أحدث الأخبار مع #باركنسون؟


أخبار اليوم المصرية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
ما وراء زيادة حالات الإصابة بباركنسون
مرض باركنسون هو اضطراب تنكسي عصبي تدريجي، يؤثر في المقام الأول على الوظيفة الحركية، وتؤثر تلك الحالة المنهكة، التي تتميز بالهزات والتصلب وصعوبة الحركة، على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم، ولكن في السنوات الأخيرة، ازدادت معدلات الإصابة بمعدل ينذر بالخطر، مما دفع الخبراء إلى التحقيق في الأسباب الكامنة وراء هذه الزيادة. ووفقًا لما جاء بموقع «news 18»، فلقد تشير الأبحاث الحالية إلى أن انتشار مرض باركنسون يزداد بشكل كبير مع تقدم العمر، خاصة لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا فما فوق، كما ألقت Neurology Live الضوء على بعض هذه الاتجاهات إذ تظهر البيانات ارتفاعًا ثابتًا في حالات مرض باركنسون ضمن الفئات العمرية 65-74 عامًا و75-84 عامًا عبر عينات الدراسة المختلفة. اقرأ أيضًا| الدوافع الرئيسية للارتفاع في حالات مرض باركنسون:- - تزايد شيخوخة السكان في جميع أنحاء العالم مع استمرار ارتفاع متوسط العمر المتوقع، يزداد أيضًا خطر الإصابة بالاضطرابات العصبية التنكسية المرتبطة بالعمر، بما في ذلك مرض باركنسون، ومع توقع وصول عدد السكان العالميين من الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 60 عامًا فما فوق إلى ملياري نسمة بحلول عام 2050، من المرجح أن يتصاعد عبء مرض باركنسون أكثر. لقد ارتبط ذلك بزيادة خطر الإصابة بمرض باركنسون، إذ تورطت المبيدات الحشرية ومبيدات الأعشاب والمعادن الثقيلة، مثل المنجنيز والرصاص، في تطور الاضطراب، ومع استمرار توسع التصنيع والتحضر، أصبح التعرض لعوامل الخطر البيئية هذه أكثر انتشارًا، مما قد يساهم في ارتفاع معدل الإصابة بمرض باركنسون. كيف يمكن إدارة مرض باركنسون؟ مع زيادة الإصابة بمرض باركنسون، يزداد الاهتمام بإدارته من خلال تحفيز الدماغ العميق، المعروف عمومًا باسم DBS، وهو إجراء عصبي يستلزم زرع أقطاب كهربائية في مناطق معينة من الدماغ، كما ذكرت Neurology Live، فإن DBS ليس مجرد علاج ولكنه تحولات نموذجية في إدارة مرض باركنسون. ومع تقدم التكنولوجيا، يمكن تحسين DBS لتلبية احتياجات المرضى الأفراد، وتحسين النتائج ونوعية الحياة، إذ أثبت الإجراء فعاليته في الحد من الهزات والصلابة، مما يسمح للمرضى بتحقيق مستوى معين من الاستقلالية في الأنشطة اليومية، ومع ذلك، فإن DBS هو مجرد جزء من الطيف العلاجي العام؛ وهناك علاجات أخرى لإدارة أعراض المرض، مثل الأدوية والعلاج الطبيعي والعلاج المهني وتغييرات نمط الحياة وما إلى ذلك.


