أحدث الأخبار مع #الصندوقالكويتيللتنميةالاقتصادية


الجريدة
منذ 6 أيام
- صحة
- الجريدة
غبار
أول العمود: الحالة الإنسانية في غزة انتقلت من القتل المباشر للفلسطينيين إلى مرحلة التجويع بهدف الموت، مع استمرار القتل! *** يقول البنك الدولي إن تكلفة العواصف الرملية على مُجمل قطاعات الحياة اليومية لاقتصادات بلدان الشرق الأوسط 150 مليار دولار سنوياً. وبلغة الأرقام أيضاً، يُقدَّر حجم الغبار المُتساقط على مساحة الكويت سنوياً، وفق اللجنة الوطنية لمكافحة التصحُّر، بخمسة ملايين طن سنوياً، بتكلفة سنوية تصل إلى 190 مليون دينار كويتي. وقد أدَّت العواصف الترابية التي تتعرَّض لها جغرافية الكويت إلى زيادة دخول المصابين بنوبات الربو لغرف الطوارئ بنسبة 8 في المئة يومياً خلال السنوات الخمس الأخيرة! وهناك تكاليف باهظة تُحسب من خلال تعطيل الموانئ والمدارس، ومراجعة المستشفيات للعلاج من أمراض التنفس، والتنظيف، وزيادة استهلاك المياه والكهرباء، وتعرية التربة الزراعية، وغير ذلك. هناك مشروع كويتي تم البدء بتنفيذه قبل 3 سنوات من خلال الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية يهدف إلى تحسين القدرة على الصمود في مواجهة العواصف الرملية والترابية العابرة للحدود من جنوب العراق على الكويت، وهو مشروع محدود تكلفته 4 ملايين دينار فقط، ومحدود في نتائجه (صد 40 في المئة من غبار محافظتَي ذي قار والمثنى)، ويشترك فيه معهد الأبحاث العلمية وبرنامج المستوطنات البشرية الأممي (موئل) مع مكتب الكويت، إضافة للجانب العراقي المعني. فكرة المشروع، على محدوديتها المالية والمساحية، يمكن البناء عليها بمشاركة إقليمية بعد إزالة العوائق، إذ إن هناك بؤراً غبارية في مواقع داخل إيران وشرق السعودية ومناطق إضافية جنوباً تتطلَّب عملاً إقليمياً لإجراء تغيير نسبي عالٍ في مسألة تخفيف الغبار وتحسين الطقس بزراعة المناطق المكشوفة. إهمال هذه القضية يعني صرف ملايين من المال على معالجة الخسائر، لا الوقاية منها، ونعتقد أن الوعي البيئي بمنطقة الخليج العربي في تزايد، من خلال الآليات الوطنية المُتبعة بشكل نسبي، لكن الوعي يتطلَّب تنفيذاً على الأرض، ويقابل ذلك ضرورة الاستفادة من الخبرات والمعايير البيئية الدولية المُقدَّمة للدول في هذا المجال. من المهم هنا دراسة تجارب الصين (مدينة تشونغ وي)، والسعودية في تشييد الأحزمة الخضراء، والتي ساهمت في تحسين الطقس بشكل نسبي جيد، والكويت مُطالبة بتحريك هذا الملف جدياً، وتحويل صرف الأموال على نتائج الغبار إلى استثمارها في الوقاية... أي التوسع في الزراعة.

