أحدث الأخبار مع #الشركات_التكنولوجية
الأنباء
منذ 15 ساعات
- أعمال
- الأنباء
785 مليار دولار مكاسب العملات المشفرة في يوليو
بدعم عدد من المؤشرات الإيجابية، سجلت سوق العملات المشفرة مكاسب قياسية منذ بداية تعاملات الشهر الجاري، حيث ربحت العملات نحو 785 مليار دولار منذ بداية تعاملات يوليو حتى نهاية تعاملات الثلاثاء. ومنذ بداية تعاملات الشهر الجاري، قفزت القيمة السوقية المجمعة بنسبة 25.9% بمكاسب بلغت نحو 785 مليار دولار، حيث قفزت القيمة السوقية المجمعة من مستوى 3032 مليار دولار إلى نحو 3817 مليار دولار في التعاملات الأخيرة. وجاءت عملة «بيتكوين» في صدارة العملات الرابحة، حيث قفزت خلال تعاملات الشهر الجاري بنسبة 13.6% رابحة نحو 14768 دولارا بعدما قفزت من 108385 دولارا في بداية تعاملات يوليو إلى 123153 دولارا في تعاملات أمس، وهو أعلى مستوى سجلته العملة الأقوى في سوق الـ «كريبتو». كما قفزت قيمتها السوقية المجمعة بنسبة 13.4% رابحة نحو 290.72 مليار دولار بعدما استقرت قيمتها السوقية المجمعة عند مستوى 2446 مليار دولار، لتستحوذ على نحو 64.08% من إجمالي سوق العملات المشفرة. وسجلت عملة «إيثر» التي حلت في المركز الثاني في قائمة أكبر العملات المشفرة، مكاسب بنسبة 22.36% رابحة نحو 559 دولارا بعدما ارتفع سعرها إلى مستوى 3059 دولارا مقارنة بنحو 2500 دولار في بداية تعاملات الشهر الجاري. وصعدت قيمتها السوقية المجمعة بنسبة 22.9% بمكاسب بلغت 69.3 مليار دولار بعدما ارتفعت من مستوى 30.9 مليار دولار إلى نحو 371.2 مليار دولار.
أرقام
منذ يوم واحد
- أعمال
- أرقام
إيه إس إم إل تحذر من احتمال عدم نمو إيراداتها في العام المقبل
حذرت صانعة معدات الرقائق الهولندية "إيه إس إم إل" من احتمال عدم تحقيق نمو في 2026، مع تضررها بحالة عدم اليقين الناجمة عن سياسات التعريفات الجمركية الأمريكية. وذكر "كريستوف فوكيه" المدير التنفيذي للشركة في مقابلة نشرت على موقع "إيه إس إم إل" الإلكتروني: يتزايد مستوى عدم اليقين، ويعود ذلك في الغالب إلى اعتبارات جيوسياسية وأخرى تتعلق بالاقتصاد الكلي، بما يشمل التعريفات الجمركية. وأضاف: بينما لا نزال نستعد للنمو في العام المقبل، إلا أنه لا يمكننا تأكيد ذلك في المرحلة الحالية، وفي حال لم نحقق نموًا فإن 2026 سيكون أول عام يشهد استقرار الإيرادات منذ أكثر من عقد من النمو المتواصل منذ 2012. وبلغ صافي الحجوزات – وهو المقياس الأكثر متابعة في هذا القطاع - 5.54 مليار يورو (6.4 مليار دولار) خلال الربع الثاني، وهو ما يتجاوز التوقعات البالغة 4.44 مليار يورو.
