أحدث الأخبار مع #السعيدية


الدستور
منذ 3 أيام
- منوعات
- الدستور
تعرف على جدول امتحانات الشهادة الأعدادية بالقاهرة والجيزة
أعلنت مديريتا التربية والتعليم بمحافظتي القاهرة والجيزة جدول امتحانات الشهادة الإعدادية للفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2024-2025. ومن المقرر أن تبدأ الامتحانات يوم السبت الموافق 31 مايو 2025، وتستمر حتى يوم الأربعاء 4 يونيو 2025، وسط استعدادات مكثفة لضمان انتظام اللجان وتأمين سير الامتحانات بشكل منظم. وتبدأ امتحانات الشهادة الإعدادية في محافظة القاهرة بمادة اللغة العربية والخط والإملاء في اليوم الأول، يعقبها امتحان التربية الدينية، بينما يؤدي الطلاب في اليوم التالي امتحاني الدراسات الاجتماعية والكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات. وتستكمل الامتحانات بمادة اللغة الأجنبية والجبر والإحصاء في اليوم الثالث، ثم العلوم والتربية الفنية في اليوم الرابع، ويختتم الطلاب جدول الامتحانات بمادة الهندسة يوم الأربعاء. جدول الشهادة الإعدادية بالجيزة أما في محافظة الجيزة، فيؤدي الطلاب امتحاناتهم بنفس التوقيت تقريبًا، حيث تبدأ الامتحانات أيضًا يوم السبت 31 مايو، وتشمل اللغة العربية والتربية الدينية، ثم الجبر والإحصاء والهندسة في اليوم التالي، تليها اللغة الأجنبية والكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات، ثم امتحانات العلوم والتربية الفنية، ويُختتم الجدول بامتحان الدراسات الاجتماعية، مع تخصيص امتحان التربية الرياضية لبعض المدارس الفنية مثل السعيدية. وأكدت مديريتا التعليم بالقاهرة والجيزة أنه تم التشديد على المدارس بضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية داخل اللجان، وتوفير بيئة آمنة للطلاب، إضافة إلى منع أي محاولات للغش أو الإخلال بالنظام العام داخل مقار الامتحانات. وتُعد هذه الجداول مرجعًا أساسيًا للطلاب وأولياء الأمور، خاصة مع اقتراب موعد الامتحانات، حيث تساعدهم على تنظيم الوقت والاستعداد الجيد للمراجعة النهائية. كما نُصِح الطلاب بمتابعة النماذج الاسترشادية التي توفرها المديريات التعليمية عبر منصاتها الرسمية لتدريبهم على شكل الأسئلة، ودعم مهاراتهم التحصيلية في المواد الأساسية. وتجدر الإشارة إلى أن الامتحانات العملية لبعض المواد مثل العلوم والحاسب الآلي تُجرى قبل الامتحانات النظرية حسب ترتيب كل مدرسة، بما يتوافق مع الإمكانات المتاحة لديها.


الدستور
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
أحمد الشافعي يروي كواليس رحلته من الإعلانات إلى عشق الخط العربي (فيديو)
قال الفنان أحمد الشافعي، أحد فناني الخط العربي، إنه قرر أن يسلك دربًا مختلفًا، مبتعدًا عن صخب الإعلانات التجارية، حيث كان يمتلك شركة إعلانات، ليغوص في أعماق فن الخط العربي، مؤكدًا أن ذلك الفن العريق يحمل بين طياته عبق التاريخ وروح الإبداع. وأوضح الشافعي، خلال لقائه ببرنامج "الحياة اليوم"، الذي يقدمه الإعلامي محمد مصطفى شردي عبر شاشة قناة الحياة، أنه يسعى إلى إحياء هذا الفن وصون هويته من الاندثار، متخذًا من مدارس الخط الشهيرة مثل السعيدية وباب اللوق منطلقًا لصقل موهبته وإتقان أسراره، كما تحدث عن رسالته في تعليم الأجيال الصاعدة أصول الخط العربي، إيمانًا منه بأهمية غرس هذا الإرث الفني في وجدان الشباب والمجتمع. وأشار إلى ردود فعل زوار المعارض التي يشارك فيها، إذ يبدي كثيرون انبهارهم حين يرون أسماءهم تتجلى بأحرف عربية ذات طابع جمالي متنوع، ما يفتح أمامهم باب الفضول لاكتشاف تاريخ هذا الفن وأساليبه المتعددة. أما عن ابتكاراته في هذا المجال، كشف "الشافعي" عن استخدامه لخامات غير مألوفة في إبداع لوحاته، مثل حديد سلك المواعين ونحاس سلك الكهرباء، حيث يوظفها بشكل فني يمنح الخطوط عمقًا وبعدًا بصريًا فريدًا، كما أشار إلى تقنياته في التعامل مع الأحبار والمثبتات، مثل الأكريليك الأبيض والورنيش المائي، مشددًا على دور هذه المواد في تعزيز جودة العمل الفني وإضفاء تأثير بصري متفاعل يجذب الاهتمام ويبعث الحياة في الخطوط العربية بأسلوب يليق بتراثها الأصيل.


