logo
#

أحدث الأخبار مع #الربو

نقص البكتيريا المفيدة في أمعاء الرضع يرتبط بالربو
نقص البكتيريا المفيدة في أمعاء الرضع يرتبط بالربو

صحيفة الخليج

timeمنذ 16 ساعات

  • صحة
  • صحيفة الخليج

نقص البكتيريا المفيدة في أمعاء الرضع يرتبط بالربو

كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في المعهد الوطني لأبحاث الجينوم البشري، والمعاهد الوطنية للصحة بأمريكا، عن نقص واسع في بكتيريا «البيفيدوباكتيريا» المفيدة في أمعاء الرضع، وهو ما قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالربو وأمراض المناعة في وقت لاحق من الحياة. الدراسة، التي شملت تحليل ميكروبيوم الأمعاء لدى 412 رضيعاً يمثلون تركيبة سكانية متنوعة، وجدت أن 25% من الرضع الذين تتراوح أعمارهم بين شهر وثلاثة أشهر يفتقرون إلى وجود ملحوظ لهذه البكتيريا. والنقص كان أكثر شيوعاً لدى المولودين بعملية قيصرية (35%) مقارنةً بالولادة الطبيعية (19%). ويُعد وجود بكتيريا «البيفيدوباكتيريا» في الأمعاء من العوامل الحاسمة لتطور الجهاز المناعي بشكل سليم. وارتبط غيابها بارتفاع احتمالات الإصابة بالربو والإكزيما وحساسية الطعام، التي أصبحت أكثر شيوعاً في العقود الأخيرة، خاصة لدى الأطفال. وتأتي هذه النتائج ضمن دراسة طويلة الأمد بعنوان «My Baby Biome»، تابعت تطور الميكروبيوم والأنشطة الأيضية للميكروبات لدى الرضع لمدة سبع سنوات. ويرى الباحثون أن عوامل مثل طريقة الولادة، والتعرض للمضادات الحيوية، ونوع الرضاعة، تلعب دوراً كبيراً في تشكيل ميكروبيوم الأمعاء لدى الطفل. وأكدوا أن غياب سلالات البيفيدوباكتيريا الأساسية يُمثل علامة على خلل في توازن الميكروبات المعوية، ما قد يؤثر في صحة الطفل منذ الأيام الأولى في حياته.

9 مخاطر صحية ونفسية تهدد المراهقين بسبب استنشاق «الهيليوم»
9 مخاطر صحية ونفسية تهدد المراهقين بسبب استنشاق «الهيليوم»

الإمارات اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • صحة
  • الإمارات اليوم

9 مخاطر صحية ونفسية تهدد المراهقين بسبب استنشاق «الهيليوم»