جفرا نيوز
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- جفرا نيوز
السفير الكويتي: العلاقات الأردنية الكويتية نموذج يحتذى به
جفرا نيوز - أكد السفير الكويتي لدى الأردن حمد المري، أن العلاقات الثنائية بين دولة الكويت والأردن تعد من أقوى العلاقات العربية ونموذجا يحتذى به. وقال بمناسبة العيد الوطني الـ64، إن علاقات البلدين الشقيقين تتميز بالتعاون الوثيق على جميع الأصعدة، السياسية، الاقتصادية، والأمنية، وغيرها من المجالات ، موضحا أن هناك 73 اتفاقية تعاون بين البلدين، تغطي مختلف القطاعات. وأكد أن هناك تنسيقًا مستمرًا بين البلدين في القضايا الإقليمية، لاسيما القضية الفلسطينية، إضافة إلى التعاون المستمر في المحافل الدولية داخل الجامعة العربية والأمم المتحدة. وأشار إلى أن الكويت من أكبر الدول المستثمرة في الأردن، حيث يتجاوز حجم استثماراتها 20 مليار دولار، وتشمل العديد من القطاعات مثل القطاع المالي والمصرفي، والعقارات، والإنشاءات، والاتصالات ، كما أن هناك استثمارات كويتية ضخمة في قطاعات الإسكان، والمجمعات التجارية، والطاقة، والبنية التحتية، والصناعة، والتجارة. وأضاف أن الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية يعد من أهم الجهات المانحة للأردن، ويُعتبر شريكًا أساسيًا في تمويل المشاريع التنموية الكبيرة التي تجاوزت قيمتها 2 مليار دولار. وعرض السفير المري ،أبرز المشاريع التي دعمها الصندوق في الأردن، وهي: البنية التحتية التي تشمل تمويل بناء الطرق والجسور وتحديث شبكات النقل العام، وقطاع الطاقة الذي يشمل دعم إنشاء محطات طاقة شمسية وتحسين كفاءة الطاقة الكهربائية، وقطاع التعليم من خلال تمويل بناء وتجهيز مدارس جديدة في مختلف محافظات المملكة، وقطاع الصحة الذي يتضمن المساهمة في تطوير المستشفيات والمراكز الصحية. كما أشار إلى أن الصندوق وقع اخيرا اتفاقيتين بقيمة 32.6 مليون دولار لتمويل مشاريع في مجالات البنية التحتية والتعليم والطرق والجسور. وأضاف أن الأشقاء الأردنيين يشكلون نسبة كبيرة من القوى العاملة في الكويت، حيث يقدر عددهم بعشرات الآلاف، ويعملون في مختلف القطاعات. وهم مشهود لهم بحسن الخلق ويعدون خير ممثلين لبلادهم. كما أن العلاقات العمالية بين البلدين جيدة، حيث تحرص الحكومة الكويتية على توفير بيئة عمل مستقرة لهم . واشاد بدور الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في ما تقدمه من رعاية واهتمام متميزين لسفارة دولة الكويت في عمان وللمواطنين الكويتيين المقيمين في الأردن والزائرين لها ، مؤكدا أن هذا الاهتمام ليس مستغربًا من "النشامى" بقيادة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد.


الوكيل
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوكيل
السفير المري: العلاقات الأردنية الكويتية نموذج يحتذى به
الوكيل الإخباري- أكد السفير الكويتي لدى الأردن حمد المري ، أن العلاقات الثنائية بين دولة الكويت والأردن تعد من أقوى العلاقات العربية ونموذجا يحتذى به. اضافة اعلان وقال المري بمناسبة العيد الوطني الـ64 للكويت، إن علاقات البلدين الشقيقين تتميز بالتعاون الوثيق على جميع الأصعدة، السياسية، الاقتصادية، والأمنية، وغيرها من المجالات ، موضحا أن هناك 73 اتفاقية تعاون بين البلدين، تغطي مختلف القطاعات. وأكد أن هناك تنسيقًا مستمرًا بين البلدين في القضايا الإقليمية، لاسيما القضية الفلسطينية، إضافة إلى التعاون المستمر في المحافل الدولية داخل الجامعة العربية والأمم المتحدة. وأشار إلى أن الكويت من أكبر الدول المستثمرة في الأردن، حيث يتجاوز حجم استثماراتها 20 مليار دولار، وتشمل العديد من القطاعات مثل القطاع المالي والمصرفي، والعقارات، والإنشاءات، والاتصالات ، كما أن هناك استثمارات كويتية ضخمة في قطاعات الإسكان، والمجمعات التجارية، والطاقة، والبنية التحتية، والصناعة، والتجارة. وأضاف