بلد نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
إنجاز طبي.. اليابان تُعلن اكتشاف علاج لمرض «باركنسون» الفتاك
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إنجاز طبي.. اليابان تُعلن اكتشاف علاج لمرض «باركنسون» الفتاك - بلد نيوز, اليوم الجمعة 18 أبريل 2025 04:03 مساءً أعلنت جامعة كيوتو في اليابان عن نتائج مشجعة من تجربة سريرية في مراحلها الأولى والثانية لعلاج مرض باركنسون باستخدام خلايا دوبامينية مشتقة من خلايا جذعية مستحثة (iPS). وبحسب موقع nature، تُعد هذه التجربة من أوائل المحاولات الناجحة لاستخدام هذا النوع من الخلايا في علاج مرض تنكسي معقد كمرض باركنسون. ما هو مرض باركنسون؟ مرض باركنسون هو اضطراب عصبي تدريجي يؤثر في التحكم في الحركة والعضلات، ويزداد سوءاً مع مرور الوقت. يصيب غالباً من هم فوق الستين، ويُعد أكثر شيوعاً بين الرجال، مع وجود حالات نادرة في سن مبكرة نتيجة عوامل وراثية. زرع ثنائي الجانب لخلايا جذعية أجريت التجربة في مستشفى جامعة كيوتو على سبعة مرضى تتراوح أعمارهم بين 50 و69 عاماً وتلقى المشاركون زراعة لخلايا سلفية دوبامينية مشتقة من خلايا iPS في جانبي الجسم المخطط في الدماغ. وركزت التجربة على تقييم السلامة والآثار الجانبية خلال فترة متابعة امتدت لـ24 شهراً. لا أورام أو مضاعفات خطيرة وأظهرت نتائج التجربة عدم وجود أية مضاعفات خطيرة، مع تسجيل 73 حدثاً ضاراً خفيفاً إلى متوسط. كما لم تُلاحظ أي علامات على نمو مفرط للطُعوم أو تشكّل أورام، وهو ما يُعد تطوراً مهماً في ضمان أمان هذه التقنية. تحسُّن ملحوظ في الأعراض الحركية من بين المرضى الستة الذين خضعوا لتقييم الفعالية، أظهر أربعة تحسناً في درجات الحالة الحركية (OFF)، وخمسة تحسناً في حالة الحركة عند تناول الدواء (ON). سجل المرضى تحسناً بمتوسط 9.5 نقاط (20.4%) في الحالة OFF، و4.3 نقاط (35.7%) في الحالة ON، وفقاً لمقياس تقييم باركنسون المعتمد من جمعية اضطرابات الحركة (MDS-UPDRS III). كما تحسنت مراحل تصنيف Hoehn–Yahr في أربعة من المرضى، ما يشير إلى تحسن وظيفي فعلي في الأعراض اليومية. زيادة في إنتاج الدوبامين كشفت الفحوصات باستخدام مادة 18F-DOPA عن ارتفاع بنسبة 44.7% في معدل امتصاص الدوبامين في الجسم المخطط، مع زيادات أعلى في المجموعة التي تلقت جرعات أكبر. وهذا يشير إلى أن الخلايا المزروعة نجحت في إنتاج الدوبامين داخل الدماغ. آفاق مستقبلية واعدة تُظهر هذه النتائج أن خلايا iPS المشتقة من متبرعين (خلايا غير ذاتية) يمكن أن تنجو داخل الدماغ، وتنتج الدوبامين دون التسبب في أورام أو ردود فعل مناعية خطيرة. وتمثل هذه الدراسة خطوة مهمة نحو تطوير علاجات خلوية آمنة وفعالة لمرض باركنسون، وقد تُمهّد الطريق لمزيد من التجارب السريرية في المستقبل. وتحمل التجربة الرقم المرجعي jRCT2090220384، وقادها فريق بحثي برئاسة البروفيسور جون تاكاهاشي، أحد الرواد في مجال أبحاث الخلايا الجذعية، بالتعاون مع باحثين من مختلف التخصصات العصبية والسريرية في جامعة كيوتو. «باركنسون» يهدد حياة 25 مليون شخص وكانت دراسة جديدة حذرت من أن مرض باركنسون قد يؤثر في أكثر من 25 مليون شخص حول العالم بحلول عام 2050، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 112% مقارنة بحالات المرض في عام 2021. وقد أرجعت الدراسة المنشورة في موقع «هيلث سايت» الزيادة الكبيرة في الحالات إلى تقدم العمر في العديد من الدول.


صحيفة الخليج
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
إنجاز طبي.. اليابان تُعلن اكتشاف علاج لمرض «باركنسون» الفتاك
أعلنت جامعة كيوتو في اليابان عن نتائج مشجعة من تجربة سريرية في مراحلها الأولى والثانية لعلاج مرض باركنسون باستخدام خلايا دوبامينية مشتقة من خلايا جذعية مستحثة (iPS). وبحسب موقع nature، تُعد هذه التجربة من أوائل المحاولات الناجحة لاستخدام هذا النوع من الخلايا في علاج مرض تنكسي معقد كمرض باركنسون. ما هو مرض باركنسون؟ مرض باركنسون هو اضطراب عصبي تدريجي يؤثر في التحكم في الحركة والعضلات، ويزداد سوءاً مع مرور الوقت. يصيب غالباً من هم فوق الستين، ويُعد أكثر شيوعاً بين الرجال، مع وجود حالات نادرة في سن مبكرة نتيجة عوامل وراثية. زرع ثنائي الجانب لخلايا جذعية أجريت التجربة في مستشفى جامعة كيوتو على سبعة مرضى تتراوح أعمارهم بين 50 و69 عاماً وتلقى المشاركون زراعة لخلايا سلفية دوبامينية مشتقة من خلايا iPS في جانبي الجسم المخطط في الدماغ. وركزت التجربة على تقييم السلامة والآثار الجانبية خلال فترة متابعة امتدت لـ24 شهراً. لا أورام أو مضاعفات خطيرة وأظهرت نتائج التجربة عدم وجود أية مضاعفات خطيرة، مع تسجيل 73 حدثاً ضاراً خفيفاً إلى متوسط. كما لم تُلاحظ أي علامات على نمو مفرط للطُعوم أو تشكّل أورام، وهو ما يُعد تطوراً مهماً في ضمان أمان هذه التقنية. تحسُّن ملحوظ في الأعراض الحركية من بين المرضى الستة الذين خضعوا لتقييم الفعالية، أظهر أربعة تحسناً في درجات الحالة الحركية (OFF)، وخمسة تحسناً في حالة الحركة عند تناول الدواء (ON). سجل المرضى تحسناً بمتوسط 9.5 نقاط (20.4%) في الحالة OFF، و4.3 نقاط (35.7%) في الحالة ON، وفقاً لمقياس تقييم باركنسون المعتمد من جمعية اضطرابات الحركة (MDS-UPDRS III). كما تحسنت مراحل تصنيف Hoehn–Yahr في أربعة من المرضى، ما يشير إلى تحسن وظيفي فعلي في الأعراض اليومية. زيادة في إنتاج الدوبامين كشفت الفحوصات باستخدام مادة 18F-DOPA عن ارتفاع بنسبة 44.7% في معدل امتصاص الدوبامين في الجسم المخطط، مع زيادات أعلى في المجموعة التي تلقت جرعات أكبر. وهذا يشير إلى أن الخلايا المزروعة نجحت في إنتاج الدوبامين داخل الدماغ. آفاق مستقبلية واعدة تُظهر هذه النتائج أن خلايا iPS المشتقة من متبرعين (خلايا غير ذاتية) يمكن أن تنجو داخل الدماغ، وتنتج الدوبامين دون التسبب في أورام أو ردود فعل مناعية خطيرة. وتمثل هذه الدراسة خطوة مهمة نحو تطوير علاجات خلوية آمنة وفعالة لمرض باركنسون، وقد تُمهّد الطريق لمزيد من التجارب السريرية في المستقبل. وتحمل التجربة الرقم المرجعي jRCT2090220384، وقادها فريق بحثي برئاسة البروفيسور جون تاكاهاشي، أحد الرواد في مجال أبحاث الخلايا الجذعية، بالتعاون مع باحثين من مختلف التخصصات العصبية والسريرية في جامعة كيوتو. «باركنسون» يهدد حياة 25 مليون شخص وكانت دراسة جديدة حذرت من أن مرض باركنسون قد يؤثر في أكثر من 25 مليون شخص حول العالم بحلول عام 2050، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 112% مقارنة بحالات المرض في عام 2021. وقد أرجعت الدراسة المنشورة في موقع «هيلث سايت» الزيادة الكبيرة في الحالات إلى تقدم العمر في العديد من الدول.


نافذة على العالم
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : اليوم العالمى لمرض باركنسون "الشلل الرعاش".. ما أعراضه وطرق العلاج؟
الجمعة 11 أبريل 2025 03:01 مساءً نافذة على العالم - فى يومه العالمى يأتى مرض باركنسون أو الشلل الرعاش للتأكيد على أهمية التوعية به، هذا الاضطراب العصبى المزمن يؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم، مما يجعل حياتهم اليومية أكثر تعقيدًا، يتميز المرض بفقدان الخلايا العصبية المنتجة للدوبامين، مما يؤدى إلى ظهور أعراض حركية مثل الرعشة والتصلب العضلى، ويهدف هذا اليوم إلى زيادة الوعى والدعم. ما مرض باركنسون؟ مرض باركنسون وفقًا لتقرير نشره فى موقع كليفلاند كلينك الطبى هو حالة طبية يتدهور فيها الدماغ تدريجيًا، مما يجعل الحركة والتوازن والعضلات تتأثر بشكل كبير، مرض باركنسون غالبًا ما يرتبط بالعمر وغالبًا ما يصيب الأشخاص خاصة الذكور بعد سن الستين، ولكن فى بعض الحالات النادرة جدًا يمكن أن يصيب الأشخاص فى عمر العشرين. أعراض مرض باركنسون مرض باركنسون مرض شائع بشكل عام ويحتل المرتبة الثانية بين أمراض الدماغ المرتبطة بالعمر، كما أنه يعتبر أكثر أمراض الدماغ الحركية شيوعًا وانتشارًا، وأعراض مرض باركنسون تختلف وتتشعب، ولكن أكثرها شيوعًا هو عدم القدرة على التحكم في العضلات.. - بطء الحركة وضعف في العضلات شديد. - مشاكل في التحكم بالعضلات ولا يوجد فقدان فعلي للقوة. - ارتعاش العضلات أثناء الراحة وهو ارتعاش ظاهر ويحدث في حوالي 80% من حالات المرض. - الصلابة أو التصلب أو التيبس من الأعراض الشائعة وهو تصلب ثابت في جزء من الجسم لا يمكن تحريكه. - المشي بطريقة غير مستقرة أو تباطؤ في الحركة أو تيبس أو انحناء. - عدم القدرة على التحكم في العضلات وبالتالي الكتابة بشكل غير سليم. - صعوبات أو عسر في البلع يحدث عند الضعف في عضلات الحلق وعدم القدرة على التحكم. - سيلان في اللعاب وعدم القدرة على السيطرة على عضلات الوجه. - تغيرات في عضلات الوجه بشكل يشبه القناع. - انخفاض ضغط الدم. - الإمساك. - فقدان حاسة الشم لدى البعض. - الاكتئاب واضطرابات النوم الحادة مثل اضطراب حركة الطرف وتململ الساقين واضطراب حركة العين. - صعوبات في التركيز والتفكير. علاج مرض باركنسون علاج مرض باركنسون له الكثير من الخطوات وفقًا لطبيعة الحالة.. - فمن أساليب العلاج الأساسية استخدام الأدوية والعلاجات الخاصة لعلاج هذه الحالة، مثل الأدوية التي تحتوي على الدوبامين لتحفيز الدماغ، وكذلك الأدوية المحفزة للدوبامين وتشبه تأثيره قناة العصبي هام تحفز خلايا. - بعض الخيارات الثانوية مثل الجراحة لزرع جهاز يوصل تيار كهربائي خفيف إلى جزء من الدماغ. - هناك بعض العلاجات التي تعتمد بشكل كبير على التحفيز العميق للدماغ وهو خيار متاح في المراحل المتأخرة من المرض. - أما عن العلاجات التجريبية التي لا زالت في طور التجربة تنقسم إلى زراعة الخلايا الجذعية للخلايا العصبية. - علاجات لإصلاح الخلايا العصبية لتكوين خلايا عصبية جديدة. - العلاجات الجينية والموجهة.

مصرس
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
في اليوم العالمي لمرض باركنسون 2025، أهم أعراضه وكيف تحدث الإصابة به
تحيي دول العالم في 11 أبريل من كل عام باليوم العالمي لمرض باركنسون 2025، للتوعية بالمرض وأعراضه وأسباب الإصابة به اليوم العالمي لمرض باركنسونوفي اليوم العالمي لمرض باركنسون يحدث مرض باركنسون عندما لا تنتج الخلايا العصبية في المخ ما يكفي من مادة كيميائية في الجسم تسمى الدوبامين، والتي تؤثر على حركة الجسم.أعراض مرض باركنسونوقالت منظمة الصحة العالمية: تشمل أعراضه الشائعة الرعشة، وتيبس العضلات، وتباطؤ الحركة، وتغيرات في الوضعية، ولكن التأكد من إصابتك بمرض باركنسون قد يستغرق بعض الوقت.هناك مجموعة واسعة من الأعراض الأخرى التي قد تعاني منها أو لا تعاني منها، وقد تكون ناجمة عن ظروف مختلفة.يحدث مرض باركنسون عادة في عمر 65 عامًا تقريبًا، ولكن يمكن تشخيص بعض الأشخاص عندما يكونون أصغر من 45 عامًا. مرض باركنسون ويمكن أن تساعد الأدوية والجراحة وتغييرات نمط الحياة في علاج مرض باركنسون وتحسين نوعية حياتك. ما هو مرض باركنسون؟قالت منظمة الصحة العالمية أن مرض باركنسون هو اضطراب في الحركة والمزاج وهو حالة تتطور مع مرور الوقت، وتحدث عندما لا تتمكن الخلايا العصبية في الدماغ من إنتاج ما يكفي من مادة كيميائية في الجسم تُسمى الدوبامين. والدوبامين مادة كيميائية يُنتجها الدماغ بشكل طبيعي، وهي ضرورية للتحكم السلس في العضلات والحركة.يتم تشخيص معظم الأشخاص المصابين بمرض باركنسون في سن 65 عامًا تقريبًا، ولكن 1 من كل 10 أشخاص يتم تشخيصهم هم أصغر من 45 عامًا.ما هي أعراض مرض باركنسون؟تختلف أعراض مرض باركنسون والأعراض النموذجية هي مزيج من:1- ارتعاش أو اهتزاز في حالة الراحة، وعادة ما يكون من جانب واحد في البداية 2- تصلب العضلات (الصلابة)، والذي يمكن أن يسبب الألم ويؤثر على الوضع والحركةتباطؤ الحركة، مما قد يجعل الأنشطة اليومية مثل ارتداء الملابس والطهي صعبة 3- تغييرات في وضعيتك 4- قد تكون الأعراض المبكرة غامضة وغير محددة، مما يُصعّب تشخيص المرض. قد تشمل هذه الأعراض ما يلي:تعباكتئاب خفيفالأرقألم عضلي موضعي قد تؤثر الأعراض الأخرى التي قد تظهر علي الإنسان مع مرض باركنسون على كيفية الحركة، مثل:مشاكل التوازنتباطؤ الكلاميصبح خط اليد صغيرًا جدًا ويصعب قراءتهتغيرات البلعانخفاض ضغط الدم، وخاصة عند الانتقال من الاستلقاء إلى الجلوس، أو من الجلوس إلى الوقوفوهناك أيضًا أعراض غير حركية، مثل:مشاكل النوم، بما في ذلك تمثيل أحلامك والتحدث أثناء النومإمساكتباطؤ الأفكارالقلق والاكتئاب كيف تساعد التمارين الرياضية في تقليل أعراض مرض باركنسون؟ ويؤكد الأطباء أن التمارين تلعب دورًا حيويًّا في الحفاظ على نمط حياة صحي بشكل عام، ويعتقدون أيضًا أنه يمكن أن يحسن أعراضًا معينة لبعض الأمراض، مثل مرض باركنسون. وتقلل الرياضة المكثفة من انتشار تكتلات ألفا سينوكلين المرضية في الدماغ لمنع اختلال وظائف الخلايا العصبية وموتها. وأوضح الباحثون أن الرياضة يمكن أن تساعد في الحفاظ على التحكم الحركي والتعلم البصري المكاني، والذي غالبًا ما ينخفض في مرض باركنسون وأوصى الباحثون جميع مرضى باركنسون بممارسة التمارين الرياضية بانتظام إلا أنه يجب استشارة الطبيب القلب قبل ممارسة التمارين الرياضية حتى لا تمثل خطورة على مرضى باركنسون. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا