logo
#

أحدث الأخبار مع #الفريق_البحثي

اضطراب النوم يرفع خطر 172 مرضاً
اضطراب النوم يرفع خطر 172 مرضاً

عكاظ

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • عكاظ

اضطراب النوم يرفع خطر 172 مرضاً

أظهرت دراسة صينية موسعة، نُشرت في مجلة Health Data Science، أن اضطراب النوم قد يكون سبباً غير مباشر للإصابة بـ172 مرضاً مختلفاً. واعتمدت الدراسة على بيانات 88 ألف مشارك على مدى نحو 7 سنوات، وخلصت إلى أن النوم في أوقات غير منتظمة، أو تأخر وقت النوم المستمر، يرتبط بزيادة واضحة في معدلات الإصابة بأمراض الكبد، والغرغرينا، والاضطرابات النفسية والهضمية والعصبية. وأكد قائد الفريق البحثي البروفيسور شينغفينغ وانغ، أن 92 من هذه الأمراض أظهرت علاقة مباشرة مع اضطراب النوم، مشيراً إلى أن هذا النمط قد يسهم بنسبة 20% في رفع احتمالية الإصابة. وفند الباحثون التصور الشائع، أن النوم الطويل أكثر من 9 ساعات ضار، مؤكدين أن الأهم من عدد الساعات هو انتظام التوقيت، ما يعيد النظر في تعريف «النوم الصحي». الدراسة اعتبرت انتظام النوم عنصراً وقائياً في الوقاية من الأمراض المزمنة، لا يقل أهمية عن الغذاء أو النشاط البدني. أخبار ذات صلة

سلاح فعّال يحارب الأرق ويساعد على زيادة ساعات النوم
سلاح فعّال يحارب الأرق ويساعد على زيادة ساعات النوم

الإمارات اليوم

time٠٣-٠٨-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

سلاح فعّال يحارب الأرق ويساعد على زيادة ساعات النوم

أورد موقع «أبونيت.دي» أن ممارسة الرياضة تعد سلاحاً فعالاً لمحاربة الأرق، لاسيما اليوجا والتاي تشي والمشي والركض، وذلك وفقاً لنتائج دراسة حديثة. وأوضح الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن فريقاً بحثياً قام بتقييم 22 دراسة شارك فيها 1348 شخصاً يعانون من الأرق، وخضعوا لـ13 علاجاً مختلفاً من بينها ممارسة الرياضة مثل اليوجا والتاي تشي والمشي والركض، بالإضافة إلى تمارين تقوية العضلات والقدرة على التحمل. وأظهرت نتائج الدراسة أن ممارسة بعض الرياضات كانت فعالة مقارنةً بالعلاجات التقليدية، وفي بعض الحالات حقق المصابون بالأرق نتائج أفضل بكثير، وذلك على النحو التالي: - ساعدت اليوجا على زيادة إجمالي وقت النوم بنحو ساعتين، وتقليص الوقت اللازم للنوم بنحو نصف ساعة. - ساعد المشي والركض على خفض شدة الأرق بشكل ملحوظ. - ساعدت رياضة «التاي تشي» على زيادة إجمالي وقت النوم بأكثر من 50 دقيقة، وتقليل الوقت اللازم للنوم بنحو 25 دقيقة، بالإضافة إلى وقت الاستيقاظ ليلاً. لماذا تُعد هذه الرياضات مناسبة بشكل خاص؟ وللإجابة عن هذا السؤال، أوضح الفريق البحثي: - يمكن لليوجا من خلال التركيز على الوعي الجسدي والتحكم في التنفس وتدريب الانتباه أن تُغيّر نشاط الدماغ، وبالتالي يمكنها تخفيف أعراض القلق والاكتئاب، التي غالباً ما تحول دون التمتع بنوم مريح وهانئ. - يُزيد المشي والركض من استهلاك الطاقة ويُقلّل إنتاج هرمونات التوتر ويُحسّن التنظيم العاطفي ويُعزّز إفراز هرمون النوم «الميلاتونين». - تركّز رياضة «التاي تشي» على التحكم في التنفس والاسترخاء الجسدي، مما يُقلّل من نشاط الجهاز العصبي الودي، وبالتالي يُخفّف من فرط اليقظة. كما أن هذه الرياضية تجمع بين الحركة التأملية واليقظة الذهنية، ويمكن لهذا المزيج أن يُعزّز التنظيم العاطفي ويُوقف اجترار الأفكار ويُخفّف القلق، كما يمكنه تثبيط إنتاج المواد المُسبّبة للالتهابات.

