logo
#

أحدث الأخبار مع #بيتاغلوكان

غذاء صحي يطهر الجسم من مركبات كيميائية خطيرة تسبب السرطان
غذاء صحي يطهر الجسم من مركبات كيميائية خطيرة تسبب السرطان

أخبار ليبيا

time٠٣-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

غذاء صحي يطهر الجسم من مركبات كيميائية خطيرة تسبب السرطان

وفي هذا السياق، يسعى العلماء إلى اكتشاف طرق آمنة وفعالة للتقليل من آثار هذه المواد الضارة على الصحة العامة. وسلطت دراسة جديدة الضوء على أحد المسارات الغذائية المحتملة للمساهمة في هذا الهدف. وأظهرت الدراسة أن تناول المزيد من الألياف قد يساهم في تقليل مستويات المواد الكيميائية السامة المرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، والمعروفة باسم PFAS، في الجسم. وأجرى فريق البحث من جامعة بوسطن تجربة على 72 رجلا تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاما، كانوا جميعا يحملون مستويات مكتشفة من مركبات PFAS في دمائهم. وهذه المواد، التي لا تتحلل طبيعيا وتُستخدم في منتجات يومية مثل أواني الطهي غير اللاصقة وعبوات الطعام البلاستيكية، ترتبط بزيادة خطر الإصابة بفشل الأعضاء والعقم وبعض أنواع السرطان. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: تناولت الأولى مكملات ألياف 'بيتا غلوكان' من الشوفان 3 مرات يوميا قبل الوجبات، في حين تناولت الثانية مكملا غذائيا من الأرز. وبعد 4 أسابيع، أظهرت تحاليل الدم انخفاضا بنسبة 8% في اثنين من أكثر أنواع PFAS خطورة: حمض البيرفلوروكتانوات (PFOA) وحمض البيرفلوروكتان سلفونيك (PFOS). ويرجّح العلماء أن الألياف تشكل مادة هلامية في الأمعاء ترتبط بالأحماض الصفراوية، ما يمنع امتصاص هذه المركبات السامة في مجرى الدم ويساهم في إخراجها مع البراز. كما أشاروا إلى أن هذا التأثير قد لا يشمل جميع أنواع الألياف، داعين إلى إجراء المزيد من الدراسات. وإلى جانب دورها في التخلص من السموم، تساهم الألياف أيضا في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتقليل الإمساك والحد من خطر سرطان القولون. ورغم أهمية هذه النتائج، حذّر العلماء من أن مدة التجربة (4 أسابيع) قد لا تكون كافية لتقييم التأثير الطويل المدى، نظرا لأن PFAS يمكن أن تبقى في الجسم لسنوات. نشرت الدراسة في مجلة Environmental Health. المصدر: ديلي ميل

دراسة جديدة .. ألياف الشوفان قد تقلل من السموم المخفية في الجسم
دراسة جديدة .. ألياف الشوفان قد تقلل من السموم المخفية في الجسم

الجمهورية

time٠٣-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

دراسة جديدة .. ألياف الشوفان قد تقلل من السموم المخفية في الجسم

وأجرى فريق البحث من جامعة بوسطن تجربة على 72 رجلا تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاما، كانوا جميعا يحملون مستويات مكتشفة من مركبات PFAS في دمائهم. وهذه المواد، التي لا تتحلل طبيعيا وتُستخدم في منتجات يومية مثل أواني الطهي غير اللاصقة و عبوات الطعام البلاستيكية ، ترتبط بزيادة خطر الإصابة بفشل الأعضاء والعقم وبعض أنواع السرطان. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: تناولت الأولى مكملات ألياف "بيتا غلوكان" من الشوفان 3 مرات يوميا قبل الوجبات، في حين تناولت الثانية مكملا غذائيا من الأرز. وبعد 4 أسابيع، أظهرت تحاليل الدم انخفاضا بنسبة 8% في اثنين من أكثر أنواع PFAS خطورة: حمض البيرفلوروكتانوات (PFOA) وحمض البيرفلوروكتان سلفونيك (PFOS). ويرجّح العلماء أن الألياف تشكل مادة هلامية في الأمعاء ترتبط بالأحماض الصفراوية، ما يمنع امتصاص هذه المركبات السامة في مجرى الدم ويساهم في إخراجها مع البراز. كما أشاروا إلى أن هذا التأثير قد لا يشمل جميع أنواع الألياف، داعين إلى إجراء المزيد من الدراسات. وإلى جانب دورها في التخلص من السموم، تساهم الألياف أيضا في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتقليل الإمساك والحد من خطر سرطان القولون. ورغم أهمية هذه النتائج، حذّر العلماء من أن مدة التجربة (4 أسابيع) قد لا تكون كافية لتقييم التأثير الطويل المدى، نظرا لأن PFAS يمكن أن تبقى في الجسم لسنوات. نشرت الدراسة في مجلة Environmental Health.