حذّر أطباء من المخاطر الصحية والنفسية المرتبطة باستنشاق غاز الهيليوم، والذي بات يُستخدم بشكل متزايد في الأوساط الترفيهية والمناسبات الاجتماعية، خصوصاً بين الأطفال والمراهقين، بهدف تغيير نبرة الصوت أو بدافع الفضول والمزاح الجماعي. وقالوا لـ«الإمارات اليوم» إن استنشاق غاز الهيليوم بشكل ترفيهي وعشوائي، قد يسبب تسع مخاطر صحية ونفسية وجسيمة، تشمل «الدوار المفاجئ، ونقص الأوكسجين في الجسم (نقص التأكسج)، وفقدان الوعي، والاختناق أو الانهيار التنفسي، والوفاة المفاجئة في الحالات القصوى نتيجة نقص الأوكسجين أو الصدمة الهوائية، وتمزق الحويصلات الهوائية في الرئتين، وانسداد هوائي في الأوعية الدموية، وارتجاجات دماغية أو إصابات جسدية نتيجة السقوط بعد الإغماء، ومخاطر نفسية وسلوكية كضعف الإحساس بالمسؤولية الجسدية و(الإدمان المؤقت) المرتبط بالتحديات على منصات التواصل وتأثير الأصدقاء». وأكّدوا أن هذا السلوك الذي يبدو في ظاهره بسيطاً ومضحكاً، ينطوي في الحقيقة على تهديد مباشر لصحة الجهاز التنفسي، وقد يؤدي إلى مضاعفات حادة أو حتى حوادث خطرة، داعين إلى التوقف الفوري عن التعامل مع الهيليوم على أنه وسيلة للترفيه، كونه يُشكّل خطراً مضاعفاً على المصابين بأمراض صدرية مزمنة، مثل الربو، بجانب تأثيره في الأطفال ذوي السعة الرئوية المحدودة، ما يجعل استنشاقه أكثر تهديداً لصحتهم. وأشاروا إلى حالات واقعية استقبلتها أقسام الطوارئ نتيجة استنشاق غاز الهيليوم، شملت أطفالاً ومراهقين تعرّضوا لانهيارات مفاجئة أثناء إحدى الحفلات. ودعوا إلى حظر استخدام الهيليوم العشوائي، وتقييد تداوله خارج الأطر المهنية والطبية، مع تشديد الرقابة على بيعه. وتفصيلاً، حذّر أخصائي أمراض الرئة، الدكتور عاصم عيد يوسف، من المخاطر الصحية الخطرة المرتبطة باستنشاق غاز الهيليوم، كسلوك ترفيهي، خصوصاً بين الأطفال والمراهقين أو من يعانون أمراضاً صدرية مزمنة، مشيراً إلى أن هذا السلوك، رغم انتشاره في المناسبات والأجواء الاحتفالية، فإنه قد يؤدي إلى مضاعفات طبية حادة، أبرزها نقص الأوكسجين، والدوار وفقدان الوعي، وتمزق الحويصلات الهوائية في الرئتين، بل قد يصل إلى حد الاختناق المفاجئ. وأوضح أن الهيليوم غاز لا يحتوي على أوكسجين، وعند استنشاقه فإنه يحل محل الهواء في الرئتين، ما يُسبب حالة تُعرف بـ«نقص التأكسج»، لافتاً إلى أن هذه الحالة تُعدّ خطرة بشكل خاص على مرضى الربو أو من لديهم مشكلات في الجهاز التنفسي، قائلاً: «استنشاق الهيليوم من بالون عادي قد يبدو آمناً ظاهرياً، لكنه لا يخلو من مخاطر نقص الأوكسجين، أما استنشاقه من أسطوانة مضغوطة فهو أكثر خطورة، وقد يؤدي إلى تمزق رئوي أو انسداد هوائي في الأوعية الدموية». وأكّد أن أقسام الطوارئ تستقبل بالفعل حالات ناتجة عن استنشاق الهيليوم، وتم التعامل معها من خلال مراقبة العلامات الحيوية وتشبع الأوكسجين، وغادرت بعد استقرار الحالة، إلا أن بعضهم كان من الممكن أن يتعرضوا إلى مضاعفات أخطر لولا سرعة التدخل. ودعا إلى تكثيف التوعية المجتمعية حول مخاطر الهيليوم، ومنع الأطفال من استنشاقه نهائياً، مع تشديد الرقابة على بيع أسطوانات الغاز، بحيث تُتاح لأغراض مهنية فقط، وتحت إشراف متخصصين، مع إلزام الموردين بوضع تحذيرات واضحة على الأسطوانات والبالونات المعبأة، كما دعا المدارس ومنظمي الفعاليات العائلية إلى تجنّب إدراج أي أنشطة ترفيهية تتضمن استنشاق الهيليوم، مشدداً