logo
#

أحدث الأخبار مع #الاعتداءات

ذوو الشهيدين "العريس والمغترب" يروون تفاصيل جريمة المزرعة الشرقية بالضفة
ذوو الشهيدين "العريس والمغترب" يروون تفاصيل جريمة المزرعة الشرقية بالضفة

الجزيرة

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

ذوو الشهيدين "العريس والمغترب" يروون تفاصيل جريمة المزرعة الشرقية بالضفة

رام الله- حالة من الصدمة عاشتها قرية المزرعة الشرقية شمال مدينة رام الله ب الضفة الغربية بعد استشهاد اثنين من أبنائها، يوم الجمعة الماضي، على يد المستوطنين الذين اعتدوا على أهالي القرية خلال اقتحامهم لأراضيهم. محمد الشلبي وسيف الله مصلط كانا مع أهالي قريتهما وقرية سنجل المجاورة في منطقة جبل الباطن، حيث اتفق أهالي القريتين على البقاء فيها خلال أيام الجمعة، لفلاحة الأرض وحمايتها من أطماع المستوطنين الذين بدؤوا منذ شهرين بالتجمع فيها والانطلاق بهجمات عدائية ضد القرية والقرى المجاورة. وعندها هاجم عشرات المستوطنين المنطقة بحماية من جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي أغلق طريق العودة على الأهالي وحشر الشبان العزل في مواجهة المستوطنين. ضرب ورصاص وبينما تعرّض سيف لضرب مبرح أدى لاستشهاده خلال نقله للمستشفى، ضرب محمد وأطلق الرصاص عليه من مسافة صفر وأصيب في قلبه، حسب والدته جيهان شلبي. وتحدثت الوالدة لوسائل الإعلام في بيت العزاء، قائلة إنها كانت تشعر منذ البداية أنه استشهد، حيث فُقدت آثاره عقب الاعتداء مباشرة، وبعد ساعات من البحث عنه في المستشفيات وبين الجرحى بفعل هجوم المستوطنين والتأكد من عدم اعتقال الاحتلال له، عاد الشبان إلى المكان مرة أخرى ليجدوه مستشهدا تحت شجرة زيتون. وقال التقرير الطبي الصادر عن معاينة جثمان محمد، إن الوفاة كانت نتيجة "تعرضه لإطلاق الرصاص من مسافة صفر باتجاه قلبه ثم خرج من ظهره، إضافة لضرب مبرح، حيث كانت الكدمات واضحة على جسده". وفي قريتهما، المزرعة الشرقية، خرج آلاف الفلسطينيين من أهالي القرية والقرى المجاورة في مسيرة تشييع حاشدة حمل خلالها الشبان الجثمانين من مسجد القرية إلى المقبرة، وسط هتافات تطالب بالثأر لدمائهم وتحرك رسمي فلسطيني لوقف هذه الاعتداءات. كانت ملامح الحزن والقهر بادية على كل المشيعين، وخيَّم الحزن على القرية التي أعلنت الحداد على فقدان اثنين من شبانها، فقط لأنهما كانا يحميان أرضهما بالبقاء فيها. العريس والمغترب كان الشهيد محمد الشلبي (23 عاما) يعمل في شركة تنظيفات في البلدة، وكان يعد نفسه للخطوبة، وتقول والدته "طلب مني أن أبحث له عن عروس، ثم خرج من البيت ولم يعد". وعاشت الوالدة فقدان ابنها مرتين، الأولى خلال عملية البحث عنه طوال 6 ساعات، والثانية عندما علمت عبر مواقع التواصل إنه وجد مستشهدا، لكن ما برَّد قلبها قليلا هيئته التي وجد عليها ضاحكا مبتسما. ورغم أن الشهيدين لا تربطهما صلة دم، فإنهما استشهدا معا، وكان قرار عائلة الشلبي عدم تشييع جثمان ابنها حتى الأحد، انتظارا لعودة والده وأقارب الشهيد سيف مصلط من الولايات المتحدة. ولسيف قصته أيضا، فقد ولد في الولايات المتحدة لأبوين ينحدران من المزرعة الشرقية، وبعد سنوات من الغربة عادت العائلة لتستقر في القرية، وبقي الوالد ثم لحقه سيف بعد أن كبُر للعمل في أميركا، وكانا يتناوبان على العودة وقضاء الوقت مع العائلة في فلسطين. كانت عودته الأخيرة في عطلة عيد الأضحى ، ويوم الجمعة، كما كل أبناء القرية الذين يملكون أراضي زراعية في منطقة جبل الباطن -وهي منطقة مشتركة بين قريتي المزرعة وسنجل القريبة- توجه إلى هناك بعد صلاة الجمعة، ولم تشفع له الجنسية الأميركية التي يحملها أمام بطش المستوطنين، فعاد شهيدا محمولا على الأكتاف. يقول والد سيف في تصريحات للصحفيين بعد تشييع جثمان ابنه "كل إنسان لديه الحق بأن يكون في أرضه، وابني كان بأرضه في جبل الباطن، والمستوطنون ضربوه وتركوه 3 ساعات، ولم يسمحوا لأحد بالوصول إليه لتقديم العلاج له". وتابع "نطالب الحكومة الأميركية بالعدالة لابننا، دائما يتحدثون عن العدالة، ولكن عندما يتعلق الأمر بالفلسطينيين لا يعترفون بذلك"، مذكرا أنه خلال العامين الماضيين قتل 8 فلسطينيين يحملون الجنسية الأميركية على يد المستوطنين والجيش الإسرائيلي "ولم يتم مقاضاة أحد على ذلك". عدالة مفقودة ولا يقتصر هذا الرأي على والد الشهيد، فالمواطنون في القرية التي يصل عدد سكانها لنحو 5 آلاف فلسطيني، وثلثهم يحملون الجنسية الأميركية، لديهم القناعة ذاتها بأن "العدالة التي تطلبها أميركا لحملة جنسيتها تتعطل عند الفلسطينيين" حسب قولهم. يقول حافظ عبد الجليل، وهو من أقارب الشهيد ويحمل الجنسية الأميركية أيضا، للجزيرة نت إن "العائلة تتجه لمقاضاة إسرائيل على قتل ابنها الذي كان على أرضه ولم يعتد على أحد، على العكس فقد تعرض للضرب المبرح حتى الموت". وأضاف أن العائلة تسعى لتحميل دولة الاحتلال مسؤولية قتل ابنها ومقاضاة المستوطنين المتورطين في القتل، إلا أنه غير متأكد من جدوى ذلك رغم حمل الشهيد الجنسية الأميركية، مردفا "كل ما نتمناه ألا يتم تغيير الحقيقة". وتابع "أكثر من ثلث أبناء هذه القرية يحملون الجنسية الأميركية، يفترض أنهم محميون بموجبها أينما كانوا، ولكن هذه الحماية تنتهي عندما يتعلق الأمر بإسرائيل، يمكن أن نرى اهتماما مؤقتا بعدها ينتهي كل شيء".

