أحدث الأخبار مع #اسرائيل


الغد
منذ 5 أيام
- سياسة
- الغد
مفاوضات فاشلة لهذه الأسباب
اضافة اعلان منطق إغلاق الجبهات في العالم العربي، له مستهدف أكثر استراتيجية، اي ادامة جبهات ثانية، وهذا يعني ان اي جبهة يتم اغلاقها، يتم اشعال جبهة مقابلها.ملف سورية بعد سقوط النظام تم اغلاقه ودخلت سورية في مرحلة تحولات جديدة، وملف لبنان تم اغلاقه ايضا بنهاية الحرب التي جرت، وبالمقابل يبدو ملف غزة مفتوحا لأن اسرائيل لا تريد اي هدنة، ولا يهمها الاسرى وتريد تدمير القطاع كاملا حيث تم هدم 92 بالمائة من مساكن الغزيين وفقا للأونروا والحروب متواصلة، اي الجبهة مفتوحة حتى اشعار آخر، ومعها جبهة ايران المفتوحة ايضا بعد فشل المفاوضات حتى الآن، مثل ذات حالة غزة، وقد اعلن المرشد الاعلى في ايران انه لا يعتقد ان المفاوضات ستؤدي الى نتائج، بسبب اصرار واشنطن على طلباتها.هذا يعني ان اغلاق الجبهات في ملفات مثل سورية ولبنان، يستهدف التفرغ لجبهات مثل غزة وايران، حتى لا يتم استنزاف اسرائيل في جبهات مفتوحة متصلة.على الأرجح ان الجبهة المقبلة التي سيتم اغلاقها ايضا هي جبهة اليمن، لأن اسرائيل لا تريد اي جبهات تخفف الضغط عن الايرانيين والفلسطينيين، ومن المتوقع هنا ان نشهد عملا عسكريا اكبر ضد اليمن لضمان الاستفراد بجبهتي غزة وايران، خلال الفترة المقبلة، فيما يبقى السؤال حول مصير العراق وسط خريطة التجاذبات القائمة حاليا بين محاور مختلفة في المنطقة، وهو سؤال مفتوح.تشابك كل الجبهات السابقة، لا يعني انها من جذر واحد، بل هناك فروقات كبرى بين حالة وثانية، فتل أبيب تريد تقطيع كل السلسلة التي تنتج المهددات ضدها.علينا ان نلاحظ في جبهتي غزة وايران، أن اسرائيل في الحالتين لا تريد اغلاق الجبهتين سلميا، وهذا يعني ان الحديث عن هدنة في غزة، مجرد توهيم، لأن تل ابيب تريد الانتقام من الشعب الفلسطيني ذاته، والسطو على ارض القطاع، وإنهاء أي حياة فيه، بحيث تكون الهجرة نهاية المطاف قرارا لا مفر منه، فيما التشاغل بالتصريحات الدولية الاميركية والاوروبية حول الحرب على المدنيين في غزة، مجرد إلهاء لشعوب المنطقة، لأن هذه الدول هي الممولة الاولى للحرب.على صعيد جبهة ايران، فإن التوقعات مختلفة جدا، فلا طهران تريد حربا، ولا واشنطن، ولا دول المنطقة، لأنها حرب قد تقدح كل المنطقة، ولا تقف عند حدود الايرانيين، ولأن اسرائيل تتبنى سياسة انهاء المخاطر كاملة، فهي تفضل عملا عسكريا ضد طهران، ينهي قوتها، ويمنع اي رد فعل اذا تم توجيه ضربة لها، وفي الوقت ذاته ندرك طهران اليوم ان تأثير العقوبات الاقتصادية بات حادا، وانها ايضا خسرت مساحات ودول محسوبة عليها، دون ان يؤدي ذلك الى تخليها عن التخصيب النووي إلا بصفقة تعوضها على صعيد نفوذها الجيوسياسي، والاقتصادي، وهي هنا تمسك بعنق المنطقة تحت وطأة مخاوف الكل من حرب ممتدة، تحرق كل شيء في الاقليم، وتتوزع كلفها على دول كثيرة.