
نسرين طافش تكشف عن مشروع بودكاست جديد في مجال التنمية الذاتية
البداية مع الدكتور إبراهيم الفقى
وقالت نسرين طافش خلال لقائها مع تليفزيون اليوم السابع:"بدأ شغفي بالتنمية الذاتية منذ أن درست على يد الدكتور إبراهيم الفقي – رحمه الله – الذى أعتبره من رواد هذا العلم فى العالم العربى، وحصلت من خلاله على شهادة مدرب معتمد من المؤسسة المصرية الكندية. لكننى لم أتسرع بالظهور أو تقديم محتوى قبل أن أطبق ما تعلمته على نفسى أولاً، لأن المصداقية شرط أساسى فى هذا المجال".
وأضافت نسرين طافش: "البودكاست سيكون مساحة حوار مع أهم رواد التنمية الذاتية فى الوطن العربى، سواء في الجوانب النفسية أو الصحية أو الطاقية، وأتمنى أن يكون إضافة حقيقية للناس. كما أننى أعتبر فنى دعوة للبهجة، لكننى أردت أن أقدّم أيضا جانبا معرفيا يساهم فى تحسين حياة الجمهور".
مسؤولية تجاه ملايين المتابعين
وعن مسؤوليتها تجاه متابعيها، أوضحت نسرين: "اليوم لدي أكثر من 17 مليون متابع على إنستجرام، وهذا بالنسبة لى أمانة كبيرة أمام الله. أشعر أن من واجبى أن أقدّم لهم قيمة حقيقية بجانب الفن، البهجة مهمة، لكن لا بد أن تترك أثرا إيجابيا فى حياتهم اليومية، خصوصا أن جيل المراهقين هو الأكثر تأثراً بما يشاهد ويتابع على السوشيال ميديا".
تجربتها على السوشيال والتفاعل الجماهيرى
وتابعت نسرين: "خلال تجربتى التى قدمتها لايف على إنستجرام، فوجئت بتفاعل كبير من الجمهور، حيث أخبرنى كثيرون أن ما طرحته غيّر من تعاملهم مع أبنائهم أو أثر في حياتهم بشكل إيجابى. وهذا جعلني أكثر حرصاً على اختيار ضيوف لهم مصداقية وخبرة حقيقية في مجالات التنمية الذاتية، لأن الكلمة أمانة وتوجّه الناس بشكل مباشر".
نسرين طافش فى لقاء مع تليفزيون اليوم السابع
نسرين طافش
نسرين طافش ومحمد زكريا بعد اللقاء
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
حضور قوى من المحافظات فى اليوم السادس لاختبارات مسابقة دولة التلاوة (فيديو)
استمرت فعاليات مسابقة دولة التلاوة في يومها السادس، المقامة بمسجد عمرو بن العاص، تحت رعاية وزارة الأوقاف والشركة المتحدة، حيث قدم المشاركون أداء مميزا فى تجارب الأداء أمام لجنة التحكيم. وتنوعت الفئات السنية للمشاركين مما أضفى طابعا مميزا للمسابقة. واستعرض المتشاركون تجاربهم في حفظ القرآن الكريم ، والبداية كانت مع المتسابق محمد محمود صلاح من محافظة القليوبية، حيث تمنى الفوز بالمسابقة، وأضاف المتسابق محمد أحمد عبد الفتاح من محافظة الجيزة أنه بدأ حفظ القرآن في سن التاسعة، والفضل فى ذلك بعد الله سبحانه وتعالى يرجع لوالده، وقال: "لو فزت بإذن الله هطلع الوالد والوالدة عمرة". وقال المتسابق سليمان محمود سليمان من محافظة الجيزة إنه بدأ حياته مع القرآن من الصغر على يد والده وشيخه، وإنه يحب سماع القرآن من القراء القدامى منهم الشيخ المنشاوى ومحمود خليل الحصرى، وتأثر بالشيخ شعبان الصياد والشحات أنور. محافظة القليوبية كان لهما حضورا قويا فى المسابقة مع المشارك محمد هلال حسن، حيث شجعته زوجته على المشاركة