أحدث الأخبار مع #التنمية_الذاتية


مجلة هي
منذ 2 أيام
- صحة
- مجلة هي
اكتشفي سر الجمال الحقيقي في كل مرحلة من حياتك
إذا كنتِ ترغبين في التعمق في معرفة نفسك لتحسين حياتك، فقد ترغبين في التفكير في عملية اكتشاف الذات، وقد يكون هذا مفيدًا لحياتك لأنه يساعدك على فهم شغفك، عملية اكتشاف الذات ليست مرتبطة بعمر معين، أو أنها مخصوصة لسن واحد فقط، إن فهم ماهية اكتشاف الذات وكيفية بدء هذه العملية سيساعدك أيضًا على تطبيق أفكار جديدة في حياتك عموما، وقد تكون السيدات الأكبر عمرا في حاجة أمس لاكتشاف الذات مجددا والتعامل مع معطيات الحياة في هذه المرحلة. وفي هذا التقرير نشرح معنى اكتشاف الذات، ونقدم نصائح لاكتشاف الذات: ماذا يعني اكتشاف الذات؟ ماذا يعني اكتشاف الذات؟ اكتشاف الذات يعني التعرّف على ذاتك كشخص، ويشمل ذلك التأمّل فيما تحبّيه وما تكرهيه وما تطمحين إلى تحقيقه في الحياة، وعندما تكتشفي المزيد عن نفسك، قد تتعرّفي أيضًا على مبادئك الأساسية وإمكانياتك في الحياة، ويمكنك تقسيم عملية اكتشاف الذات إلى أربعة أجزاء: الوعي الذاتي: يُركّز هذا على قدرتك على فهم نفسك، وسماتك الشخصية، وعاداتك، ومشاعرك، واحتياجاتك، ورغباتك، وقيمك، ويمكنك الاستفادة من الوعي الذاتي لأنه يُساعدك على فهم وجهات نظر مُتعددة وبناء علاقات أفضل. الوعي بالاهتمامات: يُركّز الوعي بالاهتمامات على اكتشاف ما تُثير اهتمامك وما تُثير شغفك في الحياة، ويُمكن أن يُساعدك هذا على تحقيق كامل إمكاناتك من خلال إيجاد ما يُحفّزك في حياتك اليومية والعملية. الآمال والأحلام: يُركّز هذا على تدوين آمالك وأحلامك في الحياة التي تُريد تحقيقها، ويمكنك الاستفادة من فهم آمالك وأحلامك بعمق، إذ سيساعدك ذلك على تحديد أهدافك المهنية التي تسعى لتحقيقها. اكتشاف المسار المهني: يجمع اكتشاف المسار المهني بين الوعي الذاتي، وإدراك اهتماماتك، وآمالك وأحلامك عند البحث عن وظيفة تساعدك على تحقيق كامل إمكاناتك، ومن المهم العثور على مسار مهني يناسب شخصيتك وأهدافك، لأنه سيساعدك على الشعور بالرضا في العمل. نصائح لاكتشاف الذات وفيما يلي إليكِ نصائح يمكنك استخدامها لمساعدتك على اكتشاف ذاتك: تصوّري ذاتك المثالية وعرّفيها تصوّري ذاتك المثالية وعرّفيها عند اكتشاف ذاتك، قد تجدي أنه من المفيد أن تبدأ بتخيل ذاتك المثالية، فقط اسألي نفسك من تتمنى أن تكوني، مثلاً أين تريدين العمل، وما هي اهتماماتك، وما هو المهم بالنسبة لكِ في حياتك الشخصية والعملية، ويمكنك أيضاً أن تسأل نفسك أين ترى حياتك في السنوات العشر القادمة. حاول أن تتخيل من أنت دون أن تُعرّف نفسك بناءً على علاقاتك، وبدلاً من ذلك فكّري في من أنتِ وحدك، ويمكنك البدء من هنا ثم استكشاف المجالات التي تُلهمك لمواصلة رحلة اكتشاف الذات. اقضِي المزيد من الوقت مع شغفك اقضِي المزيد من الوقت مع شغفك يمكن لاهتماماتك أن تُريك ما يُثير حماسك في الحياة. من المفيد قضاء الوقت مع شغفك واهتماماتك أثناء اكتشافك لذاتك، ويمكن أن يشمل ذلك الاستمتاع بالهوايات التي ربما لم يكن لديكِ وقت لممارستها مؤخرًا، مما قد