التيار البراغماتي في ايران يفضل اغلاق جبهة ايران لكنه يريد ثمنا كبيرا مقابل هذا الاغلاق، فيما ملف غزة دفع ثمنه الفلسطينيون دون ان يتم اغلاقه حتى الآن.فشل المفاوضات في اكثر من جبهة قائمة مقصود، لاعتبارات متعددة، في طهران سيكون الخلاف على ثمن اغلاق الملف، وفي غزة يستهدف عدم الاغلاق الذهاب حتى النهاية في المخطط ضد كل الديموغرافيا الفلسطينية في فلسطين التاريخية.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 6 أيام
- أعمال
- وكالة الصحافة اليمنية
الحصار الجوي من قوات صنعاء يؤتي أكله.. شركات طيران تواصل تعليق رحلاتها إلى 'إسرائيل'
/وكالة الصحافة اليمنية// لا تزال معظم شركات الطيران الدولية الكبرى تُبقي على تعليق رحلاتها الجوية من وإلى 'إسرائيل'، في ظل استمرار عمليات قوات صنعاء على 'اسرائيل' والحصار الجوي دعما واسنادا لغزة، والتوترات الأمنية في الداخل الاسرائيلي المرتبطة بالحرب على القطاع. وقد أعلنت عدة شركات عن تمديد فترات التعليق، مع تأجيل استئناف الرحلات إلى أواخر شهر مايو أو حتى أشهر الصيف المقبلة. وفي هذا السياق، تُعد شركة Wizz Air من بين القلائل الذين قرروا استئناف رحلاتهم، حيث من قررت استئناف رحلاتها مجدداً الخميس، 15 مايو. ووفقاً لما نشره موقع Vin News، فإن وضع الرحلات الجوية لشركات الطيران الدولية حتى يوم الأحد الموافق 18 مايو جاء على النحو التالي: Aegean Airlines – معلّقة حتى 19 مايو LOT Polish Airlines – حتى 25 مايو United Airlines – حتى 12 يونيو مجموعة لوفتهانزا (Lufthansa، Swiss، Austrian، Brussels Airlines، Eurowings) – حتى 25 مايو ITA Airways – حتى 19 مايو، بما في ذلك إلغاء الرحلات AZ809 وAZ815 Delta Air Lines – حتى 19 مايو Air France – حتى 20 مايو Transavia – حتى 20 مايو AirBaltic – حتى 20 مايو Ryanair – حتى 4 يونيو Iberia Express – حتى 31 مايو British Airways – حتى 14 يونيو Air Canada – لن تستأنف رحلاتها قبل 8 سبتمبر وفي السياق نفسه، أكد مصدر يمني رفيع للميادين أن مسار الصواريخ والطائرات المسيّرة اليمنية التي تستهدف مطار اللد (بن غوريون) وأجواء الكيان الصهيوني ثابت وقوي ويشهد تصعيدًا مستمرًا. وأوضح المصدر في تصريح له أن قوات صنعاء عازمة على فرض حظر جوي شامل على العدو الإسرائيلي في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، وليس فقط مطار اللد الذي يطلق عليه الاحتلال اسم 'بن غوريون'.


