أحدث الأخبار مع #الوقاية_من_الأمراض


الرياض
منذ 7 ساعات
- صحة
- الرياض
سعود بن نهار يلتقي المدير التنفيذي لهيئة الصحة العامة بالقطاع الغربي
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز محافظ الطائف بمكتبه اليوم، المدير التنفيذي لهيئة الصحة العامة بالقطاع الغربي الدكتور سري بن إبراهيم عسيري، ووفد القطاع الغربي، ومكتب هيئة الصحة العامة بالطائف. واطلّع سموه خلال اللقاء على جهود الهيئة، ودورها في تعزيز الصحة العامة في محافظة الطائف، وأهداف الهيئة لحماية وتحسين الصحة العامة بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 والتحول الصحي، والوقاية من الأمراض، وتوفير معلومات الصحة العامة لدعم تحقيق الأمن الصحي.


عكاظ
منذ يوم واحد
- صحة
- عكاظ
أمير نجران يُدشّن مرصد الصحة السكانية بالمنطقة ومشروع المسح الصحي السعودي
دشَّن أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، اليوم، المعرض الأول للصحة السكانية في فرع وزارة الصحة بالمنطقة، وذلك ضمن برامج فرع وزارة الصحة؛ التي تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بالصحة العامة والارتقاء بجودة الحياة وصولاً لمجتمع صحي وحيوي. واطّلع على مهمات وبرامج الصحة السكانية أحد مشاريع التحول الصحي التي تهدف إلى معرفة حاجات السكان ورفع جودة الحياة وزيادة متوسط العمر الافتراضي، كما أطلق مشروع المسح الصحي العالمي للمملكة 2025، الذي يستهدف في منطقة نجران 656 أسرة من مختلف المحافظات؛ ويهدف إلى بناء قاعدة بيانات صحية متكاملة. ويشمل المسح الصحي فحص عددٍ من الأمراض المزمنة، من بينها: ارتفاع ضغط الدم، والسكري، وقياس النظر، ومعدلات النشاط البدني، والطول والوزن، وفحوصات الدم. وتعزيزاً للدور الوقائي، أطلق أمير نجران قافلة الأمير جلوي التوعوية؛ التي تهدف إلى رفع الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع، والتوعية بأهمية الوقاية من الأمراض المزمنة ومعرفة الأرقام الحيوية، التي تستهدف الأماكن العامة والمولات. كما دشّن أمير نجران مرصد الصحة السكانية بمنطقة نجران، الذي يمثل منصة معلوماتية متقدمة لرصد المؤشرات الصحية وتحليلها، في خطوة تسهم في دعم التخطيط الصحي، واتخاذ القرارات المبنية على البيانات، انسجاماً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. أخبار ذات صلة

