logo
نتنياهو أمام القضاء مجددًا بعد عودته من واشنطن: الجلسة الـ22 لمحاكمته

نتنياهو أمام القضاء مجددًا بعد عودته من واشنطن: الجلسة الـ22 لمحاكمته

صراحة نيوز٠٩-٠٤-٢٠٢٥

انطلقت جلسة محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في المحكمة المركزية في تل أبيب للرد على تهم فساد ورشى، وذلك بعد هبوط طائرته عائدا من الولايات المتحدة.
وتعد هذه الجلسة الـ22 ضمن جلسات محاكمة نتنياهو في القضايا التي تعرف بملفات 'ألف وألفين وأربعة آلاف'.
وقالت القناة 12 الإسرائيلية (خاصة)، إن نتنياهو وصل إلى إسرائيل، صباح اليوم الأربعاء، بعد زيارته واشنطن، حيث التقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمرة الثانية، منذ تسلم ترامب مهامه مطلع العام الجاري، وحظي 'باستقبال مميز' إذ أقام في مبنى 'بلير هاوس' المقابل للبيت الأبيض والمخصص لاستضافة الضيوف المميزين. وأضافت، أن نتنياهو بدأ إفادته في المحكمة بعد أقل من ساعتين من هبوطه من الولايات المتحدة، وعندما دخل الجلسة، لم يرد على أسئلة الصحفيين.
وكانت المحكمة قررت عقد 24 جلسة لنتنياهو للرد على تهم فساد. ويواجه نتنياهو تهمًا بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة في ما يعرف بملفات '1000' و'2000″ و'4000″، وقدم المستشار القضائي السابق للحكومة أفيخاي مندلبليت، لائحة الاتهام المتعلقة به نهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2019.
ويتعلق 'الملف 1000' بحصول نتنياهو وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهم في مجالات مختلفة.
ويُتهم في 'الملف 2000' بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة يديعوت أحرونوت، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية. أما 'الملف 4000' فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع 'والا' الإخباري الإسرائيلي شاؤول إلوفيتش، الذي كان أيضا مسؤولا في شركة 'بيزك' للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية. وبدأت محاكمة نتنياهو في هذه القضايا عام 2020، ولا تزال مستمرة، وهو يُنكر الاتهامات، مدعيا أنها 'حملة سياسية تهدف إلى إطاحته

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد أنباء عن توتر العلاقات بينهما.. نتنياهو يجري اتصالا هاتفيا مع ترامب
بعد أنباء عن توتر العلاقات بينهما.. نتنياهو يجري اتصالا هاتفيا مع ترامب

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

بعد أنباء عن توتر العلاقات بينهما.. نتنياهو يجري اتصالا هاتفيا مع ترامب

اضافة اعلان وقال مكتب نتنياهو، في بيان، إن "رئيس الوزراء الإسرائيلي تحدث هاتفيا مع الرئيس ترامب، وناقشا الحرب في قطاع غزة".وزعم البيان أن الرئيس الأميركي أكد خلال الاتصال دعمه لتحقيق الأهداف التي وضعها نتنياهو في قطاع غزة؛ وتتضمن القضاء على حركة حماس، وتحرير الأسرى، ودفع خطة ترامب إلى الأمام.ويعد هذا الاتصال الأول بعد حديث وسائل إعلام عبرية عن فتور العلاقة بين نتنياهو وترامب، وأن الأخير قطع تواصله مع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بسبب شكوكه في أنه يتلاعب به. (الجزيرة نت)

نذر حرب أهلية تتصاعد بكيان الاحتلال بعد تعيين زيني رئيسا للشاباك
نذر حرب أهلية تتصاعد بكيان الاحتلال بعد تعيين زيني رئيسا للشاباك

