logo
#

أحدث الأخبار مع #السلطة_الوطنية

بوابة الحل الفلسطيني أميركية
بوابة الحل الفلسطيني أميركية

الشرق الأوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

بوابة الحل الفلسطيني أميركية

ليس شرطاً أن تقبل قيادات الفصائل الفلسطينية، باختلاف مناهجها، حقيقة يقول مؤداها البسيط جداً إن أهم شروط تحقيق السلام في منطقة الشرق الأوسط ارتبط دائماً بالموقف الأميركي. ذلك أمر ثابت في وثائق مراحل الصراع المستعر في هذا الإقليم من العالم، منذ زمن سابق لإنشاء إسرائيل الدولة على أرض فلسطين، قبل سبعة وسبعين عاماً من يوم غد. لقد تأكد هذا الأمر خصوصاً بعد تراجع دور بريطانيا، ثم انحسار نفوذ فرنسا، ليحل محلهما حضور أميركي كان، ولا يزال، هو الأقوى تأثيراً على كل المستويات، وفي مختلف المجالات. ضمن هذا السياق، يمكن القول إن قيادة حركة «حماس» أحسنت التصرف بالإفراج عن الرهينة عيدان ألكسندر، عشية بدء جولة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الخليجية التي تكتسب مكاناً خاص الأهمية في ضوء المُتوقَع أن ينتج عنها، سواء في شأن علاقات واشنطن مع دول مجلس التعاون الخليجي عموماً، ومع المملكة العربية السعودية خصوصاً، أو ما يخص أكثر من ملف صراع في المنطقة، وبالطبع على رأسها حرص أكثر من طرف على وقف حرب إسرائيل في قطاع غزة، وانطلاق فرص تفاوض جاد تؤدي إلى سلام عربي - إسرائيلي يستند إلى أساس أن الحق الفلسطيني المشروع في نهوض دولة مستقلة على أرض مناطق السلطة الوطنية يجب أن يُعطى فرصة التحول من حُلم ممنوع، إلى واقع قائم، ومقبول، وربما مُعْتَرَفْ به من قِبل القوة العُظمى الوحيدة. نعم، أقصد أميركا دونالد ترمب. قد يبدو الكلام عن اعتراف الرئيس ترمب تحديداً بدولة فلسطينية نوعاً من المبالغة غير المعقولة، ويمكن تفهم هكذا اعتراض. إنما، ألمْ يُقل في غير زمان، وأكثر من مناسبة إن الاعتقاد بجمود الموقف السياسي خطأ؟ بلى. قيل هذا من قبل، وجسده واقعياً سياسيون كُثر، فلماذا استبعاد أن يقدم عليه دونالد ترمب، الرئيس-الظاهرة؟ ليس من تبرير لذلك سوى الاقتناع بأن سيد البيت الأبيض إذا قال، أو قرر شيئاً، فلن يتراجع عنه على الإطلاق، حتى لو اكتشف أنه يتعارض مع تطبيق نهج «أميركا أولاً». كلا، الأرجح أن يثبت لكثيرين، بينهم بنيامين نتنياهو، أن ترمب لن يتردد في وضع مصالح أميركا قبل غيرها، بصرف النظر عن مواقف الآخرين، ومنهم إسرائيل، وإذا استدعت مصلحة الأميركيين الدفع في اتجاه وضع اعتراف واشنطن بدولة فلسطينية موضع تطبيق، فسوف يفعل، وفق تساؤل طرحته صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية الأحد الماضي. تقبل قيادات الفصائل الفلسطينية، أو ترفض، أن بوابة الحل الفلسطيني أميركية، لن يغير من واقع ما يجري على الأرض شيئاً، سوى المزيد من تأخير تحقيق أي نوع من الأمان والاستقرار لبسطاء الفلسطينيين في الضفة الغربية، وقطاع غزة. والقول إن قيادة «حماس» أحسنت التصرف بإطلاق سراح عيدان ألكسندر لن يلغي حقيقة أن الوقت تأخر كثيراً كي يجري القبول بها طرفاً في المطروح من حلول مرحلية، أو دائمة، لما بعد وقف الحرب. مع ذلك، يجب تذكر أن مسرح العالم السياسي، كأي مسرح آخر، سوف يغدو مملاً إذا كان الجمود هو سيد كل المَشاهِد.

