أحدث الأخبار مع #برنامج_نووي


صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
إيران: لدينا القدرة على صنع سلاح نووي ولكن لا نرغب في ذلك
«الخليج» - متابعات قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الخميس: إن الولايات المتحدة إذا أرادت إنهاء برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني، فلن يكون هناك اتفاق نووي، وذلك في وقت يتوجه فيه البلدان لعقد خامس جولة من المحادثات غداً الجمعة في إيطاليا. وقال عراقجي: إن طهران لديها القدرة على صنع سلاح نووي، ولكن لا تملك الرغبة في القيام بذلك. وذكر مصدر مطلع الخميس: إن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف سيتوجه إلى روما الجمعة، لعقد جولة جديدة من المحادثات مع وفد إيراني بشأن برنامج طهران النووي. في الوقت نفسه، ناقش الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ملف إيران خلال اتصال هاتفي، في أعقاب مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن في وقت متأخر أمس الأربعاء. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين خلال تقديم تفاصيل مكالمة ترامب ونتنياهو: إن الرئيس الأمريكي يعتقد أن المفاوضات مع إيران «تسير في الاتجاه الصحيح». وستكون هذه هي الجولة الخامسة من المحادثات.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- سياسة
- صحيفة الخليج
إيران تستأنف المباحثات النووية مع واشنطن الجمعة في روما
أكدت إيران الأربعاء، أنها ستعقد جولة خامسة من المحادثات مع الولايات المتحدة في روما في وقت لاحق من هذا الأسبوع بشأن برنامجها النووي. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في بيان: إن طهران وافقت على «اقتراح قدمته عُمان (الوسيط) لتنظيم جولة أخرى من المحادثات الإيرانية الأمريكية» الجمعة في روما. وعقدت الأسبوع الماضي، في العاصمة العُمانية مسقط، الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة. ويتركز الخلاف بين البلدين على مسألة تخصيب إيران لليورانيوم، الذي يعارضه المسؤولون الأمريكيون. من جهتها تشدد طهران على حقها بتخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية، نافيةً أن يكون لبرنامجها أغراض عسكرية.


LBCI
منذ يوم واحد
- سياسة
- LBCI
إيران تؤكد استئناف المباحثات النووية مع واشنطن الجمعة في روما
أكدت إيران أنها ستعقد جولة خامسة من المحادثات مع الولايات المتحدة في روما في وقت لاحق من هذا الأسبوع بشأن برنامجها النووي. وأعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في بيان، أن طهران وافقت على "اقتراح قدمته عُمان (الوسيط) لتنظيم جولة أخرى من المحادثات الإيرانية الأميركية" الجمعة في روما.


CNN عربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- CNN عربية
تصريح إيراني عن المفاوضات النووية وسط خلاف تخصيب اليورانيوم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال وزير الخارجية الايراني، عباس عراقجي، الأربعاء، إن طهران تدرس حاليًا ما إذا كانت ستشارك في الجولة المقبلة من المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي. ونقلت وكالة أنباء مهر الإيرانية شبه الرسمية عن عراقجي قوله "إننا ندرس ما إذا كنا سنشارك في الجولة المقبلة من المفاوضات أم لا، وما إذا كان من الممكن إجراء مفاوضات مثمرة". وأضاف عراقجي على هامش مراسم إحياء ذكرى مصرع سلفه أمير عبداللهيان بحادث تحطم طائرة مع الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي: "لقد قمنا بالرد على المطالب غير المعقولة، وأكدنا ان المواقف غير المنطقية لا تساعد المحادثات". وتابع: "موقفنا واضح جدًا: التخصيب سيستمر سواء مع أو بدون اتفاق، ولكن إذا أرادت الأطراف الشفافية فيما يتعلق بالبرنامج السلمي الإيراني فنحن مستعدون لذلك، فعليهم رفع العقوبات التي فُرضت ظلمًا بسبب الاتهامات المتعلقة ببرنامجنا النووي". وشدد وزير الخارجية الإيراني على أنه بلاده لن تقبل "حرماننا من أشياء هي حقنا". خامنئي يقيم المفاوضات النووية مع أمريكا.. ماذا قال عن وقف تخصيب اليورانيوم؟وتوقفت المحادثات عند مطلب عدم تخصيب طهران لليورانيوم، وهي عملية يمكن أن تُمكّن من التسلح، ولكنها ضرورية أيضًا لإنتاج الطاقة النووية للأغراض المدنية. وقال المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، الذي يرأس الوفد الأمريكي بالمفاوضات، لشبكة ABC خلال عطلة نهاية الأسبوع أن واشنطن "لا يمكنها السماح حتى بنسبة 1% من قدرة التخصيب" بموجب الاتفاق. بينما توقع المرشد الإيراني علي خامنئي، ألا "تصل المفاوضات... إلى نتيجة"، معتبرًا مطلب واشنطن بعدم تخصيب طهران اليورانيوم بأنه "خطأ فادح". ولا يوجد مقترح أمريكي حالي يحمل توقيع ترامب، وبعد أكثر من شهر على المحادثات التي رعتها سلطنة عُمان، وفقًا لمصادر. في هذه الأثناء، كشف مسؤولون أمريكيون، لشبكة CNN، الأربعاء، أن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تُشير إلى أن إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية. وحذر المسؤولون الأمريكيون من أن مثل هذه الضربة ستُمثل قطيعة مع ترامب، وأنها قد تُنذر بصراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، وهو أمر سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ أن أججت حرب غزة التوترات منذ عام 2023. وأشار المسؤولون إلى أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، وأن هناك في الواقع خلافًا عميقًا داخل الحكومة الأمريكية حول احتمالية اتخاذ إسرائيل لقرار في نهاية المطاف. وقال مصدر إن "احتمال توجيه ضربة إسرائيلية لمنشأة نووية إيرانية قد ازداد بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة، واحتمال إبرام اتفاق أمريكي إيراني، لا يستبعد إزالة كل اليورانيوم الذي تمتلكه إيران، يزيد من احتمالية توجيه ضربة". وأوضحت مصادر متعددة مطلعة على المعلومات الاستخباراتية بأن المخاوف المتزايدة لا تنبع فقط من رسائل علنية، وخاصة من مسؤولين إسرائيليين كبار، تفيد بأنهم يدرسون مثل هذه الخطوة، بل أيضًا من اتصالات إسرائيلية تم اعتراضها ورصد تحركات عسكرية إسرائيلية قد تشير إلى ضربة وشيكة.


العربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- العربية
وكالة "تسنيم" انتقدت تقريرين لـ"رويترز" ولـ"سي إن إن" قائلةً إنهما يأتيان في سياق "مشروع إعلامي نفسي" يهدف لـ"تكثيف الضغط على إيران" مع اقتراب جولة جديدة من المفاوضات
ذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء أن وسائل إعلام غربية، من بينها وكالة "رويترز" وشبكة "سي إن إن"، شنّت ما أسمتها "حرباً نفسيةً واسعة النطاق"، بعد التصريحات الأخيرة للمرشد الإيراني علي خامنئي بشأن برنامجها النووي، وذلك "بهدف تضليل الرأي العام وتصعيد الضغط عبر التلويح بخيار الحرب والضغط الدبلوماسي"، بحسب الوكالة. وبحسب تقرير "تسنيم"، فإن هذه "الحملة الإعلامية" جاءت مباشرة بعد خطاب خامنئي، أمس الثلاثاء، الذي أكد فيه أن إيران "ستواصل عمليات تخصيب اليورانيوم"، رافضاً "الخضوع للإملاءات الخارجية"، بحسب تعبيره. وقال المرشد أمس: "أوجّه تحذيراً للطرف المقابل.. قولهم "لن نسمح لإيران بالتخصيب"، كلام فارغ.. لا أحد ينتظر إذن هذا أو ذاك". عقب هذه التصريحات، نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين قولهم إن "إسرائيل تستعد لشن هجوم محتمل على المنشآت النووية الإيرانية". في الوقت نفسه، ذكرت وكالة "رويترز"، استناداً إلى ما أسمتها "مصادر إيرانية مطلعة"، وهي مصادر شككت وكالة "تسنيم" بمصداقيتها، أن إيران "مستعدة للدفاع عن نفسها في حال فشل المفاوضات". وأضافت "رويترز" نقلاً عن مصادر أوروبية أن الدول الأوروبية "ستتجه حتماً إلى تفعيل آلية الزناد" لإعادة فرض عقوبات على طهران، إذا لم تُحرز المفاوضات بشأن برنامجها النووي تقدماً. كما صرّحت ويندي شيرمان، كبيرة المفاوضين خلال المحادثات السابقة التي أدت لإبرام الاتفاق النووي عام 2015 لـ"رويترز" قائلةً: "إذا أصرت إيران على حقها في تخصيب اليورانيوم فإن الحرب مرجّحة". وقد وصفت وكالة "تسنيم" هذه التقارير الإعلامية الغربية بـ"مشروع إعلامي نفسي" قال إنه يهدف إلى "تكثيف الضغط على إيران"، خاصة مع اقتراب جولة تفاوضية جديدة. وأضاف تقرير الوكالة الإيرانية: "الحرب النفسية والإعلامية، خصوصاً في سياق المفاوضات النووية، تعد أداة استراتيجية بيد القوى الغربية.. للتأثير على الرأي العام وفرض مطالبهم من خلال الضغوط غير المباشرة". وأشار التقرير إلى أن الغرب يستخدم تقنيات مثل "تحميل المسؤولية" و"خلق ثنائيات زائفة" و"بناء روايات موجّهة" لزرع فكرة أن "أمام إيران إما أن تستسلم أو تواجه الحرب". واستحضرت الوكالة السياق التاريخي للمفاوضات النووية عام 2015، حيث قالت إن "وسائل الإعلام الغربية في تلك المرحلة ضخّمت الخلافات الداخلية الإيرانية، وركّزت على التهديدات الإسرائيلية بهدف إضعاف المفاوض الإيراني". وأضافت أن "الإعلام الناطق بالفارسية خارج البلاد ساهم حينها في تقويض ثقة الشارع الإيراني بالمفاوضات وبث مشاعر الإحباط". واختتمت وكالة "تسنيم" تقريرها بالتأكيد على أن الأيام المقبلة ستشهد "تصعيداً" في الحرب الإعلامية الغربية "بهدف تخويف طهران وانتزاع تنازلات من وفدها التفاوضي من خلال التهديد أو التلويح بالخطر العسكري"، بحسب الوكالة.