فى المسابقة، ووالده كان داعما له منذ الصغر في حفظ القرآن الكريم. أما الشرقية فحضر منها المتسابق محمد رمضان محمد والذى قال إنه أتى من بيت قرآني وبدأ الحفظ في سن السادسة من عمره وكان مشايخه يشجعونه على الحفظ والتلاوة. وتواصل، الخميس 21 من أغسطس 2025، فعاليات اليوم السادس من تصفيات مسابقة "دولة التلاوة" بمشاركة أكثر من 14 ألف متسابق من مختلف محافظات الجمهورية، لاختيار أفضل الأصوات فى تلاوة كتاب الله عز وجل، وسط تغطية إعلامية موسعة. يأتى ذلك فى إطار حرص وزارة الأوقاف على اكتشاف المواهب الصوتية فى فنون التلاوة والترتيل، وترسيخ الريادة المصرية فى هذا المجال الذى ما زال يفتن القلوب والأسماع فى شتى بقاع العالم. وقال الدكتور أسامة فخرى، رئيس الإدارة المركزية لشئون القران الكريم والمساجد، إن مسابقة دولة التلاوة الكبرى ليست مجرد مسابقة، بل عرس قرآنى بهى، يلتقى فيه أهل القرآن الكريم من كل مكان، يتسابقون لا على جوائز الدنيا فحسب، بل على شرف الاصطفاء، ورفعة الدرجات، ﴿وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا﴾. وتابع: "فى هذه المسابقة تتلاقى الأصوات الحسنة من كل مكان فى مصر، فيذوب الفارق بين الشمال والجنوب، بين الشرق والغرب، بين الريف والمدن، ليكون القرآن الكريم هو الرابط، وهو الروح، وهو اللحن الأعظم الذى يملأ القلوب بالسكينة". وأضاف إنها مسابقة ليست كغيرها؛ لأن كل متسابق يضع بين يدى ربّه ما يحمله من رسالة صوتية راقية تعبّر عن جمال الأداء وصدق التلقى لكتاب الله (عز وجل)، فيتسابقون ليكونوا امتدادًا لسلسلة الذهب (عمالقة التلاوة الذين أضاءوا سماء الدنيا بأصواتهم) ممن حملوا القرآن الكريم عبر القرون، الشيخ محمد رفعت، الشيخ محمود خليل الحصرى، الشيخ مصطفى إسماعيل، الشيخ محمد صديق المنشاوى، وغيرهم (رحمهم الله جميعًا). وتابع: "نعيش لحظات تمتزج فيها الأصوات بخشوع، فتتحول التلاوة إلى جسور من نور تصل الأرض بالسماء، ليُكتشف جيل جديد من قرّاء مصر، يحمل الأمانة، ويسير على درب الكبار، ويحفظ لمصر ريادتها ومكانتها التاريخية بوصفها بحق (دولة التلاوة الكبرى)". تأتى هذه المسابقة فى إطار دعم القوى الناعمة المصرية، وتعزيز دور مصر الإقليمى والدولى فى نشر رسالة القرآن الكريم، من خلال فرعين رئيسيين: التجويد والترتيل. وتخضع مراحلها لمنافسات دقيقة تشرف عليها لجان علمية متخصصة من كبار العلماء والقراء، لاختيار أفضل المواهب على مستوى الجمهورية، وفق معايير رصينة تشمل: جودة الأداء، إتقان الأحكام، جمال الصوت، وسلامة التلاوة. وأما عن الجوائز: فهى موزعة كالآتي: مليون جنيه لأفضل موهبة فى فرع التجويد. مليون جنيه لأفضل موهبة فى فرع الترتيل. 500 ألف جنيه للمركز الثانى فى كل فرع. 250 ألف جنيه للمركز الثالث فى كل فرع. إنها بحق مسابقة تعيد للقلوب بهاءها، وللمآذن مجدها، ولأمة القرآن عزّها. وجدير بالذكر أن تصفيات هذه المسابقة ستستمر لما يزيد على شهرين تقريبًا، وذلك نظرًا للإقبال الكبير عليها، حيث بلغ عدد المتقدمين ما يقارب أربعة عشر ألف متسابق من مختلف أنحاء الجمهورية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
قصة أغنية الأيام لـ ويجز قبل غنائها فى مهرجان العلمين
أكد نجم الراب ويجز ، أكثر من مرة خلال حفلاته الماضية، أن ألبومه الجديد أخذ منه مجهود كبير حيث يظهر لجمهوره بالشكل الذى يريده و أنه أخذ منه أكثر من عام فى التجهيز. وأول أغانى ألبومه الجديد أغنية الأيام، من كلمات ويجز ومكساج مختار الصايغ، ومن المقرر أن يغنيها فى حفلة بمهرجان العلمين، كما أعلن عن مفاجأت أخرى تخص الألبوم سوف يكشف عنها فى الحفل. وخلال الأغنية يتسأل ويجز عن أيامه التى يمر بها، وهل يعيش لنفسه ولا للناس ومن كلمات الأغنية"الأيام مش زي بعضها بس أيامي زي بعضها وحاجات ياما كانت في إيديا دلوقتي نفسي أوصلها أنا هعيش لنفسي ولا هفضي نفسي وأعيش للناس قوليلي أعمل إيه في الحيرة؟ أنا مش عايز أعيش في عذاب أنا هعيش لنفسي ولا هفضي نفسي وأعيش للناس". وتقام فعاليات النسخة الثالثة من مهرجان العلمين الجديدة من 18 يوليو حتى 29 أغسطس 2025، فى قلب المدينة التراثية بمدينة العلمين الجديدة، وتحديدًا فى ساحة "U-ARENA"، التى أنشأتها الشركة فى وقت قياسى لتكون مركزًا نابضًا بالحياة يستوعب آلاف الزوار من محبى الفن والموسيقى. ويأتى تنظيم هذه النسخة الجديدة استكمالًا للنجاحات التى حققها المهرجان فى دورتيه الأولى والثانية، والتى شهدت تعاونًا واسعًا مع الجهات الحكومية والخاصة، وتنوعت فعالياتها بين عروض فنية ورياضية وثقافية شارك فيها كبار نجوم الفن والرياضة، كما جذبت شخصيات عربية وعالمية بارزة.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
ذاكرة اليوم.. قرار إنشاء المجمع العلمى وميلاد حنان سليمان ورحيل كمال الشناوى
وقعت فى يوم 22 أغسطس العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحلت أيضا عنا شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة، كما يصادف اليوم الاحتفال بمناسبات سنوية بشكل دورى، وهذا ما نستعرضه خلال التقرير التالى. حدث في مثل هذا اليوم 1798 - نابليون بونابرت يصدر قرارًا بإنشاء المجمع العلمى فى مصر. 1799 - نابليون بونابرت يغادر مصر من الإسكندرية عائدًا إلى فرنسا. 1911 - سرقة "لوحة موناليزا" التى رسمها الرسام الإيطالى ليوناردو دا فينشى. 1965 - الرئيس المصرى الراحل جمال عبد الناصر وملك السعودية فيصل بن عبد العزيز آل سعود يجتمعان فى جدة لحل المشكلة اليمنية. ولد في مثل هذا اليوم 980 - ابن سينا عالم وشاعر وعالم فلك وطبيب وفيزيائى مسلم. 1920 - راى برادبرى، أديب أمريكى. 1923 - بديعة صادق، مغنية مصرية. 1928 - محمد عبد العزيز حصان، قارئ مصرى. 1930 - جيلمار، لاعب كرة قدم برازيلى. 1951 - سعاد عبد الحميد، مؤلفة مصرية 1960 - حنان سليمان، ممثلة مصرية. 1964 - صفاء الطوخى، ممثلة مصرية. رحل في مثل هذا اليوم 1948 - أحمد عبد العزيز، قائد عسكرى مصرى. 1958 - روجه مارتين دو جار، أديب فرنسى حاصل على جائزة نوبل فى الأدب عام 1937. 2011 - كمال الشناوى، ممثل مصرى. 2012 - نينا باودن، كاتبة وروائية إنجليزية.