أحدث الأخبار مع #المنتدى


البيان
منذ 3 أيام
- سياسة
- البيان
منتدى تحقيقات الحوادث الجوية يناقش التنسيق بين الجهات الوطنية والاستجابة للطوارئ
وجاء تنظيم المنتدى في إطار التزام الهيئة المستمر بتعزيز معايير السلامة الجوية وتطوير آليات التنسيق الوطنية في دولة الإمارات.


أرقام
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
شراكات اقتصادية عُمانية جزائرية وآفاق واعدة
أقيم اليوم بالعاصمة الجزائرية منتدى رجال الأعمال العُماني الجزائري بعنوان: "الشراكات الاقتصادية الجزائرية العُمانية.. مجالات رائدة وآفاق واعدة"، ضمن مشاركة سلطنة عُمان ضيف شرف في الدورة الـ 56 لمعرض الجزائر الدولي. وأوضح معالي قيس بن محمد اليوسف وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار أن تنظيم هذا المنتدى الذي شهد حضور نخبة من أصحاب الأعمال من البلدين الشقيقين، دليل على الاهتمام المتبادل بين الجانبين لتنمية العلاقات وتعزيز الاستثمار المتبادل والبحث عن فرص استثمارية بين الطرفين سعيًا لإيجاد تبادل تجاري، وبحثًا عن فرص استيراد وتصدير. وقال معاليه في كلمته إن سلطنة عُمان تسعى إلى تنويع وارداتها وتعزيز صادراتها من المنتجات العُمانية وإيجاد تكامل استثماري بين البلدين الشقيقين، مشيرًا إلى أن المنتدى يهدف إلى تنمية العمل المشترك ودفع مقومات التكامل نحو آفاقٍ أكثر اتساعًا؛ لبناء اقتصادٍ تنافسيّ متفاعلٍ مع اقتصاداتِ العالم، ومندمجٍ معها، ومتواكبٍ مع المتغيرات، وقادرٍ على دفع استدامة الاقتصاد الوطني خاصة وأن الحكومتين تسعيان إلى تقديم التسهيلات والحوافز والممكّنات كافة والتي من شأنها منح القطاع الخاص القدرة على الإسهام في تحقيق الازدهار والنمو المستدام. وأعرب معالي وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار عن أمله في أن تعزز مشاركة سلطنة عُمان ضيف شرف بالدورة 56 لمعرض الجزائر الدولي زيادة التبادل التجاري الاستثماري بين البلدين الشقيقين، داعيًا القطاع الخاص في البلدين إلى القيام بدوره المنشود مع استعداد حكومتي البلدين لتوفير كافة الممكنات المطلوبة. من جانبه عبّرَ معالي الطيب زيتوني وزير التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية بجمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية عن اعتزازه بالعلاقاتِ التاريخيةِ والأخويةِ التي تجمعُ البلدين الشقيقين، والتي بلغت، في السنواتِ الأخيرةِ، مستوىً نوعيًّا من التقاربِ والتفاهمِ الاستراتيجي. وأشار معاليه في كلمته إلى أن زيارة دولة التي قامَ بها فخامة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية إلى سلطنة عُمان في أكتوبر 2024، ثم زيارة أخيه حضرة صاحب الجلالة السُّلطان المعظم إلى الجزائر في مايو 2025، شكلتا محطّتَين مفصليّتَين في مسارِ العلاقاتِ الجزائريةِ العُمانية، تُوّجتا ببيانٍ مشتركٍ أكّد بوضوحٍ إرادةَ قائدي البلدين في تعزيزِ الشراكةِ الثنائيةِ، والارتقاءِ بها إلى آفاقٍ أرحب، تخدمُ المصالحَ المشتركةَ للبلدينِ والشعبينِ الشقيقين. وأوضح معاليه أن التعاونُ الاقتصاديُّ الجزائريُّ العُمانيُّ قطع خطواتٍ واعدةً، تجسّدت