أحدث الأخبار مع #بيتاغلوكان


سواليف احمد الزعبي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
إضافة النخالة إلى غذائك اليومي.. فوائد متعددة وتحذير مهم!
#سواليف توفر #نخالة_القمح والشوفان #فوائد #جمّة_للصحة، إذ إنها مفيدة للجهاز الهضمي، كما أن لها تأثيرا إيجابيا على #مستويات_السكر والكوليسترول في الدم. خبيرة التغذية الألمانية دانييلا كريل أوضحت أن النخالة تكون من الطبقات الخارجية للحبوب مثل القمح والشوفان، مشيرة إلى أن نخالة القمح مفيدة بشكل خاص للجهاز الهضمي، حيث تحتوي على ما تسمى الألياف غير القابلة للذوبان، التي يمكنها بالفعل تحريك الأمعاء. لذا، يمكن تناول نخالة القمح لمواجهة الإمساك. وعلى المدى الطويل، يمكن لنخالة القمح أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض مثل البواسير وسرطان القولون. أما نخالة الشوفان، فتحتوي على ألياف قابلة للذوبان، تسمى 'بيتا غلوكان'. وتتمتع هذه الألياف بتأثير إيجابي على مستويات السكر والكوليسترول في الدم، مما يجعلها خيارا جيدا للأشخاص، الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية. كما تُطيل هذه الألياف الشعور بالشبع، ومن ثم تحد من نوبات الجوع الشديد، مما يساعد على إنقاص الوزن. ولكي تنتفخ الألياف جيدا في الأمعاء، فإنها تحتاج إلى كمية كافية من الماء. ولذلك، ينبغي شرب كوب واحد من الماء لكل ملعقة كبيرة من النخالة. في المقابل، لا ينبغي الإفراط في تناول نخالة القمح على وجه الخصوص، إذ يوصى بتناول مقدار ملعقة كبيرة إلى ملعقتين كبيرتين يوميا كحد أقصى. ويرجع ذلك إلى وجود حمض 'الفيتيك' في نخالة القمح، الذي يمكنه الارتباط بالمعادن المهمة مثل الحديد والمغنيسيوم والكالسيوم، مما يجعلها غير متوفرة للجسم. وبشكل عام، يمكن إضافة النخالة إلى الزبادي، كما يمكن استخدامها في إعداد المخبوزات.


الجزيرة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
إضافة النخالة إلى غذائك اليومي.. فوائد متعددة وتحذير مهم!
توفر نخالة القمح والشوفان فوائد جمّة للصحة، إذ إنها مفيدة للجهاز الهضمي، كما أن لها تأثيرا إيجابيا على مستويات السكر والكوليسترول في الدم. خبيرة التغذية الألمانية دانييلا كريل أوضحت أن النخالة تكون من الطبقات الخارجية للحبوب مثل القمح والشوفان، مشيرة إلى أن نخالة القمح مفيدة بشكل خاص للجهاز الهضمي، حيث تحتوي على ما تسمى الألياف غير القابلة للذوبان، التي يمكنها بالفعل تحريك الأمعاء. لذا، يمكن تناول نخالة القمح لمواجهة الإمساك. وعلى المدى الطويل، يمكن لنخالة القمح أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض مثل البواسير وسرطان القولون. أما نخالة الشوفان، فتحتوي على ألياف قابلة للذوبان، تسمى "بيتا غلوكان". وتتمتع هذه الألياف بتأثير إيجابي على مستويات السكر والكوليسترول في الدم، مما يجعلها خيارا جيدا للأشخاص، الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية. كما تُطيل هذه الألياف الشعور بالشبع، ومن ثم تحد من نوبات الجوع الشديد، مما يساعد على إنقاص الوزن. ولكي تنتفخ الألياف جيدا في الأمعاء، فإنها تحتاج إلى كمية كافية من الماء. ولذلك، ينبغي شرب كوب واحد من الماء لكل ملعقة كبيرة من النخالة. في المقابل، لا ينبغي الإفراط في تناول نخالة القمح على وجه الخصوص، إذ يوصى بتناول مقدار ملعقة كبيرة إلى ملعقتين كبيرتين يوميا كحد أقصى. ويرجع ذلك إلى وجود حمض "الفيتيك" في نخالة القمح، الذي يمكنه الارتباط بالمعادن المهمة مثل الحديد والمغنيسيوم والكالسيوم، مما يجعلها غير متوفرة للجسم. وبشكل عام، يمكن إضافة النخالة إلى الزبادي، كما يمكن استخدامها في إعداد المخبوزات.


