أحدث الأخبار مع #المفوضية_السامية_للأمم_المتحدة


LBCI
منذ يوم واحد
- سياسة
- LBCI
الأمم المتحدة: ثلاثة ملايين أفغاني قد يعودون إلى بلادهم هذا العام
أفاد مسؤول أممي الجمعة أن ثلاثة ملايين أفغاني قد يعودون إلى بلادهم هذا العام، محذرا من أن هذا التدفق في العائدين نتيجة سياسات الترحيل سيشكل ضغطا على أفغانستان ويفاقم من الأزمة الانسانية التي تعيشها. واستحدثت إيران وباكستان سياسات جديدة تؤثر على النازحين الأفغان، حيث منحت طهران أربعة ملايين أفغاني "غير شرعي" مهلة حتى 6 تموز للمغادرة. وقال ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في أفغانستان عرفات جمال خلال مؤتمر صحافي عبر الفيديو من كابول "نشهد خروجا جماعيا مهينا وغير منظم وواسع النطاق للأفغان من كلا البلدين، ما يشكل ضغوطا هائلة على الوطن الذي يرغب في استقبالهم ولكنه غير مستعد على الإطلاق". وأضاف "ما يقلقنا هو حجم وكثافة العودة والطريقة التي تتم بها".


الغد
منذ يوم واحد
- صحة
- الغد
تقرير: انخفاض الدخل الشهري لـ"اللاجئين" يؤدي لاعتماد إستراتيجيات سلبية للتكيف
سماح بيبرس اضافة اعلان عمان– قال التقرير العالمي حول أزمات الغذاء في العالم للعام الحالي، إن 75 % من اللاجئين السوريين في المملكة المسجلين لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يواجهون مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، وهو ما يشكل ما يقرب نصف مليون لاجئ.التقرير العالمي حول أزمات الغذاء للعام الحالي، والذي يصدر سنويا عن "شبكة معلومات الأمن الغذائي" FSIN، أكد على أن هناك تزايدا كبيرا بانعدام الأمن الغذائي وتراجع المساعدات الإنسانية على مستوى العالم، وأن العالم بات ينحرف عن مساره بشكل خطير في قضية الأمن الغذائي.وفي الأردن أشار التقرير إلى أن 516.800 شخص، أي ما يعادل 75 % من اللاجئين السوريين في الأردن، واجهوا مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد.وبين أن هذا يمثل تدهورا منذ عام 2023، عندما واجه 62 % من اللاجئين -الذين شملهم التحليل- مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، مضيفا إلى أن ذلك يرتبط بتدهور الأوضاع الاقتصادية وارتفاع تكاليف المعيشة.وبالنسبة لحوالي 80 % من اللاجئين السوريين المقيمين في المجتمعات المضيفة، قال التقرير إن انخفاض الدخل الشهري وارتفاع التكاليف أدى لاعتماد إستراتيجيات سلبية للتكيف، مثل الاقتراض، وشراء الطعام بالائتمان، وخفض النفقات غير الغذائية.وفي المتوسط، تراكمت على اللاجئين السوريين في هذه المجتمعات ديون تعادل ستة أضعاف دخلهم الشهري لتلبية احتياجاتهم الأساسية.كما أنه ما تزال هناك تفاوتات كبيرة بين الجنسين، حيث لا تعمل سوى 7 % من اللاجئات السوريات، مقارنة بـ55 % من الرجال.وأدى ارتفاع الأسعار "بنسبة 2 % بين كانون الثاني "يناير" وتموز "يوليو" 2024)، إلى جانب ركود الأجور في الأردن، لانخفاض القدرة الشرائية للأسر، وخاصة للاجئين السوريين في المخيمات، الذين يواجهون مصادر دخل محدودة.وكان التقرير قد أكد على "أن انعدام الأمن الغذائي الحاد وسوء تغذية الأطفال فاقم معاناة ملايين الأشخاص في بعض أشد مناطق العالم ضعفا للعام السادس على التوالي العام الماضي".ووفقا للتقرير فإن استمرار الصراعات والصدمات الاقتصادية والظواهر المناخية المتطرفة والنزوح القسري ساهم بدفع عجلة انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية في جميع أنحاء العالم، مخلفة آثارا كارثية على العديد من المناطق الهشة أصلاً.وفي العام الماضي، عانى أكثر من 295 مليون شخص في 53 دولة وإقليما من مستويات حادة من الجوع - بزيادة قدرها 13.7 مليون شخص عن عام 2023، ما يثير قلقا بالغا تفاقم انتشار انعدام الأمن الغذائي الحاد، الذي بلغ الآن 22.6 % من السكان الذين تم تقييمهم. ويمثل هذا العام الخامس على التوالي الذي يظل فيه هذا الرقم أعلى من 20 %.وقال التقرير "إنّ الجوع ليس حالة طوارئ تقتصر على مناطق محددة من العالم أو فترات زمنية، بل إنه بات ندبة محفورة في حياة الملايين حول العالم، مشيرا الى أن الصراعات والتوترات الجيوسياسية وفوضى المناخ والهشاشة البيئية والاضطرابات الاقتصادية، تسبب أزمات الغذاء والتغذية لملايين الأشخاص ليس لأسابيع أو أشهر، بل لسنواتٍ وحتى مدى الحياة".وفي غزة، السودان واليمن أكد التقرير تضاعف عدد الأشخاص الذين يواجهون "جوعا كارثيا" "المجاعة" - أكثر من الضعف خلال الفترة نفسها ليصل لـ1.9 مليون شخص - وهو أعلى مستوى مسجل منذ أن بدأ التقرير العالمي حول أزمات الغذاء، عملية الرصد في عام 2016.وبلغ سوء التغذية، وخاصة بين الأطفال، مستويات عالية للغاية، بما في ذلك في قطاع غزة ومالي والسودان واليمن. وعانى ما يقرب من 38 مليون طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد في 26 أزمة غذائية.وسلط التقرير الضوء على زيادة حادة في الجوع الناجم عن النزوح القسري، حيث يعيش ما يقرب من 95 مليون نازح قسري - بمن فيهم النازحون داخليا وطالبو اللجوء واللاجئون - في دول تواجه أزمات غذائية مثل جمهورية الكونغو الديمقراطية وكولومبيا والسودان وسورية، من إجمالي عالمي قدره 128 مليون نازح قسري.يشار الى أنّ التقرير العالمي حول أزمات الغذاء يصدر سنويا عن الشبكة العالمية لمكافحة أزمات الغذاء بالاعتماد على تحليل من شبكة معلومات الأمن الغذائي، وهي تحالف دولي يضم الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والوكالات الحكومية وغير الحكومية التي تعمل معا لمعالجة أزمات الغذاء.


