logo
#

أحدث الأخبار مع #البيتالأبيض؛

دعمًا لأوكرانيا .. زيلينسكي يتفق مع ترمب على توفير 'باتريوت' ومئات آلاف المُسيّرات
دعمًا لأوكرانيا .. زيلينسكي يتفق مع ترمب على توفير 'باتريوت' ومئات آلاف المُسيّرات

موقع كتابات

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • موقع كتابات

دعمًا لأوكرانيا .. زيلينسكي يتفق مع ترمب على توفير 'باتريوت' ومئات آلاف المُسيّرات

وكالات- كتابات: أعلن الرئيس الأوكراني؛ 'فولوديمير زيلينسكي'، اليوم الأحد، أن بلاده أبرمت اتفاقًا مع 'الولايات المتحدة' لزيادة العمل المشتَّرك في مجال إنتاج الطائرات المُسيّرة. وقال 'زيلينسكي'؛ في خطاب مصور الليلة الماضية، إن ذلك سيوفر لـ'أوكرانيا' مئات الآلاف من المُسيّرات هذا العام. وجاء الإعلان عن الاتفاق بشأن إنتاج المُسيّرات بعد يوم من محادثة هاتفية بين الرئيس الأوكراني ونظيره الأميركي؛ 'دونالد ترمب'. ووصف 'زيلينسكي' المحادثة مع 'ترمب'؛ بأنها الأفضل والأكثر إنتاجية، مشيرًا إلى أنهما تناولا قضايا الدفاع الجوي. وعبّر الرئيس الأوكراني عن امتنانه لـ'ترمب' لإبدائه الاستعداد لتزويد 'كييف' بمنظومة (باتريوت) للدفاع الجوي. وكان 'ترمب' قال إنه أجرى اتصالًا هاتفيًا جيدًا مع 'زيلينسكي'، مشيرًا إلى أن الدفاعات الجوية الأوكرانية بحاجة إلى صواريخ (باتريوت). وفي المقابل؛ عبّر الرئيس الأميركي عن استيائه بسبب عدم إنهاء الرئيس الروسي؛ 'فلاديمير بوتين'، القتال، وقال عقب محادثة هاتفية مع 'بوتين' إن الأخير يرفض العمل على وقف إطلاق النار. وشهدت العلاقة بين الرئيسين الأميركي والأوكراني توترًا بدأ بمشادة خلال لقاء جمعهما في 'البيت الأبيض'؛ أواخر شباط/فبراير الماضي، واتهم 'ترمب'؛ 'زيلينسكي'، مرارًا بعدم الرغبة في وقف الحرب، كما عبّرت إدارته عن عزمها مراجعة الدعم العسكري لـ'كييف'، بيد أن اللقاءات والاتصالات بين الرئيسين في الآونة الأخيرة أعادت الدفء إلى العلاقة بينهما. وفي الأيام الماضية؛ شنّت 'روسيا' على 'أوكرانيا' هجمات واسعة بمئات المُسيّرات وعشرات الصواريخ الباليستية، وبالتزامن تواصل القوات الروسية شن هجمات عبر خطوط الجبهة بمقاطعات 'دونيتسك' (شرق) و'خاركيف وسومي' (شمال شرق).

توجيه ضربة محدودة لإيران على رأسها .. ملامح أجندة نتانياهو أثناء لقاءه ترمب الإثنين المقبل
توجيه ضربة محدودة لإيران على رأسها .. ملامح أجندة نتانياهو أثناء لقاءه ترمب الإثنين المقبل

موقع كتابات

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • موقع كتابات

توجيه ضربة محدودة لإيران على رأسها .. ملامح أجندة نتانياهو أثناء لقاءه ترمب الإثنين المقبل