تليكسبريس
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
كيف يساعد تناول الفطر على تخفيف حدة الإنفلونزا؟
أظهرت الدراسات أن الفطريات يمكنها إبطاء تطور السرطان، وخفض ضغط الدم، وتحسين مقاومة الإنسولين، وحماية الدماغ من التلف، والحفاظ على صحة العظام. وكشفت أبحاث جديدة من جامعة ماكجيل في كندا أن 'بيتا-غلوكان'، وهو مكون رئيسي في الفطريات، قد يحمي صحة الرئتين أثناء الإصابة بالإنفلونزا. وقالت نرجس خان، المؤلفة الرئيسية للدراسة: 'من اللافت كيف يمكن لبيتا-غلوكان إعادة برمجة بعض الخلايا المناعية، مثل العدلات، للسيطرة على الالتهابات المفرطة في الرئة'. وأثناء الإنفلونزا، تعمل العدلات كخط دفاع أول عن طريق الانتقال إلى موقع العدوى في الجهاز التنفسي. لكن النشاط المفرط للعدلات يمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة والالتهابات، ما يجعل التنفس صعبا. والالتهاب الرئوي، وهو التهاب حاد في الرئة، يعتبر من المضاعفات الشائعة للإنفلونزا وقد يؤدي إلى الوفاة. ووجدت دراسة جامعة ماكجيل أن 'بيتا-غلوكان' لديه القدرة على تغيير دور العدلات لتقليل الالتهاب. وقال مازيار ديفانغاهي، أستاذ في كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ماكجيل: 'بيتا-غلوكان موجود في جدران خلايا جميع الفطريات، بما في ذلك بعض الفطريات التي تعيش في أجسامنا وتشكل جزءا من الميكروبيوم البشري. ومن المغري الافتراض أن مستويات وتركيبة الفطريات في الفرد يمكن أن تؤثر على كيفية استجابة جهازه المناعي للعدوى، ويرجع ذلك جزئيا إلى بيتا-غلوكان'. وأظهر فريق ديفانغاهي أن 'بيتا-غلوكان' يمكن أن يقلل من تلف الرئة، ويعزز وظائف الرئة، ويقلل من خطر المرض والوفاة، وذلك من خلال إعطائه لفئران قبل إصابتها بالمرض. وإذا لم تكن من محبي الفطريات، ولا تعتقد أنها ستناسبك، يمكن العثور على 'بيتا-غلوكان' في القمح وأنواع من الأعشاب البحرية. كما يحتوي الشوفان والشعير على أعلى تركيزات من هذه الألياف القابلة للذوبان. نشرت نتائج هذه الدراسة، والتي تحتاج إلى اختبارها على البشر، مؤخرا في مجلة Nature Immunology. المصدر: ميديكال إكسبريس