أرقام
منذ 2 أيام
- أعمال
- أرقام
ميتا تواجه خطر غرامة أوروبية جديدة تتعلق بالامتثال لقانون الخدمات الرقمية
أخطرت المفوضية الأوروبية شركة "ميتا بلاتفورمز" بشأن ضرورة تعديل الخدمات الخالية من الإعلانات كي تتماشى مع ضوابط القانون الرقمي، في خطوة قد تمهد لفرض غرامة جديدة على مالكة "فيسبوك" و"إنستجرام". ذكرت المفوضية في تصريح لوكالة "بلومبرج" الثلاثاء، أن خدمة الدفع أو الموافقة التي تقدمها "ميتا" - والتي تتيح خدمات خالية من الإعلانات مقابل رسوم - بحاجة إلى مزيد من التعديل. وأوضح المتحدث باسم الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي "توماس رينيه" أن "ميتا" لم تُجر سوى "تغييرات محدودة" على عروضها تفادياً لخطر توقيع غرامات مستقبلية عليها. ويمهد إخطار المفوضية إلى توجيه الاتحاد الأوروبي تحذيراً رسمياً إلى الشركة الأمريكية بهذا الصدد، ما قد يترتب عليه فرض غرامة جديدة عليها حال عدم امتثالها للمتطلبات. وفرض الاتحاد الأوروبي غرامات بلغ إجماليها قرابة مليار يورو خلال أقل من 12 شهراً، كان آخرها غرامة بقيمة 200 مليون يورو في أبريل الماضي. ومن جانبه، أشار متحدث باسم "ميتا" في تعقيب للوكالة إلى بيان سابق أصدرته الشركة، وأكدت فيه أن نطاق الخيارات التي تقدمها للمستخدمين الاتحاد الأوروبي "يتجاوز بكثير" ما هو مطلوب بموجب قانون الأسواق الرقمية للتكتل.
البيان
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الشركات الأمريكية تواصل سيطرتها على بورصات الأسهم العالمية
أظهرت دراسة لشركة الاستشارات إرنست يونج (إي.واي) نشرت اليوم الخميس وجود ثلاث شركات ألمانية فقط بين أكبر 100 شركة مدرجة في البورصة من حيث القيمة السوقية على مستوى العالم. وفي حين تسيطر الشركات الأمريكية على القائمة، توجد 3 شركات ألمانية فقط فيها وهي إس.إيه.بي للبرمجيات وسيمنس للصناعة ودويتشه تيليكوم للاتصالات. وفيما يتعلق بالتداولات، تشهد الأسهم الألمانية اتجاها صعوديا، في حين تعاني الأسواق الأمريكية من التذبذب بسبب السياسات التجارية غير المتوقعة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بحسب الدراسة. وعندما يتعلق الأمر بالأسهم العالمية، تتمتع الشركات الأمريكية بوضع فريد. واستفادت شركة صناعة الرقائق الإلكترونية إنفيديا من ازدهار تطبيقات الذكاء الاصطناعي وأصبحت أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية بقيمة بلغت حوالي 85ر3 تريليون دولار بحلول 30 يونيو، متفوقة على شركة آبل المصنعة للهواتف الذكية آيفون التي تحتل المركز الثالث حاليا بعد مايكروسوفت للبرمجيات التي تحتل المركز الثاني. وتمتلك الولايات المتحدة 60 شركة من أكبر 100 شركة في العالم من حيث القيمة السوقية. كما تمتلك 9 من أكبر 10 شركات، ومنها ألفابيت المالكة لشركة جوجل وميتا المالكة لفيسبوك وأمازون. والشركة الوحيدة غير الأمريكية في قائمة العشرة الكبرى هي أرامكو السعودية للنفط التي تحتل المركز السابع. في الوقت نفسه أظهرت الدراسة أن الشركات الست الأكبر في القائمة مرتبطة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا بحسب هنريك أهليرز رئيس مجلس إدارة إرنست يونج. وأضاف أهليرز أنه على الرغم من تراجع حماس سوق الأسهم مؤخرًا: "سيستمر الذكاء الاصطناعي في اكتساب أهمية متزايدة في العديد من القطاعات خلال السنوات القادمة".