2150 اعتداء في 7 أشهر.. المستوطنون يصعّدون بالضفة وغياب دعم السلطة
2150 اعتداء في 7 أشهر.. المستوطنون يصعّدون بالضفة وغياب دعم السلطة

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

2150 اعتداء في 7 أشهر.. المستوطنون يصعّدون بالضفة وغياب دعم السلطة

رام الله-"عشت لحظات رعب حقيقية، لولا رحمة الله لكنت الشهيد الثالث" بهذه الكلمات وصف سليمان عصفور لحظات الرعب التي عاشها خلال محاولته إسعاف أحد المصابين من قريته سنجل بالضفة الغربية المحتلة بعدما حاصرته مجموعة من المستوطنين المسلحين وفتحوا النار عليه. وتعيش قرية سنجل شمال رام الله منذ أشهر تحت حصار غير معلن تتعرض فيه لاعتداءات متكررة من المستوطنين، وسط غياب أي حماية فعلية، ففي مواجهة عنف منظم ومدعوم من جيش الاحتلال يقف الأهالي وحدهم بوسائل بسيطة وجهود فردية للدفاع عن أنفسهم. وقال عصفور للجزيرة نت إن أكثر من 20 مستوطنا هاجموه خلال توجهه لإجلاء مصاب في المنطقة التي وقعت فيها الاعتداءات مساء أمس الأول الجمعة واستشهد فيها اثنان جراء الاعتداء عليهما من قبل المستوطنين. وتابع "القوات الإسرائيلية كانت في المنطقة وخلال دقائق تركتنا لمصيرنا مع المستوطنين، ثم أغلقت مداخل القرية بالكامل والطرق المؤدية إلى المنطقة ومنعت المواطنين من الوصول لمساندة الشباب، مما مكن المستوطنين من الاستفراد بهم". عصفور (32 عاما) -الذي يعمل في مجال الخدمة المدنية بالقرية منذ سنوات- يرى أن اعتداءات المستوطنين خلال الفترة الفائتة خطيرة وتنذر بخطر أكبر على القرية والمناطق المحيطة بها "في كل مرة تكون أكثر حدة، لم نعد نتحدث عن اعتداءات بقصد التخريب والترهيب، بل بقصد القتل". سجن كبير وخلال الأشهر الفائتة تعرضت قرية سنجل إلى اعتداءات مباشرة ومتكررة من قبل المستوطنين، وتزامن ذلك مع انتهاء قوات الاحتلال الإسرائيلي من بناء جدار عازل حوّل القرية إلى سجن كبير، فالدخول والخروج منها يتم عبر بوابات يتحكم بها جنود الاحتلال، مما عزلها عن محيطها الفلسطيني. القرية التي يسكنها 8 آلاف فلسطيني يحيط بها عدد من المستوطنات، بعضها بني منذ عقود، ولكنها بعيدة عن المناطق العمرانية في القرية، لكن بناء بؤرتين استيطانيتين في منطقة جبل الباطن والتل أدخل القرية في حلقة جديدة من هذه الاعتداءات. وخلال نضال أهالي القرية المستمر استطاعوا تفكيك البؤرة الاستيطانية الموجودة على منطقة التل، وبقي النضال منصب على البؤرة الثانية المقامة على أرض مشتركة مع قرية المزرعة الشرقية المجاورة، والتي كانت مسرحا لجريمة المستوطنين ضد الأهالي وأدت إلى استشهاد الفلسطينييْن الاثنين وإصابة أكثر من 20 فلسطينيا. ويقول مسؤول الدائرة القانونية في بلدية سنجل المحامي أنور غفري إن الأرض المقامة عليها هذه البؤر هي أراض تخضع بشكل مباشر للسلطة الفلسطينية -أراض مصنفة وفقا لتقسيمات أوسلو"أ" و"ب"- حيث قام المستوطنون قبل شهرين تقريبا بنصب خيام عليها. مساندة من الاحتلال ويضيف غفري للجزيرة نت أن الأهالي