logo
#

أحدث الأخبار مع #بليرهاوس

عودة الرئيس ترمب إلى عاصمة القرار
عودة الرئيس ترمب إلى عاصمة القرار

سعورس

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

عودة الرئيس ترمب إلى عاصمة القرار

مر هذا التحالف الصلب بمراحل عديدة كان من أبرزها وأهمها في السياق التنموي، انعقاد الاجتماع الافتتاحي للجنة الاقتصادية الأميركية السعودية المشتركة -بلير هاوس- خلال زيارة الرئيس نيكسون إلى المملكة العربية السعودية عام 1974. أتت تلك الزيارة التاريخية لأول رئيس أميركي تأكيدًا على عمق العلاقة والتعاون بين البلدين. فقد اتسمت العلاقات السعودية الأميركية بتناغم كبير حيث دأب البلدان ومؤسساتهما العريقة على الحفاظ على علاقة متينة لم تقتصر فائدتها على البلدين فحسب، بل تعدّت إلى ضمان إمدادات الطاقة الآمنة، واستقرار الاقتصاد العالمي، وتعزيز الأمن والتنمية في الشرق الأوسط وخارجه. الولايات المتحدة ليست مجرد شريك عادي؛ فهي تُعدّ أحد أهمّ حلفاء المملكة الاقتصاديين، ووجهةً مفضلةً للاستثمار السعودي. تحتلّ الولايات المتحدة المرتبة الثانية في الصادرات السعودية، والمرتبة الأولى في الواردات، بينما لا تزال المملكة العربية السعودية أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، بفائض في الميزان التجاري لصالح الرياض على مدى العقد الماضي. تستثمر أكثر من 500 شركة أميركية في المملكة، ويبلغ عدد المشروعات الأميركية السعودية المشتركة قرابة 609 مشروعات، بقيمة استثمارية تُقارب 62 مليار دولار. وتستقبل المملكة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في لحظة فارقة. فقد مر ما يقرب من عقد زمني على إطلاق رؤية 2030، خطة التحول الاجتماعي والاقتصادي الجريئة في المملكة العربية السعودية. ولم تتجرأ على تطبيق مثل هذا التغيير الجذري -من الفطام عن الاعتماد على النفط إلى انفتاح المجتمع- بهذا الحجم والسرعة إلا قليلة من الدول في هذا العالم الحديث. من خلال رؤية السعودية 2030 بقيادة ولي العهد أعادت المملكة العربية السعودية تعريف نفسها كصانع شراكات. وفي ترمب، تجد الرياض قائدًا يُدرك قيمة التحالفات الراسخة المبنية على المصلحة المشتركة. تُسفر الجهود المتضافرة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتعزيز العلاقات السعودية الأميركية، وإعادة تنظيمها اقتصاديًا وسياسيًا وأمنيًا، عن سلسلة من الاتفاقيات والاستثمارات التي تُبشّر بالتكامل الاقتصادي، وتوطين الصناعات، وتحقيق أقصى عوائد لكلا البلدين. تُحوّل المملكة العربية السعودية اقتصادها الذي كان يعتمد في السابق على النفط إلى دولة مُنْعَشَة اجتماعيًا واقتصاديًا، قائمة على الإنتاجية، مع مجموعة واسعة من فرص الأعمال الجديدة. مع زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى المملكة العربية السعودية كأول وجهة خارجية له بعد توليه الرئاسة يدخل التحالف حقبة جديدة تحمل في طياتها آفاقًا من الفرص الاستثمارية والأمنية. هذه الزيارة التي تغير صياغة المشهد السياسي والاقتصادي في الشرق الأوسط وفق بوصلة القيادة السعودية، تعد ختم اعترافٍ على من يملك صناعة القرار في المنطقة بلغة الندّ. في الرياض ، لن تعقد مجرد قمة، بل ستُعاد كتابة تعريف النفوذ وتوزيع الصوت السيادي ورأس المال الاستثماري. وفي هذا السياق كتبت صحيفة نيويورك بوست: "فيما كانت الوجهات الأولى للرؤساء الأميركيين تقليديًا إلى بريطانيا أو كندا ، تغير الاتجاه اليوم نحو ‫السعودية، وباتت المملكة العربية السعودية نقطة التقاء الاقتصاد والسياسة العالمية، فبوصلة العالم تتجه شرقًا وبالتحديد عاصمة القرار- الرياض".‬ يعود الرئيس دونالد ترمب إلى أرض مألوفة في المملكة العربية السعودية، حيث اختار السعودية كوجهة لأول رحلة خارجية له في ولايته الثانية، تمامًا كما فعل في عام 2017، متجاوزًا مرة أخرى الحلفاء التقليديين الذين استضافوا الرؤساء عادة، وهو ما يخالف تقليدًا طويلاً. ويؤكد هذا القرار على استراتيجية أوسع نطاقا ينتهجها البيت الأبيض بقيادة ترمب، حيث تعطي الأولوية للتأثير الاقتصادي والاستراتيجي. وفي هذا الصدد أشار المحللون إلى أن المملكة العربية السعودية أصبحت الآن منطقة محورية في استقرار الاقتصاد العالمي، إذ تربط بين الولايات المتحدة والصين وأوروبا. أما على الصعيد الأمني، استضافت السعودية الجهود الدبلوماسية الأميركية المستمرة لإنهاء الحرب الروسية - الأوكرانية، حيث لعبت دور الوسيط منذ بداية الصراع الروسي-الأوكراني، بما في ذلك تسهيل المحادثات. لقد اتخذت المملكة بالفعل موقفًا دبلوماسيًا أكثر حزمًا، وأصبحت مركزًا للوساطة الدولية، بدءًا من تسهيل قنوات هادئة بين واشنطن وكييف وموسكو -كما ذكرنا-، وصولًا إلى تشجيع إيقاف إطلاق النار وتبادل الأسرى في مناطق الصراع المنسية. وحيثما يُؤجج الآخرون الفوضى، تعمل المملكة على احتوائها ووضع حد لها. في ولايته الثانية الرئيس ترمب يدرك أنه بحاجة إلى كتابة مرحلة جديدة واستثنائية في عمر العلاقة الفريدة والتحالف الصلب بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية؛ لذلك ستضع هذه الزيارة التي أعادت إلى الأذهان الزيارة التاريخية للرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون كلا البلدين في صدارة التحول العالمي في العديد من المجالات، في مقدمتها الطاقة بكل أشكالها. القيادة الأميركية تدرك جيدًا بأن السعودية باتت تمثل بوابة الشرق الأوسط الحقيقي، دولة مستقرة ذات نفوذ اقتصادي جيوسياسي، وروح قيادية متجددة. إن عودة الرئيس ترمب تشكل تأكيدًا على الثقة المتبادلة، والتوافق الاستراتيجي، والإيمان المشترك بالدبلوماسية البراغماتية القائمة على المصالح والتي كانت دائمًا ركيزة أساسية للعلاقات السعودية الأميركية. تحليل - عزام المشعل

