أحدث الأخبار مع #المكتبالاتحاديللهجرة


الاقباط اليوم
منذ 16 ساعات
- الاقباط اليوم
القبض على المتهم بطعن خمسة أشخاص في بيلفيلد
أعلنت شرطة مدينة بيلفيلد في ولاية شمال الراين-ويستفالن (Nordrhein-Westfalen) عن إلقاء القبض على المشتبه به في حادثة الطعن التي وقعت أول أمس، وأسفرت عن إصابة خمسة أشخاص باستخدام سكين وعصا مخفية تحتوي على شفرة حادة.وفي تمام الساعة 10:45 من مساء يوم أمس، داهمت وحدة القوات الخاصة التابعة للشرطة شقة في مجمع سكني بمنطقة Unterilp في مدينة هايلغنهاوس (Heiligenhaus) الواقعة بين إيسن ودوسلدورف، بعد عملية تتبع دقيقة أسفرت عن تحديد موقع اختباء الجاني.وقد تم إلقاء القبض عليه دون مقاومة تُذكر، ونُقل إلى مركز الشرطة حيث خضع للاستجواب والتأكد من هويته. وأظهرت التحقيقات الأولية أن المتهم يُدعى محمود م.، سوري الجنسية، من مواليد 1 يناير 1990. كان قد دخل أوروبا عبر تركيا، وتقدّم بطلب لجوء في ألمانيا، حيث حصل في ديسمبر 2023 على وضع الحماية المؤقتة من قبل المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين (BAMF).وقد بدا الجاني، وفقًا لمصادر أمنية، متفاجئًا عند القبض عليه. وتم إخضاعه لفحص طبي أولي، ويجري حاليًا التحقيق معه لمعرفة خلفيات ودوافع الهجوم. بيان حكومي تزامنًا مع هذه الحادثة، أكدت الحكومة الفيدرالية الجديدة أنها أوقفت النظر في طلبات اللجوء الجديدة، وأعادت تقييم سياسات التعامل مع الحالات المخالفة. وأوضحت أنها تتخذ إجراءات صارمة ضد الجرائم التي تمسّ سلامة الأفراد، مشيرة إلى أن جرائم الاعتداء على النفس تُعدّ ظواهر غريبة عن قيم المجتمع الألماني، وسيتم التعامل معها بأقصى درجات الحزم.


المدى
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المدى
ألمانيا تقدّم عرضاً مغرياً للاجئين السوريين لدفعهم الى العودة
أعلن المبعوث الألماني الخاص إلى سوريا ستيفان شنيك، إن المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين يقدّم دعماً مالياً للاجئين السوريين الذين يرغبون في مغادرة البلاد طواعية، منذ 13 كانون الثاني الماضي. وكتب عبر 'اكس': 'يمكن للسوريين الحصول على تذاكر طيران ومساعدة مالية لتأسيس شركاتهم في سوريا'. وأشار شنيك إلى أن ذلك سيتم من خلال موقع برنامج العودة بمساعدة ألمانيا، الذي يهدف إلى تقديم الدعم المالي واللوجستي للسوريين الراغبين في العودة الطوعية إلى بلدهم، أو الانتقال إلى دولة ثالثة. ويشمل البرنامج تغطية تكاليف تذاكر السفر ومساعدات إضافية لإعادة التوطين في بلادهم أو في دولة ثالثة. يذكر أنه في أيلول الماضي، ذكرت وسائل إعلام ألمانية، نقلاً عن وثائق، أن عدد اللاجئين في ألمانيا وصل إلى أعلى مستوى له منذ حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية ليبلغ نحو 3.5 مليون شخص. ومنذ كانون الأول 2024 الماضي، تعمل وزارة الداخلية، بالتعاون مع المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين، على وضع مقترح للعودة الجماعية للسوريين. ونقل إعلام ألماني، في أذار الماضي، عن ممثل لوزارة الداخلية في البلاد، أن السلطات الألمانية تعتزم التفاوض مع السلطات السورية الجديدة، بشأن عودة نحو 974 ألف لاجئ إلى سوريا.