مصر تجدد رفضها استخدام إسرائيل "سلاح التجويع" ضد سكان غزة
مصر تجدد رفضها استخدام إسرائيل "سلاح التجويع" ضد سكان غزة

سكاي نيوز عربية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

مصر تجدد رفضها استخدام إسرائيل "سلاح التجويع" ضد سكان غزة

وأكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي استمرار جهود الوساطة بالشراكة مع قطر والولايات المتحدة. جاء ذلك خلال استقبال الوزير المصري حسين الشيخ نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية نائب الرئيس الفلسطيني. وقالت الخارجية المصرية إن عبد العاطي رحب بنائب الرئيس الفلسطيني فى زيارته الأولى للقاهرة منذ توليه مهام منصبه الجديد، معربا عن دعم مصر الكامل للسلطة الوطنية الفلسطينية والإصلاحات التي تضطلع بها، التي سبق وأن أعلن عنها الرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال القمة العربية غير العادية الأخيرة في القاهرة. وأشار عبد العاطي إلى جهود بلاده الحثيثة من أجل تعزيز نفاذ المساعدات الإنسانية لقطاع غزة ، فى ظل التدهور السريع للأوضاع الإنسانية فى القطاع، مشددا على رفض مصر الكامل لاستخدام اسرائيل التجويع كسياسة للعقاب الجماعى. وتناول الوزير مسألة "التعافي المبكر وإعادة الاعمار فى القطاع وفقا للخطة العربية الإسلامية"، كما استعرض فى هذا الخصوص مستجدات التحضيرات الجارية لاستضافة مصر مؤتمرا دوليا لإعادة إعمار قطاع غزة بالشراكة مع الأمم المتحدة والحكومة الفلسطينية. وشدد عبد العاطي على أهمية "خلق أفق سياسي جاد يفضي إلى تنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية ، وذلك باعتباره الحل الوحيد لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وبما يسمح بتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة على أسس راسخة". وأعرب الشيخ عن تقديره الكبير للدور المصري في نصرة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، مشيدا بجهود الوساطة التي تضطلع بها مصر لاستئناف وقف إطلاق النار في غزة، وجهودها لتسهيل نفاذ المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار فى القطاع.

وزير الخارجية يجدد دعم مصر الكامل للسلطة الوطنية الفلسطينية
وزير الخارجية يجدد دعم مصر الكامل للسلطة الوطنية الفلسطينية

اليوم السابع

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

وزير الخارجية يجدد دعم مصر الكامل للسلطة الوطنية الفلسطينية

استقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم السبت، حسين الشيخ، نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ونائب رئيس دولة فلسطين. وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية أن الوزير عبد العاطي رحب بنائب الرئيس الفلسطيني فى زيارته الأولى لمصر منذ توليه مهام منصبه الجديد، معرباً عن دعم مصر الكامل للسلطة الوطنية الفلسطينية والإصلاحات التي تضطلع بها، والتي سبق وأن أعلن عنها الرئيس الفلسطيني خلال القمة العربية غير العادية الأخيرة في القاهرة. وأكد الوزير عبد العاطي على استمرار مصر في جهود الوساطة لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بالشراكة مع قطر والولايات المتحدة الأمريكية، بالإضافة إلى جهودها الحثيثة من أجل تعزيز نفاذ المساعدات الإنسانية لقطاع غزة فى ظل التدهور السريع فى الأوضاع الإنسانية فى القطاع، مشددا على رفض مصر الكامل لاستخدام اسرائيل التجويع كسياسة للعقاب الجماعى. وتناول الوزير عبد العاطى مسألة التعافي المبكر وإعادة الاعمار فى القطاع وفقاً للخطة العربية-الإسلامية، واستعرض فى هذه الخصوص مستجدات التحضيرات الجارية لاستضافة مصر لمؤتمر دولي لإعادة إعمار قطاع غزة بالشراكة مع الأمم المتحدة والحكومة الفلسطينية. وأضاف المتحدث الرسمى أن وزير الخارجية شدد على أهمية خلق أفق سياسي جاد يفضى إلى تنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وذلك باعتباره الحل الوحيد لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وبما يسمح بتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة على أسس راسخة. من جانبه، أعرب نائب الرئيس الفلسطيني عن تقديره الكبير للدور المصري في نصرة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، مشيداً بجهود الوساطة التي تضطلع بها مصر لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وجهودها لتسهيل نفاذ المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار فى غزة.