نتنياهو أمام القضاء مجددًا بعد عودته من واشنطن: الجلسة الـ22 لمحاكمته
نتنياهو أمام القضاء مجددًا بعد عودته من واشنطن: الجلسة الـ22 لمحاكمته

صراحة نيوز

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صراحة نيوز

نتنياهو أمام القضاء مجددًا بعد عودته من واشنطن: الجلسة الـ22 لمحاكمته

انطلقت جلسة محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في المحكمة المركزية في تل أبيب للرد على تهم فساد ورشى، وذلك بعد هبوط طائرته عائدا من الولايات المتحدة. وتعد هذه الجلسة الـ22 ضمن جلسات محاكمة نتنياهو في القضايا التي تعرف بملفات 'ألف وألفين وأربعة آلاف'. وقالت القناة 12 الإسرائيلية (خاصة)، إن نتنياهو وصل إلى إسرائيل، صباح اليوم الأربعاء، بعد زيارته واشنطن، حيث التقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمرة الثانية، منذ تسلم ترامب مهامه مطلع العام الجاري، وحظي 'باستقبال مميز' إذ أقام في مبنى 'بلير هاوس' المقابل للبيت الأبيض والمخصص لاستضافة الضيوف المميزين. وأضافت، أن نتنياهو بدأ إفادته في المحكمة بعد أقل من ساعتين من هبوطه من الولايات المتحدة، وعندما دخل الجلسة، لم يرد على أسئلة الصحفيين. وكانت المحكمة قررت عقد 24 جلسة لنتنياهو للرد على تهم فساد. ويواجه نتنياهو تهمًا بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة في ما يعرف بملفات '1000' و'2000″ و'4000″، وقدم المستشار القضائي السابق للحكومة أفيخاي مندلبليت، لائحة الاتهام المتعلقة به نهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2019. ويتعلق 'الملف 1000' بحصول نتنياهو وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهم في مجالات مختلفة. ويُتهم في 'الملف 2000' بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة يديعوت أحرونوت، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية. أما 'الملف 4000' فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع 'والا' الإخباري الإسرائيلي شاؤول إلوفيتش، الذي كان أيضا مسؤولا في شركة 'بيزك' للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية. وبدأت محاكمة نتنياهو في هذه القضايا عام 2020، ولا تزال مستمرة، وهو يُنكر الاتهامات، مدعيا أنها 'حملة سياسية تهدف إلى إطاحته

