أحدث الأخبار مع #الأمن_البيولوجي


اليوم السابع
منذ 3 أيام
- صحة
- اليوم السابع
الأرجنتين تعلق استيراد الدجاج البرازيلى بعد تفشى إنفلونزا الطيور
أمرت وكالة الصحة الزراعية في الأرجنتين (سيناسا)، بتعليق استيراد منتجات الطيور من البرازيل، التي تعد أكبر مصدر للدجاج في العالم؛ وذلك بعد أن أكدت السلطات البرازيلية أول تفش لإنفلونزا الطيور في مزرعة دواجن تجارية. وذكرت الوكالة - في بيان - أنه "بعد تأكيد السلطات البرازيلية، طلبت (سيناسا) من القطاع الإنتاجي تعزيز تدابير الأمن البيولوجي في منشآته"، مضيفة أن "هذه الإجراءات ستظل سارية حتى يتم التصديق على خلو البرازيل من المرض". وكانت البرازيل قد أعلنت، أمس الجمعة، عن أول تفش لإنفلونزا الطيور في مزرعة دواجن، ما أدى إلى فرض بروتوكولات للحظر التجاري على مستوى البلاد. وتم رصد المرض جنوب البلاد في مزرعة "فيبرا فودز"، والتي تمتلك 15 مصنعا للمعالجة في البلاد وتصدر منتجاتها إلى أكثر من 60 دولة. وبلغت قيمة صادرات البرازيل من لحوم الدجاج نحو 10 مليارات دولار خلال عام 2024، وهو ما يمثل نحو 35% من حجم التجارة العالمية للدواجن.


العربية
منذ 6 أيام
- صحة
- العربية
زاخاروفا: روسيا مستعدة للتواصل مع واشنطن بشأن قضايا "الأمن البيولوجي"
أعلنت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن موسكو منفتحة على الاتصالات مع واشنطن بشأن قضايا الأمن البيولوجي لإزالة الخلافات المرتبطة بهذا المجال. وأشارت زاخاروفا إلى أن الوضع يتطلب اهتماما خاصا مع الحقائق التي تم الكشف عنها خلال العملية العسكرية الخاصة بشأن تنفيذ برنامج بيولوجي عسكري على أراضي أوكرانيا بدعم من البنتاغون في انتهاك لاتفاقية حظر الأسلحة البيولوجية والسامة، وأضافت زاخاروفا أن روسيا تسعى للحصول على إجابات على الأسئلة حول هذا الموضوع منذ عدة سنوات وتعتزم مواصلة طرحها مع الولايات المتحدة من أجل الحصول على التوضيحات. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية: "نأمل أن تتخذ الإدارة الأميركية الحالية الخطوات اللازمة لتسوية هذا الوضع المشين والخطير للغاية، وقد أكد مسؤولون أميركيون رفيعو المستوى سابقًا إجراء أبحاث في مختبرات بيولوجية خاضعة لسيطرة الولايات المتحدة على الأراضي الأوكرانية، باستخدام مسببات أمراض خطيرة، قد تكون مرتبطة، من بين أمور أخرى، بتطوير مكونات أسلحة بيولوجية.... لقد أشرنا مرارا إلى انفتاحنا على الاتصالات الثنائية مع الجانب الأميركي بشأن هذا الموضوع لإزالة الخلافات ذات الصلة". وأكدت أن موسكو تتوقع من واشنطن اتخاذ الخطوات اللازمة لتخفيف مخاوف روسيا "فيما يتعلق بالنشاط العسكري البيولوجي للولايات المتحدة وضمان الامتثال الكامل من الجانب الأميركي" للالتزامات المنصوص عليها في اتفاقية الأسلحة البيولوجية والتكسينية. خطوة في الاتجاه الصحيح. أشارت زاخاروفا إلى أن روسيا أخذت علما بمرسوم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بشأن تحسين سلامة الأبحاث البيولوجية، والذي ينص على إنهاء التمويل من ميزانية الدولة لأنواع معينة من الأنشطة المسببة للأمراض الخطيرة، بما في ذلك خارج أراضي الولايات المتحدة. وأضافت أن "الخطة المحددة تتضمن، كما يمكن فهمه، حرمان التمويل الحكومي للأبحاث المتعلقة بتعزيز خصائص مسببات الأمراض وقدرتها على العدوى والتي يتم إجراؤها من دون رقابة مناسبة من قبل الولايات المتحدة ولا تفي بالمعايير الأميركية أو يتم إجراؤها في بلدان توجد فيها شكوك فيما يتعلق بضمان الرقابة المناسبة على التطورات في المجال البيولوجي". ووفقا لزاخاروفا، فإن روسيا تنظر إلى الجهود المبذولة لتعزيز الرقابة على الأنشطة في المجال البيولوجي باعتبارها خطوة في الاتجاه الصحيح، مما يشير إلى تصحيح النهج تجاه قضايا الأمن البيولوجي. وفي الوقت نفسه، أشارت زاخاروفا إلى أن الإجراءات المعلنة لا تكفي لإزالة المخاوف والمطالبات الروسية بشأن الأنشطة البيولوجية العسكرية لواشنطن خارج أراضيها الوطنية. وختمت قائلة: "ووفقًا للمرسوم المذكور، سيستمر تمويل الدولة للأبحاث البيولوجية في الخارج من خلال وزارة الدفاع الأميركية والهيئات ذات الصلة، ولا تفرض الوثيقة أي قيود على هذه الأنشطة، شريطة أن تُنفذ تحت السيطرة ووفقًا للمعايير الأميركية، وبالتالي، لا تزال المخاطر والتهديدات للأمن الدولي المرتبطة بهذه الأنشطة قائمة، بما في ذلك فيما يتعلق بتنفيذ اتفاقية الأسلحة البيولوجية والتكسينية".


