logo
الأمم المتحدة: ثلاثة ملايين أفغاني قد يعودون إلى بلادهم هذا العام

الأمم المتحدة: ثلاثة ملايين أفغاني قد يعودون إلى بلادهم هذا العام

LBCIمنذ 18 ساعات
أفاد مسؤول أممي الجمعة أن ثلاثة ملايين أفغاني قد يعودون إلى بلادهم هذا العام، محذرا من أن هذا التدفق في العائدين نتيجة سياسات الترحيل سيشكل ضغطا على أفغانستان ويفاقم من الأزمة الانسانية التي تعيشها.
واستحدثت إيران وباكستان سياسات جديدة تؤثر على النازحين الأفغان، حيث منحت طهران أربعة ملايين أفغاني "غير شرعي" مهلة حتى 6 تموز للمغادرة.
وقال ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في أفغانستان عرفات جمال خلال مؤتمر صحافي عبر الفيديو من كابول "نشهد خروجا جماعيا مهينا وغير منظم وواسع النطاق للأفغان من كلا البلدين، ما يشكل ضغوطا هائلة على الوطن الذي يرغب في استقبالهم ولكنه غير مستعد على الإطلاق".
وأضاف "ما يقلقنا هو حجم وكثافة العودة والطريقة التي تتم بها".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصادر دبلوماسية للميادين: إيران لم تتلق عرضاً روسياً بشأن وقف التخصيب على أراضيها
مصادر دبلوماسية للميادين: إيران لم تتلق عرضاً روسياً بشأن وقف التخصيب على أراضيها

الميادين

timeمنذ 8 ساعات

  • الميادين

مصادر دبلوماسية للميادين: إيران لم تتلق عرضاً روسياً بشأن وقف التخصيب على أراضيها

نفت مصادر دبلوماسية للميادين، اليوم السبت، تلقي إيران لأي عرض روسي بشأن وقف تخصيب اليورانيوم داخل أراضيها. وأكدت المصادر أن إيران لن تقبل أي مبادرة "لا تتضمن حقها الشرعي في تخصيب اليورانيوم داخل أراضيها، في إطار البرنامج النووي السلمي". اليوم 16:53 11 تموز المصادر أشارت إلى أن موقف موسكو تجاه حق طهران في تخصيب اليورانيوم في الإطار السلمي لم يتغير خلال الاتصالات الجارية بين البلدين. كما كشفت أن الجانب الروسي أبدى، خلال المحادثات غير المباشرة بين الإيرانيين والأميركيين، قبل العدوان الإسرائيلي، موافقته على مقترح يتضمن نقل اليورانيوم المخصب بنسبة تفوق 3.67 % من الأراضي الإيرانية إلى الروسية، كمحاولة للمساهمة في الوصول إلى اتفاق بشأن الملف النووي. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أكد في 20 حزيران/يونيو الماضي، أن بلاده تدعم إيران في نضالها من أجل مصالحها المشروعة بما في ذلك الطاقة النووية السلمية. وفي 11 حزيران/يونيو، أبدى نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، استعداد بلاده لتقديم خدماتها "لإزالة فائض الوقود النووي من إيران"، بهدف "المساعدة في التوصّل إلى اتفاق" بين إيران والولايات المتحدة.

عراقتشي: مستعدون للمفاوضات شريطة وجود ضمانات.. ولن نقبل باتفاق دون تخصيب
عراقتشي: مستعدون للمفاوضات شريطة وجود ضمانات.. ولن نقبل باتفاق دون تخصيب