البوابة
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
باحث: الدول الأوروبية لديها خطة لإعادة اللاجئين السوريين إلى بلدهم
قال الخبير في الشؤون الأوروبية، عامر الحداد، إنه منذ اندلاع النزاع في سوريا عام 2011، فرّ ملايين السوريين من بلادهم بحثاً عن الأمن والأمان، حيث استقبلت دول أوروبية مثل ألمانيا والسويد أعداداً كبيرة منهم، مضيفا أن ألمانيا تعد الوجهة الأبرز لهؤلاء اللاجئين، بينما أصبحت العديد من هذه الدول تواجه ضغوط داخلية بسبب اللاجئين، وتفاقم المشكلات الاقتصادية والاجتماعية، مثل البطالة ونقص الخدمات العامة. وأضاف الحداد، خلال مداخلة هاتفية له على شاشة "الحدث"، أنه على الرغم من الجهود التي بُذلت لدمج اللاجئين في المجتمعات الأوروبية إلا أن العديد من الصعوبات لا تزال تواجههم فيها كالحصول على عمل، وفي الوقت نفسه، تسعى بعض الدول، مثل ألمانيا، إلى عودة اللاجئين إلى سوريا بحجة سقوط نظام الأسد، المسبب الأول لفرارهم من البلاد، موضحا أنه جرت محادثات بين وزارة الداخلية الألمانية ورئيس المرحلة الإنتقالية في سوريا، أحمد الشرع، تهدف إلى إعادة اللاجئين السوريين إلى وطنهم، حيث تتضمن المفاوضات خططاً تسمح لبعض السوريين برحلات استطلاعية إلى سوريا دون فقدان وضعهم القانوني في ألمانيا. وتابع ، أن وزيرة الداخلية نانسي فيزر تعمل على اتفاق مع دمشق لعودة آلاف السوريين، مع زيارة محتملة إلى سوريا، إذ تركز مفاوضاتها على مصير نحو 974 ألف سوري في ألمانيا، حيث يتلقى 512 ألفاً منهم إعانات اجتماعية تصل قيمتها إلى 4 مليارات يورو سنوياً، ما قد يؤثر على نظام الرعاية الاجتماعية الألماني، موضحا أنه في سياق قرار المكتب الاتحادي للهجرة في ألمانيا بشأن تعليق اتخاذ قرارات طلبات اللجوء العائدة لمواطني سوريا بشكل مؤقت، قامت بعض الحكومات الأوروبية بنفس الخطوة، وبدأت تطرح فكرة إعادة اللاجئين إلى سوريا، بزعم أن هناك مناطق في سوريا أصبحت "آمنة"، وبالتالي يمكن إعادة اللاجئين إليها. وأكد الحداد أن مستشار النمسا "كارل نيهامر" اقترح إعادة تقييم الوضع الأمني في سوريا لجعل عمليات الطرد ممكنة في المستقبل، فيما أعلن وزير الداخلية "غيرهارد كارنر" عن "برنامج إعادة وطرد إلى سوريا" للمواطنين الذين حصلوا بالفعل على اللجوء، موضحا أن حكومة النمسا أعلنت أنها ستقدم للاجئين السوريين فى البلاد "مكافأة عودة" قدرها 1000 يورو للعودة إلى سوريا، قائلا: " وزير الاندماج والهجرة الدنماركي، كاري ديوبفاد، كشف عن أن الدنمارك ستقدم للاجئين من سوريا ما يصل إلى 25 ألف يورو مقابل العودة إلى وطنهم.. وأنه بالنسبة لأولئك الذين يريدون العودة إلى وطنهم، نمنح نحو 20 إلى 25 ألف يورو حتى يتمكنوا من العودة". وألمح إلى أنه بالنسبة للمفوضية الأوروبية التي طرحت خطة لتسريع ترحيل طالبي اللجوء المرفوضين، إذ تتضمن الخطة زيادة الضغط على المهاجرين الذين لا يتعاونون في عملية إعادتهم، وفقا