صحيفة الخليج
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
برئاسة محمد بن راشد.. مجلس الوزراء يعتمد تحديث الإطار الوطني للأمن البيولوجي للإمارات
أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، خلال ترؤسه اجتماع مجلس الوزراء، الثلاثاء، اعتماد تحديث الإطار الوطني للأمن البيولوجي للدولة بما يضمن تعزيز القدرات الوطنية للوقاية والاستجابة وزيادة أنشطة البحث والابتكار وتطوير منظومة لإدارة الطوارئ البيولوجية وتعزيز البنية التحتية للأمن البيولوجي في الدولة. وكتب سموه عبر حسابه في «إكس»: «اعتمدنا اليوم في مجلس الوزراء تحديث الإطار الوطني للأمن البيولوجي للدولة بما يضمن تعزيز القدرات الوطنية للوقاية والاستجابة وزيادة أنشطة البحث والابتكار وتطوير منظومتنا لإدارة الطوارئ البيولوجية وتعزيز البنية التحتية للأمن البيولوجي في الدولة». وتابع سموه: «واطلعنا خلال الاجتماع على مستجدات ملف الشركات الصغيرة والمتوسطة في الدولة... حيث حلت الإمارات الأولى عالمياً للسنة الرابعة على التوالي في تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال 2024-2025، والمرتبة 18 عالمياً ضمن قائمة أفضل 100 نظام بيئي ناشئ للشركات الناشئة لعام 2024.. وشهدت تراخيص الشركات الصغيرة والمتوسطة نمواً بنسبة 160%». وأضاف سموه: «هدفنا الاستمرار في دعم وتوسيع هذا القطاع وتوفير أفضل بيئة لإطلاق ودعم الشركات الصغيرة والناشئة والتي تشكل عصباً رئيسياً ضمن الاقتصاد الوطني».


البوابة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
الفاو: سلالة فيروسية غريبة من الحمى القلاعية تثير مخاوف إقليمية
دعت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) إلى اتخاذ تدابير عاجلة للكشف المبكر وتعزيز الأمن البيولوجي، بعد رصد نمط مصلي من النوع SAT1 من مرض الحمى القلاعية مؤخرا في بعض الدول. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، ذكرت "الفاو" أن هذا النمط المصلي SAT1 غريب على منطقتي الشرق الأدنى وغرب أوراسيا (أوروبا وآسيا)، مما يثير مخاوف إقليمية جدية بشأن الانتشار المحتمل للفيروس. وأكدت "الفاو" أنه برغم أن الحمى القلاعية لا تشكل تهديدا للصحة العامة، إلا أنها تؤثر بشدة على صحة الحيوان ورفاهيته والأمن الغذائي وسبل العيش من خلال تقليل إنتاجية الثروة الحيوانية، بما في ذلك انخفاض إنتاج الحليب واللحوم. الخسائر الاقتصادية كبيرة، حيث تقدر الخسائر العالمية المباشرة في الإنتاج وتكاليف التطعيم في المناطق الموبوءة بنحو 21 مليار دولار سنويا. وأشارت "الفاو" إلى أن فيروس الحمى القلاعية اكتُشف مؤخرا في أوروبا، التي عادة ما تكون خالية من المرض والآن تشهد أسوأ تفشٍ لها منذ عام 2001، إذ اكتشفت ألمانيا تفشيا في يناير 2025 ولكن أُعلنت منذ ذلك الحين خالية من المرض. ومع ذلك، حدثت فاشيات أخرى في المجر وسلوفاكيا. وكمثال على تأثير الحمى القلاعية على التجارة الدولية، حظرت حكومة المملكة المتحدة استيراد اللحوم أو منتجات الألبان من الدول الأوروبية التي تم فيها اكتشاف الفيروس، وكذلك النمسا بسبب تفشٍ في المجر المجاورة. وذكرت "الفاو" أن العديد من سلالات فيروس الحمى القلاعية لا تزال تنتشر في أجزاء مختلفة من العالم. وتؤكد التفشيات الأخيرة في كل من أوروبا والشرق الأدنى على الخطر المستمر الذي يشكله هذا المرض على سبل العيش والأمن الغذائي والتجارة الآمنة. كما أنها تؤكد على الدور الحاسم الذي تضطلع به منظمة الأغذية والزراعة في المراقبة العالمية لفيروسات الحمى القلاعية، ليس فقط للمساعدة في السيطرة عليها حيثما تكون متوطنة ولكن أيضا لتبادل معلومات المخاطر بسرعة لحماية البلدان التي عادة ما تكون خالية من المرض. يُشار إلى أن الحمى القلاعية مرض فيروسي شديد العدوى يصيب الحيوانات ذات الحوافر المشقوقة، بما فيها الأبقار والخنازير والأغنام والماعز والعديد من الأنواع البرية. يتميز عادةً بالحمى وظهور بثور في الفم وعلى القدمين مصحوبة بالعرج. وعلى الرغم من أن عددا قليلا من الحيوانات البالغة يموت بسبب المرض، إلا أن الحيوانات الصغيرة قد تموت بسبب قصور القلب المفاجئ. ينتشر الفيروس بسرعة ويمكن أن يصيب أعدادا كبيرة من الحيوانات، خاصة في البلدان أو المناطق التي تكون عادةً خالية من المرض أو لا تستخدم التطعيم بانتظام.