أحدث الأخبار مع #المنظمةالجزائريةلحمايةالمستهلك،


الشروق
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشروق
الفرد الجزائري يستهلك 24 كلغ من السكر سنويًا!
كشفت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك، السبت، أن الجزائر تحتل المرتبة الرابعة عالميًا في استيراد السكر، بكمية تقدر بـ2.5 مليون طن سنويًا، في مؤشر يعكس ارتفاعًا لافتًا في استهلاك هذه المادة. وأوضحت المنظمة أن معدل استهلاك الفرد الجزائري من السكر يبلغ نحو 24 كلغ سنويًا، مشيرة إلى أن سنة 2022 وحدها سجلت استهلاك 3.517 مليار لتر من المياه والمشروبات السكرية، وهو رقم 'مذهل' يعكس مدى تغلغل السكر في النمط الغذائي اليومي للجزائريين. ورغم وجود السكر الطبيعي في العديد من الأطعمة مثل الفواكه، الخبز، الحليب وبعض الخضروات، إلا أن الخطر الحقيقي يكمن، حسب المختصين، في السكر المضاف الموجود في المشروبات الغازية والعصائر المصنعة، الحلويات، المعجنات، والمنتجات المعلبة. وحذرت المنظمة من تداعيات الإفراط في استهلاك هذه المنتجات، مشيرة إلى ارتباطها بأمراض السمنة، السكري، القلب، الكبد والأسنان، داعية إلى إعادة النظر في العادات الغذائية السائدة. ومن بين النصائح التي قدمتها المنظمة لتقليل استهلاك السكر: قراءة الملصقات الغذائية للتحقق من نسبة السكر. تقليل تناول المشروبات الغازية والعصائر الجاهزة. تفضيل الفواكه الطازجة على الحلويات الصناعية. إعداد الوجبات في المنزل للتحكم في كمية السكر. تجنب المنتجات التي تحتوي على 'سكر مضاف'، 'شراب الذرة عالي الفركتوز' أو 'غلوكوز'. وقد أعد هذا التقرير التوعوي الطالب فاتح براسي، عضو مكتب المنظمة بالبليدة، والدارس في طور الماستر بتخصص تكنولوجيا الغذاء، داعيًا إلى اعتماد سلوك غذائي أكثر وعيًا لحماية الصحة العامة.


الشروق
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشروق
الجزائري يستهلك 24 كلغ من السكر سنويًا!
كشفت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك، السبت، أن الجزائر تحتل المرتبة الرابعة عالميًا في استيراد السكر، بكمية تقدر بـ2.5 مليون طن سنويًا، في مؤشر يعكس ارتفاعًا لافتًا في استهلاك هذه المادة. وأوضحت المنظمة أن معدل استهلاك الفرد الجزائري من السكر يبلغ نحو 24 كلغ سنويًا، مشيرة إلى أن سنة 2022 وحدها سجلت استهلاك 3.517 مليار لتر من المياه والمشروبات السكرية، وهو رقم 'مذهل' يعكس مدى تغلغل السكر في النمط الغذائي اليومي للجزائريين. ورغم وجود السكر الطبيعي في العديد من الأطعمة مثل الفواكه، الخبز، الحليب وبعض الخضروات، إلا أن الخطر الحقيقي يكمن، حسب المختصين، في السكر المضاف الموجود في المشروبات الغازية والعصائر المصنعة، الحلويات، المعجنات، والمنتجات المعلبة. وحذرت المنظمة من تداعيات الإفراط في استهلاك هذه المنتجات، مشيرة إلى ارتباطها بأمراض السمنة، السكري، القلب، الكبد والأسنان، داعية إلى إعادة النظر في العادات الغذائية السائدة. ومن بين النصائح التي قدمتها المنظمة لتقليل استهلاك السكر: قراءة الملصقات الغذائية للتحقق من نسبة السكر. تقليل تناول المشروبات الغازية والعصائر الجاهزة. تفضيل الفواكه الطازجة على الحلويات الصناعية. إعداد الوجبات في المنزل للتحكم في كمية السكر. تجنب المنتجات التي تحتوي على 'سكر مضاف'، 'شراب الذرة عالي الفركتوز' أو 'غلوكوز'. وقد أعد هذا التقرير التوعوي الطالب فاتح براسي، عضو مكتب المنظمة بالبليدة، والدارس في طور الماستر بتخصص تكنولوجيا الغذاء، داعيًا إلى اعتماد سلوك غذائي أكثر وعيًا لحماية الصحة العامة.