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

نذر حرب أهلية تتصاعد بكيان الاحتلال بعد تعيين زيني رئيسا للشاباك

اضافة اعلان القدس المحتلة - أجج قرار رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعين اللواء ديفيد زيني رئيسا لجهاز الأمن الداخلي (شاباك) خلفا لرونين بار خلافات حادة وقوبل بانتقادات واسعة، كما خرجت مظاهرات احتجاجا على القرار.وحذر محللون في كيان الاحتلال من احتمال أن يكون تعيين زيني عقب إقالة بار القشة التي قسمت ظهر البعير في قضايا خلافية عديدة في المجتمع الإسرائيلي ما ينذر بحدوث حرب أهلية.ووصف قرار نتنياهو في كيان الاحتلال بأنه تحد للقضاء، إذ جاء بعد يوم من إصدار المحكمة العليا قرارا اعتبرت فيه أن قرار إقالة رونين بار "غير ملائم ومخالف للقانون".وقالت المستشارة القضائية في الكيان المحتل غالي بهاراف ميارا إن نتنياهو خالف التعليمات القانونية بتعيينه رئيسا جديدا للشاباك، وتحدثت عن شبهة وجود تضارب مصالح، وقالت إن آلية التعيين معيبة.وأكدت هيئة البث العبرية أن قيادة الجيش تفاجأت بقرار نتنياهو واستقبلت الإعلان باستهجان، وأوضحت أنه تم إبلاغ رئيس أركان الجيش إيال زامير قبل 3 دقائق فقط من إعلان مكتب رئيس الوزراء قرار تعيين زيني.وفي هذا السياق حذر رئيس جامعة تل أبيب أرييل بورات أمس من أن تعيين الجنرال ديفيد زيني رئيسا لجهاز الأمن العام (الشاباك) سيؤدي إلى حرب أهلية.وقال موقع والا الإخباري العبري أن بورات بعث رسالة لاذعة إلى الجنرال ديفيد زيني يدعوه فيها إلى رفض ترشيحه لمنصب رئيس الشاباك، وبالتالي "منع الحرب الأهلية وإراقة الدماء".وكتب رئيس جامعة تل أبيب في الرسالة أن العديد من رؤساء الاقتصاد حذروا من انهيار اقتصاد البلاد في حال الوصول إلى حالة من العصيان للمحكمة العليا.وأضاف أن قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "تعيينك رئيسا جديدا لجهاز الشاباك جاء مخالفا لتعليمات المستشارة القانونية للحكومة" (غالي بهاراف ميارا).وانتقد بورات "تحدي نتنياهو للقضاء"، معربا عن قلقه من أن تمضي الحكومة في تعيين الجنرال زيني رئيسا للشاباك، حتى لو قضت المحكمة بعدم قانونية ذلك.وتابع مخاطبا زيني "إذا حدث هذا، فسيكون تعيينك غير قانوني، وسيكون سلوك الحكومة وقائدها إجراميا، وقد يؤدي هذا الوضع، إلى حرب أهلية وإراقة دماء".وأردف: أحثّك على الإعلان فورا عن عدم قبولك منصب رئيس جهاز الشاباك بشكل يخالف تعليمات المستشارة القضائية وقرار المحكمة.من جهته، نفى جيش الاحتلال الإسرائيلي أمس إقالة الجنرال ديفيد زيني من منصبه العسكري بعد قرار تعيينه لمنصب رئيس جهاز الشاباك وقال إنه تم الاتفاق على تقاعده.جاء ذلك في بيان بعدما قالت وسائل إعلام عبرية إن رئيس أركان الجيش إيال زامير أقال الجنرال زيني من منصبه العسكري بعد قرار تعيينه لمنصب رئيس الشاباك.ونقلت القناة 12 عن جيش الاحتلال قوله في بيان: في ضوء المنشورات، نود التأكيد على أن الجنرال ديفيد زيني لم يُفصل من الجيش، مضيفا أن رئيس أركان الجيش إيال زامير والجنرال زيني، أتفقا على تقاعده في أعقاب تعيينه بمنصب رئيس جهاز الشاباك.وتتواصل في كيان الاحتلال ردود الفعل الغاضبة على تعيين نتنياهو لزيني رئيسا للشاباك، إذ انتقد مسؤولون مدنيون وعسكريون لقاء الطرفين دون علم رئاسة الأركان.من جهته، قال مكتب نتنياهو إن تعيين رئيس دائم للجهاز مصلحة أمنية عليا وإن هذا التعيين سيُعرض على لجنة تعيين كبار المسؤولين.وكان نتنياهو أقال رونين بار في 6 آذار (مارس) الماضي، في خطوة اعتُبرت غير قانونية، لتشهد دولة الاحتلال أزمة إثر الخلاف بينهما.كما قضت المحكمة العليا في الكيان المحتل بوقت سابق، بعدم قانونية إقالة الحكومة لرونين بار، في حين تقدمت أحزاب معارضة بالتماسات إلى المحكمة العليا الإسرائيلية ضد القرار، مما دفع الأخيرة إلى تجميد الإقالة لحين النظر في الالتماسات.وتعمّقت الأزمة عندما أعلن نتنياهو تعيين قائد البحرية الأسبق إيلي شربيت رئيسا لجهاز "الشاباك"، قبل أن يتراجع تحت وطأة انتقادات داخل حكومته.من جانبه، وجه زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد دعوة إلى ديفيد زيني ليعلن أنه لا يستطيع قبول التعيين حتى تصدر المحكمة العليا حكمها في هذا الأمر.وكتب لبيد عبر منصة إكس "نتنياهو في وضع من تضارب خطير للمصالح. أدعو الجنرال زيني إلى الإعلان أنه لا يستطيع القبول بهذا التعيين ما دامت المحكمة العليا لم تعلن موقفها بهذه القضية".واعتبر زعيم حزب الوحدة الوطنية بيني غانتس أن نتنياهو "تجاوز خطا أحمر" آخر بتجاهله توجيهات المستشارة القضائية وتعيين رئيس الشاباك، مضيفا أن "نتنياهو يقوض مجددا سيادة القانون ويقود إسرائيل إلى صراع دستوري على حساب أمنها".وقال إن تعيين زيني إذا تم دون تعاون مع رئيس الأركان، فإنه يعني إلحاق ضرر كبير بالأجهزة الأمنية.في المقابل، اعتبر وزير المالية في كيان الاحتلال بتسلئيل سموتريتش أن زيني "الشخص المناسب لإعادة تأهيل الشاباك ودفعه إلى الأمام بفترة صعبة ومهمة لأمن إسرائيل".وأضاف سموتريتش أن نتنياهو "اتخذ قرارا قياديا من الدرجة الأولى بالحكم وفقا للقانون، والتصرف بمسؤولية ودون خوف لصالح أمن إسرائيل".وعقب القرار اندلعت مواجهات بين شرطة الاحتلال ومتظاهرين في تل أبيب، وبدأت الصدامات في ميدان المسارح خلال مسيرة احتجاجية غاضبة مساء أول من أمس، وأضرم المحتجون النار وسط الطريق فيما اعتقلت الشرطة 4 متظاهرين على الأقل بحسب وسائل إعلام عبرية.وكان نتنياهو قرر إقالة رونين بار مبررا قراره بانعدام الثقة الشخصية والمهنية بينهما، مما يمنع الحكومة من ممارسة مهامها بصورة فعالة.وتوترت علاقة بار بحكومة نتنياهو بعدما حمّلها المسؤولية الفشل بمواجهة عملية طوفان الأقصى التي شنتها المقاومة الفلسطينية في 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023.-(وكالات)