في البداية ظنوا أنه تصرف فردي، وتواصل المسؤولون المحليون مع الارتباط العسكري الفلسطيني لمعالجة الأمر مع الارتباط العسكري الإسرائيلي، لكن الأمر كان أكبر من ذلك، فقد كانت هذه البؤر نقطة انطلاق لاعتداءات جماعية من قبل المستوطنين على الأهالي والمنطقة وبحماية كاملة وإسناد من قبل قوات الاحتلال. وأوضح المسؤول الفلسطيني أن الخطورة في هذه الاعتداءات تكمن في أنها تجري بصورة منظمة ومنهجية، في المقابل فإن مواجهتها تكون بجهود فردية وغير رسمية من قبل أهالي القرية والقرى القريبة منها دون تدخل من السلطة الفلسطينية. وتابع "نحن الآن أمام خيارين، أفضلهما سيئ، التصدي الفردي سيجعلنا عرضة لخسارة المزيد من الأرواح، وفي حال قام أحدهم بالتصدي للمستوطنين يكون مصيره الاعتقال والاعتداء عليه من قبل جيش الاحتلال". ومن خلال خبرته الطويلة في المتابعة القانونية ضد هذه الممارسات وقناعته بالعجز الفلسطيني عن مواجهة الأدوات الإسرائيلية في المحاكم يرى غفري أن المطلوب تكاتف جهود المواطنين في كل المناطق، وليس في المناطق المهددة ب الاستيطان فقط، إلى جانب تفعيل دور المؤسسات الرسمية من خلال دعم ممنهج ومستدام للأفراد والمؤسسات التي تخوض هذه المعركة. تحرك سياسي فاعل تصاعد اعتداءات المستوطنين لا يقتصر على بلدة سنجل، فقد شهدت الضفة الغربية تصاعدا كبيرا في الاعتداءات، وبحسب وحدة التوثيق في هيئة مقاومة الجدار فإن عدد اعتداءات المستوطنين منذ بداية العام الحالي تجاوزت الـ2150 اعتداء وهو يقارب عدد هذه الاعتداءات خلال العام الفائت كله، أي أن هذه الاعتداءات زادت الضعف مقارنة بالعام 2024. وبحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، أصيب منذ بداية 2025 نحو 350 فلسطينيا جراء اعتداءات المستوطنين، أي بمتوسط يقارب مصابين يوميا. ويرى الحقوقي شعوان جبارين مدير مؤسسة الحق (مؤسسة حقوق إنسان غير حكومية ومستقلة) أن سياسة التصعيد والاعتداءات ضد الأهالي هي إحدى أدوات الحكومة الإسرائيلية المتطرفة لتطبيق سياستها لتهجير الفلسطينيين والاستيلاء على الأراضي. وتابع جبارين في حديث للجزيرة نت "هؤلاء المستوطنون راسخ في أذهانهم ما حدث عام 1948 بأن قتل الفلسطينيين في قراهم والاعتداء عليهم أديا إلى تهجيرهم، فهم يرون الآن أن مزيدا من العنف يمكن أن يحقق الهدف بشكل أسرع". إعلان وبحسب جبارين، فإنه من المهم التوضيح أن هؤلاء المستوطنين لا ينطبق عليهم مفهوم المستوطنين بصفتهم المدنية وإنما العسكرية، فمعظمهم مسلحون ويخدمون في الجيش، فهي مليشيات منظمة تتبع بشكل مباشر للحكومة. ويرى جبارين أن السؤال الأهم الآن هو: أين دور السلطة الفلسطينية في مواجهة هذه الاعتداءات؟! وتابع "رغم كل هذه الاعتداءات فإن السلطة لم تتخذ خطوة سياسية واحدة، ولا يزال التنسيق الأمني مستمرا، على السلطة التحرك سياسيا لفضح هذه الممارسات، واستغلال المواقف المتقدمة من بعض الدول الأوروبية لفرض عقوبات جدية على إسرائيل للضغط عليها لوقف هذه الاعتداءات".