الجمهورية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
دراسة .. الفطر يحمي صحة الرئتين أثناء الإصابة بالإنفلونزا
وكشفت أبحاث جديدة من جامعة ماكجيل في كندا أن " بيتا-غلوكان"، وهو مكون رئيسي في الفطريات، قد يحمي صحة الرئتين أثناء الإصابة بالإنفلونزا. وقالت نرجس خان، المؤلفة الرئيسية للدراسة: "من اللافت كيف يمكن لـ" بيتا-غلوكان" إعادة برمجة بعض الخلايا المناعية ، مثل العدلات، للسيطرة على الالتهابات المفرطة في الرئة". وأثناء الإنفلونزا، تعمل العدلات كخط دفاع أول عن طريق الانتقال إلى موقع العدوى في الجهاز التنفسي. لكن النشاط المفرط للعدلات يمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة والالتهابات، ما يجعل التنفس صعبا. والالتهاب الرئوي، وهو التهاب حاد في الرئة، يعتبر من المضاعفات الشائعة للإنفلونزا وقد يؤدي إلى الوفاة. ووجدت دراسة جامعة ماكجيل أن " بيتا-غلوكان" لديه القدرة على تغيير دور العدلات لتقليل الالتهاب. وقال مازيار ديفانغاهي، أستاذ في كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ماكجيل: " بيتا-غلوكان موجود في جدران خلايا جميع الفطريات، بما في ذلك بعض الفطريات التي تعيش في أجسامنا وتشكل جزءا من الميكروبيوم البشري. ومن المغري الافتراض أن مستويات وتركيبة الفطريات في الفرد يمكن أن تؤثر على كيفية استجابة جهازه المناعي للعدوى، ويرجع ذلك جزئيا إلى بيتا-غلوكان". أظهر فريق ديفانغاهي أن " بيتا-غلوكان" يمكن أن يقلل من تلف الرئة ، ويعزز وظائف الرئة، ويقلل من خطر المرض والوفاة، وذلك من خلال إعطائه لفئران قبل إصابتها بالمرض. وإذا لم تكن من محبي الفطريات، ولا تعتقد أنها ستناسبك، يمكن العثور على " بيتا-غلوكان" في القمح وأنواع من الأعشاب البحرية. كما يحتوي الشوفان والشعير على أعلى تركيزات من هذه الألياف القابلة للذوبان. نشرت نتائج هذه الدراسة، والتي تحتاج إلى اختبارها على البشر، مؤخرا في مجلة Nature Immunology.

مصرس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
دراسة طبية حديثة تكشف دور تناول الفطريات وتأثيره على الصحة العامة
كشفت دراسة طبية حديثة قام بإجرائها فريق من الباحثين أبحاث من جامعة ماكجيل في كندا، أن بيتا-غلوكان وهو مكون رئيسي في الفطريات قد يحمي صحة الرئتين أثناء الإصابة بالإنفلونزا، وفقا لما نشرته مجلة ميديكال إكسبريس. أظهرت الدراسات أن الفطريات يمكنها إبطاء تطور السرطان وخفض ضغط الدم وتحسين مقاومة الإنسولين وحماية الدماغ من التلف والحفاظ على صحة العظام.وقالت نرجس خان أستاذة الطب بالجامعة: إن إعادة برمجة بعض الخلايا المناعية مثل العدلات، للسيطرة على الالتهابات المفرطة في الرئة وأثناء الإنفلونزا تعمل العدلات كخط دفاع أول عن طريق الانتقال إلى موقع العدوى في الجهاز التنفسي ولكن النشاط المفرط للعدلات يمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة والالتهابات ما يجعل التنفس صعبا والالتهاب الرئوي وهو التهاب حاد في الرئة ويعتبر من المضاعفات الشائعة للإنفلونزا وقد يؤدي إلى الوفاة.وقال مازيار ديفانغاهي أستاذ في كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ماكجيل: بيتا-غلوكان موجود في جدران خلايا جميع الفطريات بما في ذلك بعض الفطريات التي تعيش في أجسامنا وتشكل جزءا من الميكروبيوم البشري ومن المغري الافتراض أن مستويات وتركيبة الفطريات في الفرد يمكن أن تؤثر على كيفية استجابة جهازه المناعي للعدوى.وأظهر فريق ديفانغاهي أن "بيتا-غلوكان" يمكن أن يقلل من تلف الرئة ويعزز وظائف الرئة ويقلل من خطر المرض والوفاة وإذا لم تكن من محبي الفطريات ولا تعتقد أنها ستناسبك يمكن العثور على "بيتا-غلوكان" في القمح وأنواع من الأعشاب البحرية، كما يحتوي الشوفان والشعير على أعلى تركيزات من هذه الألياف القابلة للذوبان.