضع شروطًا لتطبيع العلاقات مع إيران

وضع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، اليوم الأربعاء، شرطا لتطبيع العلاقات الدبلوماسية مع إيران، بعد مرور عامين على هجوم مسلح استهدف سفارة بلاده في طهران. وأكد علييف أن حادثة الهجوم على سفارة بلاده في طهران كانت "عملًا إرهابيًا منظمًا"، مشيرًا إلى أن هذه الجريمة ما تزال تشكل عقبة أمام تطبيع كامل للعلاقات بين أذربيجان وإيران. ونقلت وكالة "أذرتاج" عنه قوله: "بالطبع، لن نتمكن من نسيان هذه الأحداث المأساوية". وأوضح علييف أن "عامين قد مضيا على الحادثة دون أن تتم معاقبة المنفذ". واشترط الرئيس الأذربيجاني أن "من أجل التطبيع الكامل للعلاقات بين بلدينا، من الضروري أن يُقدَّم هذا الإرهابي ومن يقفون خلفه إلى العدالة ويُعاقَبوا على ما ارتكبوه". يذكر أن الهجوم المسلح الذي استهدف سفارة أذربيجان في طهران مطلع عام 2023 أسفر عن مقتل أحد أفراد الأمن بالسفارة، وتسبب بتوتر كبير في العلاقات بين باكو وطهران، رغم محاولات التهدئة التي جرت في الأشهر اللاحقة. وحافظت أذربيجان على قنصليتها في مدينة تبريز شمال غربي إيران، لكنها أغلقت سفارتها في طهران. وأعلنت السلطات القضائية الإيرانية في 22 من يناير الماضي إدانة إيراني بمهاجمة السفارة الأذربيجانية ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الوزراء: رفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه وإنهاء التداعيات الكارثية للحرب
الوزراء: رفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه وإنهاء التداعيات الكارثية للحرب

خبر صح

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر صح

الوزراء: رفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه وإنهاء التداعيات الكارثية للحرب