في مشروعات كبرى على غرار مجمّعِ إنتاجِ الأسمدةِ بمدينة "بأرزيو"، بقيمةٍ تناهزُ 2.4 مليار دولار أمريكي وإنشاء الصندوقِ الجزائريِّ العُمانيِّ للاستثمار، إلى جانب مشروعات قيدَ الدراسةِ في قطاعاتِ السيارات، والطاقة، والصناعةِ الصيدلانية، والزراعة، مؤكدًا على إمكانيّة توسيع آفاق التعاون الاقتصادي لتشمل قطاعات واعدة وحيوية مثل السياحة، والخدمات، والصناعات الثقافية، والصناعات التقليدية، وهي مجالات يملك فيها البلدين إمكاناتٍ كبيرةً وفرصًا استثماريةً حقيقية داعيًا إلى مضاعفةِ الجهودِ لتطويرِ قنواتِ التصديرِ والاستيراد، واستغلالِ قدراتِ البلدَين وتكاملِ مواردهِما الطبيعيةِ والبشرية. من جهته، قال سعادة فيصل بن عبد الله الرواس رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عُمان إن الجانبين بحثا خلال هذا المنتدى فرص الشراكة المشتركة، والاطلاع على الفرص الاستثمارية المتاحة في كلا البلدين. وأضاف سعادته: أنه من المتوقع أن تكون هناك شراكات بين المستثمرين في البلدين الشقيقين في العديد من القطاعات أبرزها الصناعات التحويلية والصيدلة، مشيرًا إلى أن السوق الجزائري يعد سوقًا واعدًا ويتمتع بموقع استراتيجي يتيح للمستثمرين الوصول إلى الأسواق المجاورة لها. وقد اشتمل المنتدى على إقامة ثلاث جلسات حوارية تطرقت إلى فرص الاستثمار في قطاع اللوجستيات والصناعات التحويلية والتطوير العمراني، كما تم على هامش المنتدى تقديم عروض مرئية وترويجية عن الاستثمار في سلطنة عُمان والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية. وتم تنظيم لقاءات ثنائية بين رجال الأعمال في البلدين الشقيقين هدفت إلى بحث مجالات التعاون التجاري والاستثماري المشترك عبر فتح منافذ تسويقية لمنتجات كلا البلدين والدخول في شراكة استثمارية مشتركة. حضر المنتدى سعادة السفير سيف بن ناصر البداعي سفير سلطنة عُمان المعتمد لدى الجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية وعدد من المسؤولين بالقطاعين العام والخاص ولفيف من رجال الأعمال من كلا البلدين الشقيقين.


روسيا اليوم
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
RT العربية وتلفزيون البحرين ينظمان بثا مشتركا من منتدى بطرسبورغ الاقتصادي
وقدم البث كل من المذيعين أرتيوم كابتشوك وفيصل الحسيني، واستضاف السفير البحريني في موسكو أحمد عبد الرحمن الساعاتي، إلى جانب الباحث والكاتب السياسي الروسي ديمتري بريجيه. وتناول البث العلاقات السياسية والاقتصادية بين روسيا والبحرين، والتي تمتد لأكثر من 30 عاما، مشيرا إلى متانة الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وحرصهما المشترك على تعميق التعاون في مختلف المجالات. كما استعرض البرنامج ديناميكية تطور العلاقات الثنائية، وأبرز أوجه الاستفادة المتبادلة من نمو هذه الشراكة، سواء على مستوى الاستثمارات أو تبادل الخبرات. وجاءت مشاركة البحرين في المنتدى هذا العام بصفة "ضيف شرف"، وبتمثيل رفيع المستوى، حيث وقعت المملكة مع روسيا عددا من الاتفاقيات الاقتصادية التي شملت مجالات متعددة، تعزز من حجم التعاون الثنائي في المرحلة المقبلة.