رئاسات فلسطين.. ما هي وكيف تتشكل؟
رئاسات فلسطين.. ما هي وكيف تتشكل؟

الجزيرة

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

رئاسات فلسطين.. ما هي وكيف تتشكل؟

مع قرار المجلس المركزي الفلسطيني في دورته الـ32 في 23 و24 أبريل/نيسان الماضي، باستحداث منصب "نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دولة فلسطين"، ثم اختيار الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، أمين سر اللجنة حسين الشيخ، لهذا الموقع في 26 من الشهر نفسه، تطفو إلى السطح مسألة الرئاسات الفلسطينية المتعددة، فالشيح عين نائبا في رئاستين معا. ويقوم النظام السياسي في فلسطين على عدة أركان، يكمل بعضها الآخر أحيانا، وتتداخل صلاحياتها أحيانا أخرى، ولكل مكون منها رئيسه وآلية لتشكيله ونظام داخلي خاص به، لا يتم الالتزام به دائما. ومع تعدد المكونات، تتعدد الرئاسات، لأرض محتلة وشعب نازف. ورغم أن الانتخابات أساس لتشكيل كل مكون، فإنها معطلة أغلب الوقت، وهو ما أثار مطالب متكررة بتجديد "الشرعيات" عبر صندوق الاقتراع. أما الرئاسات فهي: رئيس دولة فلسطين، رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية وثلاثتها بيد الرئيس محمود عباس، إضافة إلى رئيس المجلس الوطني الفلسطيني ورئيس المجلس المركزي ورئيسهما واحد هو روحي فتوح حاليا، ثم رئيس الحكومة الفلسطينية ورئيس المجلس التشريعي، وفيما يلي ملخص حول كل مكون ورئيسه وآلية انتخابه وصلاحياته: دولة فلسطين في خطاب عرف بـ"وثيقة إعلان قيام دولة فلسطين وعاصمتها القدس" خلال انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني في العاصمة الجزائرية، يوم 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1988، أعلن الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات قيام "دولة فلسطين" فوق أرض فلسطين وعاصمتها القدس. وفي العام التالي، انتخب المجلس المركزي الفلسطيني عرفات رئيسا "لدولة فلسطين" وشغل المنصب حتى وفاته. وخلفا لعرفات الذي توفي عام 2004، انتخب المجلس المركزي الفلسطيني في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2008، الرئيس الحالي محمود عباس رئيسا لدولة فلسطين. ومنذ حصولها على صفة "دولة غير عضو لها صفة المراقب بالأمم المتحدة" بقرار اعتمدته الجمعية العامة في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2012، تسعى فلسطين للحصول على عضوية كاملة. منظمة التحرير ينص النظام الداخلي لمنظمة التحرير على تشكيل لجنة تنفيذية، يتم انتخاب جميع أعضائها من قبل المجلس الوطني، وأن يتم انتخاب "رئيس اللجنة التنفيذية"، وهو بمثابة رئيس المنظمة، من قبل اللجنة على أن يكون من بين أعضائها. واللجنة التنفيذية هي أعلى سلطة تنفيذية للمنظمة، بمثابة حكومة المنظمة، وتتولى تنفيذ السياسة والبرامج والمخططات التي يقررها المجلس الوطني وتكون مسئولة أمامه. وترأس أحمد الشقيري اللجنة 3 دورات بين 1965 و1968، ثم يحيى حمودة بين يوليو/تموز 1968 وفبراير/شباط 1969. ثم انتخب الـمجلس الوطني الفلسطيني في الخامس من فبراير/شباط 1969 عرفات رئيسا للجنة واستمر تجديد انتخابه للمنصب في دورات المجلس حتى وفاته في 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2004. وبعد وفاة عرفات انتخب محمود عباس رئيسا للجنة حتى اليوم. المجلس الوطني، هو بمثابة برلمان منظمة التحرير الفلسطينية، وهو السلطة العليا لها ويضع سياستها ومخططاتها وبرامجها. وينص النظام الأساسي للمنظمة على أن يُنتخب أعضاء المجلس الوطني عن طريق الاقتراع المباشر من قبل الشعب الفلسطيني بموجب نظام تضعه اللجنة التنفيذية لهذه الغاية. كما ينص على أن يكون للمجلس الوطني مكتب رئاسة مؤلف من "رئيس المجلس الوطني" ونائبين للرئيس، وأمين سر ينتخبهم المجلس الوطني في بدء انعقاده، وإذا تعذر إجراء الانتخابات الخاصة بالمجلس الوطني، استمر المجلس الوطني قائما إلى أن تتهيأ ظروف الانتخابات. وتعاقب على رئاسة المجلس الوطني أحمد الشقيري (1964-1967)، عبد المحسن القطان (1968)، يحيى حمودة (1969)، خالد الفاهوم (1974-1984)، الشيخ عبد الحميد السائح (1984-1996)، سليم الزعنون (1996-2022)، روحي فتوح (2022- حتى الان). يشكل المجلس المركزي الفلسطيني حلقة وصل بين المجلس الوطني الفلسطيني واللجنة التنفيذية بين كل دورتين عاديتين من دورات المجلس. ويتكون المجلس من رئيس وأعضاء اللجنة التنفيذية، وممثلين عن الفصائل والقوى الفلسطينية والاتحادات الطلابية واتحاد المرأة واتحاد المعلمين واتحاد العمال إلى جانب ممثلين عن أصحاب الكفاءات، و يكون رئيس المجلس الوطني رئيسا للمجلس المركزي. السلطة الفلسطينية ينص النظام الأساسي الفلسطيني، على أن نظام الحكم في فلسطين نظام ديمقراطي نيابي يعتمد على التعددية السياسية والحزبية وينتخب فيه "رئيس السلطة الوطنية" انتخابًا مباشرا من قـبل الشعب، لمدة 4 سنوات. وخوّل القانون الأساسي رئيس السلطة الوطنية العديد من الاختصاصات كقيادة القوات الفلسطينية، وتعيين ممثلي السلطة الوطنية لدى الدول الأخرى، ووضع التشريعات في حالة الضرورة، وأن يختار رئيس الوزراء ويكلفه بتشكيل حكومته، وله أن يقيله أو يقبل استقالته، وله أن يطلب منه دعوة مجلس الوزراء للانعقاد. وفي 20 يناير/كانون الثاني 1996 انتخب ياسر عرفات أول رئيس للسلطة الوطنية الفلسطينية والتي نشأت وفق اتفاق أوسلو بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل عام 1993. واستمر عرفات في منصبه، إلى جانب رئاسته للمنظمة ودولة فلسطين، حتى وفاته عام 2004. وفي 19 يناير/كانون الثاني 2005 انتخب محمود عباس رئيسا للسلطة الفلسطينية وما زال في منصبه منذ أكثر من 20 عاما. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2024 أصدر الرئيس الفلسطيني "إعلانا دستوريا" يقضي بأن يتولى رئيس المجلس الوطني، "رئاسة السلطة" مؤقتا عند شغور المنصب، في حين أن القانون الأساسي ينص على أنه حال شغور المنصب يتولاه رئيس المجلس التشريعي 60 يوما تُجرى خلالها انتخابات. الحكومة الفلسطينية نص القانون الأساسي على أن يختار رئيس السلطة الوطنية "رئيس الوزراء"، ويكلفه بتشكيل الحكومة، التي تساعد رئيس السلطة في أداء مهامه وممارسة سلطاته، وتكون الحكومة مسؤولة أمام الرئيس والمجلس التشريعي الفلسطيني. إعلان وتعاقب على رئاسة الحكومة عدد من الشخصيات أولهم عباس عام 2003 وكان أول رئيس وزراء لأول حكومة فلسطينية يتم تشكليها، ويرأسها اليوم محمد مصطفى. المجلس التشريعي ينص النظام الداخلي للمجلس التشريعي الفلسطيني على انتخاب "رئيس المجلس التشريعي" من قبل أعضاء المجلس في أول جلسة بعد الانتخابات. وأجريت انتخابات المجلس التشريعي أول مرة بعد إقامة السلطة الفلسطينية عام 1996، وفق اتفاق أوسلو عام 1993، وكان أول رئيس للمجلس أحمد قريع أبو علاء، واستمر حتى إجراء الانتخابات الثانية عام 2005، ثم انتخب عزيز الدويك رئيسا للمجلس حتى قرار المحكمة الدستورية الفلسطينية حله عام 2018.

وصول رئيس فلسطين محمود عباس إلى موسكو للمشاركة في فعاليات عيد النصر
وصول رئيس فلسطين محمود عباس إلى موسكو للمشاركة في فعاليات عيد النصر

روسيا اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

وصول رئيس فلسطين محمود عباس إلى موسكو للمشاركة في فعاليات عيد النصر

وصول رئيس فلسطين محمود عباس إلى موسكو للمشاركة في فعاليات عيد النصر هبطت طائرة رئيس فلسطين في مطار فنوكوفو الدولي بمقاطعة موسكو اليوم الخميس وذلك ضمن زيارة محمود عباس إلى روسيا والتي سيشارك خلالها في احتفالات عيد النصر على النازية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store