أحدث الأخبار مع #الشركاء_الاستراتيجيين


الإمارات اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«المالية» تُنظّم خلوة «الذكاء الاصطناعي» لإطلاق خطتها الجديدة وتعزيز جاهزيتها المستقبلية
نظّمت وزارة المالية خلوة حول الذكاء الاصطناعي، جمعت قيادات الوزارة والخبراء المتخصصين وممثلين عن الشركاء الاستراتيجيين، بهدف إطلاق خطة الوزارة الجديدة في هذا المجال الحيوي. وتركز الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي في الوزارة على ستة محاور رئيسة، هي: الاستشراف المالي، والعمليات الذكية، وحوكمة البيانات، وتطوير القدرات، والبنية التحتية، والأثر المؤسسي، وتُعدّ هذه المحاور ركيزة أساسية لدعم أولويات الوزارة، ورفع كفاءتها التشغيلية، وتحفيز الابتكار ضمن مختلف مسارات العمل المالي الحكومي. وقالت وكيل وزارة المالية المساعد لقطاع الخدمات المساندة بالإنابة، فاطمة يوسف النقبي: «تمثّل هذه الخلوة خطوة مهمة ضمن جهود الوزارة لتوظيف الذكاء الاصطناعي بأفضل الممارسات العالمية، بما يسهم في بناء منظومة مالية مستقبلية أكثر كفاءة واستدامة. لقد أصبح الذكاء الاصطناعي أداة استراتيجية لتوجيه السياسات وتحقيق قيمة مضافة حقيقية في مجالات التخطيط المالي والإدارة الحكومية». وأوضحت النقبي أن الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي تُعدّ خريطة طريق واضحة لتعزيز الجاهزية الرقمية للوزارة، وترسيخ ثقافة الابتكار، وتحقيق التكامل مع شركائنا في القطاعين العام والخاص، بما يعزز ريادة دولة الإمارات في تبنّي التقنيات الناشئة على مستوى القطاع المالي. وشهدت الخلوة عرضاً تفصيلياً لنتائج تقييم نضج الذكاء الاصطناعي في الوزارة، حيث تم تسليط الضوء على القدرات الحالية في مجالات جاهزية البيانات، والمهارات، والحوكمة، والممارسات الأخلاقية، كما تضمنت الخلوة مناقشات تفاعلية مع الشركاء الاستراتيجيين، وركزت على تحليل نتائج التقييم وربطها بالأهداف الاستراتيجية طويلة المدى، ما يعزز مواءمة جهود الذكاء الاصطناعي مع الرؤية المؤسسية، ويضمن دوراً مسؤولاً لهذه التقنيات في تحسين الأداء المؤسسي. وتأتي هذه المبادرة ضمن التزام وزارة المالية بتطوير قدراتها المؤسسية والرقمية، وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة، لتحسين جودة الخدمات، وتقديم حلول مبتكرة تدعم استراتيجيات التنمية المستدامة والحوكمة الرشيدة في الدولة.


الإمارات اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
"المالية" تنظم خلوة حول الذكاء الاصطناعي لإطلاق خطتها الجديدة وتعزيز جاهزيتها المستقبلية
نظمت وزارة المالية، خلوة حول الذكاء الاصطناعي، جمعت قيادات الوزارة والخبراء المتخصصين وممثلين عن الشركاء الاستراتيجيين، بهدف إطلاق خطة الوزارة الجديدة في هذا المجال الحيوي. وتركز الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي في الوزارة على ستة محاور رئيسية هي: الاستشراف المالي، والعمليات الذكية، وحوكمة البيانات، وتطوير القدرات، والبنية التحتية، والأثر المؤسسي. وتُعد هذه المحاور ركيزة أساسية لدعم أولويات الوزارة، ورفع كفاءتها التشغيلية، وتحفيز الابتكار ضمن مختلف مسارات العمل المالي الحكومي. وقالت وكيل وزارة المالية المساعد لقطاع الخدمات المساندة بالإنابة، فاطمة يوسف النقبي: "تمثل هذه الخلوة خطوة مهمة ضمن جهود الوزارة لتوظيف الذكاء الاصطناعي بأفضل الممارسات العالمية، بما يسهم في بناء منظومة مالية مستقبلية أكثر كفاءة واستدامة. لقد أصبح الذكاء الاصطناعي أداة استراتيجية لتوجيه السياسات وتحقيق قيمة مضافة حقيقية في مجالات التخطيط المالي والإدارة الحكومية". وأوضحت النقبي أن الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي تعد خريطة طريق واضحة لتعزيز الجاهزية الرقمية للوزارة، وترسيخ ثقافة الابتكار، وتحقيق التكامل مع شركائنا في القطاعين العام والخاص، بما يعزز ريادة دولة الإمارات في تبنّي التقنيات الناشئة على مستوى القطاع المالي. وشهدت الخلوة عرضاً تفصيلياً لنتائج تقييم نضج الذكاء الاصطناعي في الوزارة، حيث تم تسليط الضوء على القدرات الحالية في مجالات جاهزية البيانات، والمهارات، والحوكمة، والممارسات الأخلاقية. كما تضمنت الخلوة مناقشات تفاعلية مع الشركاء الاستراتيجيين، وركزت على تحليل نتائج التقييم وربطها بالأهداف الاستراتيجية طويلة المدى، مما يعزز مواءمة جهود الذكاء الاصطناعي مع الرؤية المؤسسية ويضمن دوراً مسؤولاً لهذه التقنيات في تحسين الأداء المؤسسي. وتأتي هذه المبادرة ضمن التزام وزارة المالية بتطوير قدراتها المؤسسية والرقمية، وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة لتحسين جودة الخدمات وتقديم حلول مبتكرة تدعم استراتيجيات التنمية المستدامة والحوكمة الرشيدة في الدولة.


