logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادالعامللعمل

تصفية علامة «Jennyfer».. انهيار رمزي لقطاع الأزياء الفرنسي
تصفية علامة «Jennyfer».. انهيار رمزي لقطاع الأزياء الفرنسي

العين الإخبارية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

تصفية علامة «Jennyfer».. انهيار رمزي لقطاع الأزياء الفرنسي

تم تحديثه الجمعة 2025/5/2 12:09 ص بتوقيت أبوظبي أعلنت شركة جينيفر Jennyfer الفرنسية الرائدة في بيع الملابس الجاهزة للمراهقين، الأربعاء، عن تقدمها بطلب التصفية القضائية. وتهدد التصفية بشكل مباشر نحو ألف وظيفة في فرنسا، وتُنذر بنهاية مؤلمة لعلامة شكلت جزءًا من الذاكرة الجماعية لجيل كامل من الفرنسيات. من النهوض إلى الانهيار.. عام واحد فقط بعد خطة الإنقاذ تأسست Jennyfer عام 1984، وشهدت على مدار عقود موجات صعود وهبوط، لكن اللحظة الحاسمة كانت في يونيو/حزيران 2023، عندما دخلت في مرحلة "الإنقاذ القضائي" (redressement judiciaire) بسبب ارتفاع تكاليف التشغيل والتضخم غير المسبوق. وأعلنت الشركة لاحقًا خروجها من الأزمة منتصف عام 2024، مدعومة بـ استثمار قدره 15 مليون يورو (16.9 مليون دولار) وبدء خطة طموحة لتحديث هويتها وتوسيع شريحتها المستهدفة، لكن هذه المحاولة فشلت في استعادة ثقة الزبائن. وقالت إدارة الشركة في بيان، الانفجار في التكاليف، وتراجع القدرة الشرائية، والتحولات الجذرية في سوق الأزياء، والمنافسة الدولية الشرسة، كلها عوامل جعلت نموذجنا الاقتصادي غير قابل للاستمرار. رغم عدم إغلاق أي من متاجرها البالغ عددها 220 في فرنسا و80 في الخارج، إلا أن الشركة فقدت قدرتها على الصمود في ظل الانكماش الاستهلاكي وسرعة تغير اتجاهات السوق. احتجاج نقابي وغضب اجتماعي الاتحاد العام للعمل (CGT) أعرب عن غضبه الشديد، متهمًا الدولة بـ"التواطؤ" في التخلي عن مراقبة خطط إعادة الهيكلة السابقة، ما أدى برأيه إلى "إهمال مصير مئات العاملين". وقال بيان النقابة: "الإعلان الوحشي عن التصفية يُلقي بالموظفين في هوة الهشاشة.. الدولة كان يجب أن تضمن رقابة حقيقية بعد عدة خطط اجتماعية فاشلة". الهوية التجارية لم تصمد في محاولة لتجديد نفسها، أطلقت الشركة حملة تحت اسم "Don't Call Me Jennyfer" عام 2023، لتجذب جمهورًا أوسع وأكثر نضجًا، إلا أن هذا التغيير لم يلق قبولًا، ما دفعها للعودة سريعًا إلى اسمها الأصلي مطلع 2024. المدير العام الجديد يان باسكو حاول إنقاذ الموقف بتأكيده على "الحفاظ على الحمض النووي للعلامة" وسعيه للتوسع نحو فئات عمرية جديدة (15-24 عامًا)، لكن الوقت لم يسعفه لتنفيذ هذه الرؤية. جينيفر ضحية نموذج استهلاك فرنسي "يتآكل" من جانبه، اعتبر الباحث الاقتصادي المختص في سلوك المستهلك في مركز "معهد استراتيجيات النمو، كليمان دوفرين" لـ"العين الإخبارية" أن تصفية جينيفر تعكس "أزمة أعمق تضرب قطاع التجزئة والأزياء التقليدية في فرنسا". وأوضح دوفرين:"ما يحدث اليوم لـ"جينيفر" ليس مجرد فشل إدارة، بل هو نتيجة واضحة لتغير أنماط الاستهلاك لدى الشباب. هذا الجيل أصبح أكثر حساسية للموضة السريعة عبر الإنترنت، ولديه وعي أكبر بالاستدامة، وهو ما لم تنجح العلامة في استيعابه أو التفاعل معه". وأضاف دوفرين:"تراجع القدرة الشرائية لعب دورًا، لكن ما يفاقم المأزق هو أن العلامات الفرنسية الصغيرة والمتوسطة أصبحت عاجزة عن المنافسة مع العمالقة الرقميين مثل Shein أو Zara أو H&M، الذين يمتلكون أدوات تحليل بيانات ومخزونًا مرنًا وأسعارًا يصعب مجاراتها". كما نبه دوفرين إلى أن فشل إعادة التموضع الاستراتيجي للعلامة هو درس تحذيري لكل الفاعلين في القطاع، مؤكدًا على ضرورة أن تستثمر العلامات التقليدية في التحول الرقمي وتحليل بيانات العملاء، وليس فقط في تسويق واجهات جديدة. رمزية الانهيار.. نهاية مرحلة من الذاكرة الجماعية بعيدًا عن الأرقام والتحليلات، حمل خبر تصفية جينيفر طابعًا وجدانيًا للكثير من الفرنسيات، خاصة من الجيل الذي نشأ في أوائل الألفية، حيث كانت هذه العلامة تُعد خيارًا رئيسيًا للمراهقات الباحثات عن الاستقلال والهوية. وتابع: "ربما لم تكن الملابس ذات جودة عالية، لكنها كانت تحمل طعم الحرية". بينما علّقت إحدى المدونات عبر منصة "إكس"، قائلة: "إنها نهاية شيء ما في ذاكرتنا... مثل وداع ممثل طفولتك". أزمة Jennyfer مرآة لسوق هش وأضاف دوفرين أن قصة جينيفر هي أكثر من مجرد إفلاس شركة. إنها انعكاس لتحديات اقتصادية كبرى تواجه قطاع التجزئة في فرنسا وأوروبا: تراجع الاستهلاك، صعود التجارة الرقمية، فشل السياسات الحكومية في حماية القطاعات الضعيفة، وقبل كل شيء، صعوبة التكيف مع جيل جديد من المستهلكين. aXA6IDgyLjI2LjIzOS4zOSA= جزيرة ام اند امز UA

