logo
#

أحدث الأخبار مع #الأنسجة

"البلقاء التطبيقية" تستحدث برنامج ماجستير في التشريح والأنسجة
"البلقاء التطبيقية" تستحدث برنامج ماجستير في التشريح والأنسجة

الغد

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الغد

"البلقاء التطبيقية" تستحدث برنامج ماجستير في التشريح والأنسجة

اضافة اعلان ويأتي هذا التوجه في ضوء الحاجة المتزايدة لكوادر تدريسية مؤهلة في مجالي التشريح والأنسجة، نظرًا لأهمية هذه المساقات كأساس رئيسي في مختلف البرامج الطبية والعلوم الطبية المساندة، والتي يتجاوز عددها 80 برنامجًا على مستوى درجة البكالوريوس موزعة على الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة، منها نحو 12 برنامجًا تم استحداثها خلال السنوات الثلاث الأخيرة.وفي هذا السياق، أكد الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني، رئيس جامعة البلقاء التطبيقية، أن 'استحداث هذا البرنامج المتخصص يأتي انسجامًا مع رؤية الجامعة لتطوير منظومتها الأكاديمية بما يلبي متطلبات سوق العمل ويسهم في سد الفجوة الحاصلة في الكوادر التدريسية المتخصصة على المستوى الوطني والإقليمي، ويعزز من مكانة الجامعة كمركز ريادي في التعليم العالي والبحث العلمي.'من جانبه، أشار نائب الرئيس لشؤون الكليات الطبية عميد كلية الطب الاستاذ الدكتور شادي حموري إلى أن 'برنامج الماجستير في التشريح والأنسجة يمثل تطورًا طبيعيًا لمسيرة الكلية العلمية، وسيسهم في رفد المؤسسات التعليمية والبحثية بكفاءات عالية التأهيل، قادرة على استخدام أحدث أساليب التعليم والبحث العلمي، مما يفتح أمام خريجي البرنامج آفاقًا واسعة سواء في مواصلة الدراسات العليا أو في الانخراط بسوق العمل محليًا ودوليًا.'ويهدف البرنامج إلى تخريج كوادر تدريسية وبحثية تتمتع بمهارات متقدمة في مجالات علوم التشريح والأنسجة، مع تمكين الطلبة من إتقان أدوات وأساليب التعلم الحديثة، وتطوير قدراتهم البحثية في الميادين الحيوية، بما يعزز من فرصهم في المنافسة الأكاديمية والمهنية على المستوى العالمي.

3 مخاطر لنقص البروتين .. احذرها
3 مخاطر لنقص البروتين .. احذرها

صحيفة الخليج

time١٣-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

3 مخاطر لنقص البروتين .. احذرها

يُشكل البروتين أحد أهم المغذيات الأساسية للجسم، كونه يلعب دوراً مهمّاً في دعم الوظائف والأعضاء والأجهزة الحيوية،. ويمكن الحصول على البروتين من البقوليات، البيض، اللحوم، الأسماك والتونة، صدور الدجاج، منتجات الألبان، المكسرات والبذور، حبوب الكينوا، الزبادي اليوناني، الجبن القريش، الفطر، زبدة الفول السوداني. والبروتين من العناصر الضرورية في إنتاج الطاقة، وإصلاح وتجديد الأنسجة، وتعزيز صحة الجهاز المناعي، والحفاظ على كتلة العضلات، ولذلك ينصح الخبراء بمراجعة الطبيب المختص في حال الإحساس بنقص البروتين في الجسم، لتجنب مخاطره، وأبرزها ثلاثة: 1.يفيد البروتين في إنتاج الأجسام المضادة والخلايا المناعية التي تدافع عن الجسم ضد الالتهابات والأمراض والعدوى، ولذلك يؤدي نقص معدله في النظام الغذائي إلى إضعاف جهاز المناعة، وبالتالي زيادة فرص الخطر لتعرض الإنسان للالتهابات المتكررة، والعدوى والأمراض المزمنة وتأخر مدة التعافي والشفاء. 2.يسهم البروتين بشكل فعال في إنتاج الطاقة، وينصح الخبراء بتضمينه في النظام الغذائي والوجبات اليومية، حتى لا يكسر الجسم الأنسجة العضلية للحصول على الأحماض الأمينية للطاقة، ما يتسبب في انخفاض كتلة العضلات وضعفها، وبالتالي ارتفاع معدل التعب والإجهاد المستمر، وانخفاض مستويات الطاقة، وعدم التركيز. 3.يؤدي نقص البروتين إلى إضعاف قدرة الجسم على إصلاح وتجديد أنسجة الجلد والعضلات والأعضاء، وشفاء الجروح والإصابات والشقوق الناجمة عن العمليات الجراحية. ويعاني مَن لديهم نقص في البروتين تأخر التئام الجروح، وزيادة التعرض للعدوى، وبطء التعافي من الإصابات.