أن الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية يعد من أهم الجهات المانحة للأردن، ويُعتبر شريكًا أساسيًا في تمويل المشاريع التنموية الكبيرة التي تجاوزت قيمتها 2 مليار دولار. وعرض السفير المري ،أبرز المشاريع التي دعمها الصندوق في الأردن، وهي: البنية التحتية التي تشمل تمويل بناء الطرق والجسور وتحديث شبكات النقل العام، وقطاع الطاقة الذي يشمل دعم إنشاء محطات طاقة شمسية وتحسين كفاءة الطاقة الكهربائية، وقطاع التعليم من خلال تمويل بناء وتجهيز مدارس جديدة في مختلف محافظات المملكة، وقطاع الصحة الذي يتضمن المساهمة في تطوير المستشفيات والمراكز الصحية. كما أشار إلى أن الصندوق وقع اخيرا اتفاقيتين بقيمة 32.6 مليون دولار لتمويل مشاريع في مجالات البنية التحتية والتعليم والطرق والجسور. وأضاف أن الأشقاء الأردنيين يشكلون نسبة كبيرة من القوى العاملة في الكويت، حيث يقدر عددهم بعشرات الآلاف، ويعملون في مختلف القطاعات. وهم مشهود لهم بحسن الخلق ويعدون خير ممثلين لبلادهم. كما أن العلاقات العمالية بين البلدين جيدة، حيث تحرص الحكومة الكويتية على توفير بيئة عمل مستقرة لهم .


خبرني
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
السفير المري : العلاقات الأردنية الكويتية نموذج يحتذى به
خبرني - أكد السفير الكويتي لدى الأردن حمد المري ، أن العلاقات الثنائية بين دولة الكويت والأردن تعد من أقوى العلاقات العربية ونموذجا يحتذى به. وقال في حديث لوكالة الأنباء الأردنية بمناسبة العيد الوطني الـ64، إن علاقات البلدين الشقيقين تتميز بالتعاون الوثيق على جميع الأصعدة، السياسية، الاقتصادية، والأمنية، وغيرها من المجالات ، موضحا أن هناك 73 اتفاقية تعاون بين البلدين، تغطي مختلف القطاعات. وأكد أن هناك تنسيقًا مستمرًا بين البلدين في القضايا الإقليمية، لاسيما القضية الفلسطينية، إضافة إلى التعاون المستمر في المحافل الدولية داخل الجامعة العربية والأمم المتحدة. وأشار إلى أن الكويت من أكبر الدول المستثمرة في الأردن، حيث يتجاوز حجم استثماراتها 20 مليار دولار، وتشمل العديد من القطاعات مثل القطاع المالي والمصرفي، والعقارات، والإنشاءات، والاتصالات ، كما أن هناك استثمارات كويتية ضخمة في قطاعات الإسكان، والمجمعات التجارية، والطاقة، والبنية التحتية، والصناعة، والتجارة. وأضاف أن الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية يعد من أهم الجهات المانحة للأردن، ويُعتبر شريكًا أساسيًا في تمويل المشاريع التنموية الكبيرة التي تجاوزت قيمتها 2 مليار دولار. وعرض السفير المري ،أبرز المشاريع التي دعمها الصندوق في الأردن، وهي: البنية التحتية التي تشمل تمويل بناء الطرق والجسور وتحديث شبكات النقل العام، وقطاع الطاقة الذي يشمل دعم إنشاء محطات طاقة شمسية وتحسين كفاءة الطاقة الكهربائية، وقطاع التعليم من خلال تمويل بناء وتجهيز مدارس جديدة في مختلف محافظات المملكة، وقطاع الصحة الذي يتضمن المساهمة في تطوير المستشفيات والمراكز الصحية. كما أشار إلى أن الصندوق وقع اخيرا اتفاقيتين بقيمة 32.6 مليون دولار لتمويل مشاريع في مجالات البنية التحتية والتعليم والطرق والجسور. وأضاف أن الأشقاء الأردنيين يشكلون نسبة كبيرة من القوى العاملة في الكويت، حيث يقدر عددهم بعشرات الآلاف، ويعملون في مختلف القطاعات. وهم مشهود لهم بحسن الخلق ويعدون خير ممثلين لبلادهم. كما أن العلاقات العمالية بين البلدين جيدة، حيث تحرص الحكومة الكويتية على توفير بيئة عمل مستقرة لهم . واشاد بدور الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في ما تقدمه من رعاية واهتمام متميزين لسفارة دولة الكويت في عمان وللمواطنين الكويتيين المقيمين في الأردن والزائرين لها ، مؤكدا أن هذا الاهتمام ليس مستغربًا من "النشامى" بقيادة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد.