غذاء صحي يطهر الجسم من مركبات كيميائية خطيرة تسبب السرطان
غذاء صحي يطهر الجسم من مركبات كيميائية خطيرة تسبب السرطان

جو 24

time٠٣-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

غذاء صحي يطهر الجسم من مركبات كيميائية خطيرة تسبب السرطان

جو 24 : يتزايد القلق العالمي من المواد الكيميائية التي تتراكم في الجسم والبيئة، وتُعرف بقدرتها على البقاء لفترات طويلة دون تحلل. وفي هذا السياق، يسعى العلماء إلى اكتشاف طرق آمنة وفعالة للتقليل من آثار هذه المواد الضارة على الصحة العامة. وسلطت دراسة جديدة الضوء على أحد المسارات الغذائية المحتملة للمساهمة في هذا الهدف. وأظهرت الدراسة أن تناول المزيد من الألياف قد يساهم في تقليل مستويات المواد الكيميائية السامة المرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، والمعروفة باسم PFAS، في الجسم. وأجرى فريق البحث من جامعة بوسطن تجربة على 72 رجلا تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاما، كانوا جميعا يحملون مستويات مكتشفة من مركبات PFAS في دمائهم. وهذه المواد، التي لا تتحلل طبيعيا وتُستخدم في منتجات يومية مثل أواني الطهي غير اللاصقة وعبوات الطعام البلاستيكية، ترتبط بزيادة خطر الإصابة بفشل الأعضاء والعقم وبعض أنواع السرطان. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: تناولت الأولى مكملات ألياف "بيتا غلوكان" من الشوفان 3 مرات يوميا قبل الوجبات، في حين تناولت الثانية مكملا غذائيا من الأرز. وبعد 4 أسابيع، أظهرت تحاليل الدم انخفاضا بنسبة 8% في اثنين من أكثر أنواع PFAS خطورة: حمض البيرفلوروكتانوات (PFOA) وحمض البيرفلوروكتان سلفونيك (PFOS). ويرجّح العلماء أن الألياف تشكل مادة هلامية في الأمعاء ترتبط بالأحماض الصفراوية، ما يمنع امتصاص هذه المركبات السامة في مجرى الدم ويساهم في إخراجها مع البراز. كما أشاروا إلى أن هذا التأثير قد لا يشمل جميع أنواع الألياف، داعين إلى إجراء المزيد من الدراسات. وإلى جانب دورها في التخلص من السموم، تساهم الألياف أيضا في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتقليل الإمساك والحد من خطر سرطان القولون. ورغم أهمية هذه النتائج، حذّر العلماء من أن مدة التجربة (4 أسابيع) قد لا تكون كافية لتقييم التأثير الطويل المدى، نظرا لأن PFAS يمكن أن تبقى في الجسم لسنوات. نشرت الدراسةفي مجلة Environmental Health. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على

مكمل غذائي بسيط قد يخلّص الجسم من مواد كيميائية سامة في الطعام والماء
مكمل غذائي بسيط قد يخلّص الجسم من مواد كيميائية سامة في الطعام والماء