الضفة الغربية.. مستوطنون يطردون رعاة فلسطينيين من مراعيهم
الضفة الغربية.. مستوطنون يطردون رعاة فلسطينيين من مراعيهم

الغد

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الغد

الضفة الغربية.. مستوطنون يطردون رعاة فلسطينيين من مراعيهم

أجبر مستوطنون إسرائيليون، الأحد، رعاة ماشية فلسطينيين، على ترك المراعي في الأغوار الشمالية، شمال شرقي الضفة الغربية المحتلة. اضافة اعلان وأفاد الناشط الحقوقي عارف دراغمة، لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، بأن مستوطنين "أجبروا المواطنين على ترك المراعي، وطاردوا مواشيهم شرق الفارسية بالأغوار الشمالية". وبين دراغمة أن المنطقة تشهد تصعيدا كبيرا في اعتداءات المستوطنين، بحق المواطنين وممتلكاتهم، وسط تخوفات بإفراغها لصالح المستوطنين. وتبلغ مساحة منطقة الأغوار الفلسطينية، نحو 1.6 مليون دونم (الدونم ألف متر مربع)، ويقطن فيها قرابة 13 ألف مستوطن إسرائيلي في 38 مستوطنة، في حين يسكن حوالي 65 ألف فلسطيني في 34 تجمعا. وتسيطر إسرائيل على أكثر من 80 بالمئة من منطقة الأغوار، وتعتبرها محمية أمنية واقتصادية، وتسعى للاحتفاظ بالوجود الأمني فيها، ضمن أي حل نهائي مع الفلسطينيين. لكن الفلسطينيين يشددون على أنهم "لن يبنوا دولتهم المستقلة، بدون الأغوار، التي تشكل نحو 30 بالمئة من مساحة الضفة وأغناها بالموارد الطبيعية". وخلال مايو/ أيار الماضي، ارتكب مستوطنون إسرائيليون 415 اعتداء بالضفة الغربية المحتلة، وفق معطيات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان (حكومية فلسطينية). وبالتوازي مع الإبادة بقطاع غزة، صعد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى مقتل 989 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، واعتقال أكثر 18 ألفًا، وفق معطيات فلسطينية. وتشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 193 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.-(الأناضول)