وكالات- كتابات: كشف تقريرٍ دولي، اليوم السبت، أن جدول لقاء الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، مع رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي؛ 'بنيامين نتانياهو'، في 'البيت الأبيض'، يوم الإثنين المقبل، متُخمًا بالملفات، وعلى رأسها الملف الإيراني. ونقل التقرير عن خبراء قولهم؛ إن: 'نتانياهو يرغب في الحصول على ضوء أخضر أميركي تجاه توجيه ضربات عسكرية متفاوتة لمفاعلات ومواقع إيرانية، دون تحول ذلك إلى حرب إقليمية'، مشيرًا إلى أنه: 'يسعى لضوء أخضر يتعلق بالموافقة على ضم مناطق في الضفة الغربية، مقابل حلحلة إسرائيلية في غزة، دون تقديم أي تنازلات جوهرية'. وعلى أجندة القمة أيضًا؛ تطويّع دول مثل 'لبنان وسورية' للتطبيع مع 'إسرائيل'، مع مراجعة الاستراتيجية الأميركية مع 'إسرائيل' بغرض مضاعفة الدعم الذي يضمن لـ'تل أبيب' تفوقها العسكري والأمني والاستخباراتي. وبحسّب مسؤول أميركي؛ يستّضيف 'ترمب'، 'نتانياهو'، الإثنين، ضمن جهود 'واشنطن' لإنهاء 'حرب غزة'، والدفع نحو اتفاق بين 'إسرائيل' و'سورية'. وستكون هذه ثالث زيارة لرئيس الوزراء الإسرائيلي إلى 'البيت الأبيض'؛ منذ عودة 'ترمب' إلى منصبه في كانون ثان/يناير الماضي. ويقول أستاذ العلاقات الدولية؛ 'أمجد شهاب'، إن: 'زيارة نتانياهو إلى البيت الأبيض؛ تحظى باهتمام عالمي كبير في ظل التصعيدات المستَّمرة سواء على الجبهة الإيرانية أو في قطاع غزة'. وأضاف 'شهاب'؛ أن: 'الزيارة تعكس أهمية التنسيّق الأمني والاستراتيجي بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وستحمل مطالبة من نتانياهو بدعم عسكري وسياسي أميركي أكثر في الشرق الأوسط'. ويُرجّح 'شهاب'؛ أن: 'يُجهز نتانياهو مع ترمب في الزيارة؛ توجّيه ضربات متفاوتة جديدة إلى بنك أهداف إيرانية، لا سيّما مواقع نووية لم يتم الوصول إليها، ولكن دون الذهاب بذلك إلى حربٍ إقليمية من جانب إسرائيل أو أن يسَّفر ذلك عن توجيه ضربات إيرانية كرد على القواعد العسكرية الأميركية'. وكانت هناك مؤشرات في الأوساط الأميركية والإسرائيلية بأن ضربات حرب الـ (12) يومًا لم تكن بالمستوى الذي تحدث عنه 'نتانياهو' و'ترمب'. ويعتقد 'شهاب' أن: 'واشنطن ستمنح الضوء الأخضر لنتانياهو بضربات على إيران مقابل حلحلة إسرائيلية في قطاع غزة ببعض الانسحابات وإدخال المساعدات في إطار تقديم الإغاثة دون القيام بتنازلات جوهرية؛ مقابل الحصول على الأسرى المتبقين لدى حركة (حماس)'. وذكر: 'من شأن ذلك أن يُخفف الضغوط على نتانياهو ويُظهره كبطل، وأن يُنسب إلى الرئيس الأميركي أيضًا تحقيق الإنجاز'. ورأى 'شهاب'؛ أن: 'الزيارة لن تشهد حلًا جذريًا لأزمة قطاع غزة؛ لأن ما تقوم به إسرائيل يُغذّي المشروع المتطرف لنتانياهو في فلسطين، ومن المَّمكن أن تشهد الزيارة إعطاء ضوء أخضر لضم مناطق في الضفة الغربية'. وذكر الخبير في الشؤون الإسرائيلية؛ 'سامر عنبتاوي'، أن: 'الزيارة تأتي في ظل تمسك نتانياهو باستمرار الحروب وتصفية الحسابات بين جميع الأطراف، إلى جانب تقلب مزاجه وتصريحاته من موقفٍ إلى آخر'. وبيّن 'عنبتاوي'؛ أن: 'نتانياهو يذهب إلى واشنطن تحت ضغوط مختلفة؛ بين أزماته مع المتشدَّدين المتدينين ومواجهاته مع المعارضة والضغط الشعبي لإنجاز في غزة، ومن الضغط العسكري الذي يُعاني منه الجيش الإسرائيلي في القطاع، ومن ضربات إيران التي جعلت الداخل الإسرائيلي يُعاني كثيرًا'. وبحسّب 'عنبتاوي'؛ فإن الزيارة تلتقي مع رغبة 'ترمب' الحاضرة في الخروج من المواجهات التي تتطلب تورطًا أميركيًا كبيرًا في الشرق الأوسط، وسط فقدانه القُدرة على صنع السلام ورغبته في الحصول على جائزة (نوبل). ويؤكد 'عنبتاوي'؛ أن: 'كل هذه المعطيات تبَّرز نفسها؛ ولكن يبقى أسلوب المراوغة لنتانياهو، الذي يُريد المماطلة في الأمور حتى عطلة (الكنيست)؛ في الـ 28 من الشهر الجاري، حتى يُصبح مطلق اليدين أكثر في كل التصرفات'. وفي هذا الإطار؛ يُحاول 'نتانياهو'، وفقًا لـ'عنبتاوي': 'تأجيل بعض القضايا، وأن ينتزع استسلامًا من قطاع غزة مع إبقاء الحصار العسكري الإسرائيلي في ظل حضور مشروع التهجير في ذهنه'. وأشار إلى أن: 'البعض يُراهن على إحداث الزيارة بعض المتغيَّرات، ولكن ثمارها بحاجة إلى وقت وعوامل مختلفة للوصول إلى تغييّرات حقيقية'.