أخبارنا

time٣٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

مكمل غذائي بسيط قد يخلّص الجسم من مواد كيميائية سامة في الطعام والماء

اقترحت دراسة جديدة أن تناول مكمل غذائي من الألياف قبل الوجبات قد يساعد الجسم على التخلص من مركّبات كيميائية خطيرة تُعرف باسم "المواد الكيميائية الدائمة" أو PFAS، وهي مواد تُستخدم منذ عقود في تغليف الأطعمة وأدوات المطبخ والملابس ومياه الشرب، وتُعدّ شديدة الثبات في البيئة وفي جسم الإنسان. وأوضحت الدكتورة جينيفر شليزنغر، الباحثة الرئيسية من جامعة بوسطن، أن بعض أنواع الألياف القابلة للذوبان، مثل بيتا غلوكان المستخرج من الشوفان، قادرة على تكوين هلام داخل الجهاز الهضمي، يلتقط المركّبات السامة ويمنع إعادة امتصاصها، مما يساعد على التخلص منها عبر البراز. وأجريت التجربة على 72 رجلاً بالغاً يحتوي دمهم على نسب مرتفعة من مركّبات PFAS، حيث تناول 42 منهم مكمل بيتا غلوكان ثلاث مرات يومياً قبل الوجبات، فيما تناول الباقون مكملًا غذائيًا من الأرز. وبعد 4 أسابيع، أظهرت التحاليل أن مجموعة الشوفان سجّلت انخفاضاً بنسبة 8% في مستويين من أخطر هذه المواد: بيرفلورو أوكتانوات وحمض بيرفلورو أوكتان سلفونيك، وهما مركّبان سبق أن قررت الولايات المتحدة التوقف التدريجي عن استخدامهما في تغليف الطعام. ويُعتقد أن هذا التأثير يرتبط بتشابه تركيب PFAS مع الأحماض الصفراوية، والتي ثبت سابقاً أن الألياف الهلامية مثل بيتا غلوكان تساعد على طرحها خارج الجسم. وتُعد هذه النتائج مؤشراً واعداً على أن تغييرات بسيطة في نمط الحياة، مثل تناول مكملات ألياف قابلة للذوبان قبل الطعام، قد تسهم في تقليل تراكم المواد الكيميائية الضارة في الجسم. وتوجد هذه الألياف أيضاً بشكل طبيعي في العديد من الأطعمة مثل الفواكه، والخضراوات، والمكسرات، والبقوليات، ما يجعلها خياراً صحياً ومتاحاً للجميع.

إضافة النخالة إلى غذائك اليومي.. فوائد متعددة وتحذير مهم!
إضافة النخالة إلى غذائك اليومي.. فوائد متعددة وتحذير مهم!

سواليف احمد الزعبي

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

إضافة النخالة إلى غذائك اليومي.. فوائد متعددة وتحذير مهم!

#سواليف توفر #نخالة_القمح والشوفان #فوائد #جمّة_للصحة، إذ إنها مفيدة للجهاز الهضمي، كما أن لها تأثيرا إيجابيا على #مستويات_السكر والكوليسترول في الدم. خبيرة التغذية الألمانية دانييلا كريل أوضحت أن النخالة تكون من الطبقات الخارجية للحبوب مثل القمح والشوفان، مشيرة إلى أن نخالة القمح مفيدة بشكل خاص للجهاز الهضمي، حيث تحتوي على ما تسمى الألياف غير القابلة للذوبان، التي يمكنها بالفعل تحريك الأمعاء. لذا، يمكن تناول نخالة القمح لمواجهة الإمساك. وعلى المدى الطويل، يمكن لنخالة القمح أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض مثل البواسير وسرطان القولون. أما نخالة الشوفان، فتحتوي على ألياف قابلة للذوبان، تسمى 'بيتا غلوكان'. وتتمتع هذه الألياف بتأثير إيجابي على مستويات السكر والكوليسترول في الدم، مما يجعلها خيارا جيدا للأشخاص، الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية. كما تُطيل هذه الألياف الشعور بالشبع، ومن ثم تحد من نوبات الجوع الشديد، مما يساعد على إنقاص الوزن. ولكي تنتفخ الألياف جيدا في الأمعاء، فإنها تحتاج إلى كمية كافية من الماء. ولذلك، ينبغي شرب كوب واحد من الماء لكل ملعقة كبيرة من النخالة. في المقابل، لا ينبغي الإفراط في تناول نخالة القمح على وجه الخصوص، إذ يوصى بتناول مقدار ملعقة كبيرة إلى ملعقتين كبيرتين يوميا كحد أقصى. ويرجع ذلك إلى وجود حمض 'الفيتيك' في نخالة القمح، الذي يمكنه الارتباط بالمعادن المهمة مثل الحديد والمغنيسيوم والكالسيوم، مما يجعلها غير متوفرة للجسم. وبشكل عام، يمكن إضافة النخالة إلى الزبادي، كما يمكن استخدامها في إعداد المخبوزات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store