logo
#

أحدث الأخبار مع #البيروقراطية

خسر 130 مليار دولار.. هذا ما جناه إيلون ماسك منذ دخول البيت الأبيض
خسر 130 مليار دولار.. هذا ما جناه إيلون ماسك منذ دخول البيت الأبيض

اليوم السابع

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليوم السابع

خسر 130 مليار دولار.. هذا ما جناه إيلون ماسك منذ دخول البيت الأبيض

انتهت تجربة الملياردير الأمريكي إيلون ماسك في واشنطن كما بدأت بطريقة غير تقليدية، ولكن هذه المرة بصمت وإحباط. فبعد 3 أشهر من قيادة وزارة "الكفاءة الحكومية" -التي أسسها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ولايته الثانية- يستعد ماسك لمغادرة المشهد السياسي بعدما فشلت حملته لمحاربة الهدر الحكومي في تحقيق أهدافها ، والتي كان يُتوقع أن تبلغ -حسب خطاباته- تريليوني دولار. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز، فإن حصيلة ماسك كانت سلبية، ليس فقط على مستوى أدائه الحكومي، بل وأيضا على مستوى أدائه في شركته العملاقة لصناعة السيارات الكهربائية "تسلا" التي تأثرت سلبا على الصعيدين المالي والسمعة، في حين أن الفوائد التي جناها اقتصرت على ما وصفها التقرير بـ"القيمة النفسية" في مهاجمة أعدائه المشتركين مع ترامب داخل البيروقراطية الفدرالية. ورغم حملة التقشف "الشعاراتية" فإن ثروة ماسك انخفضت بنحو 130 مليار دولار منذ تنصيب ترامب في ولايته الثانية، في وقت تعرضت فيه وكالات حكومية أمريكية - من الاستخبارات إلى التعليم- لهزات إدارية أثرت في معنويات العاملين فيها دون تحقيق وفورات حقيقية. وتشير الصحيفة إلى أن القضاء الأمريكي قاوم بعض إجراءات وزارة الكفاءة الحكومية، لكنه لم يخرج سالما، إذ خلفت التجربة جهازا بيروقراطيا جريحا وبيئة تنفيذية مشوشة، ورغم محاولات ترويج هذه النتائج كـ"انتصار على الدولة العميقة" فإن التكلفة السياسية والاقتصادية ظلت باهظة. في المقابل، قد تظهر إحدى ثمار هذه التجربة لاحقا عبر مشروع ترامب الدفاعي الجديد "القبة الذهبية" الذي يسعى إلى محاكاة القبة الحديدية الإسرائيلية على نطاق أمريكي واسع. وإذا تم تنفيذه فإن المشروع سيكون من أكبر الإنفاقات الدفاعية في التاريخ الأمريكي، وربما ينافس تكلفة مشروع "أبولو" التابع لوكالة ناسا، والتي بلغت 280 مليار دولار بالقيمة الحالية. وتعد شركة "سبيس إكس" المملوكة لماسك الشريك الأساسي في المشروع إلى جانب شركتي بالانتير وأندريل، مما قد يفتح الباب أمام تحويل جزء كبير من أموال دافعي الضرائب إلى إمبراطوريته التكنولوجية. لكن يبقى التساؤل: هل تعزيز الأمن القومي هو الهدف؟ أم إعادة توزيع العقود الحكومية دون منافسة؟ وتجاوزت الأضرار التي لحقت بماسك نطاق العاصمة الأمريكية لتطال سمعة تسلا، حيث تسببت مواقفه المتطرفة على منصة إكس -التي يملكها- في مقاطعة واسعة النطاق بأوروبا والولايات المتحدة. وفي إحدى أبرز الحملات الساخرة أُطلقت في لندن حملة إعلانية شبهت سيارات تسلا بالرموز النازية تحت شعار "من الصفر إلى عام 1939 في 3 ثوانٍ"، في تلميح مباشر إلى دعم ماسك خطابات اليمين المتطرف. وفي رد غير متزن وصفت بام بوندي المدعية العامة السابقة في إدارة ترامب أعمال تخريب صالات عرض تسلا بـ"الإرهاب"، في خطوة اعتبرها التقرير تعبيرا عن فشل ماسك في إدراك حجم أزمته الدعائية. وتلقت طموحات ماسك ضربة موجعة حين فشل في ترجيح كفة مرشح محافظ للمحكمة العليا في ولاية ويسكونسن رغم إنفاقه 22 مليون دولار في أغلى سباق قضائي بتاريخ الولايات المتحدة، مما أبقى على هيمنة الأغلبية الليبرالية في المحكمة. أما مشروعه لكشف الفساد الحكومي عبر ما سمي "جدار الإيصالات" فلم يلقَ حماسا يذكر من القضاء أو الكونجرس الجمهوري، في مؤشر على أن النظام الأمريكي لا يزال يتمتع بقدر من المناعة المؤسساتية. وفى آخر ظهور له داخل البيت الأبيض جلس ماسك في إحدى زوايا اجتماع الحكومة.

إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد»
إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد»

الإمارات اليوم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد»

أطلق مركز المسرّعات الحكومية في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء، بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، دفعة مسرّعات مبادرة «تيسير بناء المساجد»، بهدف تطوير نهج ريادي أكثر كفاءة واستدامة، يضمن السرعة والسلاسة في تنفيذ مشروعات بناء المساجد، بما يجسد توجهات حكومة دولة الإمارات في تصفير البيروقراطية الحكومية. وتأتي دفعة المسرّعات الخاصة بمبادرة «تيسير بناء المساجد» - التي تشارك فيها جهات محلية واتحادية، ضمن الشراكة الاستراتيجية التي أطلقها المركز والهيئة أخيراً - بهدف الحد من الإجراءات البيروقراطية في العمل الحكومي، وتسهيل رحلة المحسنين في بناء المساجد، عبر تقليل عدد الخطوات المطلوبة، وتقليص المدة الزمنية لإنجاز المشروعات من مرحلة التصميم حتى اكتمال البناء. وأكدت مساعدة وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، هدى الهاشمي، أن التعاون والتكامل بين الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية، يجسد تطلعات ورؤى القيادة الرشيدة، ويترجم تركيزها على الاستثمار بالكفاءات الوطنية، وتعزيز دورها في تنفيذ مستهدفات برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية، بما ينعكس إيجاباً على كفاءة ومرونة الإجراءات الحكومية، ويعزز مستويات جودة حياة المجتمع. وقالت الهاشمي: «نسعى من خلال دفعة المسرعات الخاصة بمبادرة (تيسير بناء المساجد) إلى تسريع وتعزيز جهود الجهات الحكومية لتصميم منظومة ريادية تسهم في تحسين تجربة المتعاملين، وتسهل عملية بناء المساجد على المتبرعين والمحسنين، وتعزز كفاءة العمل الحكومي، بما يدعم التوجهات الوطنية، وقيم العطاء المجتمعي». من جهته، قال مدير عام الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، أحمد راشد النيادي، إن «الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وانطلاقاً من اختصاصها بشؤون المساجد على مستوى الدولة تبذل جهوداً كبيرة من أجل التوسع في عمرانها وبنائها في الأحياء الجديدة، ومناطق الكثافة السكانية وتمكينها من أداء رسالتها في المجتمع، وحرصاً منها على تحفيز المحسنين للإسهام في إعمارها ورعايتها، فقد قامت بتخفيض الإجراءات بنسب عالية، فأصبحت المدة الزمنية من تقديم الطلب حتى إيداع المبلغ من المتبرع بالبناء 10 أيام، والمدة التقديرية للمشروع بين 16 و18 شهراً، تتضمن مرحلة التصميم والتخطيط وفحص التربة والتراخيص وحتى اكتمال البناء». وأضاف أن هذه الإجراءات تتم عبر جلسات متخصصة وطاولات مستديرة، تتم فيها مناقشة الموضوعات الخاصة بمراحل إنشاء المشروع بمهنية وخبرة، تبدأ بطاولة الأراضي والتخطيط التي تستعرض كل ما يتعلق بتخصيص أراض بأبعاد ومساحات غير متناسبة مع مكونات المسجد واتجاه القبلة وإصدار مخططات الأراضي أو نماذج اشتراطات البناء، وتوزيع أراضي المساجد ومساحتها وأعداد المصلين المعتمدة لكل أرض للمناطق الجديدة التي يتم استحداثها أو تطويرها وغير ذلك، ثم طاولة التراخيص، وطاولة الخدمات، وذلك بمشاركة العديد من الجهات ذات الصلة الخاصة بالمباني على مستوى إمارات الدولة. وأشاد النيادي، بالدعم الكبير لبيوت الله من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والقيادة الرشيدة، ومبادراتهم بتوفير كل احتياجاتها ودعم الهيئة في كل شؤونها، مثمناً التعاون مع مركز المسرعات الحكومية بما يخدم الأهداف المشتركة نحو خدمة الوطن والمجتمع، وتحقيق استراتيجية ورؤية حكومة دولة الإمارات. هدى الهاشمي: • جهود موحدة لتنفيذ مستهدفات برنامج تصفير البيروقراطية. أحمد النيادي: • نثمن التعاون مع مركز المسرعات الحكومية لتحقيق الأهداف المشتركة في خدمة المجتمع.

إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد» لتقليص مدة الإنجاز
إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد» لتقليص مدة الإنجاز

البيان

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد» لتقليص مدة الإنجاز

أطلق مركز المسرعات الحكومية في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء، بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، دفعة مسرعات مبادرة «تيسير بناء المساجد»، بهدف تطوير نهج ريادي أكثر كفاءة واستدامة، يضمن السرعة والسلاسة في تنفيذ مشاريع بناء المساجد، بما يجسد توجهات حكومة دولة الإمارات في تصفير البيروقراطية الحكومية. وتأتي دفعة المسرعات الخاصة بمبادرة «تيسير بناء المساجد»، التي تشارك فيها جهات محلية واتحادية، ضمن الشراكة الاستراتيجية التي أطلقها المركز والهيئة مؤخراً، بهدف الحد من الإجراءات البيروقراطية في العمل الحكومي، وتسهيل رحلة المحسنين في بناء المساجد، عبر تقليل عدد الخطوات المطلوبة، وتقليص المدة الزمنية لإنجاز المشاريع، من مرحلة التصميم وحتى اكتمال البناء. وأطلقت مبادرة مسرعات تيسير بناء المساجد، بحضور هدى الهاشمي مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، وأحمد راشد النيادي مدير عام الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وعبدالرحمن محمد النعيمي مدير عام دائرة البلدية والتخطيط بعجمان، والمهندس أحمد آل علي مدير عام بلدية أم القيوين، ومنذر الزعابي مدير عام دائرة بلدية رأس الخيمة، والدكتور سيف الناصري وكيل دائرة البلديات والنقل في أبوظبي بالإنابة، والمهندس عبدالرحمن النقبي مدير عام بلدية خورفكان، وفرق العمل المشاركة. مستهدفات البرنامج وأكدت هدى الهاشمي أن التعاون والتكامل بين الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية، يجسد تطلعات ورؤى القيادة الرشيدة، ويترجم تركيزها على الاستثمار بالكفاءات الوطنية، وتعزيز دورها في تنفيذ مستهدفات برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية، بما ينعكس إيجاباً على كفاءة ومرونة الإجراءات الحكومية، ويعزز مستويات جودة حياة المجتمع. وقالت: «نسعى من خلال دفعة المسرعات الخاصة بمبادرة تيسير بناء المساجد، إلى تسريع وتعزيز جهود الجهات الحكومية لتصميم منظومة ريادية، تسهم في تحسين تجربة المتعاملين، وتسهل عملية بناء المساجد على المتبرعين والمحسنين، وتعزز كفاءة العمل الحكومي، بما يدعم التوجهات الوطنية، وقيم العطاء المجتمعي». وقال أحمد راشد النيادي، إن الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وانطلاقاً من اختصاصها بشؤون المساجد