نتنياهو من واشنطن الى المحكمة في قضية الفساد
نتنياهو من واشنطن الى المحكمة في قضية الفساد

خبرني

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبرني

نتنياهو من واشنطن الى المحكمة في قضية الفساد

خبرني - انطلقت جلسة محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في المحكمة المركزية في تل أبيب للرد على تهم فساد ورشى، وذلك بعد هبوط طائرته عائدا من الولايات المتحدة. وتعد هذه الجلسة الـ22 ضمن جلسات محاكمة نتنياهو في القضايا التي تعرف بملفات "ألف وألفين وأربعة آلاف". وقالت القناة 12 الإسرائيلية (خاصة)، إن نتنياهو وصل إلى إسرائيل، صباح اليوم الأربعاء، بعد زيارته واشنطن، حيث التقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمرة الثانية، منذ تسلم ترامب مهامه مطلع العام الجاري، وحظي "باستقبال مميز" إذ أقام في مبنى "بلير هاوس" المقابل للبيت الأبيض والمخصص لاستضافة الضيوف المميزين. وأضافت، أن نتنياهو بدأ إفادته في المحكمة بعد أقل من ساعتين من هبوطه من الولايات المتحدة، وعندما دخل الجلسة، لم يرد على أسئلة الصحفيين. وكانت المحكمة قررت عقد 24 جلسة لنتنياهو للرد على تهم فساد. ويواجه نتنياهو تهمًا بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة في ما يعرف بملفات "1000" و"2000″ و"4000″، وقدم المستشار القضائي السابق للحكومة أفيخاي مندلبليت، لائحة الاتهام المتعلقة به نهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2019. ويتعلق "الملف 1000" بحصول نتنياهو وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهم في مجالات مختلفة. ويُتهم في "الملف 2000" بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة يديعوت أحرونوت، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية. أما "الملف 4000" فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع "والا" الإخباري الإسرائيلي شاؤول إلوفيتش، الذي كان أيضا مسؤولا في شركة "بيزك" للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية.

نتنياهو أمام المحكمة بتهم فساد بعد ضيافة "مميزة" في واشنطن
نتنياهو أمام المحكمة بتهم فساد بعد ضيافة "مميزة" في واشنطن

الجزيرة

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

نتنياهو أمام المحكمة بتهم فساد بعد ضيافة "مميزة" في واشنطن

انطلقت جلسة محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام المحكمة المركزية في تل أبيب للرد على تهم بالفساد وبتلقي رشى، وذلك بعد هبوط طائرته عائدا من الولايات المتحدة. وتعد هذه الجلسة الـ22 ضمن جلسات محاكمة نتنياهو في القضايا التي تعرف بملفات "ألف وألفين وأربعة آلاف". وقالت القناة 12 الإسرائيلية (خاصة) أن نتنياهو وصل إلى إسرائيل صباح اليوم الأربعاء، بعد زيارته لواشنطن، حيث التقى بالرئيس الأميركي دونالد ترامب للمرة الثانية منذ تسلم ترامب لمهامه مطلع العام الجاري، وحظي "باستقبال مميز" حيث أقام في مبنى "بلير هاوس" المقابل للبيت الأبيض والمخصص لاستضافة الضيوف المميزين. وأضافت أن نتنياهو بدأ إفادته في المحكمة بعد أقل من ساعتين من هبوطه من الولايات المتحدة، وعندما دخل الجلسة، لم يرد على أسئلة الصحفيين. وكانت المحكمة قررت عقد 24 جلسة لنتنياهو للرد على تهم الفساد. ويواجه نتنياهو اتهامات بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة فيما يعرف بملفات "1000" و"2000″ و"4000″، وقدم المستشار القضائي السابق للحكومة أفيخاي مندلبليت، لائحة الاتهام المتعلقة بها نهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2019. ويتعلق "الملف 1000" بحصول نتنياهو وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهذه الشخصيات في مجالات مختلفة. فيما يُتهم في "الملف 2000" بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة يديعوت أحرونوت، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية. أما "الملف 4000" فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع "والا" الإخباري الإسرائيلي شاؤول إلوفيتش الذي كان أيضا مسؤولا في شركة "بيزك" للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية. وبدأت محاكمة نتنياهو في هذه القضايا عام 2020، وما زالت مستمرة، وهو يُنكر الاتهامات، مدعيا أنها "حملة سياسية تهدف إلى الإطاحة به".