على أهمية دور الأسرة في مراقبة استخدام الأطفال للبالونات، وتجنب أي سلوكيات قد تُعرّضهم للخطر، أو استخدامه في تعبئة البالونات أو تغيير نبرة الصوت، قائلاً: «الهيليوم ليس لعبة، واستخدامه العشوائي قد يحوّل لحظة فرح إلى مأساة صحية». وحذّر استشاري طب الطوارئ، الدكتور أحمد القراغولي، من الاستخدام العشوائي والخاطئ لغاز الهيليوم، مؤكداً أن استنشاقه بغرض التسلية، كما يحدث في الحفلات والمناسبات، قد يؤدي إلى مضاعفات خطرة، مثل فقدان الوعي، والسقوط، وارتجاج الدماغ، وربما يؤدي إلى الوفاة نتيجة نقص الأوكسجين. وأوضح أن غاز الهيليوم، رغم كونه غير سام وعديم اللون والرائحة وغير قابل للاشتعال ويُستخدم عادة في تعبئة البالونات، وفي العديد من الاستخدامات الصناعية والطبية، بما في ذلك علاج مرض انخفاض الضغط، فإن استنشاقه يُحدث طرداً سريعاً للأوكسجين من الرئتين، ما يؤدي إلى انخفاض حاد في مستويات الأوكسجين بالجسم، مشيراً إلى أن ذلك يُسبب شعوراً بالدوار والإغماء، وقد يتسبب في انهيار مفاجئ لدى الشخص، خصوصاً في الأماكن المغلقة أو سيئة التهوية. وأضاف أن الأطفال معرضون للخطر بشكل أكبر، نظراً إلى قلة سعة الرئة لديهم واحتياطهم المحدود من الأوكسجين، ما يجعلهم أكثر عرضة للانهيار حتى بعد استنشاق كميات صغيرة من الهيليوم مقارنة بالبالغين. وذكر قصة واقعية تجسّد خطورة استنشاق غاز الهيليوم، حيث تعرّضت مجموعة من الأطفال والمراهقين لحالة انهيار جماعي خلال إحدى الحفلات، بعد استخدامهم الغاز بهدف التسلية وتغيير نبرة الصوت، وأدى ذلك إلى فقدانهم الوعي وسقوطهم من أعلى منصة الرقص، ما أسفر عن إصابات متفاوتة، من بينها ارتجاجات دماغية، وكسور، وجروح في مناطق متفرقة من الجسم، وأن أحد المصابين أُدخل المستشفى فوراً إثر إصابته بكسر مفتوح في الساق تطلّب تدخلاً جراحياً سريعاً. وأوضحت أخصائية علم النفس الإكلينيكي الدكتورة ميرنا شوبح، أن انجذاب الأطفال والمراهقين لاستخدام الهيليوم رغم صوته غير الطبيعي يعود لأسباب نفسية وسلوكية متعددة، معظمها يرتبط بعوامل تطورية واجتماعية وعاطفية، حيث ينبع استخدامه في الأغلب من الفضول والتعزيز الاجتماعي وجاذبية التغيّر اللحظي. وحذّرت من استخدام الهيليوم لتغيير الصوت لأنه قد يتحول من مجرد تجربة عابرة إلى سلوك متكرر أو ما يُشبه «الإدمان المؤقت» أو الوضعي، مدفوعاً بالتعزيز النفسي الفوري والضحك الجماعي والاهتمام الذي يحصل عليه المراهق من أقرانه، كما حذّرت من المنافسات التي تنشر على منصات وسائل التواصل الاجتماعي لـ«تحدي الهيليوم». وشددت على أن هذا السلوك لا يخلو من مخاطر نفسية، إذ إنه يؤثر سلباً في شعور الطفل بالمسؤولية تجاه جسده، ويُضعف وعيه بالسلامة الشخصية، قائلة: «الأطفال والمراهقون لايزالون في مرحلة بناء وعيهم الجسدي، وعندما يربطون المتعة بتجربة تُضعف الجسم أو تسبب الدوار، فقد يؤدي ذلك إلى تطبيع سلوكيات غير آمنة من دون إدراكهم لعواقبها». وقدّمت خمس توصيات عملية للحد من الاستخدام العشوائي للهيليوم، شملت، رفع الوعي بطريقة هادئة ومناسبة للعمر وتوضيح أن استنشاقه قد يُسبب الإغماء أو اختناقاً في بعض الحالات، والحد من الوصول غير المراقب إلى أسطوانات الهيليوم في المنزل، وتشجيع الأطفال على استخدام البالونات لأغراض إبداعية من دون استنشاق الغاز، وتضمين مخاطر الهيليوم في أحاديث السلامة اليومية، تماماً كما نتحدث عن الأشياء الحادة أو المواد