أحدث الأخبار مع #برنامج_نووي


رؤيا نيوز
منذ 19 ساعات
- سياسة
- رؤيا نيوز
موسكو تعرض المساعدة في حل الخلافات بخصوص برنامج طهران النووي
قالت وزارة الخارجية الروسية، إن الوزير سيرغي لافروف التقى الأحد بنظيره الإيراني عباس عراقجي في قمة بريكس، حيث جدد عرض موسكو المساعدة في حل الخلافات بخصوص برنامج طهران النووي. وجاء في بيان صادر عن الوزارة أن لافروف ندّد مجددا في محادثاته في ريو دي جانيرو مع عراقجي بالضربات الإسرائيلية والأميركية على إيران الشهر الماضي، 'بما في ذلك قصف البنية التحتية للطاقة النووية الخاضعة لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية'. وقال البيان إن لافروف شدّد على ضرورة حلّ جميع القضايا المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني من خلال الدبلوماسية. وأضاف البيان 'موسكو عبرت عن استعدادها لتقديم المساعدة في إيجاد حلول مقبولة للطرفين، ومنها المبادرات التي طرحها الرئيس الروسي في وقت سابق'. وكان عراقجي أجرى محادثات في موسكو الشهر الماضي في خضمّ النزاع الذي استمر لـ12 يوما. وتنفي إيران أن يكون لديها أي نية لتطوير أسلحة نووية. وتقول روسيا، التي تربطها شراكة استراتيجية مع إيران وإن كانت بدون بند دفاع متبادل، إن من حق طهران امتلاك برنامج سلمي للطاقة النووية. وقالت روسيا إنها مستعدة للوساطة في الأزمة بين إيران وإسرائيل والولايات المتحدة وعرضت تخزين اليورانيوم الإيراني.


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- سياسة
- صحيفة سبق
إيران تنفي استئناف المفاوضات النووية وتؤكد الغضب الشعبي حيال الملف
نفت وزارة الخارجية الإيرانية الأنباء المتداولة بشأن استئناف المفاوضات المتعلقة ببرنامج طهران النووي، مؤكدة أن الأوضاع الداخلية الراهنة لا تسمح حتى بالحديث عن الدبلوماسية أو الحوار. وقال المتحدث باسم الخارجية إسماعيل بقائي، في منشور له على منصة "إكس"، إن الرأي العام في إيران غاضب بشدة، لدرجة تمنع أي جهة من طرح فكرة العودة إلى طاولة التفاوض، مشيرًا إلى أن التوترات الأخيرة أسهمت في تصعيد هذا الموقف الشعبي. وتأتي تصريحات بقائي ردًا على تقارير تحدثت عن ضغوط دولية لإعادة إطلاق المفاوضات بعد الهجمات العسكرية الأخيرة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، بمشاركة من الولايات المتحدة ضمن العمليات التي دعمتها إسرائيل. واعتبر المتحدث تلك المزاعم غير واقعية في ظل الأجواء الداخلية المشحونة. في السياق نفسه، وقّع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قبل أيام قانونًا يقضي بتعليق التعاون الرسمي بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو ما يعكس توجهًا أكثر تشددًا في التعامل مع المجتمع الدولي بشأن الملف النووي. وأفادت وسائل إعلام رسمية بأن الرئيس الإيراني أخطر الوكالة رسميًا بقرار وقف التعاون، مما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من التوتر بين طهران والغرب بشأن برنامجها النووي.


