logo
الشركات الأمريكية تواصل سيطرتها على بورصات الأسهم العالمية

الشركات الأمريكية تواصل سيطرتها على بورصات الأسهم العالمية

البيان٠٣-٠٧-٢٠٢٥
أظهرت دراسة لشركة الاستشارات إرنست يونج (إي.واي) نشرت اليوم الخميس وجود ثلاث شركات ألمانية فقط بين أكبر 100 شركة مدرجة في البورصة من حيث القيمة السوقية على مستوى العالم.
وفي حين تسيطر الشركات الأمريكية على القائمة، توجد 3 شركات ألمانية فقط فيها وهي إس.إيه.بي للبرمجيات وسيمنس للصناعة ودويتشه تيليكوم للاتصالات.
وفيما يتعلق بالتداولات، تشهد الأسهم الألمانية اتجاها صعوديا، في حين تعاني الأسواق الأمريكية من التذبذب بسبب السياسات التجارية غير المتوقعة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بحسب الدراسة.
وعندما يتعلق الأمر بالأسهم العالمية، تتمتع الشركات الأمريكية بوضع فريد.
واستفادت شركة صناعة الرقائق الإلكترونية إنفيديا من ازدهار تطبيقات الذكاء الاصطناعي وأصبحت أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية بقيمة بلغت حوالي 85ر3 تريليون دولار بحلول 30 يونيو، متفوقة على شركة آبل المصنعة للهواتف الذكية آيفون التي تحتل المركز الثالث حاليا بعد مايكروسوفت للبرمجيات التي تحتل المركز الثاني.
وتمتلك الولايات المتحدة 60 شركة من أكبر 100 شركة في العالم من حيث القيمة السوقية. كما تمتلك 9 من أكبر 10 شركات، ومنها ألفابيت المالكة لشركة جوجل وميتا المالكة لفيسبوك وأمازون. والشركة الوحيدة غير الأمريكية في قائمة العشرة الكبرى هي أرامكو السعودية للنفط التي تحتل المركز السابع.
في الوقت نفسه أظهرت الدراسة أن الشركات الست الأكبر في القائمة مرتبطة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا بحسب هنريك أهليرز رئيس مجلس إدارة إرنست يونج.
وأضاف أهليرز أنه على الرغم من تراجع حماس سوق الأسهم مؤخرًا: "سيستمر الذكاء الاصطناعي في اكتساب أهمية متزايدة في العديد من القطاعات خلال السنوات القادمة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوكرانيا تطلق مبادرة لتجريب الأسلحة الغربية في ساحة القتال
أوكرانيا تطلق مبادرة لتجريب الأسلحة الغربية في ساحة القتال

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

أوكرانيا تطلق مبادرة لتجريب الأسلحة الغربية في ساحة القتال

وبموجب هذه المبادرة، ستقوم الشركات بإرسال منتجاتها إلى أوكرانيا ، ثم تقدم تدريبات عبر الإنترنت للجيش الأوكراني على كيفية استخدامها، وبعد اختبارها ستتلقى الشركات تقارير عن أداء منتجاتها، بحسب بيان للمجموعة. وقال أرتيم موروز، رئيس قسم علاقات المستثمرين في مجموعة "بريف 1"، لوكالة "رويترز"، الخميس، خلال مؤتمر دفاعي بمدينة فيسبادن الألمانية: "هذا يمنحنا فهما للتقنيات المتوفرة، ويمنح الشركات فهما لما يعمل فعلا على خط المواجهة". وذكر موروز أن هناك شركات أوروبية أبدت اهتمامها بالمبادرة، لكنه امتنع عن ذكر أسماء الشركات أو تقديم تفاصيل إضافية عن كيفية تشغيل البرنامج أو التكاليف المتعلقة به. وأشارت "رويترز" إلى أن أوكرانيا تراهن على القطاع الدفاعي الناشئ، المدعوم باستثمارات أجنبية، لمواجهة آلة الحرب الروسية الأكبر والأفضل تسليحا. وأضاف موروز لـ"رويترز" أن المجموعة، التي أُنشئت سنة 2023 وتجمع شركات دفاع أوكرانية، أعدت قائمة بالتقنيات العسكرية التي ترغب في اختبارها. وأوضح: "لدينا قائمة أولويات. من أبرزها الدفاع الجوي، مثل قدرات الدفاع الجوي الجديدة، وأنظمة اعتراض الطائرات المسيرة، والأنظمة الموجهة بالذكاء الاصطناعي، وكل الحلول ضد القنابل الانزلاقية". وتشمل القائمة أيضا أنظمة غير مأهولة في المياه، وأنظمة بصمة إلكترونية أرضية، وأنظمة متطورة للتحكم في النيران أو التوجيه بالذكاء الاصطناعي لتحسين دقة مدافع الهاوتزر.