لمقترح لائحة صادر عن المفوضية يهدف إلى تسهيل الاعتراف المتبادل بقرارات الإعادة بين دول الاتحاد الأوروبي لتسريع الإجراءات، موضحا أن المنظمات الحقوقية الدولية، مثل الأمم المتحدة ومنظمة العفو الدولية، حذرت من أن ادعاءات الأوروبيين بعودة الأمن والأمان إلى سوريا لا تعكس الواقع على الأرض، حيث لا تزال البلاد تشهد انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك الاعتقالات التعسفية والتعذيب والتهجير القسري. ونوه بأن منظمة "هيومن رايتس ووتش" ذكرت أن الضحايا من المدنيين في الأحداث الأخيرة التي حصلت في الساحل السوري ضد الأقليات الدينية، بلغوا "مئات"، بينما أشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى مقتل 1383 مدنياً، غالبيتهم من العلويين، حيث أفادت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بقتل عائلات بأكملها، بما في ذلك النساء والأطفال، موضحا أن الأوروبيين يستعجلون بطرد اللاجئين السوريين إلى سوريا، رغم إيقانهم بهشاشة الوضع الأمني هناك، وعدم توافر الكثير من أساسيات الحياة، كالكهرباء والماء في العديد من المناطق المتضررة جراء الصراع، وهو ما أكدته مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي "كايا كالاس"، في جلسة لمجلس الأمن، حيث وصفت الطريق إلى الاستقرار في سوريا بأنه ما زال محفوفاً بالمخاطر. وقال الحداد، إن الدول الأوروبية ورغم ما تدعيه من دفاعها عن حقوق الإنسان وإلى ما هنالك من قيم إنسانية، إلا أنها تسير وفق خطة مدروسة لإعادة اللاجئين السوريين بأسرع وقت، حيث أن الرفع الجزئي للعقوبات عن سوريا، ودعم الحكومة الإنتقالية يأتي لإعادة السوريين إلى وطنهم دون تقديم ضمانات حقيقية لهم وبعدم تعرضهم للاضطهاد أو التهميش، مؤكدا أن دعوة سوريا إلى مؤتمر المانحين في بروكسل، جاء في سياق هذه الخطة. وأشار إلى عدم إمكانية سيطرة الحكومة في دمشق على كامل البلاد، في إشارة منه الى سيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد" على حوالي ثلث الأراضي السورية، رغم الإتفاق الذي تم توقيعه منذ أيام بين الرئيس الشرع وقائد "قسد" مظلوم عبدي، والقاضي باندماج "قسد" ضمن مؤسسات الدولة السورية، حيث عزا ذلك إلى استمرار احتلال الشمال السوري من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وتحالفها المتين مع "قسد"، وهو ما يعرقل عملية إعادة المهاجرين السوريين الى هذه المناطق، لافتا إلى أن استمرار قوافل الصهاريج الأمريكية المحملة بالنفط بالخروج إلى العراق، دون رقيب أو حسيب، وبحماية من عناصر "قسد"، تؤكد أن الحكومة المؤقتة في دمشق عاجزة عن حل هذه المشكلة. ولفت إلى أن الموارد الناتجة عن تهريب النفط السوري تصل إلى الاتحاد الأوروبي، وأن هذه الموارد ستُستخدم من قبل الأروبيين في المنحة المقدمة للسوريين سواء اللاجئين المراد عودتهم أو للحكومة في مؤتمر المناحين، بحيث سيتم التصدق على السوريين من مالهم.


