أحدث الأخبار مع #الهيئة_الملكية_لمدينة_الرياض


عكاظ
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
انطلاق مهرجان الرياض لموسيقى الأفلام 30 الجاري.. يعرض 4 أعمال شهيرة
أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض تنظيم النسخة الثانية من مهرجان الرياض لموسيقى الأفلام في القاعة الحمراء بجامعة الأميرة نورة خلال الفترة من 30 يوليو إلى 8 أغسطس، بالتزامن مع بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية في بوليفارد سيتي. يعرض المهرجان 4 أفلام شهيرة مع موسيقاها الحيّة تتضمن Top Gun: Maverick يُعرض من 30 يوليو حتى 2 أغسطس، ويجمع بين موسيقى زيمر ولورن بالف وهارولد فالتر ماير. The Lion King يُعرض في 1 و2 أغسطس، وتُقدم فيه الموسيقى التي أصبحت جزءًا من الذاكرة الجماعية لعشاق ديزني. Back to the Future يُعرض في 5 و6 أغسطس، بموسيقى من تأليف آلان سيلفستري التي ساهمت في ترسيخ الفيلم واحداً من كلاسيكيات الثمانينيات. Pirates of the Caribbean: The Curse of the Black Pearl يُعرض في 7 و8 أغسطس، ويُعتبر أحد أبرز أعمال زيمر في المزج بين الإثارة والموسيقى الروائية. شهدت النسخة الأولى من المهرجان عام 2023 عروضاً مميزة لأوركسترا آندي بريك وموسيقى ألعاب الفيديو الشهيرة، كما تألق الموسيقار أرنست فان تيل في تقديم موسيقى أفلام عالمية مثل «Harry Potter» و«Star Wars». يأتي هذا الحدث ضمن مبادرات قطاع نمط الحياة في الهيئة الملكية، ضمن جهود تهدف إلى تنويع الخيارات الترفيهية والثقافية، وتعزيز مكانة الرياض مركزاً رائداً للفنون والابتكار الثقافي في المنطقة. أخبار ذات صلة


الأنباء السعودية
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء السعودية
عام / "الإذاعة والتلفزيون" تسعى إلى بناء شراكات إستراتيجية لتعزيز تنافسية المملكة في قطاع الإعلام
الرياض 20 محرم 1447 هـ الموافق 15 يوليو 2025 م واس عُقد في الرياض اليوم، لقاء تنسيقي بين هيئة الإذاعة والتلفزيون وهيئة تطوير بوابة الدرعية والهيئة الملكية لمدينة الرياض؛ بهدف بحث أوجه التعاون الإعلامي وتعزيز المواءمة مع المشاريع الوطنية الكبرى في العاصمة، في سياق يعكس ما تشهده المملكة من حراك تنموي شامل تقوده رؤية المملكة 2030. حضر الاجتماع الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون محمد الحارثي، والرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية جيري إنزيريلو، والمهندس المشرف العام على قطاع تسويق المدينة وتشجيع الاستثمار في الهيئة الملكية لمدينة الرياض مازن أحمد تمار، إلى جانب عدد من القيادات التنفيذية من الجانبين. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي الهيئة إلى بناء شراكات إستراتيجية مع الجهات الوطنية، بما يُسهم في دعم منظومة المحتوى الوطني، وتوفير بنى تحتية متكاملة تدعم تطلعات المملكة في أن تكون الرياض مركزًا إقليميًا مؤثرًا للإنتاج الإعلامي والثقافي. وأوضح الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون أن هذه الشراكات تمثّل لبنات في بناء بيئة إعلامية حديثة وفاعلة، تُسهم في توطين صناعة المحتوى، وتمكين المواهب الوطنية، وتعزيز تنافسية المملكة في قطاع الإعلام على المستويين الإقليمي والدولي.