الميادين

timeمنذ 8 ساعات

  • الميادين

عراقتشي: مستعدون للمفاوضات شريطة وجود ضمانات.. ولن نقبل باتفاق دون تخصيب

أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي، خلال لقاء مع سفراء وروؤساء البعثات الأجنبية في إيران، اليوم السبت، أنّ البرنامج النووي الإيراني كان سلميّاً وسيبقى سلميّاً، مشدّداً على أنّ بلاده لم تنسحب من المعاهدات الدولية. وأوضح عراقتشي أنّ تعاون طهران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لن يتوقّف، لكنه سيختلف في الشكل، مستقبلاً، بهدف ضمان أمن المنشآت النووية. كما أسف لعدم إدانة الوكالة للعدوان الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية، مردفاً أنّ الضرر الأكبر من العدوان لحق بمقرارات الوكالة، ومعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية. وكان مجلس صيانة الدستور الإيراني، قد صادق على مشروع قرار مجلس الشورى حول إلزام الحكومة بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذريّة، بعد يوم واحد من إقرار مجلس الشورى له في 25 حزيران/يونيو الماضي. عراقتشي لفت، في معرض حديثه عن العدوان الإسرائيلي الأميركي على إيران، وبالأخص على المنشآت النووية، إلى أنه كان من الممكن أن يتسبّب بتغيير السياسة النووية للبلاد، مضيفاً: "لكننا متمسّكون ببرنامجنا السلمي، وفتوى عدم إنتاج الأسلحة النووية". اليوم 17:09 اليوم 15:14 وتابع الوزير الإيراني مشيراً إلى أنّ العدوان الأميركي عقّد طريق الوصول إلى حلّ عبر المفاوضات، مؤكداً أنّ برنامج طهران النووي لن يزول بالهجمات العسكرية، مرجعاً ذلك إلى أنّ "العِلم الإيراني قدرة ذاتية، وستبقى دائماً". ولدى حديثه عن العدوان الإسرائيلي، لفت إلى أنه جرى بالتنسيق مع الولايات المتحدة، التي اعتبر أنها "خانت الدبلوماسية"، مضيفاً أنّ عليها "تقديم ضمانات بأنّ هذا الأمر لن يتكرّر في حال عادت المفاوضات". إلى ذلك، حذّر الوزير من جدّية خطر الانتشار الإشعاعي في المنشآت النووية، وأيضاً من خطر انفجار الذخائر الحربية، التي خلّفها العدوان الأميركي. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد أعلن في 22 حزيران/يونيو مهاجمة 3 مواقع نووية في إيران، وهي "فوردو" و"نطنز" وأصفهان. تلا ذلك رد من إيران، باستهدف قاعدة "العديد" الأميركية، الموجودة في قطر، بعدد من الصواريخ يوازي عدد القنابل التي استخدمتها الولايات المتحدة ضد المنشآت الإيرانية. عراقتشي تطرّق، خلال اللقاء، إلى مسألة العودة إلى التفاوض، آملاً أن تعود الأطراف الغربية إلى العقلانية، والتزام الدبلوماسية "فلا حل سوى المفاوضات". وقطع عراقتشي احتمال التفاوض على أي ملف فيما خلا الملف النووي، ورفع العقوبات، مؤكداً أن بلاده لن تقبل باتفاق من دون تخصيب. كما شدّد على أنّ تفعيل "آلية الزناد" ستعقّد الملف النووي الإيراني، ولن تودي إلى حلول. وأضاف أنّ العدوان على إيران "أثبت أن لا حل سوى العودة إلى طاولة المفاوضات"، مبدياً استعداد إيران لذلك، لكن "لا على أن تكون المفاوضات غطاء لمخططات أخرى". وفي 8 تموز/يوليو الجاري، أكّد مساعد وزير الخارجية الإيراني سعيد خطيب زاده، تلقّي طهران رسائل من الجانب الأميركي، تفيد برغبة واشنطن العودة إلى طاولة المفاوضات.

إيران تحذّر الأوروبيين من أنّ العودة إلى العقوبات سيعني "نهاية" دورهم في الملف النووي
إيران تحذّر الأوروبيين من أنّ العودة إلى العقوبات سيعني "نهاية" دورهم في الملف النووي

LBCI

timeمنذ 9 ساعات

  • LBCI

إيران تحذّر الأوروبيين من أنّ العودة إلى العقوبات سيعني "نهاية" دورهم في الملف النووي

حذرت طهران من أنّ تفعيل آلية "الزناد" عبر إعادة فرض عقوبات دولية على البرنامج النووي الإيراني، سيعني "نهاية" الدور الأوروبي في الملف النووي. وتسمح آلية "الزناد" (Snapback) المنصوص عليها في الاتفاق النووي المبرم في العام 2015، بإعادة فرض العقوبات الدولية على طهران إذا لم تفِ بالتزاماتها. وأكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أنه إذا تم تفعيل هذه الآلية، فذلك "سيعني نهاية دور أوروبا في الملف النووي الإيراني".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store