إعلام عبري: رئيس الشاباك الجديد يعارض صفقات التبادل ويصف الحرب على غزة بـ"الأبدية"
إعلام عبري: رئيس الشاباك الجديد يعارض صفقات التبادل ويصف الحرب على غزة بـ"الأبدية"

رؤيا

timeمنذ 14 ساعات

  • رؤيا

إعلام عبري: رئيس الشاباك الجديد يعارض صفقات التبادل ويصف الحرب على غزة بـ"الأبدية"

القناة 12 العبرية: رئيس الشاباك الجديد يعارض بشكل صريح صفقات المحتجزين كشفت القناة 12 العبرية أن رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) المعيّن حديثًا، عبّر خلال اجتماعات مغلقة عن رفضه القاطع لإبرام أي صفقة تبادل لاستعادة المختطفين. وذكرت القناة العبرية، أن رئيس الشاباك الجديد يعارض بشكل صريح صفقات المحتجزين، معتبرًا أن "هذه الحرب أبدية". وكان أعلن ديوان رئيس حكومة الاحتلال أن بنيامين نتنياهو قرر تعيين اللواء دافيد زيني رئيسًا جديدًا لجهاز الأمن العام "الشاباك"، خلفًا لرونين بار. وأفادت صحيفة "هآرتس" العبرية بأن هذا التعيين جاء خلافًا لتوصية المستشارة القضائية للحكومة، التي طالبت بتأجيل تعيين رئيس جديد للجهاز إلى حين وضع قواعد قانونية واضحة تضمن سلامة الإجراءات وصحة التعيين. ويأتي القرار في وقت يشهد فيه كيان الاحتلال الإسرائيلي حالة من التوتر السياسي والمؤسسي، وسط انتقادات متزايدة حول سلوك حكومة نتنياهو في ملفات حساسة تخص الأمن والقضاء، وفقا للإعلام العبري. وجاء الإعلان المفاجئ من مكتب نتنياهو متجاهلًا تحذير المدعية العامة لكيان الاحتلال، غالي بهاراف-ميارا، التي اعتبرت أن آلية التعيين "معيبة" وتشكل تضاربًا واضحًا في المصالح. وأوضح البيان أن زيني، الذي يتمتع بتاريخ عسكري، شغل عدة مناصب قيادية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، وكان من أبرز قادة وحدة "سايريت ماتكال" النخبوية ومؤسس لواء الكوماندوز المستقل. في المقابل، صعّدت المعارضة من لهجتها، حيث دعا زعيم المعارضة يائير لبيد الجنرال زيني إلى رفض المنصب، معتبرًا أن تعيينه غير شرعي في ظل نظر المحكمة العليا في الطعن المقدم ضد القرار. وأضاف لبيد عبر منصة "إكس": "نتنياهو في وضع تضارب خطير للمصالح. أدعو الجنرال زيني إلى عدم قبول التعيين قبل صدور حكم المحكمة العليا". وكانت المدعية العامة قد منعت نتنياهو في وقت سابق من تعيين خلف لرئيس الشاباك المستقيل، رونين بار، لكن رئيس الوزراء أصر على المضي في تعيين زيني، الذي يشغل حاليًا منصب قائد هيئة التدريب في الجيش، وهو من أصول فرنسية وحفيد إحدى الناجيات من معسكر أوشفيتز النازي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store