العربية
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
مترو الرياض: شريان حديث يحتاج إلى نبض أطول
من يُراقب تحولات الرياض خلال العقد الأخير، يرى مدينة تُعيد رسم ملامحها على خرائط العالم كعاصمةٍ حديثة، نابضة، تتقدّم بثقة في مشاريع التنقُّل والبنية التحتية. وفي قلب هذه التحولات، يبرز مشروع «مترو الرياض» كأحد أبرز رموز الرؤية المستقبلية، بل كضمانة أساسية لكفاءة المدينة في عصر ما بعد النفط. لكن لِنكن واقعيين: نجاح البنية لا يُقاس بجمال الهيكل، بل بمدى فعالية خدمتها للمواطن وملاءمتها لإيقاع المدينة! ومع الزخم السكاني المتصاعد، والضغط المتزايد على الشوارع، بات من الضروري أن تُراجع، الهيئة الملكية لمدينة الرياض وشركة مارو العاصمة Camco، ساعات تشغيل المترو وعدد عرباته، لتتحول من منظومة «جميلة ومحدودة» إلى منظومة «ذكية وفعالة». حالياً، يبدأ تشغيل المترو عند الساعة 6 صباحاً ويتوقف عند منتصف الليل... لكن هذا التوقيت لا يخدم قطاعاتٍ كاملة من سكان المدينة: • العاملون في القطاع الصحي والفندقي والمطاعم، الذين تبدأ أو تنتهي وردياتهم في ساعات الفجر أو ما بعد منتصف الليل.. • الطلبة الجامعيون والموظفون من أطراف المدينة الذين يحتاجون للوصول مبكراً أو العودة متأخراً. • الزوار والسياح، خصوصاً في موسم الصيف والفعاليات، الذين يتفاجؤون بإغلاق المترو في وقت الذروة السياحية ليلاً مع ارتفاع درجات الحرارة. الحل؟ أن يمتد التشغيل إلى الساعة 2 بعد منتصف الليل، وبعدها يكون كل التوقيت نصف ساعة برسوم ثلاثة أضعاف رسوم ساعات اليوم. فمدينة إسطنبول كمثال عملي ومباشر، المترو يعمل 24 ساعة في طوال الأسبوع.. فقط في الفترة من منتصف الليل حتى السادسة صباحاً، تقلص عدد الرحلات إلى رحلة كل 30 دقيقة بتعرفة ثلاثية على الراكب (بدلًا من 4 ريالات تصبح 12 ريالاً)؛ وهو ما يموّل تكلفة التشغيل ويحافظ على التوازن المالي للمشروع. بمعنى آخر: الخدمة مستمرة، الاقتصاد مستمر، والراحة متاحة.. لكن بسعرٍ أعلى يوافق عليه المستخدم؛ لأنه يعرف أن البديل هو فقدان الوقت والتعب أو دفع تكلفة أوبر وسيارات الأجرة. الأزمة اليوم هي الزحام وقت الذروة الذي أصبح لا يطاق واختلطت فيه درجه الأولى مع العامة مع الحرارة والنفس والروائح تحولت التجربة الى عقاب.... فقد بات واضحاً أن عدد العربات الحالية لا يستوعب الضغط اليومي، خاصة في المحطات الحيوية مثل العُليا، الملك عبد الله، والبريد المركزي... وSTC. في أوقات الذروة، يتحول المترو إلى «علبة سردين متحركة»، ولا يجد كثير من الركاب فرصة للركوب إلا بعد مرور قطارين أو ثلاثة! فلماذا لا يكون القطار كل 3 دقائق كحد أقصى من 7 صباحاً إلى 10 مساءً. ختاماً: هل نُريد مترو للافتتاحات أم مترو للمستقبل؟ المترو ليس مشروعاً لتزيين صورة المدينة بل لخدمتها... وليس لإنهاء الزحمة فحسب، بل لتنظيم الحياة اليومية! والناس لن تتخلى عن سياراتهم إذا كان المترو لا يخدمهم في الأوقات الحرجة، أو لا يضمن لهم مقعداً في زحامٍ خانق. مترو الرياض يحتاج نبضاً أطول، وخطى أسرع، ورؤية تشغيلية توازي طموح بنيته التحتية... والمعادلة ليست صعبة: مدّد التشغيل، زد عدد العربات، وامنح المواطن ما يستحقه من راحة وجودة حياة. الرياض تستحق الأفضل.. فليكن قطار الرياض على قدر التحدي.


