logo
#

أحدث الأخبار مع #بنتاغون

الجيش الأميركي يستبدل قاذفات بالمحيط الهندي بعد الاتفاق مع الحوثيين
الجيش الأميركي يستبدل قاذفات بالمحيط الهندي بعد الاتفاق مع الحوثيين

الجزيرة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

الجيش الأميركي يستبدل قاذفات بالمحيط الهندي بعد الاتفاق مع الحوثيين

أكد مسؤولون أميركيون أمس الاثنين أن الجيش الأميركي يعمل على استبدال قاذفات أخرى بقاذفات من طراز " بي-2" في قاعدة بمنطقة المحيطين الهندي والهادي، عقب اتفاق الولايات المتحدة والحوثيين على وقف الهجمات. وأفاد مسؤولون -لوكالة رويترز- بأن قاذفات "بي-2" التي تعد أغلى أنواع الطائرات العسكرية على الإطلاق، يجري استبدالها بقاذفات " بي-52" الإستراتيجية البعيدة المدى. وفي مارس/آذار الماضي، أرسلت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) ما يصل إلى 6 قاذفات من طراز "بي-2" إلى قاعدة عسكرية أميركية بريطانية على جزيرة دييغو غارسيا بالمحيط الهندي. ويعد موقع القاعدة العسكرية مثاليا لمباشرة نشاط عسكري بالشرق الأوسط، وذلك في ظل حملة قصف أميركية في اليمن وتصاعد التوتر مع إيران. ويقول خبراء إن هذا يجعل قاذفات "بي-2″، التي تتميز بتقنية التخفي من أجهزة الرادار والمجهزة لحمل أثقل القنابل الأميركية والأسلحة النووية، في وضع يسمح لها بأن تنشط في الشرق الأوسط. يأتي ذلك في ظل إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأسبوع الماضي التوصل إلى اتفاق لوقف قصف الحوثيين في اليمن، وكانت قاذفات "بي-2" تستخدم في ضربات ضدهم. كذلك شهد يوم الأحد اختتام محادثات جديدة بين إيران والولايات المتحدة ترمي لتسوية خلافات بشأن البرنامج النووي لطهران، وهناك خطط لإجراء مزيد من المفاوضات. وقال مسؤولون إيرانيون إن طهران مستعدة للتفاوض على بعض القيود على أنشطتها النووية مقابل رفع العقوبات، لكن إنهاء برنامج تخصيب اليورانيوم أو تسليم مخزونها من اليورانيوم المخصب من ضمن ما وصفها المسؤولون بأنها "خطوط إيران الحمر التي لا يمكن تخطيها" في المحادثات. وجاءت الجولة الرابعة من المحادثات قبيل زيارة ترامب المقرر أن تبدأ اليوم الثلاثاء للشرق الأوسط.

من بريطانيا إلى اليابان.. خطة واشنطن الطموحة لتنويع منصات إطلاق أقمارها الأمنية
من بريطانيا إلى اليابان.. خطة واشنطن الطموحة لتنويع منصات إطلاق أقمارها الأمنية

روسيا اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

من بريطانيا إلى اليابان.. خطة واشنطن الطموحة لتنويع منصات إطلاق أقمارها الأمنية

ووفقا لما نقلته مجلة "بريكينغ ديفينس" عن العميد كريستين بانزينهاغن من القوات الفضائية الأمريكية، فإن وزارة الدفاع الأمريكية كانت قد اقتصرت سابقا على إجراء تجارب محدودة على منصات إطلاق أجنبية في إطار برنامجها الفضائي. وتهدف هذه المفاوضات إلى توسيع قدرات الولايات المتحدة في مجال إطلاق أقمار الأمن القومي ضمن ما يعرف ببرنامج ضمان الوصول إلى الفضاء التابع للبنتاغون. وأوضحت المصادر أن القوات الفضائية الأمريكية تسعى من خلال هذه الخطوة إلى "تعزيز قدراتها التحملية" وضمان وجود بدائل متنوعة للوصول إلى الفضاء. ونقلت المجلة عن العميد بانزينهاغن قولها: "ننظر إلى اتفاقيات التعاون الدولي كوسيلة لإيصال أقمارنا الصناعية إلى المدار". كما أفادت بأن المفاوضات تشمل عدة دول تمتلك قدرات متقدمة في مجال إطلاق الأقمار الصناعية، بما في ذلك المملكة المتحدة واليابان وفرنسا ونيوزيلندا والنرويج والسويد. يذكر أن هذه المحادثات تركز بشكل خاص على تعزيز التعاون مع الدول الشريكة التي تستضيف بالفعل عمليات إطلاق لأقمار أمريكية، حيث تبحث الأطراف سبل تعزيز القدرات المشتركة وزيادة المرونة في مجال الوصول إلى الفضاء. يأتي هذا التحرك في سياق المنافسة الدولية المتزايدة في المجال الفضائي، وحرص واشنطن على تنويع خياراتها في هذا القطاع الاستراتيجي. المصدر: "بريكينغ ديفينس"