الرياض
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
أمير الشرقية يشهد توقيع اتفاقيات صناعية بتسعة مليارات ريال
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، أمس، فعاليات منتدى الصناعة السعودي 2025، وذلك في مركز معارض الظهران للمؤتمرات والفعاليات (الظهران إكسبو)، بحضور نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة، ورئيس اتحاد الغرف السعودية، ورئيس أرامكو السعودية، وعدد من كبار التنفيذيين في القطاع الصناعي. ورعى أمير الشرقية توقيع اتفاقيات صناعية مختلفة تجاوزت قيمتها تسعة مليارات ريال، كما كرم في ختام الحفل الرعاة وعددهم 18 جهة، حيث يقام المنتدى بدعم ومشاركة وزارة الصناعة والثروة المعدنية، وبشراكة فاعلة من القطاعين العام والخاص والقطاع غير الربحي، في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز القطاع الصناعي في المملكة، ودعم مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تنويع الاقتصاد وزيادة مساهمة الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي. وأشاد سموه بما يشهده القطاع الصناعي في المملكة من تطور متسارع، نتيجة لدعم القيادة الرشيدة -أيدها الله- وحرصها على تمكين هذا القطاع الحيوي ورفع مساهمته في الاقتصاد الوطني، مشيرًا إلى أن القطاع الصناعي يمثل أحد أهم ركائز رؤية السعودية 2030، ويُعد رافدًا رئيسًا للتنمية المستدامة وخلق الفرص الوظيفية. وأكد أمير الشرقية أن المملكة، وبفضل الله ثم الاستثمارات النوعية والمبادرات الحكومية والشراكات مع القطاع الخاص، استطاعت أن تبني قاعدة صناعية متينة تتكامل فيها التقنيات الحديثة مع الكوادر الوطنية المؤهلة، منوهًا سموه بأن المنطقة الشرقية باتت اليوم تُعد عاصمة الصناعة السعودية لما تحتضنه من مدن صناعية متقدمة، ومجمعات إنتاجية، ومنشآت رائدة تُسهم في ريادة المملكة إقليميًا وعالميًا في عدد من الصناعات الاستراتيجية. وألقى نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة م. خليل بن سلمة كلمة أكد خلالها أن منتدى الصناعة السعودي يُجسد التقدم الذي يشهده القطاع الصناعي الوطني، ويعد منصة استراتيجية لتعزيز الشراكات، واستعراض الفرص الاستثمارية، ومناقشة السياسات والممكنات الصناعية الداعمة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، مشيرًا إلى أن انعقاد المنتدى في المنطقة الشرقية يعكس مكانتها كمحور صناعي متقدم ومؤثر في خارطة الصناعة الوطنية. كما ألقى رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين م. أمين الناصر كلمة أكد فيها أن الصناعة الوطنية تمثل مستقبل الاقتصاد، مشيرًا إلى أن التكامل بين الطاقة والصناعة بات عنصرًا رئيسًا في تعزيز الاقتصاد المحلي وتنمية المحتوى الوطني، ومؤكدًا حرص أرامكو السعودية على مواصلة دعم المبادرات النوعية التي تسهم في تطوير الصناعات وتوليد الفرص الاستثمارية. وعلى الصعيد ذاته، دشن سموه خلال الحفل مبادرة "صناعيو المستقبل"، واطلق منصة "صوت الصناعيين مسموع"، إلى جانب إطلاق مجمعات صناعية متخصصة في المنطقة الشرقية، كما شهد سموه توقيع اتفاقية شراكة لإنشاء أول مصنع لإنتاج الصفيح المصفّح في المملكة بين الشركة الوطنية للصناعة وشركة دونغ هشين الصينية، بالإضافة إلى تدشين سموه مصنع الزاهد في المنطقة الشرقية. وتضمن المنتدى الإعلان عن عدد من البرامج التعليمية والتدريبية المتخصصة، من بينها برنامج الماجستير الصناعي، ودبلوم صناعة وتصميم الأثاث، وبرنامج 'نوايا' بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية وعدد من الشركات، للنظر في تقديم الممكنات للمشاريع الصناعية المؤهلة ضمن الحوافز المعيارية للقطاع الصناعي.


زاوية
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
رئيس أرامكو السعودية يدعو إلى ترسيخ "المرونة الرقمية الإستراتيجية" لحماية صناعات المستقبل
· المتحدث: رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين حسن الناصر · الحدث: منتدى الصناعة السعودي · المكان: معارض الظهران الدولية - الظهران اكسبو تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف، أمير المنطقة الشرقية، شاركت أرامكو السعودية في منتدى الصناعة السعودي الذي انطلقت أعماله، اليوم، بمعارض الظهران الدولية - الظهران اكسبو. وأكد رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين حسن الناصر، خلال كلمة ألقاها في المنتدى، أهمية الاستثمار في الحماية الرقمية حيث إن المخاطر والتهديدات تتطلب ترسيخ مبدأ "المرونة الرقمية الإستراتيجية" لتطوير أنظمة صناعية تتسم بالأمان والمتانة، وتوفير بدائل استباقية لاستدامة الأعمال واستمراريتها في حالة حدوث تعطّل رقمي. وأوضح الناصر أن أرامكو السعودية تعمل على بناء نظم تشغيل مرنة لتسد بشكل استباقي الثغرات التي قد تهدد صناعات المستقبل ذات التقنيات الرقمية الفائقة، مبينًا أن أهم جانب في أنظمة الحماية الاستباقية هو تطوير القدرات البشرية والخبرات العميقة ورفع جاهزيتها لفهم أسرار التقنيات الرقمية وإدارتها بشكل احترازي، ولذلك من المهم الاستثمار في توطين سلاسل الإمداد الرقمي وأنظمة التحكم والحماية المتقدمة. وبشأن نقاط القوة في القطاع الصناعي بالمملكة، قال الناصر: "تتميّز صناعات المستقبل بالتطور التقني الفائق، الذي يتسم بالأتمتة واستخدام الروبوتات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتكمن كلمة السر للنجاح والتنافسية في المستقبل في البناء على نقاط قوتنا في المملكة. فلدينا موقع جغرافي إستراتيجي، ولدينا موارد هيدروكربونية وثروات معدنية كبيرة. وقوتنا الحقيقية هي الثروة الشبابية، ذات الإمكانات التقنية الواعدة. وبحمد الله، تشهد بيئة الأعمال تحسنًا مستمرًا بفضل برامج رؤية المملكة 2030، وجميع هذه النقاط مهمة لدعم تمكين المملكة وتحويلها إلى قوة صناعية رائدة ومنصة لوجستية عالمية جاذبة للمستثمرين". وبالنسبة إلى جهود التمكين الصناعي في المملكة، قال الناصر: "ينبغي التركيز على التحوّل الرقمي والاستدامة من منظور أمن المعلومات. فالمملكة تستثمر بشكل كبير في الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والروبوتات، والأتمتة. ولا تقتصر هذه الأدوات على تطوير مصانعنا فحسب، بل تهدف أيضًا إلى زيادة إنتاجيتنا الصناعية وموثوقية الأعمال، ومن الأمثلة البارزة في المملكة تأسيس شركة "هيومين" للذكاء الاصطناعي التي أعلن سمو سيدي ولي العهد -حفظه الله- عن إطلاقها الشهر الماضي وهو مشروع تفخر أرامكو السعودية بالتعاون معه". وأضاف الناصر: "كما نعمل في أرامكو السعودية على إرساء بنية تحتية رقمية تكون جزءًا لا يتجزأ من تمكين الصناعة، بما في ذلك تشغيل شركة أرامكو الرقمية، شبكة الاتصالات اللاسلكية في النطاق 450 ميغاهيرتز للاستخدامات الصناعية من قبل القطاع الخاص. وأطلقت أرامكو الرقمية أيضًا خدمة الذكاء الاصطناعي الطرفي للمنشآت الحيوية والصناعية والتطبيقات المعقدة كالذي تم استخدامه في إدارة الحشود في الحج. وفي مجال الأمن السيبراني لدينا شركة (سيبراني) التي تقدم حلولًا ومنتجات للتطبيقات الصناعية. وهناك مشاريع تعمل عليها أرامكو السعودية لتطوير منصات الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات والمجمعات الصناعية الذكية". وفيما يتعلق بالاستثمار في الحماية الرقمية الاستباقية، قال الناصر: "إن بناء صناعات سعودية مستقبلية، مدعومة بسلاسل توريد مرنة وتكاليف تنافسية، وذات تميز في مجال الذكاء الاصطناعي، أمر مطلوب ومهم جدًا ولكنه غير كاف. ما لم يتم بالتوازي مع الاستثمار في الحماية الرقمية الاستباقية، بما يكفل للصناعات السعودية المستقبلية المرونة والصمود الرقمي معًا". -انتهى-