يُذكرك بمدى السعادة التي تجلبيها، وإذا كنتِ تقضين المزيد من الوقت مع شغفك واهتماماتك، يمكنك البدء في دمجها في عملك، على سبيل المثال، إذا كنتِ مهتمة بالتطوع خلال وقتك الشخصي، يمكنك أن تسألي صاحب العمل إذا كان بإمكانه منح الموظفين إجازة ليقدموا شيئًا لمجتمعهم. استكشفي هوايات أو اهتمامات جديدة استكشفي هوايات أو اهتمامات جديدة يساعدك استكشاف هواية أو اهتمام جديد على اكتشاف شيء قد يثير اهتمامك، وقد يكون هذا مفيدًا إذا كنتِ غير متأكدة من هواياتك واهتماماتك، فقط فكّري في الأشياء التي تبدو ممتعة أو مثيرة للاهتمام بالنسبة لكِ والتي ترغبين في معرفة المزيد عنها في حياتك، ومن هنا، يمكنك البدء في البحث عن كيفية الانخراط فيها، وقد تجدي أن ثقتك بنفسك تتحسن من خلال إنجاز شيء جديد. دوّنِ مهاراتك ونقاط قوتك دوّنِ مهاراتك ونقاط قوتك قومي بإعداد قائمة بجميع نقاط قوتك وكيف يمكنك استخدامها، على سبيل المثال، إذا كنتِ ماهرة في الكتابة، يمكنك التفكير في العمل في مجموعة متنوعة من المهن، مثل أن تصبحين مؤلفة أو كاتبة، وإذا لم تستطيعي تذكر نقاط قوتك، ففكّري فيما يطلبه منكِ الآخرون في حياتك بانتظام للمساعدة. إذا أدمجت نقاط قوتك في روتينك اليومي، يمكنك استخدامها أكثر وقد تزيد من ثقتك بنفسك، كما يمكن أن يكون ذلك حافزًا لمواصلة تطوير مهاراتك. اكتشفي قيمك في الحياة اكتشفي قيمك في الحياة إن فهم اهتماماتك وشغفك ومهاراتك ضروري لاكتشاف قيمك في الحياة، والقيم هي الأمور المهمة بالنسبة لكِ، ويمكنها مساعدتك في اتخاذ قراراتك الحياتية، كما تساعد قيمك في بناء علاقات أقوى، لأنه إذا عبّرتِ عما تقدّره للآخرين، فسيعرفون ما تتوقعيه منهم، حيث إن وجود قائمة بقيمك يساعدك على ضمان توافق خياراتك الحياتية معها، وإليكِ بعض الأمثلة على القيم التي قد تتبنيها: • الثقة • الصدق • اللطف • التعاطف • الاحترام • المرونة توسعي خارج منطقة راحتك توسعي خارج منطقة راحتك يساعدك التوسع خارج منطقة راحتك على اكتشاف ذاتك، إذ يسمح لكِ بتجربة مواقف غير مألوفة، وهذه التجارب تُظهر لكِ كيفية تفاعلك في ظل ظروف مختلفة، وقد تُعرّفك على شيء جديد قد تستمتعين به، كما يمكنك تطوير مهارة جديدة عند الخروج من منطقة راحتك، على سبيل المثال، ربما تخشى التحدث أمام الجمهور، لذا تتجنبه كلما أمكنك ذلك، وإذا ألقيتِ خطابًا، فقد تجدين أنكِ بارعة فيه، وقد ينتقل هذا إلى مكان العمل، فيمنحك الثقة للتحدث أكثر في الاجتماعات. استخدمي الفشل لتطوير نموك استخدمي الفشل لتطوير نموك إذا واجهت تحديًا خلال رحلة اكتشاف ذاتك، يمكنك استخدامه كفرصة للنمو، وللقيام بذلك، يمكنك التفكير فيما يمكنك فعله بشكل مختلف في المرة القادمة، ويمكن أن يشجعك الفشل على الاستمرار في المحاولة حتى تنجحي في النهاية فيما تسعي إلى تحقيقه، وفي كل مرة تحاولي فيها إنجاز مهمة وتفشلي فيها، تتعلمي من التجربة، والتعلم من أخطائك يساعدك على اكتشاف أسلوب التعلم المناسب لكِ.


مجلة هي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة هي
10 أمور تمنعك من النجاح وتضعف عزيمتك .. تجنبيها!