الميادين
منذ 5 أيام
- سياسة
- الميادين
فنزويلا تؤكّد دعمها حق إيران في تطوير برنامجها النووي السلمي
أكّد وزير الخارجية الفنزويلي إيفان خيل، في اتصال هاتفي مع نظيره الإيراني عباس عراقتشي، اليوم الأربعاء، موقف كاراكاس الثابت، الداعم لحقّ طهران المشروع في تطوير برنامجها النووي للأغراض السلمية. وناقش الوزيران اقتراح الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، عقد "قمة للسلام ومناهضة الحرب في منطقة غرب آسيا، لوقف تصعيد إسرائيل للحرب، والمضي قدماً نحو حل نهائي، قائم على استقلال الشعب الفلسطيني، وسيادته، وتقرير مصيره". اليوم 22:34 اليوم 18:16 كما نقل خيل لعراقتشي، نيابةً عن مادورو، رسالة "تضامن وأخوة، رداً على الهجوم الوحشي وغير المبرّر الذي شنّته إسرائيل على الشعب الإيراني"، لافتاً إلى أن هذا الهجوم "يُشكل انتهاكاً جسيماً للقانون الدولي، والمبادئ الأساسية المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة". وكانت فنزويلا من أولى الدول التي سارعت إلى إدانة العدوان الإسرائيلي على إيران، حيث أعلن الرئيس نيكولاس مادورو رفض بلاده القاطع واستنكارها للعدوان، مؤكّداً أنه "هجوم إجرامي على شعب إيران، ينتهك القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، ويهدّد الشرق الأوسط بتصعيد خطير قد لا تُعرف عواقبه". وفي بيان، قال مادورو: "باريس وبرلين ولندن وواشنطن مستمرة بدعم هتلر القرن الـ 21 نتنياهو".


الأنباء
منذ 6 أيام
- سياسة
- الأنباء
«G7» والاتحاد الأوروبي يدعوان للتوصل إلى اتفاق شامل ودائم بشأن «النووي» ويطالبان طهران باستئناف «تعاونها الكامل» مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن طهران ستبقي باب الديبلوماسية مفتوحا مع الولايات المتحدة، معربا عن عدم اعتقاده أن تسير أمور العودة إلى المفاوضات بالسرعة التي يتحدث عنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقال عراقجي في مقابلة مع شبكة (سي.بي.إس نيوز) الإخبارية الأميركية إن المفاوضات لن تستأنف في غضون أيام وإن بلاده كي تقرر إعادة التفاوض عليها أولا «ضمان» عدم عودة أميركا إلى استهدافها بهجوم عسكري خلال المفاوضات، موضحا «أعتقد أنه مع كل هذه الاعتبارات ما زلنا بحاجة إلى مزيد من الوقت.. أبواب الديبلوماسية لن تغلق أبدا». وأضاف: «لكي نقرر استئناف المحادثات، علينا أولا التأكد من أن أميركا لن تستهدفنا بهجوم عسكري جديد خلال المفاوضات». وفيما يتعلق بتصريحات واشنطن بأن البرنامج النووي الإيراني تم «محوه» أكد عراقجي أنه «لا يمكن محو التكنولوجيا والعلوم اللازمة للتخصيب بالقصف.. وإذا توافرت لدينا هذه الإرادة وتوافرت لدينا الإرادة اللازمة لإحراز تقدم جديد في هذه الصناعة فسنتمكن من إصلاح الأضرار بسرعة وتعويض الوقت الضائع». وأتى تصريح عراقجي غداة إعلان نائبه مجيد تخت روانجي في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي» أنه لا يمكن استئناف المحادثات الديبلوماسية مع واشنطن إلا إذا استبعدت الأخيرة تنفيذ ضربات جديدة على بلاده. في هذه الأثناء، أكد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع الصناعية الكبرى (G7) دعمهما الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، مشددين على ضرورة استئناف المفاوضات للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامج طهران النووي. جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس ووزراء خارجية مجموعة السبع بعد اجتماعهم في مدينة (لاهاي) الهولندية، حيث رحبوا خلاله بجميع الجهود الرامية إلى التهدئة والاستقرار في المنطقة. وأعرب البيان المشترك عن التقدير للدور المهم الذي قامت به دولة قطر في تسهيل التوصل إلى إيقاف إطلاق النار، مؤكدا التضامن الكامل مع كل من قطر والعراق على خلفية الضربات التي «نفذتها إيران على أراضيهما في الآونة الأخيرة». وأكد أن إيران «لا يمكن أن تمتلك أسلحة نووية»، مطالبا طهران بـ «الامتناع عن استئناف أنشطة التخصيب غير المبررة». ودعا البيان إلى استئناف المفاوضات بشكل عاجل للتوصل إلى اتفاق شامل وموثوق ودائم بشأن البرنامج النووي الإيراني، مشددا على ضرورة أن تستأنف إيران تعاونها الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بما يشمل تقديم معلومات يمكن التحقق منها حول المواد النووية داخل أراضيها والسماح بوصول مفتشي الوكالة إليها. وشدد البيان على أن معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية تعد «الركيزة الأساسية للنظام العالمي لمنع الانتشار النووي»، مؤكدا أهمية التزام إيران الكامل بهذه المعاهدة وجميع التزاماتها الدولية ذات الصلة. وجددت الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي ووزراء خارجية مجموعة السبع الكبرى في البيان المشترك، التزامهم بالسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط. إلى ذلك، أعلنت طهران أن عدد القتلي جراء الحرب الإسرائيلية حتى الآن بلغ 935 شخصا، بينهم 140 امرأة وطفلا، وذلك في ظل حرب الـ 12 يوما، فيما بلغ عدد الجرحى الذين راجعوا المراكز الطبية 5646 شخصا. وقالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني أمس إن «عدد الشهداء الذين ارتقوا حتى الآن بلغ 935، فيما استشهد 140 امرأة وطفلا خلال حرب الـ 12 يوما» مع إسرائيل. وأضافت مهاجراني، خلال مؤتمر صحافي أوردت مضمونه وكالة أنباء (تسنيم) الإيرانية «اننا شهدنا خلال الحرب مشاهد مؤلمة، من بينها الهجوم على مبنى الإذاعة والتلفزيون، ومجمع الأساتذة، وسجن إيفين، والمستشفيات، ووحدات الإغاثة وغيرها.. أي نوع من البشر يرتكب هذه الأفعال؟ كانت أحداثا صعبة، لكن بلدنا زاخر بالرجال».


