logo
بريطانيا تستثمر مليار جنيه إسترليني لبناء مركز جديد للأمن البيولوجي

بريطانيا تستثمر مليار جنيه إسترليني لبناء مركز جديد للأمن البيولوجي

الرياض٢٤-٠٦-٢٠٢٥
تعتزم بريطانيا استثمار مليار جنيه إسترليني (1.35 مليار دولار) لإنشاء مركز للأمن البيولوجي، مما يعزز جهودها لمنع حدوث وباء في المستقبل من خلال رصد الأمراض الحيوانية عالية الخطورة وغيرها من التهديدات البيولوجية.
وقالت الحكومة اليوم الثلاثاء إنه من المتوقع أن يبدأ تشغيل المركز الوطني للأمن البيولوجي بشكل كامل عام 2033 أو 2034 بموقع في مقاطعة سوري جنوب غرب لندن والتي تضم بالفعل مختبرات متخصصة في صحة الحيوان.
والمركز هو جزء من استراتيجية الأمن القومي الأوسع التي سيتم الإعلان عنها في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء.
وذكرت الحكومة أن المركز الجديد سيكون جزءا من شبكة للتعامل مع المخاطر والتهديدات الأمنية البيولوجية، بما في ذلك من الدول المعادية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماكينات القهوة البلاستيكية في دائرة الشك.. ما مدى خطورتها على صحتك؟
ماكينات القهوة البلاستيكية في دائرة الشك.. ما مدى خطورتها على صحتك؟

الرجل

timeمنذ 18 ساعات

  • الرجل

ماكينات القهوة البلاستيكية في دائرة الشك.. ما مدى خطورتها على صحتك؟

كشفت تقارير طبية حديثة عن وجود خطر صحي خفي في ماكينات القهوة المنزلية المصنوعة من البلاستيك الأسود، بعد أن أظهرت الدراسات احتمال احتوائها على مركبات كيميائية مصنّفة كمسرطنة من قِبل الوكالة الدولية لأبحاث السرطان. التحذير يأتي في وقت يتزايد فيه الإقبال على اقتناء أجهزة القهوة لأغراض الاستخدام اليومي داخل المنازل. هل ماكينات القهوة مضرة؟ ووفقًا لما نُشر عبر صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن البلاستيك المستخدم في تصنيع العديد من ماكينات القهوة يتضمن صبغة تُعرف باسم أسود الكربون، وهي المسؤولة عن المظهر الأسود الموحد في الأجهزة، لكنها في المقابل تحتوي على الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات، وهي مركبات ثبت ارتباطها بسرطانات عدة. إلى جانب ذلك، يُضاف أثناء التصنيع مثبطات لهب مبرومة وفوسفاتية عضوية بهدف مقاومة الاشتعال، لكنها تحمل في طيّاتها خطرًا لا يقلّ أهمية، حيث ترتبط بتلف الجهاز العصبي، واضطرابات هرمونية، وزيادة احتمالات الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان. أضرار ماكينات القهوة المنزلية دراسات حديثة وجدت آثارًا لهذه المركبات في دم الإنسان وحليب الثدي والبول، ما يشير إلى تراكمها في الجسم على المدى الطويل. وقد تؤدي هذه المواد إلى تلف الغدة الدرقية والرئة والقلب، ما يجعل من الاستخدام المتكرر لماكينات القهوة البلاستيكية مصدر تهديد صحي صامت. في هذا السياق، شددت الباحثة ميغان ليو على ضرورة زيادة الشفافية من قِبل الشركات المصنعة حول مكونات الأجهزة المنزلية، مع ضرورة تقليل الاعتماد على البلاستيك الأسود المعاد تدويره. وينصح الخبراء باستخدام ماكينات قهوة مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ أو الزجاج، مع تجنّب المشروبات شديدة الحرارة، وتنظيف الأجهزة بانتظام باستخدام مياه مفلترة، كخطوات وقائية فعّالة لتقليل التعرض للمواد الضارة.

«نيورالينك» التابعة لماسك ستختبر شرائح الدماغ في دراسة سريرية ببريطانيا
«نيورالينك» التابعة لماسك ستختبر شرائح الدماغ في دراسة سريرية ببريطانيا