LBCI
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
رئاسة الجمهورية: الرئيس عون لا يعرف الشيخ موفق طريف والصورة وزعها الإعلام الإسرائيليّ الرسميّ لغايات مشبوهة
أوضح مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية أنّه خلال توجه رئيس الجمهورية جوزاف عون قبل ظهر اليوم إلى مقعده في القداس الحبريّ الاول للبابا لاوون الرابع عشر، تقدم منه احد رجال الدين الدروز المشاركين في القداس وصافحه. وأكّد المكتب أنّ رئيس الجمهورية لا يعرفه ولم يسبق ان التقاه. وأوضح أنّه تبين انه الشيخ موفق طريف ممثل الدروز في اسرائيل. وقد تعمدت هيئة البث الاسرائيلية توزيع الصورة مع تعليق يجافي الحقيقة. وأشار مكتب الاعلام إلى أنّ مثل هذه الممارسات المشبوهة تتخصص بها وسائل الاعلام الاسرائيلية في لقاءات دولية مماثلة. وقال المكتب: "هي لا تلغي حقيقة الموقف اللبنانيّ الرسميّ عمومًا وموقف الرئيس عون خصوصًا. وبالتالي لا حاجة للترويج لمثل هذه الأكاذيب وخدمة العدو الاسرائيلي فاقتضى التوضيح".


رؤيا نيوز
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
نسخة جديدة من دمشق
يرفع الرئيس الأميركي العقوبات المفروضة على سورية، وهذه خطوة مهمة جدا، وهي مثيرة للتحليل في الوقت ذاته، وعما تعنيه عمليا في هذا التوقيت الحساس. من ناحية اقتصادية، هذا ما يحتاجه السوريون اليوم، من اجل انعاش الاقتصاد السوري، والحصول على قروض ومساعدات، ومن اجل تجديد بنية الاقتصاد السوري، بما سيساهم لاحقا في ملف اعادة الاعمار، وللمفارقة فإن سورية قبل الربيع العربي كانت الدولة العربية الوحيدة غير المدينة داخليا وخارجيا، ولديها قطاعات زراعية وصناعية وسياحية حيوية، الا ان الفوضى التي ادارتها دول العالم في سورية ادت الى تدميرها وزادت العقوبات من تلك الحدة المفروضة على سورية. سورية انتقلت بشكل واضح من المحور الايراني الروسي، الى المحور التركي الاميركي، وهذا الانتقال جرى على يد نظام نواته حركات اسلامية جهادية على مايفترض إلا أنها تخضع لإعادة تأهيل وفقا لمتطلبات اقليمية ودولية، وإعادة التأهيل ستواجه مشاكل مع الجماعات المتشددة التي قاتلت مع دمشق الجديدة، اضافة الى الجماعات الفلسطينية المحسوبة اصلا على نظام بشار الأسد وبعضها منبوذ سورياً وفلسطينياً، كونه تورط في دماء السوريين، خلال فوضى الربيع العربي. كما أن اعادة التأهيل ستؤدي بالضرورة الى اعادة التموضع في العلاقة مع اسرائيل، وليس ادل على ذلك من مطالبات الرئيس الاميركي للرئيس السوري بعقد معاهدة سلام مع اسرائيل، وسنرى خلال الفترة المقبلة، تغيرات واسعة، سبقها سكوت دمشق الجديدة على تمدد القوات الاسرائيلية داخل الاراضي السورية، وتزامن معها اتصالات غير مباشرة مع الاسرائيليين اشار اليها الرئيس السوري الجديد قبل ايام خلال اللقاء مع الرئيس الفرنسي في باريس، والمثير هنا ان هناك تيارات اسلامية وقومية كانت ضد الاسد، تسكت اليوم امام اعادة التموضع داخل سورية نحو واشنطن وتل ابيب وحزمة مختلفة كليا،على يد نظام بديل نواته اسلامية، بل من اشد النسخ الاسلامية تشددا، اي النصرة والقاعدة. في كل الاحوال لاتعرف السياسة، المبدأ، لان