دراسة تكشف عن ارتباط عامل بيئي شائع بزيادة خطر نزيف الدماغ
دراسة تكشف عن ارتباط عامل بيئي شائع بزيادة خطر نزيف الدماغ

روسيا اليوم

time٠٣-٠٨-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

دراسة تكشف عن ارتباط عامل بيئي شائع بزيادة خطر نزيف الدماغ

وسلطت الدراسة التي أجريت في منطقة "واساتش فرونت" المعروفة بسوء جودة الهواء، الضوء على تأثيرات صحية خطيرة وغير متوقعة لتلوث الهواء تتجاوز المشكلات التنفسية المعروفة. وقام الفريق البحثي بتحليل بيانات 70 مريضا عولجوا من نزيف تحت العنكبوتية (المنطقة الواقعة بين الغشاء العنكبوتي والأم الحنون في الطبقة المحيطة بالدماغ)، مع تتبع مستويات تعرضهم للملوثات الهوائية على مدى خمس سنوات. ووجد الباحثون نمطا مقلقا، حيث سجلت حالات تمزق الأوعية الدموية الدماغية ارتفاعا ملحوظا بعد فترة تتراوح بين ثلاثة إلى ستة أشهر من ذروات تلوث الهواء، خاصة عند التعرض لمستويات عالية من الجسيمات الدقيقة PM2.5 والملوثات الأخرى مثل الأوزون وثاني أكسيد النيتروجين. ويفسر العلماء هذه الظاهرة من خلال عدة آليات محتملة، حيث تؤدي الملوثات الهوائية إلى إثارة تفاعلات التهابية في الجسم، مع تسببها في تلف خلوي متراكم وضعف في عمليات إصلاح الحمض النووي. وهذه التأثيرات المجتمعة قد تؤدي مع الوقت إلى إضعاف جدران الأوعية الدموية الدماغية، ما يزيد من احتمالية تمزقها ونزيفها. وعلى الرغم من أهمية هذه النتائج، يحذر الباحثون من أن الدراسة لا تثبت علاقة سببية مباشرة بين تلوث الهواء ونزيف الدماغ، بل تكشف عن ارتباط يحتاج إلى مزيد من البحث والتقصي. ويؤكدون على الحاجة الملحة لإجراء دراسات إضافية لفهم الآليات الدقيقة التي من خلالها تؤثر الملوثات الهوائية على الأوعية الدموية الدماغية. وتأتي هذه الدراسة في وقت يشهد العالم فيه وعيا متزايدا بمخاطر تلوث الهواء، الذي يتسبب حسب تقديرات منظمة الصحة العالمية في نحو 8 ملايين وفاة مبكرة سنويا. نشرت هذه الدراسة في مجلة npj Clean Air، ويخطط الفريق البحثي لعرض نتائجه بشكل موسع في المؤتمرات الطبية الدولية القادمة. المصدر: ساينس ألرت كشفت دراسة عن وجود صلة مثبتة إحصائيا بين التلوث الهوائي وزيادة خطر الإصابة بالخرف، الذي يعاني منه نحو 57 مليون شخص عالميا، مع توقعات بارتفاع العدد إلى 150 مليونا بحلول 2050. تتربص البكتيريا الخفية على أشياء يومية نلمسها باستمرار، من الهاتف إلى فرشاة الأسنان ومقابض عربات التسوق. كشفت دراسة أجراها باحثون دنماركيون عن عامل يزيد من احتمالية الإصابة بأورام الدماغ.

علماء فيزياء يكتشفون آلية "كونية" جديدة لتشكل البرق
علماء فيزياء يكتشفون آلية "كونية" جديدة لتشكل البرق

روسيا اليوم

time٢٨-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

علماء فيزياء يكتشفون آلية "كونية" جديدة لتشكل البرق

وقدم الفيزيائيون من جامعة ولاية بنسلفانيا وصفا كميا دقيقا لأول مرة لهذه الظاهرة المعقدة، مؤكدين أن البرق ليس مجرد تفريغ كهربائي بسيط، كما كان يعتقد سابقا. وأوضح البروفيسور فيكتور باسكو، أحد قادة الفريق البحثي، أن الدراسة دمجت معطيات علمية متفرقة تراكمت على مدى سنوات، شملت رصد ومضات أشعة سينية مرتبطة بالبرق، والمجالات الكهربائية المحيطة بها، وظواهر الانهيارات الإلكترونية داخل الغلاف الجوي. وقال باسكو: "لقد أعددنا أول نموذج موحدا يشرح كيف تنشأ تفريغات البرق، ويجمع بين الأشعة السينية، وأشعة غاما، والموجات الراديوية، والانهيارات الإلكترونية المرتبطة بها". أظهرت البيانات التي جمعتها الأقمار الصناعية أن ومضات البرق غالبا ما تكون مصحوبة بانفجارات من أشعة غاما وأشعة سينية، ترصد بوضوح من الفضاء. ووفقا للدراسة، فإن هذه الظواهر ترتبط باختراق حزم من الإلكترونات عالية الطاقة – تعرف باسم "الإلكترونات الكونية" – إلى طبقات الجو العليا، حيث تتفاعل مع الحقول الكهربائية المكثفة القريبة من السحب الرعدية. وعندما تتسارع هذه الإلكترونات وتصطدم بذرات النيتروجين والأكسجين في الغلاف الجوي، تولد جسيمات ضوئية عالية الطاقة (فوتونات) قادرة بدورها على تحرير إلكترونات جديدة من جزيئات الهواء. ويتكرر هذا التسلسل بسرعة هائلة فيما يشبه "سلسلة تفاعلات إلكترونية"، ما يؤدي إلى توليد ومضات قوية من أشعة غاما والموجات الراديوية، وهي إشارات مميزة لنشوء تفريغ كهربائي، أو ما يعرف بالبرق. لطالما شكك العلماء في ارتباط انفجارات أشعة غاما بالبرق، نظرا للصعوبة البالغة في تسريع الإلكترونات إلى سرعات قريبة من سرعة الضوء داخل الغلاف الجوي الكثيف. غير أن النموذج الجديد يقدم تفسيرا مقنعا لهذا الارتباط، من خلال ما يعرف بـ"الانهيار الإلكتروني المتسلسل" الناتج عن تأثيرات الفوتونات عالية الطاقة، وهي آلية تتيح بالفعل إنتاج سيل من الجسيمات المشحونة القادرة على إطلاق تفريغات البرق. وأشار البروفيسور باسكو إلى أن هذه الآلية قد تحدث في مناطق ذات كثافة إلكترونية عالية داخل العواصف، حيث تسجل انفجارات أشعة غاما، ويمكن أن تظهر بدرجات شدة متفاوتة. وهو ما يفسر التباين الزمني بين ومضات الإشعاع المختلفة المسجلة أثناء العواصف الرعدية، سواء من الأرض أو من الفضاء. يمثل هذا الاكتشاف خطوة كبيرة في فهم فيزياء العواصف الرعدية، ويعيد تشكيل النظرة التقليدية لتكون البرق. كما يعزز من دقة النماذج المناخية والكهربائية الجوية، ويفتح الباب أمام دراسات جديدة حول تأثيرات الجسيمات الفضائية على البيئة الأرضية. وقالت دائرة الصحافة بجامعة بنسلفانيا إن نتائج البحث توفر أساسا علميا يمكن البناء عليه لتطوير أدوات رصد وتوقعات أكثر دقة للطقس العاصف، إلى جانب إمكانية استخدامها في فهم آليات مماثلة على كواكب أخرى في النظام الشمسي. المصدر: تاس