عبد الله: الاعتداءات على "اليونيفيل" يجب ألا تتكرر... وكان يجب اطلاع مجلس الوزراء على ورقة براك
عبد الله: الاعتداءات على "اليونيفيل" يجب ألا تتكرر... وكان يجب اطلاع مجلس الوزراء على ورقة براك

LBCI

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • LBCI

عبد الله: الاعتداءات على "اليونيفيل" يجب ألا تتكرر... وكان يجب اطلاع مجلس الوزراء على ورقة براك

شدّد النائب بلال عبد الله على أن الاعتداءات على "اليونيفيل" يجب ألا تتكرر، لافتا الى أن هناك مصلحة وطنية كبرى بالمحافظة على دورها. وقال عبد الله في حديث للـLBCI: "هناك محور بقيادة ايران خسر وبيروت كانت جزءا منه وعلى لبنان أن يحصن نفسه ويحافظ على مصالحه ودوره". وأكد، أنه كان يجب اطلاع مجلس الوزراء على ورقة المبعوث الأميركي توم براك ومناقشتها فيه. النائب بلال عبدالله للـLBCI: كان يجب اطلاع مجلس الوزراء على ورقة براك ومناقشتها فيه #LBCINews — LBCI Lebanon News (@LBCI_NEWS) July 10, 2025 ولفت الى أن اسرائيل تعطي ذرائع لنفسها بما تفعله في الجنوب، مشيرا الى أن التحليل يقول إنها تحضر لاستئناف العدوان على لبنان. وأكد عبد الله أن مصلحة لبنان تقتضي بالاسراع في العمل باتجاه بسط سيادة الدولة على كامل الاراضي اللبنانية وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه.

عبد الله: الاعتداءات على "اليونيفيل" يجب ألا تتكرر... وكان يحب اطلاع مجلس الوزراء على ورقة براك
عبد الله: الاعتداءات على "اليونيفيل" يجب ألا تتكرر... وكان يحب اطلاع مجلس الوزراء على ورقة براك

LBCI

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • LBCI

عبد الله: الاعتداءات على "اليونيفيل" يجب ألا تتكرر... وكان يحب اطلاع مجلس الوزراء على ورقة براك

شدّد النائب بلال عبد الله على أن الاعتداءات على "اليونيفيل" يجب ألا تتكرر، لافتا الى أن هناك مصلحة وطنية كبرى بالمحافظة على دورها. وقال عبد الله في حديث للـLBCI: "هناك محور بقيادة ايران خسر وبيروت كانت جزءا منه وعلى لبنان أن يحصن نفسه ويحافظ على مصالحه ودوره". وأكد، أنه كان يجب اطلاع مجلس الوزراء على ورقة المبعوث الأميركي توم براك ومناقشتها فيه. النائب بلال عبدالله للـLBCI: كان يجب اطلاع مجلس الوزراء على ورقة براك ومناقشتها فيه #LBCINews — LBCI Lebanon News (@LBCI_NEWS) July 10, 2025 ولفت الى أن اسرائيل تعطي ذرائع لنفسها بما تفعله في الجنوب، مشيرا الى أن التحليل يقول إنها تحضر لاستئناف العدوان على لبنان. وأكد عبد الله أن مصلحة لبنان تقتضي بالاسراع في العمل باتجاه بسط سيادة الدولة على كامل الاراضي اللبنانية وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store