النجاح ليس صدفة، بل يحدث مع بذل الوقت والجهد، والتفكير الإيجابي، والإصرار على تحقيق الأهداف. قد يحدث بعض الارتباك خلال هذه المسيرة الحافلة بالجهد وكل متطلبات النجاح، حيث الوقوع في بعض الأمور أو الأخطاء التي تحول دون تحقيقه. الآن حاولي الإجابة على هذا السؤال المهم، هل سبق لك أن شعرتِ بأنكِ تبذلين جهدًا كبيرًا لكنك لا تقتربين من أهدافك؟ هل تراودك تساؤلات يومية مثل: "لماذا لا أنجح رغم محاولاتي؟" أو "ما الذي يقف بيني وبين تحقيق أحلامي؟ إذا راودتك هذه الأسئلة، اعلمي أنكِ تسيرين في المسار الصحيح. تُرى ما الأمور التي تمنعك من النجاح وتضعف من عزيمتك؟ ما هي الأمور التي تمنعك من النجاح؟ ثمة أمور عديدة تقف بينك وبين تحقيق النجاح والوصول إلى الأهداف، هذه الأمور هي: الخوف من الفشل يأتي الخوف من الفشل على رأس الأمور التي تمنعك من النجاح، إذ يُعد الخوف من الفشل من أكثر العوائق شيوعًا التي تمنع الكثيرين من اتخاذ الخطوة الأولى نحوه. هذا الخوف يجعلك تترددين وتتراجعين عن تنفيذ أي فكرة قد تحمل في أعماقها كثير من الخير والتقدم لكِ. التسويف وتأجيل المهام التسويف يقتل عزيمتك في صمت ويحول بينك وبين تحقيق النجاح، قد تخبرين نفسك بأنكِ ستبدأين "غدًا"، ثم يأتي الغد وتكررين نفس العبارة. تأجيل المهام دائمًا ما يرافقه التوتر والضغط، ويقلل من إنتاجيتك بشكل كبير. التفكير السلبي العقل هو القائد الأول لأي نجاح أو فشل. لذلك من المنطقي جدًا أن التفكير السلبي أحد أهم الأمور التي تمنعك من النجاح، لأنه يصيبك بالإحباط ويقلل من حماسك. البيئة المحبطة البيئة التي تعيشين فيها تؤثر بشكل مباشر على طاقتك العقلية والنفسية. فإذا كنتِ محاطة بأشخاص سلبيين أو محبطين، فمن الطبيعي أن تتأثري بذلك وتفقدي شغفك بالحياة ككل وليس فقط بتحقيق أهدافك، ونجاحك. الافتقار إلى أهداف واضحة عدم وجود أهداف محددة يجعل جهدك عشوائيًا وغير مجديًا. إن عدم معرفتك بما تريدين الوصول إليه أو تحقيقه يجعلك في فوضى عارمة من الفكر حيث تنتقلين من فكرة إلى أخرى دون إنجاز حقيقي. المقارنة بالآخرين مقارنة نفسك بالآخرين من الأمور التي تمنعك النجاح وتقتل عزيمتك، لأنكِ قد تقارنين نفسك بشخص آخر يمر بمسار مختلف، كهؤلاء الذي يلمعون فجأة على مواقع التواصل الاجتماعي، إن ما ترينه من إنجازات الآخرين ليس حقيقة دائمًا، فقد يكون صورة مزيفة وغير حقيقية، لا تمثل الواقع. قلة الالتزام والانضباط العشوائية العدو اللدود للنجاح، لأن تحقيقه يحتاج إلى التزام يومي وخطة واضحة. الاستمرار بانضباط وإلتزام هو ما يصنع الفرق بين من ينجح ومن يتعثر بالطريق. الشك في قدراتك عدم إيمانك بنفسك، والشك بقدراتك من الأمور المهمة التي تمنعك النجاح، هذه الوساوس كفيلة بقتل عزيمتك وإخفاق قواكِ. الإرهاق الجسدي والنفسي الرعاية الذاتية السليمة تحقق النجاح، أما العمل المفرط والإجهاد المستمر، فهما من أمور تمنعك النجاح، لأنهما يستهلكان الطاقة ويؤثران سلبًا على القدرة على التركيز والإبداع. إذا لم تهتمي بصحتك، فلن تستطيعي تحقيق أي نجاح. عدم تقبل النقد رفض النقد أو الملاحظات البناءة قد يجعلك تكررين نفس الأخطاء. الشخص الناجح يعرف أن التعلّم من الآخرين طريق المعرفة الذي يعد بمثابة جسرًا يعبر عليه للنجاح. الترحيب بالنقد البناء وقبوله يأخذ بيدك حيث النجاح. كيف تتغلبين على الأمور التي تمنعك من النجاح؟ بحسب الخبراء المختصين يمكن التغلب على أمور تمنعك النجاح كما يلي: حاربي الخوف من الفشل بما يلي: غيري نظرتك للفشل واعتبريه تجربة تعليمية. اعلمي أن كل شخص ناجح مرّ بتجارب فشل قبل أن يصل إلى ما هو عليه. حددي أسباب الخوف واكتبيها، ثم فكري في حلول عملية لتقليلها. حاربي التسويف بما يلي: قسّمي المهام الكبيرة إلى خطوات صغيرة. استخدمي تقنية "البومودورو" (25 دقيقة عمل + 5 دقائق راحة). كافئي نفسك بعد إنجاز كل مهمة. تغلبي على الأفكار السلبية كأمور تمنعك من النجاح بتعزيز التفكير الإيجابي حاربي التفكير السلبي بما يلي: استبدلي كل فكرة سلبية بأخرى إيجابية. أحطي نفسك بأشخاص مشجعين ومتفائلين. مارسي الامتنان يوميًا لتقدير ما لديك. حاربي تأثير البيئة المحيطة كما يلي: اختاري أصدقاء يشجعونك على النمو والتطور. تجنبي النقاشات السلبية أو المثبطة. خصصي وقتًا للتواجد في بيئة تحفزك، مثل أماكن العمل المشتركة أو مجموعات الدعم. تغلبي على الافتقار للأهداف الواضحة بما يلي: اكتبي أهدافك باستخدام قاعدة SMART محددة، قابلة للقياس، قابلة للتحقيق، واقعية، ومحددة بزمن. راجعي هذه الأهداف شهريًا وقيّمي التقدم. حددي الأولويات ورتبيها حسب الأهمية. تغلبي على المقارنة بالآخرين بما يلي: ركزي على رحلتك الخاصة ونجاحاتك، مهما كانت بسيطة. خذي الآخرين كمصدر إلهام وليس كمصدر إحباط. حددي وقتًا يوميًا للاطلاع على وسائل التواصل، وابتعدي عنها إن شعرتِ بالتأثر السلبي. تغلبي على قلة الإلتزام وانعدام الانضباط بما يلي: ضعي جدولًا يوميًا يحتوي على مهام محددة. ابتعدي عن مصادر التشتت أثناء العمل. تابعي التزامك من خلال دفتر يومي أو تطبيق رقمي. تغلبي على وساوس انعدام الكفاءة بما يلي: تذكري إنجازاتك السابقة مهما كانت صغيرة. اطلبي تغذية راجعة من أشخاص تثقين برأيهم. اعرفي أن تطوير المهارات يأتي بالممارسة وليس بالكمال. تغلبي على الإرهاق الجسدي بما يلي: احصلي على قسط كافٍ من النوم (7-8 ساعات يوميًا). مارسي الرياضة بانتظام لتحفيز الطاقة. لا تترددي في طلب المساعدة أو أخذ استراحة عندما تحتاجين. تغلبي على عدم تقبلك للنقد بما يلي: استمعي إلى النقد بعقل منفتح. خذي من الملاحظات ما يفيدك، وتجاهلي ما هو غير بنّاء. اعتبري النقد فرصة لتطوير الذات وليس إهانة. تغلبي على أمور تمنعك من النجاح بالصبر والتعلم والمعرفة خلاصة القول: إن إدراكك لأمور تمنعك من النجاح وتضعف من عزيمتك هو الخطوة الأولى نحو التغيير، تغلبي على كل منها بتطبيق ما سبق ذكره أعلاه، ولا تنتظري الوقت المثالي، والظرف الأمثل، بل اصنعي بيئتك المحيطة الخصبة لتحقيق النجاح، وتجنبي كل سلوك يحول بينك وبين تقدمك وتحقيق رفعتك ونجاحك. هو الخطوة الأولى نحو التغيير. تذكري .. النجاح ليس حكرًا على أحد، بل هو نتيجة لاجتهادك واستمرارك رغم أي معوقات! مع تمنياتي لكِ برحلة عمل مثمرة وحياة كل خطوة فيها نجاح إلى نجاح،،،،


تونس الرقمية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- تونس الرقمية