على مستوى الدولة، تبذل جهوداً كبيرة من أجل التوسع في عمرانها وبنائها في الأحياء الجديدة، ومناطق الكثافة السكانية، وتمكينها من أداء رسالتها في المجتمع، وحرصاً منها على تحفيز المحسنين للمساهمة في إعمارها ورعايتها، فقد قامت بتخفيض الإجراءات بنسب عالية، فأصبحت المدة الزمنية من تقديم الطلب وحتى إيداع المبلغ من المتبرع بالبناء 10 أيام، والمدة التقديرية للمشروع بين 16 و18 شهراً، تتضمن مرحلة التصميم والتخطيط، وفحص التربة والتراخيص، وحتى اكتمال البناء. وأضاف أن هذه الإجراءات تتم عبر جلسات متخصصة وطاولات مستديرة، يتم فيها مناقشة الموضوعات الخاصة بمراحل إنشاء المشروع بمهنية وخبرة، تبدأ بطاولة الأراضي والتخطيط، التي تستعرض كل ما يتعلق بتخصيص أراضٍ بأبعاد ومساحات غير متناسبة مع مكونات المسجد، واتجاه القبلة، وإصدار مخططات الأراضي، أو نماذج اشتراطات البناء، وتوزيع أراضي المساجد ومساحتها، وأعداد المصلين المعتمدة لكل أرض، للمناطق الجديدة التي يتم استحداثها أو تطويرها، وغير ذلك، ثم طاولة التراخيص، وطاولة الخدمات، وذلك بمشاركة العديد من الجهات ذات الصلة الخاصة بالمباني على مستوى إمارات الدولة. وأشاد النيادي بالدعم الكبير لبيوت الله من القيادة الرشيدة، ومبادراتهم بتوفير كل احتياجاتها ودعم الهيئة في كل شؤونها، مثمناً ارتقاء التعاون مع مركز المسرعات الحكومية، بما يخدم الأهداف المشتركة نحو خدمة الوطن والمجتمع، وتحقيق استراتيجية ورؤية حكومة دولة الإمارات. وسبقت إطلاق دفعة المسرعات، ورشة عمل، ناقش فيها الفريق القيادي التوجهات العامة، ومجالات التركيز الأساسية الخاصة بتحدي تيسير بناء المساجد، التي تتضمن محاور رئيسة، هي تحسين جاهزية الأراضي، وتسريع إجراءات التخطيط والموافقات، وتسهيل إجراءات خدمات البنية التحتية، واقتراح تصاميم تختصر الوقت على المحسنين. وعملت فرق المسرعات خلال الورشة، على صياغة الهدف الطموح، ووضع الأفكار المبتكرة للتحديات المطروحة في دفعة «تيسير بناء المساجد». وتركز الدفعة الجديدة على أهمية تطوير هدف محدد قابل للقياس والتحقيق، وذي صلة مباشرة بالتحدي، ومحدد بإطار زمني، بما يضمن توجيه جهود الفرق نحو نتائج عملية قابلة للتنفيذ خلال 50 يوماً. وستعمل فرق عمل المسرعات على استشراف الشكل الأمثل لمنظومة بناء المساجد في الدولة خلال السنوات المقبلة، وتصور تجربة سلسة متكاملة للمحسن، تعتمد على حلول رقمية، وتتمتع بوضوح في الأدوار، وتضمن التكامل في الجهود بين الجهات الاتحادية والمحلية، بما يسهم في تحقيق نقلة نوعية مستدامة، في رحلة بناء المساجد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store