زاوية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
وزارة المالية تنظم خلوة حول الذكاء الاصطناعي لإطلاق خطتها الجديدة وتعزيز جاهزيتها المستقبلية
الخطة تركز على 6 محاور هي: الاستشراف المالي والعمليات الذكية وحوكمة البيانات وتطوير القدرات والبنية التحتية والأثر المؤسسي تسليط الضوء على قدرات الوزارة في مجالات جاهزية البيانات والمهارات والحوكمة والممارسات الأخلاقية دبي، نظمت وزارة المالية خلوة حول الذكاء الاصطناعي، جمعت قيادات الوزارة والخبراء المتخصصين وممثلين عن الشركاء الاستراتيجيين، بهدف إطلاق خطة الوزارة الجديدة في هذا المجال الحيوي. وتركز الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي في الوزارة على ستة محاور رئيسية هي: الاستشراف المالي، والعمليات الذكية، وحوكمة البيانات، وتطوير القدرات، والبنية التحتية، والأثر المؤسسي. وتُعد هذه المحاور ركيزة أساسية لدعم أولويات الوزارة، ورفع كفاءتها التشغيلية، وتحفيز الابتكار ضمن مختلف مسارات العمل المالي الحكومي. تعزيز الجاهزية الرقمية وقالت فاطمة يوسف النقبي وكيل وزارة المالية المساعد لقطاع الخدمات المساندة بالإنابة: "تمثل هذه الخلوة خطوة مهمة ضمن جهود الوزارة لتوظيف الذكاء الاصطناعي بأفضل الممارسات العالمية، بما يسهم في بناء منظومة مالية مستقبلية أكثر كفاءة واستدامة. لقد أصبح الذكاء الاصطناعي أداة استراتيجية لتوجيه السياسات وتحقيق قيمة مضافة حقيقية في مجالات التخطيط المالي والإدارة الحكومية. وأوضحت النقبي أن الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي تعد خريطة طريق واضحة لتعزيز الجاهزية الرقمية للوزارة، وترسيخ ثقافة الابتكار، وتحقيق التكامل مع شركائنا في القطاعين العام والخاص، بما يعزز ريادة دولة الإمارات في تبنّي التقنيات الناشئة على مستوى القطاع المالي. مناقشات تفاعلية وشهدت الخلوة عرضاً تفصيلياً لنتائج تقييم نضج الذكاء الاصطناعي في الوزارة، حيث تم تسليط الضوء على القدرات الحالية في مجالات جاهزية البيانات، والمهارات، والحوكمة، والممارسات الأخلاقية. كما تضمنت الخلوة مناقشات تفاعلية مع الشركاء الاستراتيجيين، وركزت على تحليل نتائج التقييم وربطها بالأهداف الاستراتيجية طويلة المدى، مما يعزز مواءمة جهود الذكاء الاصطناعي مع الرؤية المؤسسية ويضمن دوراً مسؤولاً لهذه التقنيات في تحسين الأداء المؤسسي. وتأتي هذه المبادرة ضمن التزام وزارة المالية بتطوير قدراتها المؤسسية والرقمية، وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة لتحسين جودة الخدمات وتقديم حلول مبتكرة تدعم استراتيجيات التنمية المستدامة والحوكمة الرشيدة في الدولة.


