أحدث الأخبار مع #بحر_الصين_الجنوبي


عكاظ
منذ 14 ساعات
- سياسة
- عكاظ
عالم تتساوى المسؤولية الأمنية لدوله الكبرى والصغرى
على رغم أن العلاقات بين أبرز أقطاب القوة العالمية تبدو جيدة، ولا بأس بها؛ فإن العالم ليس مكاناً آمناً. ولا يزال سباق التسلح سمة العلاقات بين القوى العالمية منذ الحربين العالميتين الأولى والثانية، والحرب الباردة. كما أن تبييت النية لالتهام الطرف الآخر، أو ضرب طرف آخر من باب أن صديق عدوك هو بالضرورة عدو لك ينبغي أن تؤذيه، أو تتخلص منه.. كلها من خصائص العداوات بين قوى العالم التي تُشيع مناخاً من التوترات، والتربّص، وانتظار الفرص المناسبة للإيذاء بالآخر. وينطبق ذلك بوجه الخصوص على العِداء الأمريكي الصيني، والتوترات في بحر الصين الجنوبي والمحيط الهادئ، والفظائع التي يرتكبها جيش بنيامين نتنياهو في قطاع غزة، والضفة الغربية، ولبنان، وسورية. جميعها تصرفات تجعل الكوكب أقل جمالاً، وأقل أمناً، كما تجعل العالم مكاناً غير ملائم للتبادل التجاري، والتعاون الاقتصادي، والعلمي، والتكنولوجي. ومن نافلة القول إن العالم بحاجة إلى «استقامة» أخلاقية وسياسية لتغيير الواقع الراهن، ومدِّ جسورِ التعاون مع أممٍ وشعوبٍ متعادية، بعد إدراك الدول أهمية الشراكات وعلاقات التبادل بين القوى العالمية. وهو تغيير سيكون له تأثير عميق الأبعاد، خصوصاً أن ما يحكم علاقات الدول الكبرى والصغرى، على حدٍّ سواء، هو سلامة وأمن سلاسل الإمداد التجاري والاقتصادي، في عالمٍ متشابكِ المصالح، متقارب بسبب تطور تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات. ولا يعني ذلك التقليل من أهمية الأمن بمعناه الطبيعي، ومشاركة كل أطراف المجتمع الدولي فيه. وهي مسؤولية كبرى تقع على عاتق الدول الكبيرة والصغيرة في أرجاء المعمورة. أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
الرئيس الفلبيني يبدأ زيارة إلى أميركا 20 يوليو
يعتزم الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور زيارة الولايات المتحدة من 20 إلى 22 يوليو الجاري، بحسب ما أعلنت وزارة الخارجية أمس. وسيلتقي جونيور بنظيره الأميركي دونالد ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هيغسيث لمناقشة «الروابط الاقتصادية والدفاعية»، بحسب ما أفاد سفير الفلبين في واشنطن خوسيه مانويل روموالديز. وتأتي هذه الزيارة فيما تواجه الفلبين كغيرها من الدول زيادات جمركية أميركية بنسبة 20%. وبين مانيلا وواشنطن اتفاق دفاع متبادل يعود إلى العام 1951، حيث ينفّذ البلدان بانتظام مناورات عسكرية في بحر الصين الجنوبي.