الرياض
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
انضمام معهد «مارانغوني» العالمي للأزياء للحي الإبداعي في الرياض
أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض توقيع اتفاقية شراكة إستراتيجية مع معهد مارانغوني العالمي، أحد أبرز المعاهد المتخصِّصة في تعليم الأزياء والتصميم، لينضمَّ بذلك رسميًّا إلى الحي الإبداعي في مدينة الرياض، في إطار جهودها لترسيخ مكانة الرياض وتعزيز دورها؛ بوصفها عاصمة عالمية للصناعات الثقافية والإبداعية، ووجهة للابتكار والمعرفة، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم الاقتصاد الإبداعي، وتطوير قطاعاته الحيوية. وكان مجلس إدارة الهيئة قد أطلق في فبراير الماضي مبادرة الحي الإبداعي التي يحتضن مرحلتها الأولى مركز الملك عبدالله المالي (كافد)؛ إسهامًا في دعم الاقتصاد الإبداعي في المملكة، من خلال تعزيز فرص التعاون بين المواهب والشركات المحلية والدولية، وجذب الشركات العالمية في ثلاثة قطاعات رئيسة، وهي: الإعلام (الألعاب، والإنتاج التلفزيوني والتوزيع، وتسجيل الأعمال الموسيقية، وتوزيعها)؛ والثقافة (الفنون الأدائية، والفنون البصرية)، وتقنيات الإعلام (منصَّات التواصل الاجتماعي، وبرمجيات تكنولوجيا الإعلام والإعلان والعلاقات العامة). وقد جاء انضمام المعهد -الذي يبدأ نشاطه رسميًّا في أغسطس 2025م-، للحي الإبداعي نتيجة تعاون إستراتيجي بين الهيئة الملكية لمدينة الرياض وهيئة الأزياء التابعة لوزارة الثقافة، عقب دراسات هدفت إلى تحديد احتياجات قطاع الأزياء المحلي والعالمي، ووضع الأسس لبرامج تعليمية رفيعة المستوى تُسهم في تمكين الكفاءات الوطنية، وتلبية تطلُّعات الأجيال الجديدة من المصممين والمبدعين السعوديين. ويُعدُّ معهد مارانغوني، الذي تأسس عام 1935م في ميلانو الإيطالية، من أبرز المؤسسات الأكاديمية العالمية في مجالات الأزياء، التصميم، وإدارة المنتجات الفاخرة، وله فروع في مدن عالمية، مثل: باريس، ولندن، وميامي، ويضمُّ طلابًا من أكثر من 100 جنسية؛ ما يعكس مكانته، وما يمثِّله من مرجعية دولية في تعليم الفنون والموضة. ومن المقرَّر أن يتيح المعهد في مقره الجديد بالرياض، برامج أكاديمية متقدِّمة، تم تصميمها خصيصًا لتواكب احتياجات سوق الأزياء السعودي والعالمي، مع التركيز على دمج التراث الثقافي المحلي بالمعايير العالمية للإبداع والتصميم, كما سيوفر المعهد بيئة تعليمية حديثة تفاعلية، تتيح للطلاب الاستفادة من ديناميكية الرياض، كونها مركزًا متناميًا للصناعات الإبداعية. وأوضح المهندس نائب الرئيس المكلف لقطاع تسويق المدينة وتشجيع الاستثمار بالهيئة مازن بن أحمد تمار، أنَّ معهد مارانغوني أحد أبرز المؤسسات التعليمية المتخصِّصة في الأزياء على مستوى العالم، ويتمتع بخبرة تتجاوز 90 عامًا في إعداد القيادات الإبداعية، وتطوير المهارات التقنية؛ مما يتيح له تبنِّي برامج تمزج بين الهوية السعودية والتعليم العالمي؛ بهدف بناء جيل جديد من المصممين القادرين على قيادة مستقبل صناعة الأزياء في المملكة. وأكد سفير إيطاليا لدى المملكة كارلو بالدوتشي, أنَّ الاتفاقية بين الهيئة الملكية لمدينة الرياض ومعهد مارانغوني تمثِّل علامة فارقة ومهمَّة لانطلاق صناعة إبداعية قوية في المملكة العربية السعودية بالتعاون مع إيطاليا، وهي تبشر بمستقبل واعد للمنظومة الإبداعية في الرياض. وأعربت المدير العام لمجموعة معهد مارانغوني ستيفانيا فالنتي، عن امتنانها للدعم الذي حظيت به المبادرة, موجهةً الشكر إلى الهيئة الملكية لمدينة الرياض، وهيئة الأزياء، ووزارة الثقافة، ووزارة الاستثمار، على دعمهم الكبير, وحرصهم على الاستثمار في المواهب السعودية، منوهة أنَّ المعهد سيقدِّم خبراته العالمية لتمكين جيل جديد من قادة الأزياء السعوديين، والإسهام في بناء قطاع متجدِّد يعكس الهوية الوطنية للمملكة. ويُقدّم المعهد بالشراكة مع هيئة الأزياء برنامج دبلوم تدريبيًا لمدة 3 سنوات مخصَّص للطلبة السعوديين الراغبين في تطوير مسيرتهم المهنية في صناعة الأزياء، ويشتمل على 50 منحة دراسية جزئية لخريجي الثانوية العامة أو ما يعادلها، وفق آلية اختيار تنافسية أُطلقت رسميًّا في 17 مارس 2025م عبر موقع المعهد. يعد افتتاح المعهد خطوة نوعية نحو تأسيس بيئة متكاملة لصناعة الأزياء في المملكة، حيث تمثل المبادرة استثمارًا مباشرًا في رأس المال البشري، وتسهم في تأهيل كفاءات وطنية قادرة على المنافسة عالميًا ضمن منظومة مزدهرة ومستدامة.


صحيفة سبق
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة سبق
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تعلن انضمام معهد مارانغوني العالمي للأزياء للحي الإبداعي
أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض توقيع اتفاقية شراكة إستراتيجية مع معهد مارانغوني العالمي، أحد أبرز المعاهد المتخصِّصة في تعليم الأزياء والتصميم، لينضمَّ بذلك رسميًّا إلى الحي الإبداعي في مدينة الرياض، في إطار جهودها لترسيخ مكانة الرياض وتعزيز دورها بوصفها عاصمة عالمية للصناعات الثقافية والإبداعية، ووجهة للابتكار والمعرفة، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم الاقتصاد الإبداعي وتطوير قطاعاته الحيوية. وكان مجلس إدارة الهيئة قد أطلق في فبراير الماضي مبادرة الحي الإبداعي التي يحتضن مرحلتها الأولى مركز الملك عبدالله المالي (كافد)، إسهامًا في دعم الاقتصاد الإبداعي في المملكة، من خلال تعزيز فرص التعاون بين المواهب والشركات المحلية والدولية، وجذب الشركات العالمية في ثلاثة قطاعات رئيسة، وهي: الإعلام (الألعاب، والإنتاج التلفزيوني والتوزيع، وتسجيل الأعمال الموسيقية وتوزيعها)، والثقافة (الفنون الأدائية، والفنون البصرية)، وتقنيات الإعلام (منصات التواصل الاجتماعي، وبرمجيات تكنولوجيا الإعلام والإعلان والعلاقات العامة). وقد جاء انضمام المعهد - الذي يبدأ نشاطه رسميًّا في أغسطس 2025م - للحي الإبداعي، نتيجة تعاون إستراتيجي بين الهيئة الملكية لمدينة الرياض وهيئة