اليوم 24
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم 24
الناصري القابع في السجن يقاضي متهما في شبكة "إسكوبار" بسبب شقتين فارهتين في السعيدية
في جلسة مثيرة، تحول سعيد الناصري لقيادي السابق بحزب الأصالة والمعاصرة، من متهم إلى طرف مدني ضد فؤاد اليزيدي، اليوم الجمعة، بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء، على خلفية ملف « إسكوبار الصحراء »، نسبة إلى تاجر المخدرات المالي الحاج بن إبراهيم، حيث واصلت المحكمة الاستماع إلى اليزيدي. وأصر اليزيدي، وهو رجل أعمال معروف في مدينة السعيدية، طيلة جلسة الاستماع إليه، أن لا علاقة له بالنصب على إسكوبار في موضوع الشقتين، قائلا « أنا لست وسيطا، أنا فاعل خير، وها أنا في السجن ». والقصة تتعلق ببيع شقتين في مشروع السعيدية الساحلي، حيث أكد اليزيدي أنه كان مجرد وسيط في عملية البيع، وأن الناصري هو من كلفه بهذه المهمة، رغم أنه اكتشف بعد ذلك أن الشقتين لم تكونا مسجلتين باسمه، بل باسم اسكوبار الصحراء، الذي التقاه سنة 2013 بتقديم من بعيوي. غير أن الناصري فاجأ الجميع بانتصابه طرفا مدنيا ضد اليزيدي. وبعد قبول المحكمة لطلبه، الذي تقدم به دفاعه، شرعت هيئة دفاعه في طرح الأسئلة على فؤاد اليزيدي، الذي بدت عليه علامات التوتر. استفسره القاضي عن علاقته بالناصري، فأجاب قائلا: « تعرفت على سعيد أواخر 2013، وذلك من طرف عبد النبي بعيوي.. كنت معهم في حزب الأصالة والمعاصرة، نلتقي أحيانا بالحزب أو في مدينة الدار البيضاء »، مشددا على أن « لا علاقة لي شخصية مع سعيد الناصري ». وحاول اليزيدي طيلة الاستماع إليه، الدفاع عن نفسه، من التهمة المنسوبة إليه، المتمثلة في تزوير محرر رسمي، وقال: « أنا معروف في مدينة السعيدية، والناصري في الدار البيضاء، وهذا هو السبب الذي دفع به بتكليفي بالبيع شقتين ». وشدد على أنه ليس سمسارا، بل يعمل مستثمرا، مبرزا أنه بعد أن أخبر السماسرة ببحثه عن زبائن للشقتين، اتصل به العميد الإقليمي للأمن، وأخبره أن صهره وصديقه يرغبان في اقتناء الشقتين. وبناء على ذلك قام بالتواصل مع المشتريين المحتملين، وهما « عبد المولى ع » و »عبد الصمد ع »، اللذان كانا من طرف العميد. وأضاف أنه قبل أن يدرك أن الشقتين في ملكية « إسكوبار » وليس سعيد الناصري، تفاهم مع عبد المولى وعبد الصمد على مبلغ البيع، وتوصل بالتسبيق. سأله القاضي: « هل لديك حجة تثبت أنك أخذت التسبيق؟ » فأجاب قائلا « أنا معروف في مدينة السعيدية. » لكن القاضي أكد له أن هذه ليست بحجة. فأجابه اليزيدي: « لا، هذا كافٍ، خاصة وأن هناك عميدا إقليميا طرف في هذا الموضوع. كيف سيكون هناك تلاعب؟ هؤلاء الناس هو من أحضرهم ». وعاد ملحا على القول بأنه معروف في مدينة السعيدية، وأن لديه مشاريعه الخاصة، وأن الناصري، بحسب قوله، شخص غير عادل، وأنه لا يوجد بينهما أي شيء ليخضعه. والأصل أن هؤلاء الأشخاص دفعوا أموالا وأخذوا الشقتين، فأين التلاعب؟ سأله القاضي عن عمله السابق في مجال العقارات، فأجاب: « لم يسبق لي أن عملت في مجال العقارات، بل عملت في مشاريعي الخاصة، وبعضها يتعلق بالعقارات ». لكن القاضي خاطب اليزيدي قائلا: « أنت لم تتوسط، بل نُبت عن الناصري، وأخذت عربونا، بأي حق؟ » لكن المتهم رد قائلا: « هناك عميد في الموضوع، لا يوجد تلاعب ».