الشرق السعودية
منذ 2 أيام
- أعمال
- الشرق السعودية
"آسيان" تحذر من حرب الرسوم الجمركية وتدعو إلى "نظام تجاري متعدد الأطراف"
أعرب وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، الجمعة، عن قلقهم تصاعد التوترات التجارية العالمية وتزايد الشكوك في المشهد الاقتصادي الدولي، لا سيما الإجراءات الأحادية المتعلقة بالتعريفات الجمركية، رافضين "الأنشطة العسكرية والحوادث الخطيرة في بحر الصين الجنوبي". وشدد بيان ختامي لاجتماع وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) في العاصمة الماليزية كوالالمبور، على على أهمية "نظام تجاري متعدد الأطراف" يكون قابلًا للتنبؤ، شفافاً، شاملاً، حراً، عادلاً، مستداماً، ويستند إلى القواعد، على أن تكون منظمة التجارة العالمية في قلب هذا النظام". وجدد الوزراء التزامهم بالعمل البنّاء مع جميع الشركاء من أجل تحقيق هذه الغاية، مشيرين إلى المشاورات الأخيرة بين وزراء اقتصاد رابطة الآسيان و"شركائنا الخارجيين مثل أستراليا، الصين، اليابان، ونيوزيلندا، حول التطورات الاقتصادية الإقليمية والعالمية الراهنة". كما جدد وزراء خاريجية دول آسيان، التزام الرابطة بتعزيز الصمود والتنافسية الإقليمية من خلال، تطوير اتفاقية التجارة في السلع الخاصة بالآسيان (ATIGA)؛ وضمان الوصول إلى نتائج جوهرية في مفاوضات اتفاقية الاقتصاد الرقمي للآسيان (DEFA)، لدعم التحول الرقمي، وتحسين التوافق بين الأنظمة، وفتح آفاق اقتصادية جديدة، وتعزيز أو تحديث اتفاقيات التجارة الحرة (FTA) مع الشركاء الخارجيين. وقال وزراء خارجية الرابطة في بيان مشترك: "أكدنا التزامنا بالعمل البناء مع جميع الشركاء لتحقيق هذه الغاية". وأكدت الدول المشاركة في قمة شرق آسيا، التزامها بتعزيز القمة كمنتدى للحوار والتعاون بقيادة القادة في القضايا الاستراتيجية والسياسية والاقتصادية ذات الاهتمام المشترك في المنطقة، لا سيما في ضوء الذكرى العشرين لتأسيس القمة هذا العام. بحر الصين الجنوبي كما عبّر الوزراء عن مخاوفهم بشأن "أعمال الردم، والأنشطة، والحوادث الخطيرة التي تقع في المنطقة، بما في ذلك الإجراءات التي تهدد سلامة الأشخاص، وتلحق الضرر بالبيئة البحرية، وهي أمور قوّضت الثقة المتبادلة، وزادت من التوترات، وقد تقوّض السلام والأمن والاستقرار في المنطقة". وجدّد وزراء خارجية رابطة آسيان، التأكيد على الحاجة إلى تعزيز الثقة المتبادلة، وممارسة أقصى درجات ضبط النفس في تنفيذ الأنشطة التي من شأنها تعقيد أو تصعيد النزاعات، أو التأثير على السلام والاستقرار، مع تجنّب أي تصرفات قد تعقّد الوضع أكثر. كما شدّدوا على أهمية السعي لحل النزاعات بالطرق السلمية، ووفق المبادئ المعترف بها عالمياً في القانون الدولي، بما في ذلك اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار لعام 1982 (UNCLOS). كما أكدوا أهمية عدم عسكرة المنطقة، ومواصلة ضبط النفس من قبل كافة الأطراف المطالِبة بالسيادة، وكذلك جميع الدول الأخرى، بما في ذلك ما ورد في إعلان عام 2002 بشأن سلوك الأطراف في بحر الصين الجنوبي (DOC)، لتجنّب مزيد من التعقيد والتصعيد في الأوضاع. كما شدّد الوزراء على أهمية الحفاظ على السلام والأمن والاستقرار والسلامة وحرية الملاحة البحرية والجوية في بحر الصين الجنوبي، مشيرين إلى أهمية التنفيذ الكامل والفعال لإعلان 2002 حول سلوك الأطراف (DOC).


الشرق الأوسط
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
اليابان تعتزم تصدير مدمرات مستعملة إلى الفلبين لردع الصين
ذكرت صحيفة «يوميوري» اليابانية، اليوم (الأحد)، أن اليابان ستصدّر مدمرات بحرية مستعملة إلى الفلبين، لتعزيز قوة الردع ضد التوسع البحري الصيني، وذلك في إطار تعزيز حليفتَي الولايات المتحدة للتعاون بينهما في مواجهة بكين. وقالت الصحيفة -نقلاً عن مصادر حكومية متعددة لم تسمها- إن خطة التصدير تشمل 6 مدمرات مرافقة من طراز «أبوكوما» تستخدمها قوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية منذ أكثر من 30 عاماً. وأضافت الصحيفة أن وزيرَي الدفاع الياباني والفلبيني اتفقا على تصدير المدمرات عندما التقيا في سنغافورة الشهر الماضي، وأنه من المقرر أن يفحصها الجيش الفلبيني هذا الصيف في إطار الاستعدادات النهائية. وأحجم متحدث باسم وزارة الدفاع اليابانية عن التعليق على التقرير. ولم يرُد متحدث باسم الجيش الفلبيني ولا وزارة الخارجية الصينية بعد على طلبات وكالة «رويترز» للتعليق. وتقول طوكيو ومانيلا إنهما تواجهان تحديات من تحركات بكين العنيدة المتزايدة في المياه، بما في ذلك بحر الصين الجنوبي بالنسبة للفلبين، وبحر الصين الشرقي بالنسبة لليابان.


LBCI
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
صحيفة يوميوري: اليابان تعتزم تصدير مدمرات مستعملة إلى الفلبين لردع الصين
ذكرت صحيفة يوميوري اليابانية اليوم الأحد أن اليابان ستصدر مدمرات بحرية مستعملة إلى الفلبين لتعزيز قوة الردع ضد التوسع البحري الصيني، وذلك في إطار تعزيز حليفتي الولايات المتحدة للتعاون بينهما في مواجهة بكين. وقالت الصحيفة نقلًا عن مصادر حكومية متعددة لم تسمها إن خطة التصدير تشمل ست مدمرات مرافقة من طراز أبوكوما تستخدمها قوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية منذ أكثر من 30 عامًا. وأشارت الصحيفة إلى أن وزيري الدفاع الياباني والفلبيني اتفقا على تصدير المدمرات عندما التقيا في سنغافورة الشهر الماضي، وأنه من المقرر أن يفحصها الجيش الفلبيني هذا الصيف في إطار الاستعدادات النهائية. وأحجم متحدث باسم وزارة الدفاع اليابانية عن التعليق على التقرير. ولم يرد متحدث باسم الجيش الفلبيني ولا وزارة الخارجية الصينية بعد على طلبات رويترز للتعليق. وتقول طوكيو ومانيلا إنهما تواجهان تحديات من تحركات بكين العنيدة المتزايدة في المياه بما في ذلك بحر الصين الجنوبي بالنسبة للفلبين وبحر الصين الشرقي بالنسبة لليابان.