الشروق
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
بين موز أمريكا وكبش رومانيا.. زبدي يفضح جشع بعض التجار والموالين
انتقد زبدي مصطفى، رئيس المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك، الوضع الراهن للأسعار في السوق الجزائرية، مشيرًا إلى اختلال كبير في تسعير بعض المنتجات الفلاحية المحلية مقارنة بتلك المستوردة. وفي منشور له عبر صفحته الرسمية على الفايسبوك، أوضح زبدي أن سعر الموز الأمريكي، الذي يتم استيراده من أمريكا الجنوبية ويمر عبر المحيط الأطلسي، لا يتعدى 250 دج، رغم المضاربات التي زادت من أسعاره في السوق. في المقابل، أكد مصطفى أن سعر التفاح المحلي، الذي يتم جلبه مباشرة من الحقول إلى الأسواق، قد وصل إلى 1000 دج، ما يراه غير منطقي بالنظر إلى الفرق الكبير في التكاليف. وفي ذات السياق، أشار مصطفى إلى مسألة الكباش الرومانية، التي تباع بأسعار منخفضة رغم رحلاتها الطويلة عبر البحر الأسود إلى البحر الأبيض المتوسط. ولفت إلى أن سعر الكبش الروماني لا يتجاوز 5 ملايين سنتيم، بينما يصل سعر الكبش المحلي إلى 10 ملايين سنتيم أو أكثر، رغم أنه يعيش في الأراضي الجزائرية ولا يحتاج إلى تكاليف نقل كبيرة. ودعا مصطفى إلى ضرورة إعادة تقييم تكلفة المنتجات الفلاحية المحلية، معتبرًا أن ذلك سيكون خطوة أساسية لتحفيز الاستهلاك المحلي. وأكد أن رهانات اقتصاد الجزائر تقوم بشكل أساسي على المنتجات الفلاحية، التي تمتلك آفاقًا كبيرة، وأن تشجيع الاستهلاك المحلي سيسهم بشكل مباشر في زيادة الإنتاج ودفع عجلة الاقتصاد الوطني.