الكيميائية، وتهيئة الأطفال الأكبر سناً لفهم ضغط الأقران والتعامل معه بحكمة، خصوصاً فيما يتعلق بالتحديات المنتشرة عبر الإنترنت. إجراءات لضمان سلامة الاستخدام حذّرت بلدية دبي، عبر دليل فني أصدرته إدارة الصحة والسلامة، من أن التعامل غير السليم مع غاز الهيليوم قد يؤدي إلى مضاعفات خطرة، أبرزها الاختناق وفقدان الوعي، خصوصاً عند استنشاقه مباشرة. ويهدف الدليل الفني المُخصص لجميع المتعاملين مع غاز الهيليوم، بمن في ذلك منظمو الفعاليات وتجار التجزئة والمستهلكون، إلى ضمان الاستخدام الآمن والسليم لبالونات الهيليوم، وتوفير تعليمات واضحة وشاملة للسلامة فيما يتعلق بالتعامل مع أسطوانات غاز الهيليوم وتخزينها واستخدامها في تطبيقات البالونات، بهدف ضمان التشغيل الآمن للأنشطة المتعلقة بالهيليوم. وأكّد الدليل أن وثيقة الإرشادات الفنية تنطبق على جميع المؤسسات داخل دبي التي تعمل في مجال مناولة وتخزين ونقل واستخدام أسطوانات غاز الهيليوم لتطبيقات البالونات. بالونات «مايلر» الكبيرة.. خانقة للأطفال أوضح استشاري طب المجتمع والصحة العامة، الدكتور سيف درويش، أن الهيليوم يُعدّ من الغازات الخفيفة، وعند استنشاقه يمر الصوت عبر الحنجرة بسرعة أكبر، ما يجعل نبرته رفيعة ومضحكة، وهو ما يدفع كثيرين إلى استخدامه للتسلية، إلا أن خطورته تكمن في أنه يطرد الأكسجين من الرئتين من دون أن يشعر الشخص، ما يؤدي إلى نقص حاد في نسبة الأكسجين داخل الجسم، وقد يتسبب في فقدان الوعي أو حتى تلف دماغي دائم. وشدد على أن استنشاقه مباشرة من الأسطوانات المضغوطة أمر في غاية الخطورة، حيث إن الضغط العالي قد يؤدي إلى تمزق الحويصلات الهوائية وحدوث استرواح صدري، وهي حالة خطرة قد تسبب دخول الهواء إلى تجويف الصدر، كما قد يؤدي إلى ما يُعرف بـ«الانصمام الغازي»، وهو دخول فقاعات غازية إلى مجرى الدم قد تصل إلى الدماغ وتسبب جلطات قاتلة. وأضاف: «رئة الأطفال أصغر وأكثر تأثراً، لذلك فإن المخاطر لديهم تكون مضاعفة، وقد تم تسجيل حالات وفيات في دول، مثل نيوزيلندا والولايات المتحدة بسبب استنشاق الهيليوم». ونصح بعدم تعبئة البالونات بالهيليوم في أماكن مغلقة أو مخصصة للعب الأطفال، واستخدام منفاخ هواء عادي بدلًا منه، مع تأكيد ضرورة تخزين أسطوانات الهيليوم في أماكن باردة وآمنة وبعيدة عن متناول الأطفال، ووضع تحذيرات واضحة عليها. وأكّد أهمية وجود رقابة دائمة من الأهل عند استخدام البالونات، خصوصاً البالونات الكبيرة، مثل «مايلر»، التي قد تسبب الاختناق إذا تم استنشاقها أو عضها من قبل الأطفال. وبيّن أن قاعدة بيانات الإصابات الوطنية في الولايات المتحدة سجلت بين عامي 2019 و2000 نحو 2186 إصابة مرتبطة بغاز الهيليوم، 65% منها لأطفال تراوح أعمارهم من ستة إلى 12 عاماً، مع تضاعف عدد الحالات كل خمس سنوات، موضحاً أن نظام مراكز السموم الأمريكية في عام 2021 أشار إلى أن هناك 123 بلاغاً عن التعرض للهيليوم ونُقل 61% من المصابين على إثرها إلى المستشفيات، وعلى الصعيد الأوروبي، ذكرت مراكز السموم تسجيل 600 ألف مكالمة سنوياً عن حالات اختناق، نصفها من الأطفال، نتيجة استنشاق الهيليوم. ودعا جميع الجهات المعنية، من مدارس ومراكز ترفيه وأولياء أمور، إلى رفع الوعي بمخاطر استنشاق غاز الهيليوم، ومنع الأطفال من استخدامه دون إشراف، كما شدد على ضرورة تدريب العاملين على الإسعافات الأولية واتباع سياسات سلامة مشددة في تخزين واستخدام هذا الغاز.