الشرق الأوسط
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
الرئيس الباكستاني يشيد بالقوات الأمنية لنجاحها في القضاء على 9 «إرهابيين»
أشاد الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري بالقوات الأمنية لنجاحها في قتل 9 من «خوارج الفتنة» المدعومين من الهند، وذلك خلال 3 عمليات مختلفة نُفذت في إقليم خيبر بختونخوا. ضابط شرطة باكستاني يقف حارساً بينما يضع عامل صحي (على اليسار) علامة على إصبع طفل بعد إعطائه لقاح شلل الأطفال في أحد أحياء بيشاور يوم الاثنين 26 مايو 2025 (أ.ب) وقال الرئيس زرداري إن هذه العمليات التي استندت إلى معلومات استخباراتية دقيقة، تمثل خطوة مهمة في طريق القضاء على الإرهاب، مؤكداً أن العمليات ضد الإرهابيين ستستمر حتى اجتثاثهم كلهم، وفقاً لوكالة «أسوشييتد برس» الباكستانية. ووصف الرئيس العمليات الناجحة بأنها «جديرة بالإشادة»، مشدداً على أن تصميم باكستان على القضاء على العناصر الإرهابية والدفاع عن البلاد «ثابت لا يتزعزع». عامل صحي باكستاني (على اليسار) يعطي لقاح شلل الأطفال لطفل في أحد أحياء بيشاور يوم الاثنين 26 مايو 2025 (أ.ب) وأكد في ختام تصريحه عزم الدولة الراسخ على القضاء التام على ما وصفها بـ«فتنة الخوارج». عامل صحي باكستاني (على اليمين) يعطي لقاح شلل الأطفال لطفل بينما يقف ضابط شرطة حارساً في أحد أحياء بيشاور يوم الاثنين 26 مايو 2025 (أ.ب) في غضون ذلك، قال مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إن نحو 110 آلاف لاجئ وطالب لجوء في باكستان، من بينهم 8 في المائة على الأقل من حاملي بطاقات تسجيل اللاجئين، لديهم ملفات توصف بأنها عالية الخطورة، وتتطلب حماية دولية متزايدة، كما يعانون من نقاط ضعف محددة أو تراكمية قد تؤهلهم لإعادة التوطين. وأفادت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، في أحدث نشرة معلوماتية لها عن برنامج باكستان لإعادة التوطين، بأن هذا البرنامج نشط منذ ثمانينات القرن الماضي، وقد غادر الآن أكثر من 20 ألف لاجئ من الفئات الضعيفة إلى دول ثالثة لإعادة توطينهم، بحثاً عن الأمان وبداية حياة جديدة، وفقاً لما ذكرته صحيفة «دون» الباكستانية. وأشارت المفوضية الأممية إلى أن «إعادة التوطين تعد عملية فريدة من نوعها، كونها الحل المستدام الوحيد الذي يشمل نقل اللاجئين من بلد اللجوء إلى بلد ثالث». وتشمل الفئات ذات الأولوية الناجين من العنف، والنساء والفتيات المعرضات للخطر، والأطفال المعرضين للخطر، والأشخاص الذين يعانون من حالات طبية خطيرة. عامل صحي باكستاني يضع علامة على منزل بعد إعطاء لقاح شلل الأطفال لطفل في أحد أحياء بيشاور يوم الاثنين 26 مايو 2025 (أ.ب) وفي المقابل، حذَّر «الاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر» من أن الأزمة الإنسانية في أفغانستان -التي تشمل الفقر المدقع، وانعدام الأمن الغذائي، والنظام الصحي المتداعي- تتفاقم بسبب التدفق الكبير للعائدين، والذي يعود في الغالب إلى خطة باكستان بشأن ترحيل الأجانب المقيمين بها بصورة غير مشروعة. وحذر «الاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر» من أن: «هذا التدفق الكبير من المواطنين الأفغان زاد الضغط على بنية تحتية هشة بالفعل في أفغانستان، مما يعقِّد جهود تقديم الخدمات الأساسية للمحتاجين».