هل يلغي الذكاء الاصطناعي دور الإبداع البشري في صناعة المحتوى؟
هل يلغي الذكاء الاصطناعي دور الإبداع البشري في صناعة المحتوى؟

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

هل يلغي الذكاء الاصطناعي دور الإبداع البشري في صناعة المحتوى؟

لم تعد المسألة مجرد استخدام أدوات متطورة، بل رؤية متكاملة تدعمها الحكومة، وتنفذها المؤسسات الإعلامية والشركات الناشئة، وحتى الأفراد.. هناك عدة أسئلة تطرح نفسها في هذا المجال؛ أهمها: كم يمكن أن يوفر استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي من الوقت والتكلفة مقارنة بإنتاج الفيديوهات بالطريقة التقليدية؟ وهل يمكن أن يلغي الذكاء الاصطناعي الاعتماد على المبدع «الإنسان»، وبالتالي يكون بديلاً عن وظائف متعددة؟ «البيان» طرحت هذه التساؤلات على عدد من المختصين وأصحاب الشركات العاملة في هذا المجال الحيوي. أما اليوم، فإن المنصات المعتمدة للذكاء الاصطناعي تقدّم نتائج مماثلة بجزء بسيط من الوقت والتكلفة، إذ يمكن أن تصل كلفة المحتوى المُنتَج إلى نحو 0.50 دولار فقط لكل ثانية، في حين تبدأ خدمات الاشتراك من 15 دولاراً شهرياً. أما المشاريع التي كانت تستغرق أسابيع لإنجازها، فيمكن الآن إتمامها في أقل من 15 دقيقة. وتشير العديد من الشركات إلى أن جداولها الزمنية للإنتاج قد تقلّصت بنسبة تتراوح بين 50% و90%. وما يزيد الأمر أهميةً أن التكلفة السنوية لأداة فيديو مدعومة بالذكاء الاصطناعي غالباً ما تعادل ما كانت الشركات تدفعه سابقاً مقابل إنتاج واحد بقيادة وكالة متخصصة؛ ما يجعل المحتوى الاحترافي عالي الجودة أكثر إتاحة من أي وقت مضى. على المدى القريب، نرى نموذجاً هجيناً يترسخ تدريجياً: يتولى الذكاء الاصطناعي المهام المتكررة أو التقنية، بينما يركّز المبدعون البشريون على السرد القصصي، وضبط الجودة، ووضع الاستراتيجيات. وهكذا، فإن مستقبل صناعة المحتوى لا يقوم على الاختيار بين الإنسان والآلة، بل على الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتوسيع آفاق الإبداع. وقد أبدى صناع المحتوى تحولاً ملحوظاً في مواقفهم تجاه أدوات الذكاء الاصطناعي، حيث انتقلوا من موقف الحياد إلى مرحلة التجريب والتطبيق العملي. وعبّر نحو نصف المشاركين (49%) عن تفاؤلهم حيال استخدام هذه الأدوات، مقارنةً بنسبة 29% فقط في العام الماضي. ويعتقد غالبية صناع المحتوى أن الأثر الأكبر للذكاء الاصطناعي يتمثل في تطوير أدوات وتحليلات أكثر تطوراً (63%)، تتيح لهم أتمتة المهام الروتينية والتفرغ بشكل أكبر للتركيز على سرد القصص. ورغم هذه الحماسة، يبرز القلق من ظاهرة التزييف العميق كأحد أبرز التحديات، حيث اعتبره 41% من المشاركين أحد أهم تأثيرات الذكاء الاصطناعي التي تثير المخاوف. إنه لا يُلغي دور المبدع، بل يُعيد تعريفه. فبدلاً من أن يُضيع وقته في المهام الروتينية، يمكنه الآن التركيز على الفكرة، والرؤية. وقد باتت دبي المدينة حاضنة لأفكار جديدة تعيد تعريف المحتوى من حيث السرعة، والكفاءة، والتجربة البصرية، فالذكاء الاصطناعي في دبي ليس مستقبلاً متوقعاً بل هو واقع يُصنع الآن. على سبيل المثال، فإن مقطع فيديو مدته دقيقة واحدة كانت تبلغ تكلفته في السابق نحو 1800 دولار لكل دقيقة مُنجزة، واليوم يمكننا إنتاجه وترجمته وتعديله خلال يوم واحد بتكلفة زهيدة. والتحول الحقيقي يتجاوز كفاءة التكلفة التشغيلية، إذ يتعلق بالقدرة على تحقيق المزيد من الإنجازات ضمن حدود الميزانية نفسها، والوصول إلى آفاق لم تكن ممكنة من قبل؛ فالذكاء الاصطناعي يمنح الفرق الإبداعية حرية اختبار أفكار وأشكال ولغات متعددة بشكل متزامن، وإعادة تخيّل مفاهيم كانت مستحيلة التنفيذ سابقاً بسبب تكاليف الإنتاج، أي أن الذكاء الاصطناعي لا يُخفّض التكاليف فقط، بل يحرر الإبداع ويفتح المجال أمام العلامات التجارية لتوسيع آفاق الابتكار. وتحديداً، تُعدّ مجالات التسويق والتعليم والتواصل المؤسسي هي الأكثر استفادة، لأنها غالباً ما تتتطلب التكيف السريع مع جمهور أو سوق مختلف.