مسيرات حاشدة في فرنسا
مسيرات حاشدة في فرنسا

الخبر

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الخبر

مسيرات حاشدة في فرنسا

شهدت فرنسا موجة احتجاجات واسعة بمناسبة عيد العمال العالمي، اليوم الخميس الأول من ماي، بعدد قياسي يبلغ 300 مظاهرة على مستوى البلاد، لأسباب مختلفة، تتراوح بين رفض اليمين المتطرف والسلام والحرية والعدالة الاجتماعية. وأشارت صحيفة "أوست فرانس" إلى دعوات لتنظيم نحو 300 مظاهرة في أنحاء البلاد، في حين توقعت مصادر أمنية، نقلت عنها قناة BFMTV، مشاركة ما بين 100 ألف و150 ألف متظاهر في المسيرات الاحتجاجية، بينما قدرت صحيفة "لوفيغارو" عدد المتظاهرين في العاصمة باريس وحدها بين 15 و30 ألف شخص. مطالب متعددة وأوضحت تقارير إعلامية أن هناك دوافع متنوعة للاحتجاجات في فرنسا هذا العام، فمثلًا أعلن تحالف نقابي واسع يضم الاتحاد العام للعمل (CGT) ومنظمة "سوليدير" واتحاد FSU ومنظمات شبابية متعددة عن دعوتهم للتظاهر "ضد اليمين المتطرف، ومن أجل السلام والحريات والعدالة الاجتماعية". وذكرت إذاعة "فرانس بلو" أن المتظاهرين يرفعون أيضًا شعارات مناهضة لإصلاح نظام التقاعد والمطالبة بالسلام. ويأتي ذلك في سياق اقتصادي متوتر، وأوضح توماس فاشيرون، أحد قياديي الاتحاد العام للعمل، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الفرنسية، أن هناك "تزايدًا في خطط التسريح، كان آخرها إعلان شركة أرسيلور ميتال عن نيتها إلغاء 600 وظيفة، ومن ناحية أخرى التقشف في الوظيفة العامة".