هل يمكن للساعات الذكية قياس التوتر بدقة؟ دراسة تكشف الحقيقة
هل يمكن للساعات الذكية قياس التوتر بدقة؟ دراسة تكشف الحقيقة

الرجل

time٢٤-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرجل

هل يمكن للساعات الذكية قياس التوتر بدقة؟ دراسة تكشف الحقيقة

في دراسة جديدة أجرتها جامعة لايدن، تم الكشف عن أن الساعات الذكية قد لا تكون دقيقة في تحديد مستويات التوتر لدى مستخدميها. تعتمد العديد من الأجهزة القابلة للارتداء على بيانات بيومترية مثل معدل ضربات القلب لتقديم تقارير عن التوتر والإرهاق والنوم. ولكن وفقًا للأبحاث الجديدة، تبين أن هناك فجوة كبيرة بين البيانات التي تجمعها هذه الأجهزة والتقارير الذاتية للمستخدمين. في هذه الدراسة، التي قادها بيورن سيب، جمع فريق البحث بيانات من نحو 800 مستخدم للساعات الذكية على مدى ثلاثة أشهر. في نفس الوقت، كانت المشاركين يُسألون عدة مرات يوميًا عن مشاعرهم وتجاربهم الحالية من خلال هواتفهم الذكية. تكشف البيانات أن هناك تباينًا ضخمًا بين البيانات المستخلصة من الأجهزة القابلة للارتداء وتقارير المستخدمين، خاصة فيما يتعلق بمستويات التوتر. هل يمكن للساعات الذكية قياس التوتر بدقة؟ دراسة تكشف الحقيقة - المصدر: Shutterstock لماذا لا تتوافق بيانات الساعات الذكية مع الواقع؟ من بين الأسباب التي طرحها الباحثون لتفسير هذا التباين، هو أن الساعات الذكية تستنتج مستوى التوتر استنادًا إلى معدل ضربات القلب وتغيره. يوضح إيكو فريد، قائد الفريق البحثي، أن "التغيرات في معدل ضربات القلب وحدها لا تعكس بدقة الحالة النفسية للشخص. قد يزيد معدل ضربات القلب بسبب مشاعر سلبية، ولكن أيضًا بسبب مشاعر إيجابية مثل الحماس أو الإثارة." وبالتالي، من الصعب تحديد ما إذا كان الشخص يعاني من التوتر فقط بناءً على هذه البيانات. هل البيانات الموضوعية في الساعات الذكية دقيقة؟ تكشف الدراسة أن الساعات الذكية قد لا تكون المصدر الموثوق للمعلومات عن الحالة النفسية. وبالرغم من كون هذه الأجهزة توفر بيانات "موضوعية"، فإن الباحثين يشيرون إلى أن ما يسمى بالبيانات الموضوعية قد لا يكون دقيقًا كما يعتقد البعض. ويؤكد فريد أن "البيانات المستخلصة من الساعات الذكية هي مصدر مهم للمعلومات، لكنها لا يمكن أن تحل محل التقارير الذاتية للمستخدمين للحصول على صورة كاملة وشاملة عن حالتهم النفسية." يعتبر الباحثون أن الجمع بين البيانات التي توفرها الأجهزة القابلة للارتداء والتقارير الذاتية قد يؤدي إلى تحسينات كبيرة في فهمنا لحالة الشخص النفسية والسلوكية. هذه النتائج تفتح مجالًا جديدًا لفهم كيف يمكن تحسين تقنيات الأجهزة القابلة للارتداء لتكون أكثر دقة وموثوقية في قياس التوتر والإرهاق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store