كازاوي
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- كازاوي
تأجيل النظر في قضية إسكوبار الصحراء إلى هذا التاريخ
قررت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء صباح الجمعة، تأجيل النظر في قضية 'إسكوبار الصحراء' إلى يوم الجمعة المقبل الموافق لـ 14 مارس، وذلك في الجلسة التي شملت متابعة كل من سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد البيضاوي، وعبد النبي بعيوي، رئيس جهة الشرق السابق. ويواجه المتهمان مجموعة من التهم الجسيمة، من بينها التزوير في محررات رسمية، التورط في تهريب المخدرات، النصب، واستغلال النفوذ، إلى جانب التهديد والإدلاء بتصريحات كاذبة. وفي جلسة الجمعة، واصلت المحكمة الاستماع إلى المتهم 'العربي.ط'، الذي نفى علاقته بتجارة المخدرات، قائلاً إنه لا تربطه أية علاقة بضابط الشرطة المدعى نصر الدين، رغم مواجهته بمكالمات هاتفية بينهما. وشرح المتهم أنه بدأ مسيرته في مجال العقارات عام 2001، وهو الآن يملك شركتين، واحدة في المغرب والأخرى في إسبانيا. كما تحدث عن دخوله مجال الفلاحة برفقة والده، مشيراً إلى أن أرباحه السنوية متفاوتة. واستمعت المحكمة إلى إفادات عدد من المتهمين، ومن بينهم 'فؤاد.ا'، الذي قدم تفاصيل مثيرة حول بيع شقتين في مشروع السعيدية الساحلي. وأوضح فؤاد أنه كان مجرد وسيط في عملية البيع، وأن سعيد الناصري هو من كلفه بهذه المهمة. المفاجأة كانت عندما اكتشف أن الشقتين لم تكونا مسجلتين باسم الناصري، بل باسم 'إسكوبار الصحراء'، الحاج بن إبراهيم، الذي التقاه فؤاد لأول مرة في عام 2013 بتقديم من عبد النبي بعيوي. وبحسب شهادة فؤاد، فقد طلب منه الناصري التواصل مع المشترين المحتملين، 'عبد المولى .ع' و'عبد الصمد .ع'، وبعد الاتفاق على الثمن، تم تحديد موعد لتوثيق عقد البيع في مكتب موثقة. إلا أن الناصري لم يحضر عملية التوثيق، وبدلاً منه، وجد فؤاد في المكتب المواطن المالي الذي كان مالك الشقتين الأصلي، بالإضافة إلى توفيق زنطار وشخص آخر غير معروف. وفي تلك اللحظة، اكتشف فؤاد أن الشقتين كانتا مسجلتين باسم المواطن المالي، وليس باسم الناصري كما كان يُعتقد. كما أفاد فؤاد أنه تسلم مبلغ 650 ألف درهم من عملية البيع، وقام بتحويله إلى الناصري، إضافة إلى مبلغ 20 ألف درهم سلمها لمساعده توفيق زنطار. وأوضح في محاضر التحقيق أن الناصري برر تكليفه ببيع الشقتين بوجود معاملات سابقة بينه وبين مالك الشقتين الأصلي، مما كان يمنحه الحق في التصرف في عملية البيع والحصول على قيمة الشقتين. من جانب آخر، استمعت المحكمة إلى المتهم 'إسماعيل.ب'، الملقب بـ 'ولد الريفية'، الذي نفى تورطه في تهريب المخدرات، مشيرًا إلى أنه كان قد باع شقة في مدينة المحمدية عام 2013 لـ'إسكوبار الصحراء' من خلال وسيط تجاري. وأكد المتهم أنه التقى بالحاج بن إبراهيم مرة واحدة فقط في مكتب موثق العقود، كما نفى مشاركته في السفر إلى مالي مع المتهم 'العربي.