الغد
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
صحيفة بيلد: ألمانيا تبحث سراً مع الشرع إعادة اللاجئين السوريين
كشفت صحيفة "بيلد" الألمانية أن وزارة الداخلية الألمانية تجري محادثات سرية مع الرئيس السوري، أحمد الشرع، لبحث إمكانية إعادة اللاجئين السوريين إلى بلادهم، مشيرة إلى أن المفاوضات تشمل خططاً لمنح بعض السوريين فرصة "رحلة استطلاعية" دون فقدان وضعهم القانوني في ألمانيا. اضافة اعلان وذكرت الصحيفة أن وزيرة الداخلية الاتحادية، نانسي فيزر (من الحزب الاشتراكي الديمقراطي)، تسعى لإبرام اتفاق مع الرئيس أحمد الشرع بشأن عودة آلاف السوريين، مشيرةً إلى أن الحكومة تخطط لزيارة بالغة الحساسية إلى دمشق. وأكد متحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية، في رد على استفسار الصحيفة، أن الوزارة على اتصال بالحكومة الانتقالية السورية، وذلك لمناقشة قضايا تتعلق بعودة اللاجئين السوريين في ألمانيا. ومع ذلك، رفض الكشف عن خطط سفر محددة. وتقول الصحيفة في تقريرها إن المفاوضات تتعلق بشكل أساسي بـ 974 ألف مواطن سوري يعيشون في ألمانيا، ومن المتوقع أن تؤثر عملية العودة الواسعة هذه بشكل ملموس على صناديق الرعاية الاجتماعية في البلاد، حيث يتلقى 512 ألف سوري إعانات اجتماعية بقيمة إجمالية تصل إلى نحو أربعة مليارات يورو سنوياً، أي بمتوسط 664 يورو شهرياً لكل مستفيد. استثناء لزيارة سوريا من دون فقدان الحماية منذ كانون الأول 2024، أي بعد سقوط نظام الأسد، تعمل وزارة الداخلية، بقيادة نانسي فيزر، بالتعاون مع المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين، على دراسة "طرق عملية" لتسريع عودة السوريين إلى وطنهم. ولهذا السبب، تسعى الحكومة إلى منح السوريين الراغبين في تقييم الأوضاع الحالية في بلادهم فرصة لذلك، من خلال "رحلة استطلاعية"، دون أن يفقدوا وضعهم القانوني كلاجئين في ألمانيا، حيث يجري النظر في وضع استثناء خاص يسمح لهم بالسفر إلى سوريا لمرة واحدة دون المساس بوضعهم كطالبي حماية، بحسب الصحيفة. ووفقاً للصحيفة، فإنه في أوساط كبار المسؤولين في وزارة الداخلية، وخاصة مكتب وكيل الوزارة المختص بشؤون الهجرة، بيرند كروسر، يسود اعتقاد بأن السوريين السنّة، على المدى المتوسط، قد يفقدون وضع الحماية في ألمانيا، نظراً لعدم تعرضهم للاضطهاد من قبل الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، الذي ينتمي أيضاً للطائفة السنية. (سوريا تي في) اقرأ أيضاً:


روسيا اليوم
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
ألمانيا تسعى للتفاوض مع سوريا بشأن عودة مئات الآلاف من اللاجئين
وذكرت صحيفة "بيلد" في تقرير أن وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر تخطط لزيارة سوريا لمناقشة قضية إعادة اللاجئين مع الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع. ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية قوله: "وزارة الداخلية الألمانية على اتصال مع الحكومة الانتقالية السورية، بما في ذلك لمناقشة القضايا المتعلقة بإعادة اللاجئين السوريين في ألمانيا". ورفض المتحدث باسم الوزارة التعليق على الخطط المحددة لزيارة فيزر إلى سوريا. وذكرت "بيلد": "وفقا للبيانات، تتناول المفاوضات بشكل عام 974 ألف مواطن سوري موجودين في ألمانيا. كما أن العودة الجماعية ستؤثر بشكل كبير على الصناديق الاجتماعية. حيث يتلقى 512 ألف سوري إعانات تصل قيمتها إلى حوالي 4 مليارات يورو سنويا. وفي المتوسط، يبلغ ذلك 664 يورو شهريا للفرد". وفي وقت سابق، قالت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر إن بعض السوريين الذين فروا إلى ألمانيا ربما سيتعين عليهم العودة إلى وطنهم في ظل ظروف معينة. وبحسب بيانات وزارة الداخلية، يعيش حاليا حوالي 975 ألف سوري في ألمانيا، معظمهم وصلوا بعد عام 2015 بسبب الحرب الأهلية السورية. وأكثر من 300 ألف منهم لديهم وضع حماية فرعية، حيث تم قبولهم ليس بسبب الاضطهاد الفردي ولكن بسبب الحرب الأهلية في وطنهم. ومؤخرا، قرر المكتب الاتحادي للهجرة في ألمانيا تعليق اتخاذ قرارات بشأن طلبات اللجوء العائدة لمواطني سوريا بشكل مؤقت. المصدر: RT