أحدث الأخبار مع #العمال_الكردستاني


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
أوجلان يدعو إلى «تحول كبير» في علاقة الأتراك والأكراد
أعطى الزعيم التاريخي لحزب «العمال الكردستاني»، عبد الله أوجلان، إشارة جديدة إلى ضرورة اتخاذ خطوات تترجم عملياً قرار الحزب حل نفسه استجابة لندائه الذي أطلقه في 27 فبراير (شباط) الماضي. وقال أوجلان، في رسالة نقلها وفد من حزب «الديمقراطية والمساواة للشعوب»، المؤيد للأكراد، والذي زاره في محبسه في سجن إيمرالي، الأحد، إن هناك حاجة إلى «تحول كبير» لإصلاح العلاقات بين الأتراك والأكراد بعد قرار الحزب حل نفسه وإلقاء أسلحته. وبحسب ما نقلت نائبة حزب «الديمقراطية والمساواة للشعوب»، بروين بولدان، التي زارت أوجلان رفقة محاميه أوزغور إيرول، قال أوجلان إن «ما نقوم به ينطوي على تحول كبير... العلاقة التركية - الكردية أشبه بعلاقة أخوية مقطوعة. يتقاتل الإخوة والأخوات، لكنهم لا يستطيعون العيش من دون بعضهم». ودعا أوجلان (76 عاماً)، القابع في سجن انفرادي بجزيرة إيمرالي في جنوب بحر مرمرة غرب تركيا، والواقع على بعد 51 كيلومتراً من مدينة إسطنبول، إلى اتفاق جديد «قائم على مفهوم الأخوة»، مضيفاً: «يجب أن نزيل كل الفخاخ وحقول الألغام التي تفسد هذه العلاقة، وإصلاح الطرق والجسور المقطوعة». النائبة الكردية بروين بولدان متحدثة عقب زيارة أوجلان في محبسه (حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب - إكس) وفي ندائه الأول الذي أطلقه أوجلان في 27 فبراير، والذي عنونه بـ«دعوة إلى السلام ومجتمع ديمقراطي»، تحدث أوجلان عن عوامل أدت إلى تفتيت وحدة الأتراك والأكراد، قائلاً إن «الحداثة الرأسمالية استهدفت خلال القرنين الماضيين تفتيت هذا التحالف»، وركز على دور للدولة والبرلمان والأحزاب السياسية في تحقيق دعوته. وبدأ وفد من حزب «الديمقراطية والمساواة للشعوب»، الاثنين، ضم الرئيسين المشاركين للحزب تولاي حاتم أوغللاري وتونجر باكيرهان، والمتحدثة باسم الحزب عائشة غل دوغان، جولة ثانية على الأحزاب الممثلة في البرلمان، بدأها من حزب «الديمقراطية والتقدم» حيث التقى رئيسه علي بابا جان. وسبق أن قام الحزب بجولة أولى على الأحزاب في يناير (كانون الثاني) الماضي، بعد أول لقاء له مع أوجلان في 28 ديسمبر (كانون الأول). بابا جان خلال لقائه وفد حزب «الديمقراطية والمساواة للشعوب» الاثنين (إكس) وقالت أنقرة إنها ستراقب عملية نزع سلاح حزب «العمال الكردستاني». في المقابل، يتوقع المراقبون أن تظهر الحكومة التركية انفتاحاً متجدداً تجاه الأكراد. ومن غير المرجح أن يطلق سراح عبد الله أوجلان؛ لأن حياته قد تكون مهددة، لكن من المرجح أن «تخفّف» ظروف سجنه، بحسب مسؤولين. وجاءت الجولة الجديدة غداة الزيارة الخامسة التي قام بها وفد الحزب لأوجلان، الأحد، في مؤشر على انطلاق حراك سياسي يهدف إلى توافق على الخطوات التالية لإعلان حزب «العمال الكردستاني» في 12 مايو (أيار) الحالي حل نفسه وإلقاء أسلحته استجابة لدعوة أوجلان. وفد «إيمرالي» أثناء مؤتمر صحافي عقب إطلاق أوجلان دعوته لحل «العمال الكردستاني» في 27 فبراير (حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب - إكس) وأطلق أوجلان دعوته في 27 فبراير استجابة لمبادرة «تركيا خالية من الإرهاب» التي أطلقها رئيس حزب «الحركة القومية» الشريك الرئيسي لحزب «العدالة والتنمية» الحاكم في «تحالف الشعب»، دولت بهشلي، في 22 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بدعم من الرئيس رجب طيب إردوغان، وطالب من خلالها أوجلان بإطلاق دعوة لحل حزب «العمال الكردستاني» وإلقاء أسلحته. وشدد إردوغان، السبت، على ضرورة تنفيذ القرار الخاص بحل حزب «العمال الكردستاني» الذي تصنفه تركيا وحلفاؤها الغربيون منظمة إرهابية، وإلقاء أسلحته. وقال إن تركيا تجري محادثات مع الحكومة العراقية ومع سلطات إقليم كردستان العراق بشأن تفاصيل كيفية تسليم المسلحين الأكراد أسلحتهم. ويتمسك حزب «الديمقراطية والمساواة للشعوب» بتخفيف عزلة أوجلان في سجن إيمرالي والسماح له بحرية الحركة ولقاء الصحافيين وممثلي الأحزاب والمنظمات المدنية، وحزمة تعديلات قانونية تسمح بالإفراج عن السجناء من عناصر حزب «العمال الكردستاني» المرضى وكبار السن، وتعديل بعض مواد قانونَي تنفيذ الأحكام ومكافحة الإرهاب. ويطالب الحزب كذلك بالإفراج عن السجناء السياسيين، وفي مقدمتهم الرئيسان المشاركان لحزب «الشعوب الديمقراطية»، صلاح الدين دميرطاش وفيجن يوكسكداغ، وبتعديلات دستورية تعزز الديمقراطية وحقوق الأكراد. مسلحون من «العمال الكردستاني» في شمال العراق (إعلام تركي) وتتعامل الحكومة التركية بنهج حذر تجاه العملية الجارية عقب إعلان حزب «العمال الكردستاني» حل نفسه، وقالت إنها ستراقب، من كثب، عملية نزع أسلحته. وأكدت وزارة الدفاع التركية أن العمليات العسكرية في مناطق حزب «العمال الكردستاني» (في شمال العراق) ستستمر حتى التأكد من تطهيرها وزوال خطره بتنفيذ قرار حله وتسليم أسلحته. ومن غير المرجح أن يطلق سراح عبد الله أوجلان الذي يطالب أيضاً بالبقاء في «إيمرالي» مع تخفيف ظروف سجنه، بعد مرور 26 عاماً على بقائه في الحبس الانفرادي، ضمن عقوبة السجن المشدد مدى الحياة.


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
"العمال الكردستاني" يقدم أوجلان كبيرا لمفاوضيه مع أنقرة ويطالب بتخفيف عزلته
وقال زاغروس هيوا المتحدث باسم الجناح السياسي لحزب العمال لوكالة "فرانس برس" مساء الاثنين: "نتوقع من الدولة التركية إجراء تعديلات على ظروف العزل في سجن جزيرة إمرالي، وتوفير ظروف عمل حرة وآمنة للزعيم (أوجلان) حتى يتمكن من قيادة عملية المفاوضات". وأشار هيوا إلى أن الحزب أبدى "جدية في السلام"، لكن "حتى الآن لم تقدم الدولة التركية أي ضمانات ولم تتخذ أي إجراء لتسهيل العملية"، مضيفا أن تركيا واصلت "قصفها المدفعي" لمواقع الحزب. وأكد هيوا رفض "العمال الكردستاني" نفي عناصره من تركيا في إطار أي محادثات سلام مستقبلية مع أنقرة، معتبرا أن "النفي يتعارض مع السلام وأي حل ديموقراطي". وقال: "السلام الحقيقي يتطلب الاندماج، وليس النفي"، مضيفا "إذا كانت الدولة التركية تريد السلام بصدق وجدية، فيتعين عليها إجراء التعديلات القانونية اللازمة لدمج أعضاء حزب العمال الكردستاني في مجتمع ديموقراطي". تأتي هذه التصريحات تزامنا مع بدء شروع حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الكردي في تركيا في إجراء لقاءات مع الأحزاب السياسية التركية، بعد أن دعا أوجلان لعقد "ميثاق جديد قائم على حق الأخوة" بين الأكراد والأتراك لإصلاح "العلاقات بين الإخوة". المصدر: وكالات


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
أوجلان يدعو لاتفاق أخوة جديد بين تركيا والأكراد
إسطنبول ـ (أ ف ب) قال مؤسس حزب العمال الكردستاني المسجون عبدالله أوجلان الأحد إن هناك حاجة إلى «تحول كبير» لإصلاح العلاقات بين تركيا والأقلية الكردية في البلاد بعد القرار التاريخي الذي اتخذه الحزب بحل كيانه وتسليم السلاح. وأضاف «يجب أن نزيل كل الأفخاخ وحقول الألغام التي تفسد هذه العلاقة، وإصلاح الطرق والجسور المقطوعة». ونقل رسالة أوجلان وفد من حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (ديم) المؤيد للأكراد الذي زار جزيرة سجن إيمرالي قرب إسطنبول حيث يمضي أوجلان حكما بالسجن مدى الحياة في الحبس الانفرادي منذ العام 1999. وكانت هذه الزيارة الأولى له منذ إعلان حل الحزب وإلقاء السلاح في 12 مايو/أيار سعياً إلى وضع حدٍّ للصراع الذي بدأ عام 1984 عندما بدأ حزب العمال الكردستاني تمرداً مسلحاً بهدف إقامة دولة للأكراد الذين يشكّلون حوالى 20 % من سكان تركيا البالغ عددهم 85 مليونا. وقُتل منذ ذلك الحين أكثر من 40 ألف شخص. وكتب المقاتل السابق البالغ 76 عاما «ما نقوم به ينطوي على تحول كبير». وقال «العلاقة التركية-الكردية أشبه بعلاقة أخوية مقطوعة. يتقاتل الإخوة والأخوات، لكنهم لا يستطيعون العيش بدون بعضهم بعضاً» داعياً إلى «اتفاق جديد قائم على مفهوم الأخوة». وهذه المرة، كانت النائبة عن حزب «ديم» برفين بولدان الوحيدة التي زارت أوجلان برفقة محاميه أوزغور إيرول، بعد وفاة أبرز مهندسي الحوار بين أنقرة وحزب العمال الكردستاني، سري ثريا أوندر أخيراً. وتوفي أوندر، نائب رئيس البرلمان التركي، في 3 مايو/أيار بعد إصابته بسكتة قلبية، وذلك قبل أيام قليلة من القرار التاريخي الذي اتخذه حزب العمال الكردستاني. وهو أمضى سنوات في محاولة إنهاء الصراع مع الأقلية الكردية في تركيا. ومنذ ديسمبر/كانون الأول، كان جزءاً من الوفد الذي زار أوجلان مرات عدة. وكتب أوجلان «كنت أتوق إلى التحدث مع سري ثريا أوندر مرة أخيرة» قائلاً إنه كان «شخصاً حكيماً» وترك وراءه «ذكريات عزيزة علينا أن نبقيها حية». وقالت أنقرة إنها ستراقب عملية نزع سلاح حزب العمال الكردستاني. في المقابل، يتوقع المراقبون أن تظهر الحكومة التركية انفتاحاً متجدداً تجاه الأكراد.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
أوجلان يدعو لميثاق جديد قائم على "حق الأخوة" بين الأكراد والأتراك
وحسبما نقلت وسائل إعلام كردية، فقد قال أوجلان في رسالته: "هناك حاجة لميثاق جديد قائم على حق الأخوة. ما نقوم به هو تغيير كبير في النموذج الفكري". وتابع: "جوهر العلاقة الكردية التركية هو شيء مختلف تماما، ما يتم تدميره هو العلاقات بين الأخوة. الأخوة والأخوات يتقاتلون، ولا يمكن أن يكون أحدهم من دون الآخر. سوف نقوم بإزالة الفخاخ والحطام الذي يدمر هذه العلاقة، واحدا تلو الآخر وإصلاح كافة الطرق المتضررة والجسور المنهارة". ورسالة أوجلان كشف عنها وفد من حزب المساواة وديمقراطية الشعوب الكردي في تركيا بعد زيارة قام بها لسجن إمرالي للقاء أوجلان. وتعد هذه الزيارة لوفد حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الذي ضم البرلمانية بروين بولدان والمحامي فائق أوزغور أورال، خامس زيارة لموفدي الحزب إلى أوجلان وأول زيارة منذ إعلان "العمال الكردستاني" حل صفوفه وإلقاء السلاح. وأجريت أول زيارة لوفد الحزب الكردي إلى أوجلان في 28 ديسمبر عام 2024 أعقبتها زيارة ثانية في 22 يناير واستمرت لنحو 4 ساعات. وعقب الزيارة الثالثة التي ضمت وفدا من سبعة أشخاص، عقد وفد الحزب مؤتمرا صحفيا في 27 فبراير في إسطنبول كشف خلاله عن رسالة أوجلان التي دعا خلالها العمال الكردستاني إلى تفكيك صفوفه وإلقاء السلاح وشدد على تحمله المسؤولية التاريخية لهذه الدعوة. وفي 21 أبريل أجرى وفد الحزب زيارته الرابعة إلى أوجلان. وخلال الأيام الماضية، أعلن "العمال الكردستاني" عن عقده مؤتمرا تقرر خلاله تفكيك صفوف الحزب وتسليم سلاحه. المصدر: وسائل إعلام كردية وتركية هل يعني حلّ حزب العمال الكردستاني نهاية مواجهة الأكراد مع تركيا؟ حول ذلك، كتب غينادي بيتروف، في "نيزافيسيمايا غازيتا": تترقب الأوساط السياسية في تركيا، إطلاق زعيم حزب العمال الكردستاني، المسجون بتركيا، عبد الله أوجلان، دعوة توصف بالتاريخية، بإلقاء السلاح وحل الحزب، والبدء بمسار سياسي مختلف.


صحيفة الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
أوجلان يرحب بقرار حزبه حلّ نفسه
إسطنبول-أ ف ب رحّب الزعيم الكردي عبدالله أوجلان مؤسس حزب «العمال الكردستاني» في رسالة عمّمت، الثلاثاء، بإعلان الحزب بالأمس حلّ كيانه المسلّح. وقال أوجلان في رسالته: «أشيد بخالص التقدير بالقرارات المتّخذة خلال المؤتمر الثاني عشر التاريخي» الذي عقده حزب «العمال الكردستاني» الأسبوع الماضي وأعلن في ختامه قرار إلقاء السلاح.