«الأرصاد»: رياح نشطة مثيرة للغبار تستمر حتى يوم الأحد
«الأرصاد»: رياح نشطة مثيرة للغبار تستمر حتى يوم الأحد

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • مناخ
  • الأنباء

«الأرصاد»: رياح نشطة مثيرة للغبار تستمر حتى يوم الأحد

قال مدير إدارة الأرصاد الجوية بالندب ضرار العلي إن البلاد تشهد اليوم الجمعة رياحا معتدلة إلى نشطة السرعة قوية أحيانا مثيرة للغبار تستمر حتى يوم الأحد المقبل. وأضاف العلي لـ «كونا» أن خرائط الطقس والنماذج العددية تظهر تأثر البلاد بامتداد منخفض الهند الموسمي مصحوبا بكتلة هوائية حارة وجافة مع رياح شمالية غربية معتدلة إلى نشطة السرعة قوية أحيانا قد تزيد سرعتها على 60 كيلومترا في الساعة مثيرة للغبار. وأوضح أن الرياح تقل معها الرؤية الأفقية لأقل من ألف متر على بعض المناطق، خصوصا المكشوفة، وتؤدي إلى ارتفاع الأمواج البحرية أحيانا أكثر من ست أقدام. وذكر أن يوم غد السبت يشهد استمرار نشاط الرياح الشمالية الغربية تكون نشطة إلى قوية أيضا تتراوح سرعتها بين 22 و60 كيلومترا في الساعة مثيرة للغبار تؤدي إلى انخفاض الرؤية الأفقية لأقل من ألف متر على معظم الأنحاء ونشاط الرياح الشمالية الغربية يستمر حتى يوم الأحد المقبل، وتكون معتدلة إلى نشطة السرعة تتراوح ما بين 20 و50 كيلومترا في الساعة مثيرة للغبار. وقال العلي إن الطقس المتوقع اليوم حتى الأحد المقبل يكون حارا ومغبرا نهارا ومائلا للحرارة ليلا ويترسب الغبار تدريجيا خلال فترة المساء. وبين أن درجات الحرارة العظمى المتوقعة تكون ما بين 43 و46 درجة مئوية فيما تتراوح درجات الحرارة الصغرى المتوقعة بين 30 و33 درجة مئوية. ودعا قائدي المركبات على الطرق السريعة إلى توخي الحذر من انخفاض الرؤية الأفقية وانعدامها المفاجئ خصوصا على الطرق البرية السريعة، ودعا كذلك مرتادي البحر للحذر من ارتفاع الأمواج، ودعا من يعانون من الربو والحساسية إلى ضرورة ارتداء الكمامات عند الخروج. كما دعا الجميع إلى متابعة النشرة الجوية من خلال الموقع الرسمي للإدارة وتطبيقها وحساباتها على منصات التواصل الاجتماعي إضافة إلى تطبيق «سهل» الحكومي لمعرفة آخر تطورات الطقس.

إبداع أم اضطراب؟
إبداع أم اضطراب؟

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • البيان

إبداع أم اضطراب؟

فالتناقض والكذب والنفاق ليست أمراضاً، ولكنها اختلالات أخلاقية، نتيجة تربية سيئة، أو ظروف مختلفة، أو اعوجاج الإنسان نفسه، واتباعه طريقاً مخالفاً للفطرة السليمة! وللتخفيف من هذا القلق، يشعر الشخص بأنه مضطر للقيام بأفعال معينة بشكل متكرر، تسمّى أفعالاً قهرية، كأن يكرر غسل يديه مراراً، لأنه يشك في نظافتهما، أو يتأكد من غلق أبواب المنزل مراراً، لأنه يشك في الأمر، أو يعود تكراراً للمنزل للتأكد من أنه لم يترك المكواة أو الفرن أو أي جهاز يمكن أن يتسبب في كارثة، لا سمح الله. إنه قلق ما بعده قلق! كان يعاني من الربو، لكن مرضه الجسدي كان غلافاً فقط لمخاوفه العميقة: خوف من الفوضى، من التشتت، من أن ينكسر التركيز الهش الذي بنى عليه مشروعه الأدبي العظيم.