مجلة سيدتي
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة سيدتي
الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط.. تدشين البرنامج الشخصي الشامل لإدارة الوزن بأبوظبي
في إطار يستهدف تمكين الأفراد من تحسين نمط حياتهم والوقاية من الأمراض المزمنة، وإيمانًا بأهمية خفض معدلات الإصابة بأمراض مزمنة مثل السكري من النوع الثاني، أمراض القلب، وبعض أنواع السرطان، أطلق البرنامج الشخصي الشامل لإدارة الوزن من قبل دائرة الصحة بأبوظبي ومركز أبوظبي للصحة العامة. ويأتي البرنامج ضمن مبادرة شاملة تهدف إلى ت حقيق إدارة مستدامة للوزن وتعزيز نمط الحياة النشط، ويجمع بين الأدوات الرقمية والدعم السريري ونموذج مبتكَر للتعويضات المالية، ما يوفِّر للمشاركين خطة صحية شخصية وشاملة تواكب احتياجاتهم، وتدعم تحقيق نتائج مستدامة. ولعل من الركائز الأساسية التي يسعى البرنامج لتحقيقها تحسين جودة الحياة وزيادة متوسط العمر الصحي، بما يؤكد التزام أبوظبي بالابتكار والريادة في مجال الرعاية الصحية الوقائية الشخصية. البرنامج الشخصي الشامل لإدارة الوزن بأبوظبي يوفر البرنامج للمؤهلين من حاملي بطاقة ثقة، ذو الـ18 عامًا أو أكثر، ويعانون من زيادة في الوزن والسمنة، خطة صحية شاملة تبدأ بالكشف المبكر وتقديم الدعم السلوكي اللازم، والتدخلات السريرية حسب الحاجة الطبية، كما يقدم البرنامج متابعة طويلة الأمد لضمان تحقيق نتائج مستدامة. وتعليقًا على تدشين البرنامج الشامل لإدارة الوزن، أوضحت الدكتورة نورة الغيثي، وكيل دائرة الصحة – أبوظبي: "تركيزنا لا ينصبُّ على إدارة الوزن فحسب، بل على الصحة عموماً. ويدعم هذا البرنامج رؤيتنا نحو مجتمعٍ نشطٍ وواعٍ صحياً يُمكِّن الأفراد من خلال حلول علمية وشخصية؛ فإدارة الوزن لا يمكن أن تعتمد على نهج واحد للجميع، ولهذا صمَّمنا البرنامج ليقدِّم لكلِّ فرد برنامجاً مصمَّماً وفق احتياجاته لتمكينه من تحقيق نتائج ملموسة ترفع جودة حياته". وعن صعوبة رحلة فقدان الوزن، والتزام أبوظبي المستمر بتوفير حلول صحية مخصصة ووقائية تستهدف تحسين صحة الأفراد، علق الدكتور راشد عبيد السويدي، المدير العام لمركز أبوظبي للصحة العامة، وقال: "ندرك أنَّ فقدان الوزن أو زيادة النشاط البدني ولو بشكل طفيف يمكن أن يقلِّل بشكل كبير من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة". وتابع: "تفتقر الأنظمة الصحية التقليدية غالباً إلى مسارات واضحة للأطباء لدعم مرضاهم في تبنّي نمط حياة نشط يدعم العادات الصحية، وهنا يأتي دور البرنامج في سدِّ هذه الفجوة وتمكين أفراد المجتمع من إدارة صحتهم بفاعلية وتحسين جودة حياتهم". مسار المتابعة للبرنامج الشامل لإدارة الوزن يقدم البرنامج الشخصي الشامل لإدارة الوزن خطة صحية مخصصة تناسب احتياجات كل فرد، تشمل أول مرحلة فيها الفحص الاستباقي، وبرنامج دعم الصحة السلوكية، والتدخلات السريرية عند الحاجة. بعد ذلك يتم تقديم خطة دعم طويلة الأمد تتضمن الفحص الاستباقي لتقييم المؤشرات الصحية والتمثيل الغذائي، وتحديد عوامل الخطورة المرتبطة بزيادة الوزن والسمنة مبكراً، وتصل فترة البرنامج لـ16 أسبوعًا قابلة للتمديد لأكثر من عام حسب الحالة. ويتم الإشراف على خطة البرنامج في وجود رعاية طبية مخصصة، بناءً على احتياجات كل مشارك، تسهم في تقديم الدعم السلوكي لتغيير نمط الحياة، وتتضمن الخطة أيضًا: تقديم تدريب فردي وتوجيهات في التغذية والنشاط البدني. توفير متابعات دورية عبر تطبيق "صحتنا"، وتدخُّلات سريرية تشمل الأدوية عند الحاجة، تحت إشراف طبي دقيق. توفير خطة دعم مستدامة تشمل المتابعة الغذائية والبدنية. التقييم الصحي المستمر، وخطط طبية للانتقال الآمن من العلاج السريري إلى أسلوب حياة صحي مستدام. تابعي أيضا


صحيفة سبق
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
"الصحي السعودي": مؤشرات صامتة تكشف صحة قلبك.. لا تنتظر العَرَض الأول!
أكد المجلس الصحي السعودي، ممثلًا بـ المركز الوطني للقلب، على أهمية إجراء الفحوصات الطبية الدورية لتقييم حالة القلب وتحديد المخاطر الصحية المحتملة في الوقت المناسب، بهدف اتخاذ التدابير الوقائية المبكرة. وشدد المجلس على أن الكشف المبكر يُعد خطوة حاسمة في الوقاية من أمراض القلب، موصيًا بضرورة الحرص على قياس عدد من المؤشرات الحيوية بانتظام، أبرزها: ضغط الدم في حالة الراحة، مستوى السكر في الدم، الدهون الثلاثية، الكوليسترول الكلي وخاصة الكوليسترول الضار (LDL)، بالإضافة إلى معدل ضربات القلب في وضعية الراحة، وقياس كتلة الجسم. وأوضح أن هذه المؤشرات تُعد أدوات تشخيصية مهمة تُسهم في بناء صورة شاملة عن الحالة الصحية للقلب، مما يمكّن الأطباء من اتخاذ قرارات مبكرة وتوصيات فعالة للوقاية أو العلاج. واختتم المجلس حملته التوعوية بالتأكيد على أن: "الوقاية تبدأ بالفحص.. وصحة القلب قرار بيدك، فلا تؤجله".


الغد
٣١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
حل بسيط للوصول إلى مناعة قوية ومزاج جيد
كشفت أحدث الأبحاث العلمية أن الحل الناجع للعديد من مشاكلنا الصحية اليومية قد لا يكون في الأدوية الباهظة الثمن أو في الحميات القاسية، بل في مكان واحد في الجسم. اضافة اعلان وتؤكد كاتي ويلسون، الرئيسة التنفيذية لشركة "بليويلي"، أن صحة الأمعاء هي هذا المكان والأساس الذي تبنى عليه كل جوانب صحتنا، من المناعة إلى المزاج، ومن نضارة البشرة إلى الوقاية من الأمراض المزمنة. ففي حين ينفق الكثيرون أموالا طائلة على وسائل تحسين الصحة المعقدة، يبرز حل بسيط ومتاح للجميع: الألياف الغذائية. فهذه المادة التي طالما قللنا من شأنها، تثبت الدراسات الآن أنها قد تكون "السلاح السري" الذي نبحث عنه لمواجهة أمراض العصر، من السكري إلى أمراض القلب والباركنسون وحتى بعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون. ومن المثير للدهشة أن هذا الاكتشاف ليس جديدا كليا، فقد عرفته الحضارات القديمة بالحدس، لكن العلم الحديث بدأ للتو في كشف الأسرار العلمية من وراء هذه الحكمة القديمة. واليوم، بدأ هذا الوعي ينتشر بين المشاهير وخبراء الصحة، ما يفتح الباب أمام نهج جديد في العناية بالصحة يعتمد على الوقاية والعلاج من الداخل إلى الخارج. ويشير الخبراء إلى أن الألياف لا تنظم عملية الهضم فحسب، بل تساعد على التحكم في الوزن، وتقليل خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وتحسين المزاج، وإدارة الإجهاد، وتعزيز المناعة. وتشدد كاتي على ضرورة بدء تناول الألياف بشكل يومي من خلال دمجها في نظامنا الغذائي. وتشمل هذه الأغذية الحبوب الكاملة والبقوليات والفواكه مثل الأفوكادو والتوت، والخضروات كالبروكلي والخرشوف، بالإضافة إلى المكسرات والبذور المغذية. وفي الختام، فإن العناية بصحة الأمعاء ليست رفاهية، بل استثمار في صحتك الحالية والمستقبلية. وبدلا من البحث عن حلول معقدة، ابدأ بهذه الخطوة البسيطة التي قد تغير حياتك من الداخل إلى الخارج. تذكر أن الأمعاء الصحية اليوم هي ضمان لجسم أكثر شبابا وحيوية في الغد. نيويورك بوست