أكاديمية دبي للإعلام تناقش مستقبل الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي
أكاديمية دبي للإعلام تناقش مستقبل الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

أكاديمية دبي للإعلام تناقش مستقبل الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي

وسُبل تفعيل مبادرة «الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي (عi)» في السوق المصري، واستكشاف إمكانات دعم وتمكين شركات تكنولوجيا المعلومات المصرية والمطوّرين من توظيف حلول الذكاء الاصطناعي المتخصصة في الإعلام العربي، مع التركيز على تمكين اللغة العربية بمختلف لهجاتها، ومراعاة الخصائص الثقافية والاجتماعية للمجتمعات العربية، بما يضمن إنتاج محتوى رقمي يعكس تفرد الهويات الثقافية ويخاطب الجمهور بسلاسة. وتنفيذ مجموعة من الدراسات والاستطلاعات الشاملة، التي تم تطويرها بالتعاون مع شركاء استراتيجيين من المؤسسات الإعلامية الرائدة، لتقييم احتياجات القطاع الإعلامي في مختلف أنحاء المنطقة. مشيرة إلى أن الإعلام العربي بات في أمسّ الحاجة إلى تبنّي أدوات الذكاء الاصطناعي، لما لها من دور محوري في تطوير المحتوى، وتعزيز جودة الأداء الإعلامي. كما نوّهت بأهمية الشراكة مع جمعية «اتصال» في تفعيل المبادرة داخل السوق المصري. لافتة إلى أن هذه الخطوة تنسجم مع التزامات الأكاديمية الرامية إلى بناء شبكة تعاون واسعة تضم المؤسسات الإعلامية، وشركات التكنولوجيا، والمطوّرين، والجامعات، والمراكز البحثية، بهدف تطوير حلول مبتكرة لتحديات إنتاج المحتوى البصري الذي يعكس الهوية الثقافية بدقة، وتوفير بيانات تدريبية عربية موثوقة وعالية الجودة. وأوضحت بوسمرة أن اللغة العربية، رغم كونها من أكثر اللغات انتشاراً عالمياً ويتحدث بها ملايين الأشخاص، إلا أنها لا تمثّل سوى 3% فقط من إجمالي المحتوى المتوفر على الإنترنت، مقارنة بنسبة 67% للمحتوى باللغة الإنجليزية، وهو ما يعكس الفجوة الكبيرة والحاجة الملحّة إلى حلول تقنية محلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وأضافت أن الحلول الحالية تعاني من محدودية في فهم اللغة العربية وتعقيداتها، سواء من حيث تنوع اللهجات أو الخصائص الثقافية، ما يحدّ من كفاءتها في تحويل النصوص إلى كلام أو إنتاج محتوى بصري يعكس بدقة الهوية العربية. وأكدت أن مبادرة الذكاء الاصطناعي (عi) ستسهم في تطوير منظومة حلول تقنية متقدمة تدعم الإعلام العربي، وتُعزّز قدرته على صون الهوية الثقافية للمجتمعات العربية والحفاظ على خصوصيتها. وقال: «يصبُّ التعاون بين «اتصال» وأكاديمية دبي للإعلام في صالح التكامل الإقليمي بين صنّاع المعرفة في الوطن العربي»، لافتاً إلى أن الجمعية حرصت على إشراك طيف واسع من أصحاب المصلحة في الحلقة النقاشية، بهدف استطلاع رأي المجتمع المعلوماتي حول أفضل الأساليب لتنفيذ المبادرة في السوق المصري. واقترح أن تتضمن المبادرة بنداً رسمياً يضمن التزامها بأعلى معايير حماية البيانات، بما يتماشى مع القوانين السارية في كل من الإمارات ومصر، مع التركيز على تمكين الشباب وإشراكهم بفاعلية في مستقبل الإعلام الذكي. لافتاً إلى ضرورة تعزيز دور قطاعي الإعلام والتكنولوجيا في مصر ضمن المبادرة، مع التركيز على إشراك الطلاب والشباب، باعتبارهم القوة المحرّكة للمستقبل، محذّراً في الوقت نفسه من المخاطر طويلة الأمد التي قد تنجم عن طمس الهوية الثقافية بسبب التطورات المتسارعة في هذا المجال، مشدداً على أهمية فهم التحديات المرتبطة باللهجات المحلية وصور المجتمعات في البيئة الرقمية. ودعم استخدام الذكاء الاصطناعي في القطاع الإعلامي، وتوسيع نطاق تطبيقاته في تطوير المحتوى، ورفع كفاءة العاملين في المجال، بما يُسهم في خلق بيئة إعلامية عربية متقدمة ترتكز على الابتكار والتكنولوجيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store