أسباب شخير الأطفال ومتى يكون خطيراً؟
أسباب شخير الأطفال ومتى يكون خطيراً؟

مجلة سيدتي

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • مجلة سيدتي

أسباب شخير الأطفال ومتى يكون خطيراً؟

عندما يحصل الأطفال على قسط كافٍ من النوم، قد ينمون ويتطورون بشكل أفضل، ولكن قد يُعاني بعض الأطفال من حالات شخير تُثير قلق الآباء والأمهات وفي حال عدم علاجها وتحديد سببها، قد يستمر الشخير لفترة طويلة، ولكن لا داعي للقلق من شخير الطفل من حين لآخر. وفي المقابل، إذا استمرت الحالة، فقد يكون الشخير علامة على وجود مشكلة صحية لدى طفلكِ. إليك وفقاً لموقع "baby center " أسباب شخير الأطفال وأعراض يحب الانتباه إليها وكيفية منع طفلك من الشخير أثناء النوم. هناك عدة أسباب لشخير الأطفال: الوزن الزائد غالباً ما يرتبط الوزن الزائد لدى الأطفال بالعديد من المشاكل الصحية، منها الشخير أثناء النوم ويمكن أن تضغط الأنسجة الدهنية في الرقبة على الحلق أثناء النوم. غالباً ما يُسبب هذا الضغط تضيّقّاً في مجرى الهواء، مما يُؤدي إلى شخير الطفل طوال الليل. ربما تودين التعرف إلى السمنة لدى الأطفال.. أسبابها ومخاطرها وطرق علاجها مشاكل الربو يمكن أن يُسبب الربو تضيّقاً في مجرى الهواء وتورّماً، وزيادة في إنتاج المخاط وقد تسبب كل هذه العوامل مشاكل في التنفس والشخير. ويعد الربو من الأمراض القابلة للعلاج، لذا اصطحبي طفلكِ إلى الطبيب فوراً ليحصل على العلاج المناسب لحالته. الحساسية واحتقان الأنف يمكن أن يُسبب الالتهاب و احتقان الأنف الناتج عن الحساسية انسداداً في الجهاز التنفسي، مما يُسبب الشخير. ليس هذا فحسب، بل يُمكن أن تُسبب العثّ ووبر الحيوانات الأليفة وحبوب اللقاح وغيرها من المُهيجات في الهواء أعراض الحساسية. بالإضافة إلى علاجها بأدوية الحساسية، يُمكنك أيضاً استبدال أغطية فراشك بأغطية أكثر أماناً. يُمكن أن تُساعد الوسائد والبطانيات المضادة للحساسية في تقليل التعرض لمسببات الحساسية في المنزل. تورُّم اللوزتين توجد اللوزتان والزوائد الأنفية بالقرب من مؤخرة الحلق، وهو جزء من الجهاز المناعي وإذا تضخمت كلتاهما أو تورمتا بشكل طبيعي بسبب عدوى، فمن المرجح أن يسد ذلك مجرى الهواء ويسبب الشخير واضطرابات التنفس أثناء النوم لدى الأطفال. التعرض لدخان السجائر يمكن أن يؤثر التعرض لدخان السجائر بشكل متكرر ومفرط على التنفس، ويرتبط بارتفاع خطر الشخير لدى الأطفال. أعراض الشخير عند الأطفال التي يجب الانتباه لها لا يعني بالضرورة أن الشخير علامة على وجود مشكلة لدى طفلك، ولكن يمكنكِ الانتباه عند ملاحظة بعض هذه الأعراض لدى طفلكِ. أثناء النوم: شخير الطفل يومياً تقريباً. الشعور بالاختناق أو التوقف عن التنفس للحظة أثناء النوم. الاستيقاظ بسبب مشاكل في التنفس. عدم الراحة أثناء النوم. التعرق أو حتى تبليل الفراش أثناء النوم. خلال النهار: يبدو الطفل متعباً ونعساً أثناء الأنشطة. ينام كثيراً. يجد صعوبة في الاستيقاظ صباحاً يغضب بسهولة ويواجه مشاكل سلوكية. يتنفس من فمه. إذا كان طفلك يشخر باستمرار، فهو معرض لخطر الإصابة بمتلازمة انقطاع النفس الانسدادي النومي (OSAS)، وهي توقف مؤقت للتنفس أثناء النوم. بالإضافة إلى ذلك، قد ينتج عن ذلك اضطرابات سلوكية، مثل فرط النشاط والاكتئاب واضطرابات الانتباه. كيفية منع طفلك من الشخير أثناء النوم هناك عدة طرق يمكن اتباعها للتخلص من عادة الشخير لدى الأطفال. الحفاظ على الوزن الحفاظ على وزن صحي للأطفال يمكن أن يقلل الضغط الذي يسبب تضيق المسالك الهوائية، وهذا سيقلل أيضاً من الشخير، على الجانب الآخر التمارين الهوائية يمكن أن تساعد أيضاً في تخفيف الشخير أثناء نوم الأطفال. تجنب الإفراط في تناول الطعام قبل النوم. أحياناً، قد يكون سبب الشخير ليلاً تناول الطفل وجبة عشاء دسمة قبل النوم. ربما يستطيع الوالدان حلّ هذه المشكلة بتقديم طعام أخف. استشارة الطبيب يمكن للطبيب إجراء فحص طبي للبحث عن علامات اضطرابات التنفس أثناء النوم أو البحث عن عوامل أخرى، مثل الربو أو الحساسية، التي قد تسبب الشخير. يمكن أن يساعد التشخيص الواضح في تحديد أفضل طريقة للحدّ من الشخير. وقد يُحيل الطبيب الطفل إلى أخصائي أنف وأذن وحنجرة لإجراء فحص إضافي. اتباع عادات نوم صحية للأطفال غرفة نوم طفلك. للتخلص من شخير الأطفال أثناء النوم، تأكدي من أن جو غرفة نوم طفلك مريح، كما يجب أن يعتاد الأطفال على روتين قبل النوم. على سبيل المثال، النوم مع إطفاء الأنوار، وعدم تشغيل الأجهزة الإلكترونية قبل النوم، وجعل الغرفة هادئة. وسادة تحت الرأس. راقبي نوم طفلك عن كثب، فإذا كان طفلك يشخر أثناء نومه بسبب نزلة برد، فلا داعي للقلق كثيراً. يمكن أن تساعدك طريقة التخلص من شخير الطفل بوضع وسادة تحت رأسه. جهاز تنقية الهواء. إذا كان طفلك يعاني من الحساسية، فإن استخدام جهاز تنقية الهواء أو فلتر الهواء يمكن أن يساعد في تقليل مسببات الحساسية، مثل الغبار وحبوب اللقاح وفراء الحيوانات، من الهواء. محلول ملحي. إذا كان سبب الشخير لدى الأطفال هو احتقان الأنف، فإن تنظيف الممرات الأنفية بانتظام باستخدام محلول ملحي يمكن أن يساعد في تخفيف أعراض احتقان الأنف التي تُسبب الشخير لدى الأطفال. إجراءات جراحية إذا كانت الحالة أو المشكلة الصحية المُسببة للشخير خطيرة، فقد يحتاج الطفل إلى الخضوع لإجراءات جراحية كوسيلة لإيقاف الشخير أثناء النوم فعلى سبيل المثال، جراحة استئصال اللوزتين واللحميتين، وهي عملية جراحية لإزالة اللوزتين واللحميتين الموجودتين بالقرب من الحلق. إذا لم تختفِ مشكلة الشخير، فقد يُعاني طفلك من أعراض انقطاع النفس النومي المُطوّل، مما يُصعّب عليه النوم بعمق بسبب شخيره اليومي، كما يُمكن أن تُساعد الجراحة في تقليل الشخير لدى الأطفال وتحسين تنفسهم أثناء النوم. * ملاحظة من «سيدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب متخصص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store