مفاجأة علمية.. مادة في البول تكشف أسرارا مخبأة في أنسجة أدمغة عمرها 200 عام
مفاجأة علمية.. مادة في البول تكشف أسرارا مخبأة في أنسجة أدمغة عمرها 200 عام

روسيا اليوم

time٠٦-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

مفاجأة علمية.. مادة في البول تكشف أسرارا مخبأة في أنسجة أدمغة عمرها 200 عام

وهذه التقنية التي نشرت نتائجها في دورية PLOS ONE، تعتمد على استخدام مادة اليوريا (أو الكارباميد) الموجودة في البول لتحليل الخلايا القديمة واستخلاص البروتينات منها. Researchers at @CmdOxford have developed a new way to unlock biological information in ancient human remains. A new era of #PalaeobiologicalDiscovery, these findings could transform our ability to understand the health of past populationsRead more 👉 وقادت الباحثة ألكسندرا مورتون-هايوارد الفريق العلمي الذي واجه تحديا رئيسيا يتمثل في كيفية فتح أغشية الخلايا القديمة لإطلاق البروتينات المحتجزة داخلها. وبعد اختبار 10 طرق مختلفة على عينات من أنسجة مخ بشرية تعود إلى 200 عام، وجد الفريق أن اليوريا كانت الأكثر فعالية في تحقيق هذا الهدف. وبعد الاستخراج، استخدم الباحثون تقنية اللوني السائل ومطياف الكتلة لفصل وتحديد البروتينات، مع إضافة خطوة جديدة تسمى "قياس حركة الأيونات غير المتماثلة عالية المجال" لزيادة دقة النتائج. وهذه التقنية المتقدمة سمحت للفريق بتحديد أكثر من 1200 بروتين قديم من عينة صغيرة تزن فقط 2.5 مغ، وهو أكبر عدد من البروتينات يتم استخلاصه من أي مادة أثرية حتى الآن. وما يجعل هذا الاكتشاف أكثر إثارة هو أن البروتينات تعيش فترة أطول بكثير من الحمض النووي في السجل الأثري، ويمكنها الكشف عن تجارب الإنسان الحياتية بما يتجاوز مخططه الجيني. ومن خلال العمل في مركز اكتشاف الأدوية بجامعة أكسفورد، تمكن الفريق من تحديد مجموعة متنوعة من البروتينات المسؤولة عن وظائف المخ الصحية، بالإضافة إلى مؤشرات حيوية محتملة لأمراض عصبية مثل ألزهايمر والتصلب المتعدد. ويؤكد البروفيسور رومان فيشر، المؤلف الرئيسي للدراسة، أن هذه التقنية تمثل قفزة كبيرة تتجاوز دراسة العظام والحمض النووي، حيث أن أقل من 10% من البروتينات البشرية تظهر في العظام مقارنة بنحو 75% تظهر في الأعضاء الداخلية. وهذا التقدم يعد بفتح آفاق جديدة لفهم النظام الغذائي القديم والأمراض والبيئة والعلاقات التطورية. وقد لاقت الطريقة الجديدة اهتماما واسعا لإمكانية تطبيقها على مجموعة متنوعة من المواد الأثرية والبيئات، بما في ذلك المومياوات والجثث المستنقعية. وأشادت الدكتورة كريستيانا شايب من جامعة كامبريدج، التي لم تشارك في الدراسة، بالبحث قائلة: "هذا النوع من العمل التجريبي الأساسي حاسم لتقدم المجال، وأتطلع إلى رؤية ما سيتم استخلاصه من بيانات البروتين المستقبلية التي مكنها هذا العمل." وهذا التطور العلمي لا يقدم فقط طريقة جديدة لدراسة الماضي، ولكنه قد يساعد أيضا في فهم أفضل لتطور الأمراض البشرية عبر العصور، ما قد يكون له تطبيقات مهمة في مجال الطب الحديث. المصدر: scitechdaily أحدث الذكاء الاصطناعي نقلة نوعية في دراسة مخطوطات البحر الميت، التي تعدّ من أهم الاكتشافات الأثرية في التاريخ الحديث. نجح فريق بحثي بقيادة جامعة ولاية واشنطن في إحياء تقنية تصنيع "الأزرق المصري"، أقدم صبغة اصطناعية عرفها البشر، والتي استخدمها قدماء المصريين قبل خمسة آلاف عام.

اكتشاف الأصل التطوري لأسنان البشر
اكتشاف الأصل التطوري لأسنان البشر

روسيا اليوم

time٢٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

اكتشاف الأصل التطوري لأسنان البشر

وأظهرت الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة شيكاغو، أن الأنسجة الحسية المكتشفة في الهياكل الخارجية لتلك الأسماك القديمة ترتبط بـ"المجموعة الجينية" نفسها التي تنتج الأسنان لدى الإنسان. Teeth are sensitive because they evolved from sensory tissue in both ancient vertebrates and ancient arthropods. وانطلقت الدراسة من محاولة تتبع أقدم الفقاريات المعروفة في السجل الأحفوري، حيث ركّز الباحثون على عينات تعود للعصرين الكامبري والأوردوفيشي (541–443 مليون سنة). وكان من أبرز المؤشرات التي اعتمدوا عليها وجود أنابيب داخلية من العاج، وهو نسيج متكلس يوجد تحت مينا الأسنان البشرية، لكنه وُجد أيضا في النتوءات الخارجية لدروع بعض الكائنات القديمة. وخلال تحليل أحفورة لكائن يعرف باسم "أناتوليبس هينتزي" باستخدام التصوير المقطعي المحوسب عالي الدقة، لاحظ فريق البحث مساما يُعتقد أنها مملوءة بالعاج، ما أوحى بوجود خصائص حسية مماثلة لتلك الموجودة في الأسنان. لكن بالمقارنة مع أحافير أخرى وكائنات بحرية معاصرة، تبيّن أن هذه المسام تشبه الأعضاء الحسية في أصداف بعض القشريات، مثل السرطانات، وهذا ما دفع الباحثين إلى استنتاج أن "أناتوليبس هينتزي" لم يكن سمكة من الفقاريات، بل كائنا مفصليا من اللافقاريات. ورغم هذا التصحيح، أدّى الاكتشاف إلى استنتاج مهم: أن كائنات ما قبل التاريخ – سواء كانت من الفقاريات أو المفصليات – طورت أنسجة معدنية حسية على هياكلها الخارجية لمساعدتها على استشعار البيئة المحيطة، وأن هذه الأنسجة تطورت لاحقا إلى العاج، ثم إلى الأسنان. ويشير الباحثون إلى أن هذا الاكتشاف يدعم فرضية تطور الهياكل الحسية منذ نحو 460 مليون سنة، واستخدام الحيوانات لاحقا المسارات الجينية نفسها لتكوين الأسنان، ما يفسر الحساسية العالية لها. وكتب الباحثون في الدراسة: "عند النظر إلى الأمر من منظور تطوري، نجد أن حساسية الأسنان ليست أمرا محيرا، بل هي امتداد طبيعي لأصولها في دروع الفقاريات المبكرة". نُشرت الدراسة في مجلة Nature. المصدر: لايف ساينس اكتشف فريق دولي من علماء الحفريات أحفورة في صحراء غوبي في منغوليا لنوع غير معروف من الثدييات عاش في العصر الطباشيري قبل من 100 إلى 66 مليون سنة. عُثر على مجموعة جديدة ومدهشة من الحيوانات التي تنحدر من الأرجنتين في الكثبان الرملية في قلب الصحراء الإماراتية، على بعد 40 كيلومترا فقط من دبي. عثر العلماء في شمال غرينلاند الدنماركية على مجموعة جديدة من أحفوريات الحيوانات المفترسة المنقرضة في منطقة سيريوس باسيت، تعود للعصر الكمبري المبكر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store