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الوزراء: رفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه وإنهاء التداعيات الكارثية للحرب - خبر صح, اليوم الأربعاء 5 مارس 2025 02:34 صباحاً أكد مجلس الوزراء في الجلسة التي ترأسها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد، رئيس المجلس، أمس في الرياض ،الدعم الكامل لقرارات القمة العربية غير العادية «قمة فلسطين» التي عقدت في جمهورية مصر العربية الشقيقة، والتي تهدف إلى تأكيد رفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وإنهاء التداعيات الكارثية الناتجة عن الحرب، ويشدّد على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره ونيل حقوقه.وتوجه سمو ولي العهد بالحمد للمولى عز وجل أن بلَّغ المسلمين شهر رمضان المبارك، وعلى ما أكرم - سبحانه - المملكة بشرف خدمة بيته العتيق ومسجد نبيه - صلى الله عليه وسلم - وقاصديهما، ويؤكد - حفظه الله - الاعتزاز بمواصلة القيام بهذه المسؤولية العظيمة. وأطلع سموه مجلس الوزراء على فحوى الرسائل التي تلقاها خادم الحرمين الشريفين وسموه، من رئيس جمهورية أذربيجان إلهام علييف، ورئيس جمهورية القمر المتحدة عثمان غزالي. كما أطلع سموه المجلس بنتائج مباحثاته مع رئيس الجمهورية اللبنانية جوزيف عون خلال زيارته الرسمية إلى المملكة، وما اشتملت عليه من استعراض أوجه العلاقات بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات، إضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع في لبنان والمنطقة والجهود المبذولة تجاهها. ونوه مجلس الوزراء بما تضمنه البيان المشترك بين المملكة ولبنان؛ بشأن أهمية التطبيق الكامل لاتفاق الطائف، والقرارات الدولية ذات الصلة، وبسط الدولة اللبنانية سيادتها، وحصر السلاح بيدها، والتأكيد على الدور الوطني للجيش اللبناني، وضرورة انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من جميع الأراضي اللبنانية. ووافق المجلس على تنظيم الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار.. كما وافق على تحويل اللجنة الوطنية لكود البناء السعودي إلى مركز باسم (المركز السعودي لكود البناء)، والموافقة على ترتيباته التنظيمية، وتعديل نظام تطبيق كود البناء السعودي، والموافقة - من حيث المبدأ - على تأسيس أكاديمية كود البناء السعودي. وأوضح وزير الإعلام سلمان بن يوسف الدوسري، في بيانه الصحفي عقب الجلسة أن مجلس الوزراء أكد استمرار الدولة في دعم منظومة الخدمات الاجتماعية والمبادرات الوطنية التي تستهدف توفير المسكن الملائم للأسر المستحقة، مشيدًا في هذا السياق بالتعاون وتكامل الأدوار بين الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية، إضافة إلى أفراد المجتمع لتحقيق أهداف حملة جود المناطق. واستعرض المجلس، سير العمل في المشاريع التنموية والخدمية الكبرى الجاري إنجازها لتعزيز مسيرة النهضة الشاملة في المملكة، مباركًا افتتاح أولى مراحل مشروع المسار الرياضي الذي سيسهم - بمشيئة الله - في ترسيخ مكانة مدينة الرياض ضمن أفضل المدن العالمية. 13 قرارا للمجلس واطّلع مجلس الوزراء، على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطّلع على ما انتهى إليه كل من مجلسي الشؤون السياسية والأمنية، والشؤون الاقتصادية والتنمية، واللجنة العامة لمجلس الوزراء، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء في شأنها، وقد انتهى المجلس إلى ما يلي: أولاً: تفويض صاحب السمو الملكي وزير الداخلية - أو من ينيبه - بالتباحث مع الجانب المالديفي في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الدفاع المدني والحماية المدنية بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية المالديف، والتوقيع عليه. ثانياً: الموافقة على مذكرة تفاهم في شأن المشاورات السياسية بين وزارة خارجية المملكة العربية السعودية ووزارة خارجية إيرلندا. ثالثاً: الموافقة على نموذجين استرشاديين لمذكرتي تفاهم بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية في المملكة العربية السعودية والجهات النظيرة لها في الدول الأخرى في المجال الصناعي ومجال الثروة المعدنية، وتفويض معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية - أو من ينيبه - بالتباحث مع الجهات النظيرة في الدول الأخرى، في شأن مشروعي مذكرتي تفاهم في المجال الصناعي ومجال الثروة المعدنية، والتوقيع عليهما في ضوء النموذجين الاسترشاديين. رابعاً: الموافقة على اتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات المتبادلة بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية مصر العربية. خامساً: تفويض وزير التعليم - أو من ينيبه - بالتباحث مع الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية (المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج) في شأن مشروع مذكرة تعاون علمي وتعليمي بين وزارة التعليم - مركز بحوث التعليم - في المملكة العربية السعودية والأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية (المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج)، والتوقيع عليه. سادساً: الموافقة على اتفاقية مقر بين حكومة المملكة العربية السعودية ومجلس وزراء الأمن السيبراني العرب. سابعاً: الموافقة على اتفاقية بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة السلطان ويانج دي برتوان بروناي دار السلام، في مجال خدمات النقل الجوي. ثامناً: تفويض وزير السياحة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للسياحة - أو من ينيبه - بالتباحث مع الجانب الأردني في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الترويج والتسويق السياحي بين الهيئة السعودية للسياحة في المملكة العربية السعودية وهيئة تنشيط السياحة في المملكة الأردنية الهاشمية، والتوقيع عليه. تاسعاً: الموافقة على مذكرة تفاهم بين الهيئة العامة للمنافسة في المملكة العربية السعودية ووزارة التجارة والصناعة بدولة قطر في مجال تعزيز المنافسة. عاشراً: الموافقة على مذكرة تفاهم بين رئاسة أمن الدولة في المملكة العربية السعودية وجهاز المخابرات الوطني في جمهورية العراق في مجال مكافحة جرائم الإرهاب وتمويله. حادي عشر: الموافقة على مذكرة تفاهم للتعاون بين النيابة العامة في المملكة العربية السعودية ومكتب المدعي العام في جمهورية أذربيجان. ثاني عشر: تحويل اللجنة الوطنية لكود البناء السعودي إلى مركز باسم (المركز السعودي لكود البناء)، والموافقة على ترتيباته التنظيمية، وتعديل نظام تطبيق كود البناء السعودي، والموافقة - من حيث المبدأ - على تأسيس أكاديمية كود البناء السعودي. ثالث عشر: الموافقة على تنظيم الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار. كما اطّلع مجلس الوزراء، على عدد من الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعماله، من بينها تقريران سنويان لمكتبة الملك فهد الوطنية، وجامعة القصيم، وقد اتخذ المجلس ما يلزم حيال تلك الموضوعات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store