علم النفس: 50 تأكيداً إيجابياً لتقوية ذاكرتك الذهنية كل يوم
علم النفس: 50 تأكيداً إيجابياً لتقوية ذاكرتك الذهنية كل يوم نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا. وللأسف، تكون هذه العبارات في الغالب سلبية: «لن أنجح أبداً» «لا أستحق أن أُحَب» «لا شيء يسير كما أريد في حياتي» لكن، ماذا لو استبدلتَ هذه الأفكار المقيّدة بتأكيدات إيجابية؟ هذه الجُمل القصيرة تمتلك قدرة حقيقية على تغيير نظرتك إلى ذاتك، وتعزيز احترامك لنفسك، وإضفاء قدر أكبر من الهدوء الداخلي. فقد أظهرت أبحاث علمية أن التأكيدات تساهم في التخفيف من التوتر، وتنمية المرونة النفسية، وتحسين صورة الذات. للاستفادة من تأثيرها، يُنصح بتكرارها بصوت عالٍ كل صباح. اختر اثنتين أو ثلاثاً منها حسب حالتك النفسية في ذلك اليوم. بضع دقائق فقط قد تغيّر طاقتك بالكامل. يمكنك أيضاً استخدامها في لحظات القلق أو الشك لاستعادة توازنك. 50 تأكيداً إيجابياً لتقوية ذهنك كل يوم اختر منها، أو امزج بينها، أو استلهم منها لتبتكر تأكيداتك الخاصة: أنا قادر(ة) على [أضف ما تريد إنجازه]. أستقبل هذا اليوم الجديد بفرح. أشعر بالفخر عندما [أكمل الجملة]. أسمح لنفسي بأن أكون على طبيعتي. أتقبل مشاعري وأدعها ترشدني. أعتني بنفسي لأنني أستحق ذلك. لا أحكم على نفسي لما أنا عليه. أعلم أنني على الطريق الصحيح. ذهني مليء بالأفكار اللامعة. أوجه طاقتي نحو ما هو مهم فعلاً. كل يوم يقربني من الشخص الذي أريد أن أكونه. أتعلم شيئاً جديداً كل يوم. اليوم، أخطو خطوة نحو هدفي. أفكاري تخدمني، وأنا أختارها بوعي. أنا ممتن(ة) لكوني على قيد الحياة. تقديري لذاتي ينبع مني وحدي. أؤمن بإمكانياتي. أنا فريد(ة) ونجاحي سيكون كذلك. قلبي وعقلي منفتحان على كل جديد. لا أخاف من الدفاع عن قيمي. يمكنني إنجاز أي شيء أقرره. أختار أن أتصرف بلطف. لدي كل ما أحتاجه بداخلي. أشكر الحياة على ما أملكه. لست مثالياً(ة)، وأتقبل نفسي كما أنا. لدي الكثير من الحب لأعطيه، وأستحق أن أتلقى الحب. أكرّم جسدي كما هو. أستطيع. سأنجح. نقطة انتهى. أختار أن أكون سعيداً(ة) اليوم. أنا بطلي(تي) الخاص(ة). لا أقارن نفسي بما أراه على الإنترنت. أغفر وأتحرر من الماضي. هذه اللحظة الصعبة ستمر. صحتي هي أولويتي. لا أخاف من ارتكاب الأخطاء. لدي القدرة على إعادة كتابة قصتي. كل يوم يجعلني أقوى. أقدر نفسي وأحترمها. حب الذات هو حالتي الطبيعية. جسدي يستحق العناية والاحترام. أحب جسدي كما هو. أستحق التقدير، وأتقبله. مخاوفي لا تتحكم بي. لا أعتذر عن كوني نفسي. لا أخاف من طلب المساعدة. أحوّل المشكلات إلى فرص. لا يوجد عائق لا يمكنني تجاوزه. وقتي ثمين، وأحترمه. أنا هادئ(ة) وواثق(ة) من نفسي. كل يوم فرصة للتحسّن. ليست التأكيدات الإيجابية عصاً سحرية، لكنها تملك قوة حقيقية في إعادة برمجة حديثك الداخلي. من خلال دمجها في روتينك اليومي، تعزز ثقتك بنفسك، وتخفف من توترك، وتغرس فيك حالة ذهنية أكثر هدوءاً وتحفيزاً. ابدأ اليوم، حتى بجملة واحدة فقط: فأنت تزرع بذلك بذور تغيير عميق ودائم. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب