logo
دعمًا لأوكرانيا .. زيلينسكي يتفق مع ترمب على توفير 'باتريوت' ومئات آلاف المُسيّرات

دعمًا لأوكرانيا .. زيلينسكي يتفق مع ترمب على توفير 'باتريوت' ومئات آلاف المُسيّرات

موقع كتاباتمنذ 8 ساعات
وكالات- كتابات:
أعلن الرئيس الأوكراني؛ 'فولوديمير زيلينسكي'، اليوم الأحد، أن بلاده أبرمت اتفاقًا مع 'الولايات المتحدة' لزيادة العمل المشتَّرك في مجال إنتاج الطائرات المُسيّرة.
وقال 'زيلينسكي'؛ في خطاب مصور الليلة الماضية، إن ذلك سيوفر لـ'أوكرانيا' مئات الآلاف من المُسيّرات هذا العام.
وجاء الإعلان عن الاتفاق بشأن إنتاج المُسيّرات بعد يوم من محادثة هاتفية بين الرئيس الأوكراني ونظيره الأميركي؛ 'دونالد ترمب'.
ووصف 'زيلينسكي' المحادثة مع 'ترمب'؛ بأنها الأفضل والأكثر إنتاجية، مشيرًا إلى أنهما تناولا قضايا الدفاع الجوي.
وعبّر الرئيس الأوكراني عن امتنانه لـ'ترمب' لإبدائه الاستعداد لتزويد 'كييف' بمنظومة (باتريوت) للدفاع الجوي.
وكان 'ترمب' قال إنه أجرى اتصالًا هاتفيًا جيدًا مع 'زيلينسكي'، مشيرًا إلى أن الدفاعات الجوية الأوكرانية بحاجة إلى صواريخ (باتريوت).
وفي المقابل؛ عبّر الرئيس الأميركي عن استيائه بسبب عدم إنهاء الرئيس الروسي؛ 'فلاديمير بوتين'، القتال، وقال عقب محادثة هاتفية مع 'بوتين' إن الأخير يرفض العمل على وقف إطلاق النار.
وشهدت العلاقة بين الرئيسين الأميركي والأوكراني توترًا بدأ بمشادة خلال لقاء جمعهما في 'البيت الأبيض'؛ أواخر شباط/فبراير الماضي، واتهم 'ترمب'؛ 'زيلينسكي'، مرارًا بعدم الرغبة في وقف الحرب، كما عبّرت إدارته عن عزمها مراجعة الدعم العسكري لـ'كييف'، بيد أن اللقاءات والاتصالات بين الرئيسين في الآونة الأخيرة أعادت الدفء إلى العلاقة بينهما.
وفي الأيام الماضية؛ شنّت 'روسيا' على 'أوكرانيا' هجمات واسعة بمئات المُسيّرات وعشرات الصواريخ الباليستية، وبالتزامن تواصل القوات الروسية شن هجمات عبر خطوط الجبهة بمقاطعات 'دونيتسك' (شرق) و'خاركيف وسومي' (شمال شرق).
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوتين للدول الغربية: دعم أوكرانيا سيزيد من أزماتكم
بوتين للدول الغربية: دعم أوكرانيا سيزيد من أزماتكم

شفق نيوز

timeمنذ 20 دقائق

  • شفق نيوز

بوتين للدول الغربية: دعم أوكرانيا سيزيد من أزماتكم

شفق نيوز - موسكو أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الأحد، استمرار سياسات الغرب المعادية لروسيا، وبين أن دعم العاصمة الأوكرانية كييف سيفاقم مشاكل وأزمات الدول الغربية. وقال بوتين، في كلمته أمام قمة "بريكس"، تابعتها وكالة شفق نيوز، إن "الغرب يواجه مشاكل أكثر وأشد وطأة بكثير من روسيا، لكنه يفضل إنفاق أمواله على دعم كييف، بدلا من تطوير أنظمتها الاجتماعية"، مبيناً أن "الطائرات الروسية المسيرة التي وفرتها الجبهة الشعبية لعموم روسيا وحدها أحرقت معدات للعدو تزيد قيمتها عن ملياري دولار". وأضاف: "فليسمع دافعو الضرائب في الدول الغربية هذه الأرقام، وليفكروا في السؤال: أين تنفق حكوماتهم أموال شعوبهم، بدلا من تطوير أنظمتهم الصحية (وثمة مشاكل كثيرة هناك، ونحن نعلم ذلك جيدا)، وأنظمة الإسكان والمرافق إياها، ورفع الأجور"، على حد تعبيره. وأشار بوتين، إلى موضوع تشغيل المهاجرين الذين ينتقلون بأعداد كبيرة إلى أوروبا كأحد هذه المجالات. وتابع: "لدينا أيضا مثل هذه المشاكل، لكن المشاكل لديهم أكثر حدة بكثير، وكلما استمروا في السياسة العدائية التي ينتهجونها تجاه روسيا حتى الآن، سيكون الوضع أسوأ".