هل ترمب الآمر الناهي أم أنه ليس صاحب القرار؟
هل ترمب الآمر الناهي أم أنه ليس صاحب القرار؟

Independent عربية

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

هل ترمب الآمر الناهي أم أنه ليس صاحب القرار؟

قبل ثمانية أعوام كان من أكثر العبارات تكراراً في واشنطن القول بأن الرئاسة ستغير دونالد ترمب ولن يغير دونالد ترمب الرئاسة، لكن في ظل عاصفة الإعلانات الهوجاء التي تهب حالياً فقد يميل المرء نحو القول إن ما يحدث هو العكس تماماً، وربما لا يكون هذا الوصف دقيقاً كلياً، فهل من الممكن، نظراً إلى ضخامة التصريحات التي صدرت خلال الأيام الأخيرة وأهميتها، أن تكون الرئاسة نفسها خاضعة لتأثير الأشخاص المحيطين بترمب وليس ترمب نفسه من يشكلها؟ فلنتفق في البداية على نقطة أعتقد أنها تحظى بإجماع الآراء، يمثل دونالد ترمب قطيعة مع "السياسة كما اعتدنا عليها"، ولو أردنا إقران هذا القول بمثال مرئي فلا بد من أن يكون مشهد الملياردير الجمهوري الجالس وراء مكتب ريزولوت الرئاسي في المكتب البيضاوي فيما وقف إيلون ماسك إلى جانبه وهو يحمل طفلاً صغيراً على كتفيه يعبث بقبعته السوداء التي تحمل شعار "ماغا" ويدفعها لتغطي عينيه، بينما كان والده يشرح أنه أخطأ في قضية إرسال مئات ملايين الواقيات الذكرية لمقاتلي "حماس"، فالحقيقة أن هذه الواقيات أُرسلت إلى موزمبيق بغية المساعدة في مكافحة وباء الإيدز، وأظنه خطأ يسهل الوقوع فيه. سنعود في وقت لاحق إلى موضوع إكس، كلا ليس منصة التواصل الاجتماعي بل الصغير الذي جلس فوق رأس ماسك، وهو أيضاً اسمه إكس، أرجوكم أن تركزوا وتواكبوا التفاصيل. لكن ماسك في هذا المشهد يقوم بشيء ممنوع على كثيرين، كان يسلب الأضواء من دونالد ترمب وركزت الكاميرات على ماسك الذي انطلق في محاولة تفسير عمله في وزارة الكفاءة الحكومية، وبينما كان ماسك يؤكد أن المساءلة الديمقراطية تقع في صلب عمل الوزارة، قفز مؤشر مقياس السخرية بداخلي إلى أقصى الدرجات، فها هو ماسك الذي لم ينتخبه أحد على الإطلاق والذي لم يخضع لأية جلسة استماع لتأكيد تعيينه في منصبه بما أنه ليس منصباً تابعاً لمجلس الوزراء ووزارته ليست وزارة حكومية، مما يعني أن عمله غير خاضع لتدقيق الكونغرس، يعطي محاضرة عن المساءلة الديمقراطية. ما يخشاه الرجل، بحسب تعبيره، هو أن تكون أميركا قد تحولت من نظام ديمقراطي إلى نظام بيروقراطي تديره الدولة العميقة التي لا هدف لديها سوى المحافظة على نفسها، وبغية معالجة هذا الموضوع يستطيع ماسك أن يدخل وزارة الخزانة الأميركية أو الـ "بنتاغون" ليطلع على الجهات التي فازت بعقود حكومية، لكن شركته الخاصة "سبايس إكس" قد مُنحت عقوداً بمليارات من الحكومة الأميركية، وهذا ما حصل مع منافسيه كذلك، فهل هو الرجل المناسب الذي يمكنه أن يقرر الإنفاق الحكومي العادل من غيره؟ اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في نهاية الأسبوع الماضي سئلت المتحدثة باسم البيت الأبيض عن الجهة المنوط بها مراقبة أي تضارب في المصالح بين أعمال ماسك التجارية من جهة وعمله في وزارة الكفاءة الحكومية من جهة أخرى، هل يمكنكم تخمين الإجابة؟ لا شك بالطبع في أن ماسك نفسه المسؤول عن مراقبة هذه الأمور بنفسه. هل يعرف دونالد ترمب الذي أطلق له العنان، ما هي؟ دعونا ننظر أيضاً إلى تصريح مدو آخر صدر الأسبوع الماضي، ولا أقصد العودة لاستخدام المصاصات البلاستيكية بعد مهزلة وفضيحة المصاصات الورقية، كلا ما أعنيه هو ذلك التدخل البسيط في الشؤون الخارجية المتعلق بمستقبل غزة وتحويلها إلى "ريفييرا الشرق الأوسط". قد يجوز القول إن إدهاش بنيامين نتنياهو ليس بالأمر اليسير، لكن الذهول الذي ارتسم على وجهه عندما طرح ترمب خطته بالنسبة إلى غزة كان لافتاً، هل كان لدى أي أحد في الإدارة علم مسبق بأنه سيتفوه بهذا الكلام؟ لم يبد الأمر كذلك، ومع ذلك فما طرحه دونالد ترمب هو فكرة صهره تماماً وهي فكرة تكلم عنها جاريد كوشنير منذ بضعة أشهر، إذ لديه خلفية في التطوير العقاري، شأنه في ذلك شأن ترمب، وهذا المشروع قد يكون أكبر المشاريع على الإطلاق، أن يجرّفوا غزة ويطردوا منها 1.8 مليون فلسطيني ويعيدوا تطوير هذا الموقع الممتاز عقارياً، ما رأيكم بشعار "من الريفييرا إلى البحر"؟ لكن من باب التساهل واللطف بدا أن هذا الموضوع ربما لم يخضع لتفكير معمق ولا قبلت به الأطراف الرئيسة التي من الضروري أن تشارك فيه كي يتحقق. ثم نأتي إلى موضوع أوكرانيا، إذ يبدو أن سيد الصفقات والمفاوض العظيم قد منح روسيا كل ما تريده تقريباً قبل أن تبدأ حتى أية محادثات في شأن مستقبل البلاد، فعلى أوكرانيا أن تتخلى عن أراضيها ولن يُسمح لها بالانضمام إلى الـ "ناتو"، ولا ريب أنه أفضل عيد حب يمر على فلاديمير بوتين. في هذه الأمثلة الثلاثة طرح ترمب رسائل تحد ليس من المؤكد أنه هو صاحبها، فكل من ماسك وكوشنير وبوتين لديهم ما يدفعهم للاعتقاد، مع وجود بعض التبريرات، أنهم نجحوا في التلاعب بدونالد. في عام 2018 حضرت المؤتمر الصحافي الذي عقده ترمب وبوتين في هلسنكي، أهدى بوتين كرة قدم لترمب كي يقدمها لابنه بارون، فيما أعطى ترمب بوتين كل شيء (مرة أخرى)، وقال للمراسلين إنه صدّق ما قاله له الرئيس الروسي عن عدم تدخله في فوز ترمب خلال انتخابات عام 2016، مخالفاً بذلك إجماع وكالات الاستخبارات الأميركية كافة. هناك مقولة تُنسب عادة إلى ديفيد لويد جورج أو إلى الجنرال دوغلاس هيغ الذي قاد القوات البريطانية في الحرب العالمية الأولى وهي "إنه يتأثر بسهولة بآخر شخص يتعامل معه"، وهذا المفهوم مخالف تماماً لصورة القوة والعزم التي يروق لترمب أن يعكسها، فهو يريد أن يراه الآخرون رجلاً قوياً مثل بوتين أو أردوغان أو شي أو أوربان، لكن هل هو في الواقع أكثر خضوعاً مما يبدو وسهل التأثر بمن حوله؟ هناك من يجادل بأنه يسمح للآخرين بأن يظهر بمظهر الأحمق. وهذا ما يعيدنا لموضوع الطفل إكس وظهوره الثمين في المكتب البيضاوي، فبعد أن نزل الطفل عن كتفي والده وقف متململاً إلى جوار مكتب الرئيس الذي ازداد وجهه عبوساً واكفهراراً، وخلف صوت ماسك يمكن أن ترى الصبي الصغير وهو ينظر إلى ترمب ويبدو أنه يقول له "أنت لست الرئيس، يجب أن ترحل"، ليتساءل المرء أين تراه سمع هذا الكلام؟.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store