الشروق
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
تُضاهي إنتاج 2000 بيت بلاستيكي.. تسويق بذور فلفل مغشوشة بسطيف
كشف رئيس المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك، زبدي مصطفى، عن حالة غش واسعة في تسويق بذور فلفل 'كوتش' ذات نوعية رديئة في ولاية سطيف، مما أدى إلى تضرر العديد من الفلاحين الذين فقدوا كامل محصولهم من الفلفل الأخضر. وأفاد زبدي أنه قد تم الكشف عن القضية بعد التحقيقات التي أُجريت بالتواصل مع الشركة المستوردة للبذور، حيث تبين أن المشكلة تتعلق بغش وتزوير في البذور المتداولة في السوق. وأكدت التقديرات أن البذور المغشوشة التي تم بيعها تكفي لإنتاج ما يعادل 2000 بيت بلاستيكي من الفلفل، مما يسلط الضوء على حجم الخسائر التي تكبدها الفلاحون جراء هذه الفضيحة. وفي هذا السياق، أعلن زبدي مصطفى عن وجود مرافقة من قبل المنظمة لتقديم شكوى جماعية، مؤكدًا أن الإجراءات القانونية ستُتخذ بشكل عاجل لفتح تحقيق حول القضية ومعرفة المتسببين في عملية الغش والتلاعب. وفيما يتعلق بالحادثة، أصدرت شركة 'ش.ذ.م.م. أقرو كزنسولتينج الدولية' بيانًا توضح فيه أن دفعة من بذور الفلفل 'كوتش' التي يتم تداولها حاليًا في السوق غير موثقة ولم تُوزع من قبل الشركة. وحسب البيان، فإن الدفعة تحمل المعلومات التالية: -رقم الحصة: 104446362. -الدفعة (Batch): 02311886438. -المنشأ: المكسيك. -تاريخ الإغلاق: 03/2023. -موسم الحصاد: 2023. وأوضحت الشركة أن هذه البذور هي دفعة مزورة، وأنها تتنصل من أي مسؤولية تتعلق بجودة هذه البذور أو أدائها الزراعي أو قابليتها للتتبع. كما حثت الشركة الفلاحين على توخي الحذر عند شراء البذور والشراء فقط من الموزعين المعتمدين لضمان أصالة المنتجات. وأخيرًا، أكدت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك أنها ستواصل متابعة هذه القضية عن كثب حتى يتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لحماية حقوق الفلاحين والمستهلكين في السوق الجزائرية.


الشروق
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشروق
الفرق بين أصناف الحليب ومزايا كل نوع.. منظمة حماية المستهلك تُوضح
قدمت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك، الخميس، نصائح هامة حول كيفية اختيار نوع الحليب الأنسب وفقًا للاحتياجات الصحية والفوائد المختلفة. حيث تناولت المنظمة الفرق بين أصناف الحليب المتاحة في الأسواق الجزائرية وشرح مزايا كل نوع. 1. حليب كامل الدسم: حليب يحتوي على كامل محتواه من الدهون التي تقدر بحوالي 3.5% من الوزن الإجمالي للحليب، ولم تُنزع منه أي دهون. – الفوائد: يعتبر هذا النوع مفيدًا للأطفال خاصةً، إضافةً إلى البالغين الذين يرغبون في زيادة الوزن. كما يحتوي على فيتامينات مهمة مثل فيتامين D الذي يعزز الصحة العامة. 2. حليب منزوع الدسم جزئيًا (قليل الدسم): يحتوي هذا الحليب على نسبة أقل من الدهون مقارنةً بالحليب الكامل، مع إضافة بعض الفيتامينات المنزوعة. – الفوائد: يعد هذا النوع مصدرًا رئيسيًا للبروتين، حيث أن نسبة البروتين فيه مرتفعة مقارنةً بسعراته الحرارية. يعتبر خيارًا جيدًا للأشخاص الذين يبحثون عن توازن بين البروتين والسعرات الحرارية. 3. حليب منزوع الدسم كليًا: يتميز هذا النوع بقوام مائي غالبًا ما يفقد الطعم المميز للحليب بسبب إزالة الدهون بالكامل. – الفوائد: يعد الخيار الأمثل لمرضى الكولسترول، السكري، وضغط الدم المرتفع. كما أن هذا النوع غني بالفيتامين D، ومناسب أيضًا للأشخاص الذين يتبعون حمية غذائية لإنقاص الوزن. 4. حليب خالٍ من اللاكتوز: يُضاف لهذا النوع إنزيم يساعد على فك الاكتوز (السكر الطبيعي الموجود في الحليب)، مما يجعله مناسبًا للأشخاص الذين يعانون من حساسية اللاكتوز. – الفوائد: يُنصح به للأشخاص الذين يعانون من الغازات أو الانتفاخات المعوية، ويعتبر بديلاً ممتازًا للأشخاص الذين يعانون من مشاكل هضمية تتعلق باللاكتوز. وبناءً على هذه المعلومات، يمكن للمستهلكين اختيار نوع الحليب الذي يتناسب مع احتياجاتهم الصحية وتفضيلاتهم الغذائية.