جهينة نيوز
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- جهينة نيوز
السفير المري : العلاقات الأردنية الكويتية نموذج يحتذى به
تاريخ النشر : 2025-02-22 - 12:17 pm أكد السفير الكويتي لدى الأردن حمد المري ، أن العلاقات الثنائية بين دولة الكويت والأردن تعد من أقوى العلاقات العربية ونموذجا يحتذى به. وقال في حديث لوكالة الأنباء الأردنية بمناسبة العيد الوطني الـ64، إن علاقات البلدين الشقيقين تتميز بالتعاون الوثيق على جميع الأصعدة، السياسية، الاقتصادية، والأمنية، وغيرها من المجالات ، موضحا أن هناك 73 اتفاقية تعاون بين البلدين، تغطي مختلف القطاعات. وأكد أن هناك تنسيقًا مستمرًا بين البلدين في القضايا الإقليمية، لاسيما القضية الفلسطينية، إضافة إلى التعاون المستمر في المحافل الدولية داخل الجامعة العربية والأمم المتحدة. وأشار إلى أن الكويت من أكبر الدول المستثمرة في الأردن، حيث يتجاوز حجم استثماراتها 20 مليار دولار، وتشمل العديد من القطاعات مثل القطاع المالي والمصرفي، والعقارات، والإنشاءات، والاتصالات ، كما أن هناك استثمارات كويتية ضخمة في قطاعات الإسكان، والمجمعات التجارية، والطاقة، والبنية التحتية، والصناعة، والتجارة. وأضاف أن الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية يعد من أهم الجهات المانحة للأردن، ويُعتبر شريكًا أساسيًا في تمويل المشاريع التنموية الكبيرة التي تجاوزت قيمتها 2 مليار دولار. وعرض السفير المري ،أبرز المشاريع التي دعمها الصندوق في الأردن، وهي: البنية التحتية التي تشمل تمويل بناء الطرق والجسور وتحديث شبكات النقل العام، وقطاع الطاقة الذي يشمل دعم إنشاء محطات طاقة شمسية وتحسين كفاءة الطاقة الكهربائية، وقطاع التعليم من خلال تمويل بناء وتجهيز مدارس جديدة في مختلف محافظات المملكة، وقطاع الصحة الذي يتضمن المساهمة في تطوير المستشفيات والمراكز الصحية. كما أشار إلى أن الصندوق وقع اخيرا اتفاقيتين بقيمة 32.6 مليون دولار لتمويل مشاريع في مجالات البنية التحتية والتعليم والطرق والجسور. وأضاف أن الأشقاء الأردنيين يشكلون نسبة كبيرة من القوى العاملة في الكويت، حيث يقدر عددهم بعشرات الآلاف، ويعملون في مختلف القطاعات. وهم مشهود لهم بحسن الخلق ويعدون خير ممثلين لبلادهم. كما أن العلاقات العمالية بين البلدين جيدة، حيث تحرص الحكومة الكويتية على توفير بيئة عمل مستقرة لهم . واشاد بدور الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في ما تقدمه من رعاية واهتمام متميزين لسفارة دولة الكويت في عمان وللمواطنين الكويتيين المقيمين في الأردن والزائرين لها ، مؤكدا أن هذا الاهتمام ليس مستغربًا من "النشامى" بقيادة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد. تابعو جهينة نيوز على