العربية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
هل أنظمة الذكاء الاصطناعي متحيزة؟
تثير المعرفة التي ينتجها الذكاء الاصطناعي تساؤلات عميقة حول طبيعتها ومصدرها ومدى حياديتها. الذكاء الاصطناعي، بقدرته على تحليل البيانات الضخمة واستخلاص رؤى دقيقة، أداة قوية لتعزيز القرار الاقتصادي، كما في اكتشاف الاحتيال المالي أو بعض التطبيقات في تحديد اتجاهات الأسواق. سؤالنا الأساسي اليوم: هل هذه المعرفة محايدة موضوعياً، أم أنها مشبعة بتحيزات المطورين، والأطر الثقافية والمصالح الاقتصادية التي صيغت فيها؟ نظرياً، المعرفة في الأسواق موزعة ومحلية، وتنشأ من قرارات الأفراد بناء على سياقاتهم الخاصة، والذكاء الاصطناعي وفق هذا المبدأ، يجمع بيانات متناثرة ويحولها إلى معرفة قابلة للاستخدام، كما في تحليل سلوك المستهلكين لتحسين إستراتيجيات التسويق. ندرك أن المعرفة هي نتائج عفوية لتفاعلات الأفراد، لكن المعرفة التي ينتجها الذكاء الاصطناعي ليست عفوية، بل مصممة، فالخوارزميات تبرمج من مطورين يختارون البيانات التي تغذي النماذج، والمعايير والأهداف التي تحققها، هذا التصميم يدخل في تحيزات محتملة، سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة. على سبيل المثال، إذا استخدمت بيانات تاريخية تحتوي على تمييز عنصري أو جنسي لتدريب نموذج ذكاء اصطناعي، فقد يعيد النموذج إنتاج هذه التحيزات، كما حدث في بعض أنظمة التوظيف الآلية التي فضلت مرشحين ذكورا بناء على أنماط بيانات سابقة، وهذا ما يؤكد مقولة إن المعرفة ليست "حرة" أو محايدة، بل مشروطة بالقرارات البشرية التي سبقتها، ما يحد من قدرتها على تمثيل الواقع بشكل كامل. يمكن رؤية هذا الارتباط في كيفية سيطرة الشركات التكنولوجية الكبرى على تصميم الخوارزميات والبيانات، هذه الشركات، بمواردها الهائلة، تملك القدرة على تشكيل المعرفة التي ينتجها الذكاء الاصطناعي لخدمة مصالحها الاقتصادية أو الأيديولوجية. من منظور اقتصادي، تؤثر مسألة حيادية المعرفة في كفاءة الأسواق وعدالتها، إذا كانت المعرفة التي ينتجها الذكاء الاصطناعي متحيزة، فقد تؤدي إلى تخصيص غير فعال للموارد بين الأفراد والدول، كما في استبعاد عملاء مؤهلين من الخدمات المالية بناءً على معايير متحيزة. موضوعا الكفاءة والعدالة في المعرفة إذا لم يمثلا الواقع، فسيؤديان إلى عدم الثقة بالأنظمة الذكية، ما يحد من اعتمادها ويقلل فوائدها الاقتصادية، على سبيل المثال، إذا شعر المستهلكون بأن توصيات الشراء على مواقع الإنترنت المدعومة بالذكاء الاصطناعي متحيزة أو استغلالية، فقد يترددون في التفاعل معها، ما يؤثر في المبيعات. ولضمان حيادية المعرفة التي يولدها الذكاء الاصطناعي، ينبغي السعي نحو تصميم يتجاوز التحيزات البشرية من خلال ضمان تمثيل تنوع اجتماعي وثقافي في البيانات المستخدمة لتدريب النموذج، وإشراك مطورين من خلفيات متنوعة لتقليل التحيز، إضافة إلى ذلك تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي مفتوحة للتدقيق العام لتحديد التحيزات وتصحيحها بما يتماشى مع مبدأ العدالة، والسماح للذكاء الاصطناعي بالتقييم الذاتي لنفسه من أنظمة أخرى مستقلة، ووضع إطار أخلاقي يضمن أن إنتاج المعرفة يخدم المصلحة العامة. وفي الختام: المعرفة التي ينتجها الذكاء الاصطناعي ليست محايدة بطبيعتها، إنها انعكاس للقرارات والبيانات المختارة، والسياقات الاقتصادية والاجتماعية التي تشكلها أو صيغت فيها. فلنوحد جهودنا العالمية لوضع إطار أخلاقي دولي يضمن عدالة المعرفة، ويحتضن تنوع البشرية، ويعزز التقدم العادل لعالمنا.