تظاهرات ضد نتنياهو في القدس المحتلة وواشنطن
تظاهرات ضد نتنياهو في القدس المحتلة وواشنطن

الميادين

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

تظاهرات ضد نتنياهو في القدس المحتلة وواشنطن

قالت قناة "كان 11" الإسرائيلية إنّ عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وعائلات أسرى عائدين، يتظاهرون أمام مقر إقامة رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، في القدس المحتلة. وخلال وقفة احتجاجية أمام مقر نتنياهو، قرأت العائلات شهادات أسرى إسرائيليين عائدين. فقد توجّهت جدة عيدان ألكسندر إلى نتنياهو بالقول: "عليك الجلوس مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإنجاز صفقة تعيد الجميع، أن تُذكر في صفحات التاريخ اليهودي بأنك أعدت كل الأسرى إلى الوطن". بدوره قال إيرز أدار: "أنا هنا لأول مرة لأننا وصلنا إلى شعور طريق مسدود. المخطوفون أُزيحوا جانباً، ونحن نصرخ ولا يحدث شيء. أدعو رئيس الحكومة أولاً لإعادة الأسرى في نبضة واحدة كي تكون هنا فرصة مستقبل أفضل". وأشارت "القناة السابعة" الإسرائيلية إلى أنّه في الولايات المتحدة أيضاً، تظاهر إسرائيليون ويهود أميركيين مع وصول نتنياهو إلى "بلير هاوس". ولفت إلى أنّ نحو 50 إسرائيلياً ويهودياً أميركياً تظاهروا مقابل "بلير هاوس" في واشنطن، مع وصول نتنياهو إلى هناك. 4 نيسان 4 نيسان وأطلق المتظاهرون شعارات "عار" وطلبوا من الرئيس ترامب "عدم الوقوع في فخّه"، بحسب تعبيرهم، وأن يطلب منه العودة إلى تنفيذ اتفاق إعادة الأسرى. ويُشار إلى أنّ رئيس حكومة الاحتلال يزور حالياً الولايات المتحدة، حيث من المقرر أن يلتقي اليوم الاثنين في البيت الأبيض الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والمبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، وجرى تنسيق حضورالأخير بسرعة، في مؤشر على "مناقشة ترامب ونتنياهو ملف الأسرى"، وفق ما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية. ومع استئناف العدوان على قطاع غزّة، يحتجّ أهالي الأسرى الإسرائيليين، بصورة دائمة، ضد حكومة نتنياهو، مؤكّدين أنّه يخاطر في حياة أبنائهم من أجل أهدافه السياسية، وأن لا حل بإعادتهم إلا من خلال التفاوض، وهو ما أثبتته التجربة، وهذا ما تؤكده المقاومة الفلسطينية أيضاً. وكان زعيم "المعارضة الإسرائيلية"، يائير لابيد، قد أكّد أكثر من مرّة، أنّ العودة إلى الحرب في غزة تعني موت الأسرى الإسرائيليين. وكذلك أكّد الأمر نفسه وزير "الأمن الإسرائيلي" المُقال، يوآف غالانت. ونشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، السبت الماضي، فيديو بعنوان "الوقت ينفد"، يظهر فيه أسيران إسرائيليان لديها. وخلال الفيديو، قال الأسيران الإسرائيليان إن "الجيش الإسرائيلي قرّر قصفنا، وأصاب المبنى الذي كنّا نوجد فيه، لكننا نجونا بفضل الله ومقاتلي حماس الذين خاطروا بأنفسهم، وأخرجونا لتنفس الهواء. وحين بدأ القصف سارعوا إلى إعادتنا إلى الأنفاق". كتائب #القسام تنشر فيديو عنوانه: هم يخبرنوكم بأنهم يضغطون على حماس، وهذا غير صحيح They are telling you they are pressuring Hamas,That's not true.الوقت ينفدTime Is Running Out وقبل عرض الفيديو بيوم واحد، أعلن الناطق العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، أنّ "نصف أسرى العدو الأحياء موجودون في مناطق طلب جيش الاحتلال إخلاءها في الأيام الأخيرة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store