التعامل ايضا مع الواقع يفرض اكراهات كثيرة، وربما لو اراد النظام السوري الجديد التشدد والتصلب، لما تم رفع العقوبات عن سورية، ولتمت تغذية الانقسامات الداخلية، فيما يمكن الحكم على دلالات هذا التحول بمرور الوقت، وليس من خلال بناء موقف معاد مسبق. حرب غزة اعادت انتاج خرائط المنطقة، لأن الحرب اوقعت كلفا مرعبة على الفلسطينيين، وجرت ايضا دول الاسناد اذا جاز تسميتها بذلك، في سورية، ولبنان حيث حزب الله، وصولا الى اليمن وما يتعرض له، فيما يبقى الملف الايراني آخر الحلقات حاليا، حيث ترقب طهران ايضا تغير خسائر خرائط امتدادها الاقليمي، لصالح خارطة جديدة تتزعمها الولايات المتحدة واسرائيل ودول ثانية. الذي يقال هنا بشكل واضح ان دمشق الجديدة كانت امام خيارين، اما الحفاظ على نواه النظام الجديد وتوجهاته وتحمل كلف ذلك اقليميا ودوليا، واما التكيف وفقا لشروط مختلفة، من اجل شرعنة النظام، ومن الواضح ان دمشق اختارات الخيار الثاني، ومن المؤكد ان الاختيار لم يحدث فجأة بل كان متفقا على اغلب عناوينه قبل بدء عمليات اسقاط النظام السابق، التي تزامنت مع رفع الحماية الروسية والايرانية عن نظام بشار الاسد، والتي يثبتها انسحاب القوات السورية امام القوات التي تدفقت من الشمال السوري الى جمشق، وبقية المناطق السورية، بلا استثناء. رفع العقوبات سيؤدي الى انقلاب سياسي واقتصادي في سورية، لان كل الجماعات القومية والدينية والمذهبية التي تتفلت للانفصال، قد تنخفض رغبتها اليوم، امام ادراكها بفوز النظام الجديد بشرعية اميركية وعربية ودولية، كما ان المرحلة المقبلة ستكون مرحلة اقتصادية تستفيد فيها الولايات المتحدة من عمليات البناء واعادة الاعمار، والثروات كالنفط والغاز، وسنرى دخولا واسعا للشركات الاميركية الى سورية، اضافة الى التوقعات بحدوث خصخصة واسعة يتولاها رجال الاعمال السوريون وهم من اغنى رجال الاعمال العرب في المهاجر والمغتربات. ويبقى السؤال حول قدرة دمشق الجديدة على احتمال كلف المعاندات الداخلية، والمشاريع الاقليمية، امام هذه التغيرات غير المسبوقة التي قد لا يقبلها البعض.


الغد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
نسخة جديدة من دمشق
يرفع الرئيس الأميركي العقوبات المفروضة على سورية، وهذه خطوة مهمة جدا، وهي مثيرة للتحليل في الوقت ذاته، وعما تعنيه عمليا في هذا التوقيت الحساس. من ناحية اقتصادية، هذا ما يحتاجه السوريون اليوم، من اجل انعاش الاقتصاد السوري، والحصول على قروض ومساعدات، ومن اجل تجديد بنية الاقتصاد السوري، بما سيساهم لاحقا في ملف اعادة الاعمار، وللمفارقة فإن سورية قبل الربيع العربي كانت الدولة العربية الوحيدة غير المدينة داخليا وخارجيا، ولديها قطاعات زراعية وصناعية وسياحية حيوية، الا ان الفوضى التي ادارتها دول العالم في سورية ادت الى تدميرها وزادت العقوبات من تلك الحدة المفروضة على سورية. اضافة اعلان سورية انتقلت بشكل واضح من المحور الايراني الروسي، الى المحور التركي الاميركي، وهذا الانتقال جرى على يد نظام نواته حركات اسلامية جهادية على مايفترض إلا أنها تخضع لإعادة تأهيل وفقا لمتطلبات اقليمية ودولية، وإعادة التأهيل