أحدث الأخبار مع #المجلةالأوروبيةللتغذيةالسريرية


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : دراسة أمريكية: تناول الزبدة يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري
الأربعاء 18 يونيو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - في مفاجأة علمية تناقض التوصيات الغذائية السائدة منذ عقود، كشفت دراسة جديدة أن تناول الزبدة بانتظام قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والنوع الثاني من السكري. الزبدة ترفع "الكوليسترول الجيد" ووفقًا للدراسة التي أجراها باحثون من جامعة بوسطن الأمريكية، فإن تناول ما لا يقل عن 5 جرامات من الزبدة يوميًا أي ما يعادل ملعقة صغيرة تقريبًا ساهم في تقليل خطر الإصابة بالنوع الثاني من السكري بنسبة 31%، وهو ما يعد عاملًا رئيسيًا في الإصابة بأمراض القلب. وأظهرت النتائج، أن الزبدة لا ترفع فقط مستويات الكوليسترول الجيد (HDL) في الدم، بل تساهم أيضًا في خفض نسبة الدهون الضارة التي تسد الشرايين وتزيد من احتمالية الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، وفقا لما نشر في صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية في المقابل، أظهرت الدراسة، أن أنواع المارجرين الشائعة التي تم الترويج لها سابقًا كبدائل "صحية" للزبدة، ترفع من خطر الإصابة بالسكري بنسبة 40%، وتزيد من احتمالات الإصابة بأمراض القلب بنسبة 30%. الزبدة ترفع "الكوليسترول الجيد" إعادة نظر في التوصيات القديمة منذ ستينيات القرن الماضي، اعتُبر أن الدهون الحيوانية مثل: الزبدة تساهم في زيادة معدلات أمراض القلب، ما دفع خبراء التغذية إلى التوصية بتقليل استهلاكها. لكن الدراسة الجديدة، التي نُشرت في المجلة الأوروبية للتغذية السريرية European Journal of Clinical Nutrition، تدعو إلى إعادة النظر في هذه التوصيات. وشملت الدراسة، ما يقرب من 2,500 رجل وامرأة تجاوزوا سن الثلاثين، حيث تم تتبع أنماطهم الغذائية على مدى عدة عقود، وربطها بمعدلات الإصابة بالسكري وأمراض القلب. الزبدة ترفع "الكوليسترول الجيد" الدهون المهدرجة في المارجرين السبب الرئيسي وأرجع الباحثون سبب الخطر المرتفع في المارجرين إلى استخدام الدهون المتحولة (Trans Fats) في تصنيعه خلال السبعينيات، وهي دهون ثبتت خطورتها لاحقًا، وتم حظر استخدامها أو تقليلها تدريجيًا في معظم منتجات السمن النباتي الحديثة. وأكد الباحثون في ختام دراستهم أن الزبدة رغم احتوائها على الدهون المشبعة قد تكون خيارًا أفضل من المارجرين، مشيرين إلى الحاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد هذه النتائج وتحديث التوصيات الغذائية العالمية.