حرب غزة: هل تنجح الجهود الأمريكية في إيقاف الحرب؟
حرب غزة: هل تنجح الجهود الأمريكية في إيقاف الحرب؟

شفق نيوز

timeمنذ 44 دقائق

  • شفق نيوز

حرب غزة: هل تنجح الجهود الأمريكية في إيقاف الحرب؟

يصل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى واشنطن، الإثنين 7 من يوليو/تموز، للقاء الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في زيارة هي الثالثة له إلى العاصمة الأمريكية منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض. ومن المتوقع أن يتصدر مقترح هدنة الـ 60 يوما، الذي قدمته واشنطن بالتشاور مع إسرائيل، جدول أعمال لقاء ترامب - نتنياهو. وتسعى الإدارة الأمريكية إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. وقال الرئيس ترامب إنه سيكون "حازما جدا" مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بشأن التوصّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. ويرى مؤيدو الرئيس الأمريكي ترامب أنه عازم على التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب، وأن الدعم الذي قدمته الإدارة الأمريكية لإسرائيل في حربها ضد إيران، يعزز قدرة ترامب على ممارسة ضغوط حقيقية على نتنياهو. وكانت حركة حماس قد سلمت ردّها على مقترح الهدنة الأمريكي، مشيرة إلى أن "الرد جاء إيجابيا ويعكس حرص الحركة على حماية شعبها وتغليب المصلحة الوطنية العليا". وأكدت حماس، في بيان مساء الجمعة 4 من يوليو/تموز: "جاهزيتها الكاملة للدخول فورا في جولة مفاوضات تهدف إلى وضع آلية تنفيذ واضحة لهذا الإطار، بما يضمن وقف العدوان وتحقيق مطالب الشعب الفلسطيني العادلة". وأشارت عدة وسائل إعلام إسرائيلية وأمريكية إلى أن حماس أبدت ثلاثة تحفظات على المقترح الأمريكي. إذ ذكرت صحفية "تايمز أوف إسرائيل" أن حماس تريد "لغة أوضح بشأن احتمال عدم الانتهاء من المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار الدائم بحلول نهاية الهدنة المقترحة لمدة 60 يوما". كذلك تشدد حماس على ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية "من خلال آليات تدعمها الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية أخرى"، وأنها "لن تقبل النظام الحالي الذي تفرض فيه إسرائيل قيودا صارمة على كمية المساعدات التي تسمح بدخولها". والتحفظ الثالث الذي تطلبه حماس هو "تراجع الجيش الإسرائيلي إلى المواقع التي كان يسيطر عليها قبل انهيار وقف إطلاق النار السابق في مارس/آذار 2025". وتخشى حركة حماس من أن تقوم إسرائيل باستئناف الحرب مباشرة بعد انقضاء هدنة الـ 60 يوما، كما فعلت في اتفاق هدنة سابق، في يناير/كانون الثاني. وفي تعليقه على رد حركة حماس، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، السبت 5 من يوليو/تموز، إن حماس اقترحت عدة تعديلات "غير مقبولة" على المقترح الأمريكي، المدعوم من قبل إسرائيل. إلا أن إسرائيل أعلنت عزمها إرسال وفد تفاوضي إلى العاصمة القطرية الدوحة، الأحد 6 من يوليو/تموز، لإجراء محادثات بشأن إمكانية تقريب وجهات النظر والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين. ونقلت القناة 12 الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو سيطلب من الرئيس الأمريكي ترامب خلال لقائهما "الضغط على قطر لتهديد قادة حماس بالطرد إذا لم يحرزوا تقدمًا في صفقة قريبة أو يظهروا مرونة في مواقفهم". ولا يبدو أن الموقف الإسرائيلي واضح بشكل تام، إذ تُعارض أحزاب اليمين المتطرف أي مقترح لإنهاء الحرب. وأكد وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، رفضه أي مقترح هدنة في غزة، داعيا رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى فرض سيطرة إسرائيلية تامة على قطاع غزة. وقبل اللقاء المرتقب بين نتنياهو وترامب، تظاهر آلاف الإسرائيليين مطالبين الرئيس الأمريكي ترامب بممارسة كل الضغوط الممكنة من أجل ضمان التوصل إلى اتفاق، يسمح بعودة جميع المحتجزين الإسرائيليين. وطبقا لتسريبات إعلامية متطابقة، يدعو الاقتراح الأمريكي حماس إلى الإفراج عن 10 رهائن إسرائيليين أحياء وتسليم جثامين 18 رهينة متوفاة، خلال مدة 60 يوما، مقابل إطلاق اسرائيل سراح عدد من الفلسطينيين. كذلك ينص المقترح على سحب إسرائيل لقواتها من مواقع متفق عليها مسبقا في شمال غزة، والسماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى داخل قطاع غزة. وتُصر حركة حماس على ضرورة أن يؤدي أي اتفاق إلى إنهاء الحرب بشكل تام في قطاع غزة. وكانت حركة حماس وإسرائيل قد وافقتا على اتفاق سابق لوقف إطلاق النار، في يناير/كانون الأول 2025، برعاية أمريكية أيضا. وكان ينص الاتفاق السابق على ثلاث مراحل تنتهي بوقف الحرب والبدء في جهود إعادة الإعمار. إلا أن إسرائيل استأنفت عملياتها القتالية فور انتهاء المرحلة الأولى، لأنها لم ترغب في الذهاب إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كانت تشمل مفاوضات إنهاء الحرب، واقترحت تمديد المرحلة الأولى مع إفراج حماس عن المزيد من المحتجزين الإسرائيليين دون الذهاب إلى المرحلة الثانية، وهو ما رفضته حركة حماس. ويعيش قطاع غزة وضعا إنسانيا صعبا للغاية، في ظل نقصٍ حادٍ في الطعام والشراب والمواد الطبية الأساسية. وأشارت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الأحد 7 من يوليو/تموز، إلى ارتفاع عدد ضحايا الحرب إلى 57,418 قتيلا، غالبيتهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى 136,261 مصابا، منذ بدء الحرب في 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023. برأيكم، نناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الإثنين 7 يوليو/تموز. خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message