مظاهرات حاشدة في فرنسا
مظاهرات حاشدة في فرنسا

الخبر

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الخبر

مظاهرات حاشدة في فرنسا

شهدت فرنسا موجة احتجاجات واسعة بمناسبة عيد العمال العالمي، اليوم الخميس الأول من ماي، بعدد قياسي يبلغ 300 مظاهرة على مستوى البلاد، لأسباب مختلفة، تتراوح بين رفض اليمين المتطرف والسلام والحرية والعدالة الاجتماعية. وأشارت صحيفة "أوست فرانس" إلى دعوات لتنظيم نحو 300 مظاهرة في أنحاء البلاد، في حين توقعت مصادر أمنية، نقلت عنها قناة BFMTV، مشاركة ما بين 100 ألف و150 ألف متظاهر في المسيرات الاحتجاجية، بينما قدرت صحيفة "لوفيغارو" عدد المتظاهرين في العاصمة باريس وحدها بين 15 و30 ألف شخص. مطالب متعددة وأوضحت تقارير إعلامية أن هناك دوافع متنوعة للاحتجاجات في فرنسا هذا العام، فمثلًا أعلن تحالف نقابي واسع يضم الاتحاد العام للعمل (CGT) ومنظمة "سوليدير" واتحاد FSU ومنظمات شبابية متعددة عن دعوتهم للتظاهر "ضد اليمين المتطرف، ومن أجل السلام والحريات والعدالة الاجتماعية". وذكرت إذاعة "فرانس بلو" أن المتظاهرين يرفعون أيضًا شعارات مناهضة لإصلاح نظام التقاعد والمطالبة بالسلام. ويأتي ذلك في سياق اقتصادي متوتر، وأوضح توماس فاشيرون، أحد قياديي الاتحاد العام للعمل، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الفرنسية، أن هناك "تزايدًا في خطط التسريح، كان آخرها إعلان شركة أرسيلور ميتال عن نيتها إلغاء 600 وظيفة، ومن ناحية أخرى التقشف في الوظيفة العامة".

نقابة عمال فرنسية تعرقل رحلة سفينة أسلحة متوجهة لـ 'إسرائيل'
نقابة عمال فرنسية تعرقل رحلة سفينة أسلحة متوجهة لـ 'إسرائيل'

وكالة الصحافة اليمنية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الصحافة اليمنية

نقابة عمال فرنسية تعرقل رحلة سفينة أسلحة متوجهة لـ 'إسرائيل'

باريس/وكالة الصحافة اليمنية// رفض العشرات من عمال الموانئ في نقابة 'الاتحاد العام للعمل' في فوس سور مير، جنوب فرنسا، تقديم خدمات الموانئ الأساسية لسفينة 'نيكسو ميرسك' وتأخير رسوها، بعدما تبيّن أنها جزء من أسطول يحمل مركبات مدرعة وقطع غيار طائرات إف-35 لصالح جيش الاحتلال الإسرائيلي، رافضين المشاركة في تسهيل ارتكاب الإبادة الجماعية في غزة، وقد دعت حركة المقاطعة العمال والنقابات والمجتمع المدني في موانئ إسبانيا والمغرب وتركيا إلى اتخاذ خطوات مماثلة.

المغرب يطرد مسؤولًا إسبانيًا من الصحراء المغربية!
المغرب يطرد مسؤولًا إسبانيًا من الصحراء المغربية!

أخبارنا

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

المغرب يطرد مسؤولًا إسبانيًا من الصحراء المغربية!

قامت السلطات المغربية، أمس الأحد، بطرد دافيد بلانكو، المسؤول عن العلاقات الخارجية في الاتحاد العام للعمل (CGT) الإسباني، بعد وصوله إلى مدينة الداخلة، حيث التقى بعدد من النشطاء الانفصاليين. وفي تصريح لوكالة الأنباء الإسبانية "إيفي"، أوضح بلانكو أنه وصل إلى الداخلة يوم السبت عبر رحلة جوية في إطار زيارة كانت مقررة لأربعة أيام. إلا أن لقاءه بنشطاء انفصاليين دفع الشرطة المغربية إلى التدخل في مقر إقامته، حيث أبلغته بضرورة مغادرة المدينة على الفور. وقال بلانكو: "فوجئت عندما جاء موظف الاستقبال إلى غرفتي ليخبرني أن الشرطة بانتظاري في الأسفل، وأنه يجب علي تحضير أمتعتي فورًا". وأضاف أنه عند نزوله، أبلغه رجال الأمن بأنه أصبح "شخصًا غير مرغوب فيه"، ليتم نقله في سيارة أجرة نحو مدينة أكادير. وتأتي هذه الحادثة بعد سلسلة من الإجراءات المشابهة التي اتخذتها السلطات المغربية في حق شخصيات أجنبية حاولت زيارة الأقاليم الجنوبية للمملكة. ففي 20 فبراير الماضي، تم منع ثلاثة نواب أوروبيين من دخول العيون وإجبارهم على العودة إلى جزر الكناري، ومن بينهم الإسبانية إيسا سيرا، والفنلندي جوسي سارامو، والبرتغالية كاترينا مارتينز. كما شهد أواخر يناير طرد ثلاثة أعضاء من برلمان إقليم الباسك، الذين كانوا يعتزمون لقاء جمعيات حقوقية وبيئية وثقافية في العيون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store