خبرني
١١-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
دراسة: الزبدة صحية أكثر من السمن النباتي
خبرني - في مفاجأة غذائية قد تغيّر المفاهيم الشائعة حول الدهون، كشفت دراسة حديثة نُشرت في المجلة الأوروبية للتغذية السريرية أن تناول كمية صغيرة من الزبدة يومياً – ما يعادل ملعقة صغيرة (5 غرامات) – قد يُساهم في خفض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة تصل إلى 31%. ووفقاً لفريق بحثي من جامعة بوسطن، فإن الزبدة تعمل على رفع مستويات الكوليسترول الجيد (HDL)، الذي يساعد الجسم على التخلص من الدهون الضارة المسببة للنوبات القلبية والسكتات الدماغية. واعتمدت الدراسة على بيانات لأكثر من 2500 رجل وامرأة تزيد أعمارهم عن الثلاثين عاماً، تمت متابعتهم لعقود، مع تسجيل عاداتهم الغذائية والحالة الصحية للقلب. السمن النباتي.. مضاعفة في المخاطر وفي المقابل، أظهرت الدراسة أن الاعتماد على السمن النباتي (المارغرين) كبديل للزبدة قد يحمل مخاطر صحية غير متوقعة، إذ ارتفعت نسبة الإصابة بالسكري لدى مستخدمي المارغرين بأكثر من 40%، كما زادت احتمالات الإصابة بأمراض القلب بنسبة 30%. ويرجّح الباحثون أن السبب يعود إلى احتواء المارغرين – خصوصاً في نسَخه القديمة – على الدهون المتحولة، التي بدأ يُستغنى عنها تدريجياً في السنوات الأخيرة. البقوليات.. سلاح طبيعي لتعزيز صحة القلب وفي سياق متصل، كشفت دراسة أخرى أن إضافة حصة يومية من البقوليات، مثل الحمص والفاصوليا السوداء، قد يوفّر حماية فعالة ضد أمراض القلب والسكتات الدماغية. وأشار الباحثون إلى أن الحمص يُساهم في تحسين مستويات الكوليسترول، في حين تساعد الفاصوليا السوداء على تقليل الالتهابات في الجسم، مما يجعل هذه الأطعمة جزءاً مهماً من نمط غذائي صحي ومتنوع. إعادة النظر في "الصحي" و"الضار" تدعو هذه النتائج إلى مراجعة كثير من المفاهيم الغذائية التقليدية، حيث يُشير الباحثون إلى أن العودة إلى الأغذية الطبيعية غير المعالجة – مثل الزبدة والبقوليات – قد تكون أكثر فائدة للصحة من الاعتماد على بدائل صناعية خضعت لسنوات من الترويج باعتبارها "أكثر صحة".


الجمهورية
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
علماء: ملعقة زبدة يوميًا قد تحمي من السكري والقلب
في ظل استمرار الجدل حول تأثير الدهون المشبعة على صحة القلب ، كشفت دراسة جديدة من جامعة بوسطن أن استهلاك الزبدة بكميات معتدلة قد يكون مفيدًا، حيث رُبط بتقليل خطر الإصابة بالسكري و أمراض القلب ، خلافًا للاعتقاد السائد منذ عقود. بالمقابل، أظهر البحث أن السمن النباتي قد يكون ضارًا أكثر مما كان يُعتقد. وفي هذا السياق، أجرى فريق من الباحثين من جامعة بوسطن دراسة موسعة شملت نحو 2500 رجل وامرأة فوق سن الثلاثين، وتمت متابعتهم على مدى سنوات، حيث رصد الباحثون أنماطهم الغذائية وحالات الإصابة بالسكري و أمراض القلب ، في محاولة لفهم العلاقة بين استهلاك الزبدة أو السمن النباتي و صحة القلب. وأظهرت الدراسة أن تناول ما لا يقل عن 5 جرامات من الزبدة يوميا – أي ما يعادل ملعقة صغيرة تقريبا – يقلل خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني بنسبة تصل إلى 31%. كما تبين أن الزبدة ترفع مستويات الكوليسترول "الجيد" في الدم، وتساهم في خفض الدهون الضارة المعروفة بتسببها في انسداد الشرايين والنوبات القلبية والسكتات الدماغية. وتتعارض هذه النتائج مع توصيات غذائية سادت لعقود، استندت إلى أبحاث سابقة ربطت الدهون المشبعة ، مثل الموجودة في الزبدة ، ب أمراض القلب. فقد بدأت هذه التحذيرات منذ ستينيات القرن الماضي، حين لاحظ الباحثون علاقة بين الأنماط الغذائية الغربية وارتفاع معدلات الإصابة ب أمراض القلب ، ما أدى إلى الدعوة لتقليل استهلاك الدهون الحيوانية. لكن الدراسة الجديدة تُضاف إلى سلسلة أبحاث حديثة تعيد النظر في هذه الفرضيات، وتشير إلى أن بعض مكونات الزبدة قد تكون مفيدة ل صحة القلب. وفي المقابل، أظهرت النتائج أن السمن النباتي ، الذي اعتُبر بديلا صحيا للزبدة لعقود، ارتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري بنسبة تجاوزت 40%، و أمراض القلب بنسبة 30%. ويرجّح الباحثون أن السبب يعود إلى احتواء أنواع السمن القديمة على دهون متحولة غير صحية. نشرت الدراسة في المجلة الأوروبية للتغذية السريرية. نقلا عن روسيا اليوم


اذاعة طهران العربية
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اذاعة طهران العربية
دراسة... تجميد الخبز الأبيض يخفض نسبة السكر في الدم
وذكر موقع هيريتيج في تقرير له، لقد أصبح تجميد الطعام ممارسة شائعة منذ عقود من الزمن. وتستخدم العديد من العائلات هذه الطريقة للحفاظ على الطعام (من الأسماك إلى الخضروات) طازجًا لفترة أطول. في بعض الحالات، قد يكون لتجميد الطعام فوائد غير متوقعة؛ على سبيل المثال، يبدو أن الخبز يتغير شكله بطرق مفيدة بعد تعرضه لدرجات حرارة تحت الصفر. وأجرى العلماء أبحاثاً لمعرفة كيف تؤثر طرق تخزين وتحضير الخبز الأبيض المختلفة على مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص بعد تناوله. وتم نشر تقرير الدراسة في المجلة الأوروبية للتغذية السريرية. واكتشف العلماء أن تجميد الخبز الأبيض ثم إذابته يؤدي إلى انخفاض مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص الذين يتناولوه بشكل كبير. كما يؤدي تحميص الخبز قبل الأكل أيضًا إلى انخفاض نسبة السكر في الدم. وقد أدى الجمع بين هذه الأساليب - التجميد، وإذابة الجليد، ثم تحميص الخبز - إلى أكبر انخفاض في نسبة السكر في الدم. وأظهرت نتائج هذه الدراسة أن هذه الطرق لإعداد الخبز الأبيض من المرجح أن تغير مؤشره الجلوكوزي بشكل إيجابي. المؤشر الجلوكوزي، أو مؤشر سكر الدم، هو مقياس لمدى سرعة زيادة نسبة السكر في الدم بسبب طعام معين. فقط الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات لها مؤشر جلايسيمي. الزيوت والدهون واللحوم ليس لها مؤشر جلايسيمي؛ ولكنها قد تؤثر على نسبة السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بالسكري. التجميد يؤدي إلى تغيير النشا في الخبز المكون الرئيسي في الخبز هو النشا، الذي يشكل أكثر من 80% من دقيق القمح. عندما يتعرض الخبز لدرجات حرارة باردة، فإن النشا يخضع لعملية تراجعية؛ هذه العملية تغير بنيتها. إعادة تبلور النشا هي عملية يكتسب فيها النشا الجيلاتيني، بسبب إعادة ترتيبه، بنية أكثر انتظامًا ويعاد تبلوره. ويؤدي هذا التغيير إلى إنشاء النشا المقاوم؛ النشا المقاوم هو أحد أشكال النشا الذي لا تستطيع الأمعاء الدقيقة هضمه بالكامل. ثم يذهب إلى الأمعاء الغليظة. هناك، تقوم بكتيريا الأمعاء بتحليلها وإطلاق الأحماض الدهنية المفيدة. أحد المنتجات الثانوية الرئيسية الناتجة عن تحلل النشا المقاوم هو الزبدات، وهو مفيد لصحة الأمعاء، ووفقًا لبعض الدراسات، له تأثيرات مضادة للالتهابات قد تقلل من مشاكل الجهاز الهضمي.