ستواجه مشاكل مع الجماعات المتشددة التي قاتلت مع دمشق الجديدة، اضافة الى الجماعات الفلسطينية المحسوبة اصلا على نظام بشار الأسد وبعضها منبوذ سورياً وفلسطينياً، كونه تورط في دماء السوريين، خلال فوضى الربيع العربي. كما أن اعادة التأهيل ستؤدي بالضرورة الى اعادة التموضع في العلاقة مع اسرائيل، وليس ادل على ذلك من مطالبات الرئيس الاميركي للرئيس السوري بعقد معاهدة سلام مع اسرائيل، وسنرى خلال الفترة المقبلة، تغيرات واسعة، سبقها سكوت دمشق الجديدة على تمدد القوات الاسرائيلية داخل الاراضي السورية، وتزامن معها اتصالات غير مباشرة مع الاسرائيليين اشار اليها الرئيس السوري الجديد قبل ايام خلال اللقاء مع الرئيس الفرنسي في باريس، والمثير هنا ان هناك تيارات اسلامية وقومية كانت ضد الاسد، تسكت اليوم امام اعادة التموضع داخل سورية نحو واشنطن وتل ابيب وحزمة مختلفة كليا،على يد نظام بديل نواته اسلامية، بل من اشد النسخ الاسلامية تشددا، اي النصرة والقاعدة. في كل الاحوال لاتعرف السياسة، المبدأ، لان التعامل ايضا مع الواقع يفرض اكراهات كثيرة، وربما لو اراد النظام السوري الجديد التشدد والتصلب، لما تم رفع العقوبات عن سورية، ولتمت تغذية الانقسامات الداخلية، فيما يمكن الحكم على دلالات هذا التحول بمرور الوقت، وليس من خلال بناء موقف معاد مسبق. حرب غزة اعادت انتاج خرائط المنطقة، لأن الحرب اوقعت كلفا مرعبة على الفلسطينيين، وجرت ايضا دول الاسناد اذا جاز تسميتها بذلك، في سورية، ولبنان حيث حزب الله، وصولا الى اليمن وما يتعرض له، فيما يبقى الملف الايراني آخر الحلقات حاليا، حيث ترقب طهران ايضا تغير خسائر خرائط امتدادها الاقليمي، لصالح خارطة جديدة تتزعمها الولايات المتحدة واسرائيل ودول ثانية. الذي يقال هنا بشكل واضح ان دمشق الجديدة كانت امام خيارين، اما الحفاظ على نواه النظام الجديد وتوجهاته وتحمل كلف ذلك اقليميا ودوليا، واما التكيف وفقا لشروط مختلفة، من اجل شرعنة النظام، ومن الواضح ان دمشق اختارات الخيار الثاني، ومن المؤكد ان الاختيار لم يحدث فجأة بل كان متفقا على اغلب عناوينه قبل بدء عمليات اسقاط النظام السابق، التي تزامنت مع رفع الحماية الروسية والايرانية عن نظام بشار الاسد، والتي يثبتها انسحاب القوات السورية امام القوات التي تدفقت من الشمال السوري الى جمشق، وبقية المناطق السورية، بلا استثناء. رفع العقوبات سيؤدي الى انقلاب سياسي واقتصادي في سورية، لان كل الجماعات القومية والدينية والمذهبية التي تتفلت للانفصال، قد تنخفض رغبتها اليوم، امام ادراكها بفوز النظام الجديد بشرعية اميركية وعربية ودولية، كما ان المرحلة المقبلة ستكون مرحلة اقتصادية تستفيد فيها الولايات المتحدة من عمليات البناء واعادة الاعمار، والثروات كالنفط والغاز، وسنرى دخولا واسعا للشركات الاميركية الى سورية، اضافة الى التوقعات بحدوث خصخصة واسعة يتولاها رجال الاعمال السوريون وهم من اغنى رجال الاعمال العرب في المهاجر والمغتربات. ويبقى السؤال حول قدرة دمشق الجديدة على احتمال كلف المعاندات الداخلية، والمشاريع الاقليمية، امام هذه التغيرات غير المسبوقة التي قد لا يقبلها البعض.