الشرق الأوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الشرق الأوسط

«نيورالينك» التابعة لماسك ستختبر شرائح الدماغ في دراسة سريرية ببريطانيا

قالت شركة نيورالينك لزراعة شرائح في أدمغة البشر، اليوم (الخميس)، إنها ستبدأ دراسة سريرية في بريطانيا لتجربة الطريقة التي قد تمكن بها شرائحها المرضى الذين يعانون من الشلل الرباعي من التحكم في الأدوات الرقمية والمادية بأفكارهم. وذكرت الشركة المملوكة للملياردير إيلون ماسك، في منشور على منصة «إكس»، أنها تتعاون مع صندوق مستشفيات كلية لندن الجامعية ومستشفيات نيوكاسل لإجراء الدراسة. وأضافت أن المرضى الذين يعانون من الشلل لأسباب، مثل إصابة الحبل الشوكي أو تعرض الجهاز العصبي لمرض التصلب الجانبي الضموري، مؤهلون للمشاركة في الدراسة. We're launching a clinical study in Great Britain!In partnership with @uclh and @NewcastleHosps, we're exploring how our brain-computer interface can restore digital autonomy to individuals with severe paralysis by enabling them to control devices with their thoughts. — Neuralink (@neuralink) July 31, 2025 ووفقاً لـ«رويترز»، جمعت الشركة 650 مليون دولار، في أحدث جولة تمويل لها الشهر الماضي. وبدأت التجارب على البشر في 2024، بزرع شريحة في الدماغ بعد معالجة مخاوف متعلقة بالسلامة، أشارت إليها إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية التي رفضت في بادئ الأمر طلب «نيورالينك» عام 2022. وقالت الشركة إن 5 مرضى يعانون من الشلل الرباعي يستخدمون حالياً جهازها للتحكم في الأدوات الرقمية والمادية بأفكارهم. ونقلت تقارير إعلامية عن شركة بيتش بوك للأبحاث والبيانات المالية قولها إن «نيورالينك»، التي أُسست عام 2016، جمعت نحو 1.3 مليار دولار من المستثمرين لتقارب قيمتها حالياً 9 مليارات دولار.

فيروسات شائعة قد تُوقظ خلايا سرطان الثدي الخاملة
فيروسات شائعة قد تُوقظ خلايا سرطان الثدي الخاملة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الشرق الأوسط

فيروسات شائعة قد تُوقظ خلايا سرطان الثدي الخاملة

كشفت دراسة جديدة أن بعض فيروسات الجهاز التنفسي الشائعة، مثل «كورونا» والإنفلونزا، قد تُعيد تنشيط خلايا سرطان الثدي الخاملة. وبحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي، فقد بدأت الدراسة في أعقاب جائحة «كوفيد - 19»، عندما لاحظ باحثون من جامعة كولورادو ارتفاع لافت في حالات الإصابة بسرطان الثدي. وفحص الباحثون بيانات عدد من المريضات اللواتي تماثلن للشفاء من السرطان، والمسجلة في البنك الحيوي «بيوبانك»، وهي قاعدة بيانات بحثية تتضمن المعلومات الوراثية والصحية لما يزيد على نصف مليون بريطاني. ووجدوا أن النساء اللواتي ثبتت إصابتهن بفيروس «كورونا» لاحقاً تضاعفت بينهن فرص الوفاة بالسرطان. ويقول عالم الأوبئة رويل فيرمولين من جامعة أوتريخت في السويد: «إن مستوى هذا الخطر المتزايد غير مسبوق تقريباً في علم أوبئة السرطان. إنه تأثيرٌ كبير». وليس هذا كل ما وجده الباحثون. فعند تحليل قاعدة بيانات منفصلة لسرطان الثدي من الولايات المتحدة، شملت ما يقرب من 37 ألف مريضة، اكتشفوا أن الإصابة السابقة بفيروس كورونا ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي النقيلي (السرطان الذي ينشأ في أنسجة الثدي ثم ينتشر إلى أجزاء أُخرى من الجسم) بنسبة تزيد عن 40 في المائة. وفي التجارب التي أجريت على الفئران، أدت عدوى الإنفلونزا وفيروس «كورونا» إلى تكاثر خلايا سرطان الثدي الخاملة بعد أيام فقط من الإصابة. وفي غضون أسبوعين، حدث «توسع هائل في خلايا السرطان بأكثر من 100 ضعف»، وفقاً لما كتبه الباحثون في دراستهم. وحذَّر الفريق قائلاً: «هذه النتائج، مجتمعةً، تُؤكد على الخطر النقيلي الكبير الذي تشكله فيروسات الجهاز التنفسي، وأهمها (كوفيد - 19)، على الناجيات من سرطان الثدي والمعرضات بشكل أكبر لخطر الإصابة به». ولفتوا إلى أن السبب في ذلك قد يرجع لفكرة أن فيروسات الجهاز التنفسي تسبب التهابات في الجسم، وهذه الالتهابات توقظ الخلايا السرطانية. ولسنوات، اشتبه العلماء في أن بعض الفيروسات الشائعة، مثل فيروس إبشتاين بار (EBV)، لديها القدرة على التسبب في بعض أنواع السرطان. ومن المعروف بالفعل أن فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) يُسبب هذا. ولهذا السبب، أثبت لقاح فيروس الورم الحليمي البشري فعاليته الكبيرة في تغيير حياة الملايين. فهو يمنع الأمراض المميتة المرتبطة بالفيروس، مثل سرطان عنق الرحم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store