البيان
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
وزارة المالية تنظم خلوة حول الذكاء الاصطناعي
نظمت وزارة المالية خلوة حول الذكاء الاصطناعي، جمعت قياداتها إلى جانب الخبراء المتخصصين وممثلين عن الشركاء الاستراتيجيين بهدف إطلاق خطة الوزارة الجديدة في هذا المجال الحيوي. تركز الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي في الوزارة على ستة محاور رئيسية تشمل الاستشراف المالي، والعمليات الذكية، وحوكمة البيانات، وتطوير القدرات، والبنية التحتية، والأثر المؤسسي. وتُعد هذه المحاور ركيزة أساسية لدعم أولويات الوزارة، ورفع كفاءتها التشغيلية، وتحفيز الابتكار ضمن مختلف مسارات العمل المالي الحكومي. وأوضحت فاطمة يوسف النقبي وكيل وزارة المالية المساعد لقطاع الخدمات المساندة بالإنابة أن هذه الخلوة تمثل خطوة مهمة ضمن جهود الوزارة لتوظيف الذكاء الاصطناعي بأفضل الممارسات العالمية، بما يسهم في بناء منظومة مالية مستقبلية أكثر كفاءة واستدامة، حيث أصبح الذكاء الاصطناعي أداة استراتيجية لتوجيه السياسات وتحقيق قيمة مضافة حقيقية في مجالات التخطيط المالي والإدارة الحكومية. ولفتت النقبي إلى أن الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي تعد خريطة طريق واضحة لتعزيز الجاهزية الرقمية للوزارة، وترسيخ ثقافة الابتكار، وتحقيق التكامل مع شركائنا في القطاعين العام والخاص، بما يعزز ريادة دولة الإمارات في تبنّي التقنيات الناشئة على مستوى القطاع المالي. وشهدت الخلوة عرضاً تفصيلياً لنتائج تقييم نضج الذكاء الاصطناعي في الوزارة وسلطت الضوء على القدرات الحالية في مجالات جاهزية البيانات، والمهارات، والحوكمة، والممارسات الأخلاقية. وتضمنت الخلوة مناقشات تفاعلية مع الشركاء الاستراتيجيين، وركزت على تحليل نتائج التقييم وربطها بالأهداف الاستراتيجية طويلة المدى، مما يعزز مواءمة جهود الذكاء الاصطناعي مع الرؤية المؤسسية ويضمن دوراً مسؤولاً لهذه التقنيات في تحسين الأداء المؤسسي. تأتي هذه المبادرة ضمن التزام وزارة المالية بتطوير قدراتها المؤسسية والرقمية، وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة لتحسين جودة الخدمات وتقديم حلول مبتكرة تدعم استراتيجيات التنمية المستدامة والحوكمة الرشيدة في الدولة.


البيان
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
أبوظبي تحقق 100 % في مؤشر جودة المياه البحرية
أعلنت هيئة البيئة - أبوظبي أن الإمارة حققت نتيجة 100 % في المؤشر الميكروبي لجودة المياه البحرية للسنة الثانية على التوالي، ويقيس المؤشر الميكروبي جودة المياه ومدى خلوها من البكتيريا الضارة، بما يضمن توافقها مع المعايير الصحية والبيئية العالمية، ويأتي ذلك في إطار الجهود الدؤوبة التي تتخذها العاصمة أبوظبي في تعزيز المساعي لخلق بيئة بحرية أكثر استدامة. مبادرات وأكدت الهيئة أنها اتبعت العديد من المبادرات المستدامة للحفاظ على هذا التقدم المثمر، من خلال برنامج هيئة البيئة لمراقبة جودة المياه البحرية، وأخذ العينات الدورية وتحليل البيانات بشكل دقيق لضمان الامتثال للمعايير البيئية، فضلاً عن إجراء تقييمات بيئية شاملة، والتعاون مع القطاعات الصناعية والشركاء الاستراتيجيين للحد من التلوث، هذا بالإضافة إلى مراقبة التصريفات البيئية ودعم المبادرات الهادفة لحماية النظم البحرية. وأوضحت الهيئة أن هذه النتيجة المثمرة تؤكد نجاح المبادرات المستدامة، وأن المياه البحرية أصبحت أكثر ملاءمة للاستخدامات المختلفة، ومنها تحسّن جودة مياه الشواطئ العامة التي يرتادها السكان والسياح، كما حددت هيئة البيئة – أبوظبي 33 معياراً لمراقبة جودة المياه البحرية و12 معياراً لمراقبة جودة الرواسب البحرية، وفق برنامج جمع العينات بالطرق التقليدية لمراقبة جودة المياه البحرية. أتمتة وفيما يتعلق ببرنامج أتمتة جودة المياه البحرية، فإن البرنامج يتخصص بقياس ورصد 9 معايير رئيسة لمراقبة جودة المياه وتشمل الملوحة، درجة الحرارة، الموصلية الكهربائية، الأكسجين المذاب، الكلوروفيل أ، وتتعاون هيئة البيئة – أبوظبي مع جهات خارجية لإنشاء قاعدة شاملة للبيانات البيئية البحرية، وتتضمن 10 محطات لجمع العينات تملكها شركة أدنوك و15 محطة في مناطق المد والجزر لدائرة البلديات والنقل، و3 عوامات بحرية في ميناء أبوظبي. استدامة وفي الجانب التشريعي، أقرت هيئة البيئة – أبوظبي، في 2023، سياسة استدامة جودة المياه البحرية التي تهدف لتعزيز الأطر التنظيمية والتشغيلية، ومكافحة التلوث البحري من خلال تعزيز العمليات التي تركز على إعادة استخدام النفايات السائلة المعالجة، والتوعية بجودة المياه البحرية في الإمارة، كما تهدف سياسة استدامة جودة المياه البحرية إلى استكمال الأطر التشريعية والتنظيمية ذات العلاقة، والحد من التصريفات الضارة إلى البيئة البحرية من خلال تشجيع برامج التدوير وإعادة الاستخدام، وتطوير برنامج لمواجهة حالات الطوارئ التي تؤثر على جودة المياه البحرية، بالإضافة إلى تعزيز المعرفة بالآثار السلبية المتوقعة للملوثات واقتراح حلول للتخفيف منها.