ط' لدراسة كيفية تهريب المخدرات عبر الحدود. وفي تطور آخر، واجه القاضي المتهم إسماعيل بمضامين محاضر استماع لشخص يدعى 'غيزاوي'، والذي أفاد أن سعيد الناصري كان له دور حاسم في عمليات التهريب الدولي للمخدرات، خاصة في الجوانب 'اللوجستية' المتعلقة بنقل عائدات المخدرات داخل المغرب. كما ذكر غيزاوي أن إسماعيل كان من بين شركاء الناصري في عمليات نقل المخدرات، مبرزًا أسماء أخرى مثل عبد النبي بعيوي، والعربي، وعلال، وبلمير، و'عبد الرحيم.ب'. إلا أن إسماعيل رد نافياً هذه التهم، مؤكدًا أنه لم يشارك في أي من هذه العمليات. ثم سأله القاضي عن قيامه بإيداع مبلغ يزيد عن 500 مليون سنتيم في حساب باسم زوجة 'إسكوبار' الأوكرانية، فأجاب إسماعيل بأن هذه المعلومة غير صحيحة، وأوضح أنه طلب من الفرقة الوطنية مواجهة هذا الاتهام عبر مدير الوكالة البنكية أو من خلال كاميرات المراقبة. وفيما يتعلق بتهريب شحنة من المخدرات تزن عشرات الأطنان عبر الحدود المغربية الجزائرية، أكد إسماعيل أن هذا الاتهام غير معقول، وأنه لم يكن جزءًا من أي عملية تهريب بهذا الحجم لصالح عبد النبي بعيوي، الذي يُلقب بـ 'الوجدي المالطي'. وخلال الجلسة، تم الكشف عن بعض التفاصيل المالية المثيرة حول المتهم إسماعيل، حيث أظهرت التحقيقات وجود حسابات بنكية تحتوي على مبالغ كبيرة، وصلت إلى أكثر من 43 مليون درهم. وعند سؤاله عن مصدر هذه الأموال، رد المتهم بأنها أرباحه من عمله في مجال العقارات، رغم التزاماته الضريبية.


اليوم 24
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم 24
وسيط في بيع شقتين مملوكتين لإسكوبار الصحراء يوضح للمحكمة كيف خدعه الناصري
أجلت محكمة الاستئناف في الدار البيضاء، هذا اليوم، وإلى الجمعة المقبل، محاكمة المتهمين في قضية « إسكوبار الصحراء ». في هذه المحاكمة، كشف فؤاد اليزيدي، المتهم في قضية سعيد الناصري، عن تفاصيل مثيرة تتعلق ببيع شقتين في مشروع السعيدية الساحلي. وأكد اليزيدي أنه كان مجرد وسيط في عملية البيع، وأن الناصري هو من كلفه بهذه المهمة، رغم أنه اكتشف بعد ذلك الشقتين لم تكونا مسجلتين باسمه، بل باسم اسكوبار الصحراء، الذي التقاه سنة 2013 بتقديم من بعيوي ووفقا لليزيدي المتهم بتزوير محرر رسمي، فإن الناصري طلب منه بيع الشقتين، وبناء على ذلك قام بالتواصل مع المشتريين المحتملين، وهما « عبد المولى ع » و »عبد الصمد ع ». وبعد الاتفاق على الثمن، طلب الناصري من الوسيط أي اليزيدي، ذهابه إلى الموثقة لإتمام عملية البيع. لكن المفاجأة كانت في انتظاره، حيث لم يحضر الناصري عملية توثيق العقود، بل وجد المواطن المالي، مالك الشقق الأصلي، بالإضافة إلى توفيق زنطار وشخص آخر يجهله. وعند لقاء الموثقة، تبين أن الشقتين مسجلتان باسم المواطن المالي، وليس الناصري. إلى ذلك، جاء ضمن المحاضر أن المتهم تسلم قيمة الشقتين، وقام بتحويل مبلغ 650 ألف درهم إلى الناصري، بالإضافة إلى مبلغ 20 ألف درهم سلمه لمساعده توفيق الزنطار. وأوضح فؤاد، ضمن المحاضر، أن الناصري برر تكليفه ببيع الشقتين بوجود معاملات سابقة بينه وبين مالك الشقتين الأصلي، وأن هذه المعاملات تخوله بالتصرف في عملية البيع وتسلم قيمتها.