ادوارد فيلبس جرجس يكتب : الدولار والحمار
ادوارد فيلبس جرجس يكتب : الدولار والحمار

صوت بلادي

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • صوت بلادي

ادوارد فيلبس جرجس يكتب : الدولار والحمار

هذه الكلمات كتبتها ضمن سلسلة مقالات في مجلة روزاليوسف منذ فترة " تحت عنوان رسالة المهجر" ولست أعلم ما الذي أعادها إلى ذهني؛ هل هو سياسة الرئيس ترامب التي تنصب كلها حاليا على الدولار ولا يرى غيره؛ سياسة أدت إلى إقالة الكثيرين من مناصبهم ووظائفهم؛ أيضا استخدامه كوسيلة للعقاب والردع ولا مانع من امتداد يده إلى أعانات الطبقات الفقيرة. الحديث في هذا الموضوع قد يطول ويطول؛ أوله وآخره هو سياسة الدولار. في الحقيقة عندما كتبت هذه الكلمات لم يكن ترامب موجودا في البيت الأبيض؛ لكن كما ذكرت أن سياسته الدولارية هي التي أعادت إلى ذهني هذه الكلمات ولماذا لا والدولار كان وأصبح هو الرمز المقدس الذي يجب أن ترفع أمامه الأيادي بالابتهالات. عندما كتبت هذه الكلمات في ذلك الوقت؛ في الحقيقة كانت مركزة على المهاجرين. الكثير من المهاجرين وأقول الكثير وليس البعض كل حواسهم التي تدفعهم للهجرة هي احتلال الدولار لجزء كبير من لهفتهم على الهجرة؛ خاصة أن عملة بعض الدول انكمشت وتقزمت أمام عملقة الدولار وأصبحت تستحي أن تظهر في الاسواق أمام أغولة الأسعار. عنوان المقال غريب؛ نصفه الأول يحمل الوجه الأمريكي الذي يتطلع إليه الكثيرون والنصف الثاني لحيوان مسكين لا حول له ولا قوة؛ يرزح في بلادنا اسفل أثقال محملة فوق ظهره ؛ تكاد تقصمه ولا يستطيع حملها سواه وفي النهاية يكون وجبة دسمة لأسود حديقة الحيوان ومن يدري فقد يتحول إلى وجبة آدمية بفضل أصحاب الضمائر المثقوبة وللأسف الضمائر المثقوبة ازدادت في بلادنا ووصلت إلى ذروتها تحت مغريات الطمع والجشع والكسب الحرام ؛ قد يتساءل البعض عن السر في هذا الربط بين شقي العنوان العجيب ؛ لكن المثل يقول ؛ إذا عُرف السبب بطل العجب ؛ السبب الذي يبطل العجب هنا في العلاقة بين الدولار والحمار صفة مشتركة وقوية جدا ؛ من يغمض عينيه ويلهث خلفهما قد تناله رفسة " ركلة " الله أعلم بمدى شدتها فقد تصل به لحافة الموت ؛ أو قد تترك به عاهة يسير بها طوال حياته ؛ لكن العجيب أن رفسة الحمار قد تجد لها في الطب دواء ؛ لكن رفسة الدولار لمن يلهث خلفه لا علاج لها والسر يكمن في هذه الكلمات التي وردت بالإنجيل المقدس "ماذا يستفيد الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه " . قد تكون هذه الكلمات لا فائدة منها؛ بالنسبة لمن ركض ولهث وأدمن وذاق ألم الرفسة؛ أقول له معذرة لقد "فات الميعاد " مع الاعتذار لسيدة الغناء أم كلثوم رحمها الله؛ لكن كل الأمل في أن تدرك من هم في بداية الطريق أو حتى منتصفه؛ والأهم من هذا وذاك من جاء دورهم للدخول إلى جنة عدن كما يتوهم الجميع يأتون وهم يحملون في أيديهم الزكائب الفارغة لملئها بالدولارات الملقاة في الشوارع والطرقات. نعم الحلم الوردي لكل من هاجر إلى أميركا أو يلهث للقدوم إليها ؛ حلم الرفاهية التي يشاهدها في المسلسلات والأفلام الأمريكية التي تعرض على شاشة التلفزيون في بلادنا فيأتي إليها وجميع المشاهد التي رآها لا تزال عالقة بذهنه ؛ البيت ذو الحديقة المترامية الأطراف والسيارة الفارهة ودفتر الشيكات ولا مانع من فتيات شاطئ ميامي بولاية فلوريدا ؛ لا فرق بين مهاجر يحمل أعلى الشهادات العلمية ومن لا يحمل سوى الحد الأدنى منها ؛ الجميع يشتركون في الهدف ؛ نفس الحلم ؛ حلم اليقظة والمنام ؛ لكن الاختلاف في طريقة الأداء والتنفيذ ؛ البعض يسير بتؤدة وروية غير متعجل وهؤلاء للأسف هم النسبة الأقل ؛ أما الغالبية فتأتي وحرابها مسنونة لخوض معركة اللهث خلف الدولار بأي ثمن وبأي تكلفة وللأسف تكلفة ممكن أن تفقده ذاته أو أسرته أو جذوره أو عاداته وتقاليده أو كلها معا ؛ بل يمكن أن تسطو على المبادئ والأخلاق وأبسط حقوق عقيدته ؛ يضيع في الزحام ولا يفيق إلا على الرفسة التي تعيده لرشده ولشديد الأسف غالبا تأتي بعد فوات الآوان حيث لا يصد الندم أو يرد . ادمان الركض خلف الدولار أعماه عن ابنته التي تسير عالقة بذراع ال" بوي فرند " ويمكن أن تشرفه بمولود دون زواج؛ شيء عادي؛ لماذا لا تسير على سلو الأمريكان ؟! ؛ ألم يتركها الأب ؛ مهملة تقاسي الوحدة والغربة ولم يحاول أن يعرف حتى خطواتها في البلاد التي لا تزال غريبة بالنسبة له ولها ؛ كل وقته خارج منزله وأسرته من أجل الدولار الأمريكاني ؛ لماذا لا يستغل الأبن غياب الأب والأم طوال النهار وشطرا من الليل في رحلتهما اليومية مع الدولار ويحول غرفة نومهما إلى المكان المفضل للقاء مع الجيرل فرند ؛ من يستطيع أن يحاسب أبناء تلفت أخلاقهم وعاداتهم وتقاليدهم التي نشأوا عليها وانساقوا خلف سلوكيات مجتمع لا تناسب مطلقا سلوكيات مجتمعاتنا الشرقية ؛ من يستطيع أن يحاسب من انساق خلف الماريجوانا وغيرها من المخدرات ؛ غابت عنهم النصيحة والقدوة الحسنة والاهتمام الأسري في مجتمع لم شمل الشامي على المغربي . من يستطيع أن يحاسب زوجة أتت كالقطة المغمضة دفع بها زوجها للعمل في أماكن بها نوعيات من النساء لا يفرقن بين فراش الزوج أو الصديق؛ فأصبح إغراء الدولار بالنسبة لهن هو كل الشرف ؛ نعم الشرف الذي يموت من أجله البعض في بلادنا أصبح بالنسبة لهم كفردة الحذاء البالي فتأرجحت بين الصواب والخطأ وتحت ثقل الإغراء انقطع حبل الصواب فتعلقت بكل قوتها بحبل الخطأ وعندما امتلأت حفنتاها بالدولارات باعت الزوج الغافل على قارعة الطريق فصرخ واستجار ولا مجير في مجتمع يبيح لها كل ما فعلته ولو حاول مجرد المحاولة لفرض القوة عليها يجد أبواب الزنزانة مفتوحة على مصراعيها لاستقباله . لا داعي للتعجب؛ كل هذا من أجل العجلة وراء تحقيق هدف باطل؛ مكسبه هو الخسارة الساحقة في الأبناء والأسرة والنفس والسعادة والراحة الداخلية للإنسان التي لا تتأتى بسوى ما تربينا ونشأنا عليه ورائحة أجدادنا التي لا زالت تفوح بالمبادئ والأخلاق. نصيحة أهديها خالصة مخلصة ولو أنني أعلم أنني أهديها في زمن أصم أذنيه عن الحقيقة؛ لكن رغم هذا سأعتلي هرم خوفو وأصيح بعلو صوتي إلى كل من هاجر ولا تزال والفرصة أمامه للهرب من قبضة الدولار الشريرة ؛ أو من كان على وشك الهجرة ؛ لا تدع بريق الدولار يعمي عينيك عن حياتك نفسها ؛ أسرتك وأولادك وجذورك وعاداتك وتقاليدك وديانتك هي حياتك ؛ لا تبع كل هذا بالرخيص ؛ كل شيء يمكن أن تحصل عليه بالروية والهدوء ؛ فلن تجني من وراء لهثك خلف الدولار ليل نهار سوى رفسة ؛ الله أعلم أين ستؤدي بك أو إلى أين ستأخذك ؛ اللهم بلغت اللهم فاشهد ؛ هذه الكلمات كما ذكرتك كتبتها منذ سنوات ؛ لكن أعتقد أنها سارية المفعول حتى الآن بل ممتدة حتى الغد وبعد الغد ؛ مع كل من يطيش صوابه خلف الدولار. احذروا الذكاء الاصطناعي: *********************** لا شك أن ما يحدث في العالم الآن لهو شيء خطير وخرج عن حدود العقل؛ الحروب والمعارك والدماء والانقسامات والسلام العالمي الذي أصبح كلمة بلا فعل أو معنى؛ أيضا ما يحدث بفعل العوامل الطبيعية من زلازل وعواصف وسيول يمثل أيضا الأخطر والجميع يقفون مكتوفي الأيدي أمام هذا الجبروت الهائل؛ لكن وأعتقد اعتقادا راسخا أن الأخطر والأخطر سواء من الدماء أو العوامل الطبيعية هو نكبة جديدة من صنع الإنسان وكأن الإنسان يسعى دائما إلى دمار نفسه منذ القدم. هذه النكبة هي ما أطلق عليها " الذكاء الاصطناعي" وأقل خطورة كنتيجة له هو التهديد بانقراض البشر. فبالرغم من أن الذكاء الاصطناعي يعتبر تقدما تكنولوجيا مرتفع الـتأثير يسمح بعلاج الأمراض وتحقيق الاكتشافات العلمية؛ والتغلب على التحديات التي كان يعتقد أنه لا يمكن التغلب عليها أذ يسمح بعلاج بعض الأمراض المستعصية؛ إلا أنه تحقق من نتائج الاكتشافات العلمية أنه في الاتجاه الآخر يعتبر تحديا خطيرا للبشرية ومخاطر حقيقية بالنسبة للجنس البشري بما في ذلك المخاطر الكارثية التي يجب أن نضع أعيننا عليها فمن السهل جدا أن تصبح أنظمة الذكاء الاصطناعي خارجة عن السيطرة عليها تماما. لقد بدأت التخوفات من أنظمة الذكاء الاصطناعي في الفترة التي تولى فيها الرئيس "بايدن " الرئاسة حيث حدث تواصل مع بعض الشركاء الدوليين الذي يتخوفون أيضا من أنظمة الذكاء الاصطناعي ووضعوا تشريعا بإقرار من الحزبين الديمقراطي والجمهوري للوقوف أمام المخاطر المرتبطة بهذه التقنيات الناشئة؛ حيث ثبت أن أنظمة الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً يمكن تسليحها لإحداث أضرار لا يمكن إصلاحها. ثانيا أن هناك مخاوف خاصة داخل مختبرات الذكاء الاصطناعي من أنها قد "تفقد السيطرة" في مرحلة ما على الأنظمة ذاتها التي تعمل على تطويرها، مع عواقب مدمرة محتملة على الأمن العالمي. بل كتقرير للعلماء جاء فيه أن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على زعزعة استقرار الأمن العام بنفس النتائج التي تهدد بها الأسلحة النووية العالم وأيضا حوادث مميته كأسلحة الدمار الشامل وهذا ما دعا العلماء العاملون في هذا المجال إلى اتخاذ خطوات جديدة جذرية تهدف إلى مواجهة هذا التهديد بما في ذلك إطلاق وكالة جديدة للذكاء الاصطناعي وفرض ضمانات تنظيمية طارئة وقيود على مقدار قوة الأجهزة التي يمكن استخدامها لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي ودعا البعض لتدخل حكومة الولايات المتحدة بطريقة عاجلة وجدية حيث أشار تقرير ل " جلادستون للذكاء الاصطناعي " إن الضغوط التنافسية تدفع الشركات إلى تسريع تطوير الذكاء الاصطناعي "على حساب السلامة والأمن"، مما يزيد من احتمال "سرقة" أنظمة الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدما وتسليحها ضد الولايات المتحدة ؛ وتضاف هذه الاستنتاجات إلى قائمة متزايدة من التحذيرات بشأن المخاطر الوجودية التي يفرضها الذكاء الاصطناعي - حتى من بعض أقوى الشخصيات في الصناعة فمنذ ما يقرب من عام، استقال جيفري هينتون، المعروف باسم "الأب الروحي للذكاء الاصطناعي"، من وظيفته في شركة جوجل وأطلق صافرة الإنذار بشأن التكنولوجيا التي ساعد في تطويرها. وقال هينتون إن هناك فرصة بنسبة 10% أن يؤدي الذكاء الاصطناعي إلى انقراض الإنسان خلال العقود الثلاثة المقبلة؛ ووقّع ومعه العشرات من قادة صناعة الذكاء الاصطناعي والأكاديميين وغيرهم على بيان في يونيو الماضي جاء فيه أن التخفيف من خطر الانقراض من الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون له أولوية عالمية ؛ فبالرغم من أن رجال لأعمال يضخون مليارات الدولارات في الاستثمار في الذكاء الاصطناعي إلا أنهم يشعرون بقلق متزايد إزاء مخاطره ؛ وخاصة بعد صدور تقرير شمل 42% من الرؤساء التنفيذيين بجامعة " ييل " العام الماضي جاء فيه إن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تدمير البشرية بعد خمس إلى عشر سنوات من الآن . ولست أعلم هل من المضحك أم المخيف ما صدر في تقرير أحد الأفراد في أحد مختبرات الذكاء الاصطناعي المعروفة عن وجهة نظر مفادها أنه إذا تم إطلاق نموذج محدد من الجيل التالي للذكاء الاصطناعي بدون تقييدات في الوصول إلى نتائج متقدمة، سيكون ذلك" سيئًا للغاية "، لأن القدرة المقنعة المحتملة للنموذج يمكن "كسر الديمقراطية" إذا تم الاستفادة منها في مجالات مثل التدخل في الانتخابات أو التلاعب بالناخبين. الذكاء الاصطناعي سلاح ذو حدين؛ لكن ثبت أن مخاطره أكبر بكثير من فوائده لأن الكثير من العلماء أفادوا أنه من الممكن في مرحلة من المراحل يمكن فقد السيطرة عليه؛ والسؤال هل يمكن للبشر أن يسيرو باختراعاتهم غير المنضبطة إلى أن يفنوا أنفسهم بأنفسهم؛ هذا ما ستظهره السنوات القادمة ويقع فيها للأسف الأبناء والأحفاد أن لم تتدخل السماء وتضبط العقول المنفلتة من البشر التي كما يتسابق البعض في اختراع ما يفيد البشرية يتسابق البعض في اختراع ما يدمر البشرية للأسف! وفي سياق الموضوع ما أثار عجبي وهو قيام دولة قطر أو دويلة قطر التي تعدادها لا يزيد عن حي من أحياء مصر بعقد مؤتمر وهو مؤتمر الدوحة لمناقشة الذكاء الاصطناعي وحقوق الإنسان ؛ ففي 26 ؛ 27 من شهر مايو من العام الحالي انعقد في العاصمة القطرية " الدوحة " المؤتمر الدولي للذكاء الاصطناعي وحقوق الانسان بتنظيم من اللجنة الوطنية لحقوق الانسان وبالتعاون مع مؤسسات أممية وإقليمية وسلطت الجلسة الضوء على التحولات الجذرية التي يشهدها قطاع الإعلام تحت تأثير الذكاء الاصطناعي، من إنتاج المحتوى وتوزيعه، إلى التفاعل مع الجمهور، مع التركيز على أهمية إدماج قيم حقوق الإنسان في هذه العملية ؛في الحقيقة تناول المؤتمر الكثير من الجوانب الخاصة بالذكاء الاصطناعي. سؤال قد يكون من باب الغيرة على الوطن؛ لماذا لا تقوم مصر بمثل هذه المؤتمرات حتى يكون اسمها عاليا في العالم؛ أليس هذا أفضل من المهاترات التي تحدث بين الوقت والآخر بسبب العقائد.

'حماية وطننا أولًا' .. 'البنتاغون' تنتقد 'إفراط' بايدن في تزويد أوكرانيا بالأسلحة
'حماية وطننا أولًا' .. 'البنتاغون' تنتقد 'إفراط' بايدن في تزويد أوكرانيا بالأسلحة

موقع كتابات

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • موقع كتابات

'حماية وطننا أولًا' .. 'البنتاغون' تنتقد 'إفراط' بايدن في تزويد أوكرانيا بالأسلحة

وكالات- كتابات: انتقدت 'وزارة الدفاع' الأميركية؛ (البنتاغون)، الرئيس السابق؛ 'جو بايدن'، بسبب ما اعتبرته: 'إفراطًا' في تزويد 'أوكرانيا' بالأسلحة والمَّعدات العسكرية في حربها مع 'روسيا'. واعتبر المتحدث باسم (البنتاغون)؛ 'شون بارنيل'، أن 'الولايات المتحدة' كانت في عهد الرئيس السابق؛ 'جو بايدن'، توزع الأسلحة: 'دون تفكير. لكن هذا الأمر اختلف مع وصول الرئيس الحالي؛ دونالد ترمب'. وردًا على سؤال الصحافيين: 'هل تعتقد أن إدارة بايدن فتحت الباب فعليًا أمام أوكرانيا وقالت لهم خذوا كل ما تُريدون، دون مراقبة كميات الأسلحة المنقولة ؟.. هل هذا أحد الأسباب التي تدفعك لتفقد المخازن ؟'، أجاب 'بارنيل': 'أعتقد أنه في عهد إدارة بايدن، كنا نوزع الأسلحة والذخائر لفترة طويلة جدًا دون حتى التفكير في الكميات التي نمتلكها'. وأضاف: 'أرى أن الرئيس الجديد قد تم انتخابه لكي نتمكن من وضع بلدنا في المقام الأول وحماية وطننا. جزء من عملنا هو تقديم بيانات للرئيس تُمكّنه من تقييّم كمية الذخائر المتوفرة لدينا حاليًا وأين كنا نُرسّلها. عملية التحليل هذه تجري الآن'. وفي يوم الثلاثاء الماضي؛ كشفت صحيفة (بوليتيكو) عن تعليق شُحنات الذخائر والأسلحة الأميركية إلى 'أوكرانيا' بسبب استنفاد المخزونات الأميركية. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض؛ 'آنا كيلي'، لقناة (إن. بي. سي)، قرار تعليق الإمدادات، مشيرة إلى أن هذا القرار يأتي لوضع المصالح الأميركية في المُقام الأول. من جانبه؛ علق المتحدث باسم (الكرملين)؛ 'دميتري بيسكوف'، على أنباء تعليق 'الولايات المتحدة' بعض شُحنات الأسلحة إلى 'كييف'، بالقول: 'كلما قلّت الأسلحة الموردة لأوكرانيا، اقتربنا أكثر من نهاية العملية العسكرية الخاصة'.