الأزياء التابعة لوزارة الثقافة، عقب دراسات هدفت إلى تحديد احتياجات قطاع الأزياء المحلي والعالمي، ووضع الأسس لبرامج تعليمية رفيعة المستوى تُسهم في تمكين الكفاءات الوطنية، وتلبية تطلُّعات الأجيال الجديدة من المصممين والمبدعين السعوديين. ويُعدُّ معهد مارانغوني، الذي تأسس عام 1935م في ميلانو الإيطالية، من أبرز المؤسسات الأكاديمية العالمية في مجالات الأزياء، التصميم، وإدارة المنتجات الفاخرة، وله فروع في مدن عالمية مثل: باريس، ولندن، وميامي، ويضم طلابًا من أكثر من 100 جنسية؛ ما يعكس مكانته، وما يمثِّله من مرجعية دولية في تعليم الفنون والموضة. ومن المقرَّر أن يتيح المعهد في مقره الجديد بالرياض برامج أكاديمية متقدِّمة، تم تصميمها خصيصًا لتواكب احتياجات سوق الأزياء السعودي والعالمي، مع التركيز على دمج التراث الثقافي المحلي بالمعايير العالمية للإبداع والتصميم، كما سيوفر المعهد بيئة تعليمية حديثة تفاعلية تتيح للطلاب الاستفادة من ديناميكية الرياض كونها مركزًا متناميًا للصناعات الإبداعية. وأوضح المهندس نائب الرئيس المكلّف لقطاع تسويق المدينة وتشجيع الاستثمار بالهيئة، مازن بن أحمد تمار، أنَّ معهد مارانغوني أحد أبرز المؤسسات التعليمية المتخصِّصة في الأزياء على مستوى العالم، ويتمتع بخبرة تتجاوز 90 عامًا في إعداد القيادات الإبداعية وتطوير المهارات التقنية، مما يتيح له تبنِّي برامج تمزج بين الهوية السعودية والتعليم العالمي، بهدف بناء جيل جديد من المصممين القادرين على قيادة مستقبل صناعة الأزياء في المملكة. وأكد سفير إيطاليا لدى المملكة، كارلو بالدوتشي، أنَّ الاتفاقية بين الهيئة الملكية لمدينة الرياض ومعهد مارانغوني تمثِّل علامة فارقة ومهمَّة لانطلاق صناعة إبداعية قوية في المملكة العربية السعودية بالتعاون مع إيطاليا، وهي تبشِّر بمستقبل واعد للمنظومة الإبداعية في الرياض. وأعربت المدير العام لمجموعة معهد مارانغوني، ستيفانيا فالنتي، عن امتنانها للدعم الذي حظيت به المبادرة، موجِّهةً الشكر إلى الهيئة الملكية لمدينة الرياض، وهيئة الأزياء، ووزارة الثقافة، ووزارة الاستثمار على دعمهم الكبير وحرصهم على الاستثمار في المواهب السعودية، منوّهة بأنَّ المعهد سيقدِّم خبراته العالمية لتمكين جيل جديد من قادة الأزياء السعوديين، والإسهام في بناء قطاع متجدِّد يعكس الهوية الوطنية للمملكة. ويُقدِّم المعهد، بالشراكة مع هيئة الأزياء، برنامج دبلوم تدريبيًا لمدة 3 سنوات مخصَّصًا للطلبة السعوديين الراغبين في تطوير مسيرتهم المهنية في صناعة الأزياء، ويشتمل على 50 منحة دراسية جزئية لخريجي الثانوية العامة أو ما يعادلها، وفق آلية اختيار تنافسية أُطلقت رسميًّا في 17 مارس 2025م عبر موقع المعهد. يُعد افتتاح المعهد خطوة نوعية نحو تأسيس بيئة متكاملة لصناعة الأزياء في المملكة، حيث تمثِّل المبادرة استثمارًا مباشرًا في رأس المال البشري، وتسهم في تأهيل كفاءات وطنية قادرة على المنافسة عالميًا ضمن منظومة مزدهرة ومستدامة.