قطر تستضيف جولة مفاوضات جديدة لوقف الحرب على غزة
قطر تستضيف جولة مفاوضات جديدة لوقف الحرب على غزة

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة الصحافة المستقلة

قطر تستضيف جولة مفاوضات جديدة لوقف الحرب على غزة

المستقلة/-تستضيف قطر جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين الوفد حكومة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس في الدوحة، تهدف إلى التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، يتضمن صفقة تبادل للرهائن. وتأتي هذه الجهود تزامنًا مع زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المرتقبة إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي أشار إلى احتمالية التوصل لاتفاق خلال الأيام القادمة. وتوجّه وفد تفاوضي إسرائيلي، الأحد، إلى العاصمة القطرية الدوحة لإجراء جولة جديدة من المحادثات غير المباشرة مع حركة حماس، في محاولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، يتضمن أيضًا صفقة تبادل للرهائن، وفق ما أفادت هيئة البث العامة الإسرائيلية 'كان'. وبحسب القناة، تبحث المحادثات المرتقبة ما تبقى من نقاط خلافية بين الجانبين، وسط توقعات بأن تعقد الجولة الجديدة مساء الأحد، بالتزامن مع استعداد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتوجه إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في زيارة حاسمة يُرجّح أن يتصدرها الملف الغزّي. وكانت حركة حماس أعلنت، الجمعة، استعدادها 'للدخول الفوري' في مفاوضات استنادًا إلى المبادرة التي ترعاها الولايات المتحدة، والتي نُقلت عبر الوسيطين القطري والمصري، مؤكدة أنها قدّمت ردّها الرسمي على المقترح. من جانبه، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي من المقرر أن يستقبل نتنياهو الإثنين في البيت الأبيض، إن 'اتفاقًا بشأن غزة قد يُبرم خلال الأسبوع المقبل'، في إشارة إلى تسارع الجهود الدبلوماسية لإبرام تسوية مؤقتة على الأقل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store