'رويترز' تكشف .. معلومات أميركية باستعدادات إيرانية لـ'تفخيخ' وتلغيم مضيق هرمز
'رويترز' تكشف .. معلومات أميركية باستعدادات إيرانية لـ'تفخيخ' وتلغيم مضيق هرمز

موقع كتابات

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • موقع كتابات

'رويترز' تكشف .. معلومات أميركية باستعدادات إيرانية لـ'تفخيخ' وتلغيم مضيق هرمز

وكالات- كتابات: أفادت وكالة (رويترز) للأنباء، نقلًا عن ما وصفتهم بمسؤولين أميركيين، بأن الجيش الإيراني قام بتزويد سفن في 'الخليج العربي' بألغام بحرية؛ خلال الشهر الماضي، في خطوة تأتي وسط تصاعد المخاوف في 'واشنطن' من نية 'طهران' إغلاق 'مضيق هرمز'، عقب العدوان الإسرائيلي على مواقع داخل 'إيران'. وقال المسؤولان؛ اللذان فضّلا عدم الكشف عن هويتهما نظرًا لحساسية المعلومات الاستخباراتية، إن هذه التحركات التي لم يُكشف عنها مسبقًا رُصدت من قبل الاستخبارات الأميركية بعد الهجوم الصاروخي الأول الذي شنته 'إسرائيل' على 'إيران'؛ في 13 حزيران/يونيو 2025. وهدّدت 'إيران' مرارًا بإغلاق 'مضيق هرمز'، الممر المائي الضيق الذي يُمثّل ممرًا حيويًا لرُبع تجارة النفط العالمية. وخلال الحرب التي استمرت (12) يومًا مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، وافق 'البرلمان الإيراني' على قرار يقضّي بإغلاق المضيق، وفوض 'المجلس الأعلى للأمن القومي' باتخاذ القرار النهائي، قبل أن يُعلن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، التوصل إلى تهدئة بين الطرفين. وكشفت وكالة (رويترز)، اليوم الأربعاء، عن قيام 'إيران' بشّحن ألغام بحرية على السفن استعدادًا: لـ'تلغيم وتفخيخ' مضيق هرمز. ونقلت (رويترز) عن مسؤولين أميركيين؛ أن: 'هذه الاستعدادات التي لم يُبلغ عنها من قبل، والتي اكتشفتها المخابرات الأميركية، حدثت بعد فترة من شنّ إسرائيل هجومها الصاروخي الأولي على إيران؛ في 13 حزيران/يونيو'. ولم يكشف المسؤولان عن الكيفية التي حدّدت بها 'الولايات المتحدة' أنه جرى شّحن ألغام على سفن إيرانية، لكن مثل هذه المعلومات الاستخباراتية عادة ما يتم جمعها من خلال صور الأقمار الاصطناعية أو مصادر بشرية سرية أو مزيج من الطريقتين، بحسّب (رويترز). وزعم مسؤول في 'البيت الأبيض'؛ عندما طُلب منه التعليق على استعدادات 'إيران' هذه: 'بفضل تنفيذ الرئيس ببراعة لعملية (مطرقة منتصف الليل) والحملة الناجحة ضد الحوثيين وحملة أقصى الضغوط، لا يزال مضيق هرمز مفتوحًا، وتمت استعادة حرية الملاحة، وتم إضعاف إيران بشكلٍ كبير'. ويُشيّر تحميل الألغام – التي لم تُنشر في المضيق – إلى أن 'طهران' ربما كانت جادة بشأن إغلاق أحد أكثر ممرات الشحن ازدحامًا في العالم، وهي خطوة كانت ستؤدي إلى تصعيّد صراع متصاعد بالفعل وإعاقة التجارة العالمية بشدة. ويمَّر نحو خُمس شُحنات النفط والغاز العالمية عبر 'مضيق هرمز'، ومن المُرجّح أن يؤدي إغلاقه إلى ارتفاع حاد في أسعار الطاقة العالمية. وكانت الناطقة باسم البيت الأبيض؛ 'كارولاين ليفيت'، قد حذرت الشهر الماضي، 'طهران'، من إغلاق 'مضيق هرمز'، بالقول: 'أي قرار من إيران بإغلاق مضيق هرمز سيكون أمرًا متهورًا'. وقد شكّل المضيق تاريخيًا نقطة اشتعال في أوقات التوتر بين 'إيران' من جهة، و'الولايات المتحدة' وحلفائها من جهة أخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store