الميادين
منذ 6 أيام
- سياسة
- الميادين
عراقتشي: نحتاج وقتاً للعودة إلى المفاوضات.. نريد ضمان عدم استهدافنا أولاً
أبدى وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، تشككاً إزاء العودة السريعة إلى طاولة المفاوضات. وقال في أول مقابلة له مع وسيلة إعلام أميركية داخل إيران منذ الهجمات، لشبكة "سي بي إس نيوز": "لا أعتقد أنّ المفاوضات ستُستأنف بهذه السرعة". وأضاف عراقتشي: "لكي نقرر إعادة التفاوض، علينا أولاً ضمان عدم عودة واشنطن إلى استهدافنا بهجوم عسكري خلال المفاوضات"، مشدداً على أنّ "هذه الاعتبارات تجعلنا نحتاج إلى مزيد من الوقت"، لكن مع ذلك، فإنّ "أبواب الدبلوماسية لن تُغلق أبداً". اليوم 11:10 اليوم 09:52 وتعليقاً على الحديث عن مدى تأثير الضربات الأميركية في المنشآت النووية الإيرانية، أوضح عراقتشي أنّه "لا يمكن القضاء على تكنولوجيا وعلم التخصيب بالقصف"، مضيفاً أنّ بلاده "ستتمكن من إصلاح الأضرار بسرعة وتعويض الوقت الضائع إذا توفرت الإرادة". وعند سؤاله عن مستقبل البرنامج النووي، شدّد الوزير الإيراني على أنّ "البرنامج النووي السلمي للبلاد أصبح مصدر فخر ومجد وطني، ولذلك لن يتراجع الناس بسهولة عن التخصيب". ورداً على تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإمكانية شنّ ضربات جديدة على إيران في حال استأنفت تخصيب اليورانيوم بما يتجاوز مستوى معين، أكّد عراقتشي أنّ "إيران مستعدة لمزيد من الهجمات". وختم بالقول: "لقد أظهرنا وأثبتنا خلال هذه الحرب المفروضة علينا لمدة 12 يوماً أنّنا قادرون على الدفاع عن أنفسنا، وسنواصل القيام بذلك في حال تعرضنا لأي عدوان".