logo
إضافة النخالة إلى غذائك اليومي.. فوائد متعددة وتحذير مهم!

إضافة النخالة إلى غذائك اليومي.. فوائد متعددة وتحذير مهم!

#سواليف
توفر #نخالة_القمح والشوفان #فوائد #جمّة_للصحة، إذ إنها مفيدة للجهاز الهضمي، كما أن لها تأثيرا إيجابيا على #مستويات_السكر والكوليسترول في الدم.
خبيرة التغذية الألمانية دانييلا كريل أوضحت أن النخالة تكون من الطبقات الخارجية للحبوب مثل القمح والشوفان، مشيرة إلى أن نخالة القمح مفيدة بشكل خاص للجهاز الهضمي، حيث تحتوي على ما تسمى الألياف غير القابلة للذوبان، التي يمكنها بالفعل تحريك الأمعاء.
لذا، يمكن تناول نخالة القمح لمواجهة الإمساك. وعلى المدى الطويل، يمكن لنخالة القمح أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض مثل البواسير وسرطان القولون.
أما نخالة الشوفان، فتحتوي على ألياف قابلة للذوبان، تسمى 'بيتا غلوكان'. وتتمتع هذه الألياف بتأثير إيجابي على مستويات السكر والكوليسترول في الدم، مما يجعلها خيارا جيدا للأشخاص، الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية.
كما تُطيل هذه الألياف الشعور بالشبع، ومن ثم تحد من نوبات الجوع الشديد، مما يساعد على إنقاص الوزن.
ولكي تنتفخ الألياف جيدا في الأمعاء، فإنها تحتاج إلى كمية كافية من الماء. ولذلك، ينبغي شرب كوب واحد من الماء لكل ملعقة كبيرة من النخالة.
في المقابل، لا ينبغي الإفراط في تناول نخالة القمح على وجه الخصوص، إذ يوصى بتناول مقدار ملعقة كبيرة إلى ملعقتين كبيرتين يوميا كحد أقصى.
ويرجع ذلك إلى وجود حمض 'الفيتيك' في نخالة القمح، الذي يمكنه الارتباط بالمعادن المهمة مثل الحديد والمغنيسيوم والكالسيوم، مما يجعلها غير متوفرة للجسم.
وبشكل عام، يمكن إضافة النخالة إلى الزبادي، كما يمكن استخدامها في إعداد المخبوزات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

10 علامات تشير إلى نقص الفيتامينات في جسمك
10 علامات تشير إلى نقص الفيتامينات في جسمك

سرايا الإخبارية

timeمنذ 11 ساعات

  • سرايا الإخبارية

10 علامات تشير إلى نقص الفيتامينات في جسمك

سرايا - تُعتبر الفيتامينات من العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها جسم الإنسان ليعمل بشكل صحيح. نقصها يمكن أن يؤثر سلباً على صحتك العامة ويُسبب العديد من الأعراض التي قد تغفل عنها. في هذا المقال، سنتعرف على أبرز العلامات التي قد تشير إلى نقص الفيتامينات في جسمك، وكيف يمكن التعامل معها. علامات تدل على نقص الفيتامينات في جسمك 1. التعب والإرهاق المستمر الشعور بالتعب دون سبب واضح قد يكون نتيجة نقص في فيتامين ب12 أو الحديد. هذه الفيتامينات ضرورية لإنتاج خلايا الدم الحمراء، التي تساعد على نقل الأكسجين في الجسم. 2. ضعف في جهاز المناعة إذا كنت تصاب بالعدوى أو الأمراض بكثرة، فقد يكون السبب نقص فيتامينات مثل فيتامين C وفيتامين D، اللذين يلعبان دوراً رئيسياً في تقوية المناعة. 3. جفاف وتقشر الجلد ينجم عن نقص فيتامينات مثل فيتامين A وفيتامين E مشاكل جلدية تشمل الجفاف، الاحمرار، والتقشر، مما يؤثر على مظهر وصحة بشرتك. 4. تساقط الشعر يمكن أن يكون تساقط الشعر مرتبطاً بنقص في فيتامين D أو بعض فيتامينات مجموعة B، حيث تلعب هذه الفيتامينات دوراً في تعزيز نمو الشعر وتقويته. 5. تشققات في زوايا الفم التشققات أو القروح الصغيرة حول الفم تشير غالباً إلى نقص فيتامين B2 (ريبوفلافين) أو الحديد. 6. مشاكل في الرؤية قد يؤدي نقص فيتامين A إلى ضعف في الرؤية خصوصاً في الليل، حيث يعتبر هذا الفيتامين ضرورياً للحفاظ على صحة العيون. 7. مشاكل في العظام والأسنان نقص فيتامين D والكالسيوم يؤدي إلى هشاشة العظام وضعف الأسنان، مما يرفع خطر الكسور والتسوس. 8. بطء التئام الجروح إذا لاحظت أن الجروح تستغرق وقتاً طويلاً للشفاء، فقد يكون السبب نقص في فيتامين C المهم لتجديد الأنسجة وتعزيز الشفاء. 9. اضطرابات في المزاج والاكتئاب فيتامينات B6 وB12 وD تلعب دوراً في صحة الدماغ وتنظيم المزاج، وقد يرتبط نقصها بظهور أعراض اكتئابية وقلق. 10. خفقان القلب وضربات غير منتظمة نقص بعض الفيتامينات مثل فيتامين B1 (الثيامين) قد يسبب اضطرابات في ضربات القلب والشعور بالخفقان. كيف تتعامل مع نقص الفيتامينات؟ قم بإجراء فحوصات طبية دورية للتأكد من مستويات الفيتامينات في جسمك. اتبع نظاماً غذائياً متوازناً يشمل الخضروات، الفواكه، اللحوم، والحبوب الكاملة. استشر الطبيب قبل تناول أي مكملات غذائية لتحديد النوع والجرعة المناسبة. حافظ على التعرض المناسب لأشعة الشمس للحصول على فيتامين D بشكل طبيعي. الانتباه إلى العلامات التي تظهر على جسمك يمكن أن يساعدك في اكتشاف نقص الفيتامينات مبكراً وتحسين صحتك بشكل عام من خلال خطوات بسيطة وسليمة.

فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب
فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب

جفرا نيوز

timeمنذ 13 ساعات

  • جفرا نيوز

فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب

جفرا نيوز - سلّط خبراء في الصحة الضوء على فاكهة خضراء لذيذة قد تلعب دورا هاما في تحسين الصحة العامة، من خلال دعم وظائف القلب والشرايين. غالبا ما يعد تعديل النظام الغذائي أهم خطوة يمكن للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول اتخاذها، سواء كان ذلك قبل اللجوء إلى الأدوية أو بالتوازي معها. ويحتاج الجسم إلى الكوليسترول لإنتاج الهرمونات الأساسية والقيام بوظائفه الحيوية، لكن ارتفاع الكوليسترول "الضار" (LDL) دون توازن قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية. وبهذا الصدد، ينصح الخبراء باستبدال الأطعمة الدهنية بالفواكه والخضروات الطازجة، بما في ذلك تناول الكمثرى الخضراء (الإجاص) التي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول في الدم، ما يعزز صحة القلب ويمنع تراكم المواد الضارة على جدران الشرايين. وتعتبر الكمثرى من الفواكه الغنية بالفلافونويدات والبوتاسيوم، وهما عنصران مهمان في تنظيم ضغط الدم والكوليسترول. وتحتوي أيضا على مضادات أكسدة قوية، مثل الكيرسيتين الموجود في القشرة، الذي يساهم في تقليل الالتهابات وخطر الإصابة بأمراض القلب. كما تحتوي على مضادات أكسدة أخرى، مثل البروسيانيدين، التي تقلل من تصلب أنسجة القلب وتخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وترفع مستوى الكوليسترول الجيد (HDL). علاوة على ذلك، تحتوي الكمثرى على نحو 3 غرامات من الألياف الغذائية، خاصة البكتين، الذي يساعد على طرد الكوليسترول الضار من الجسم قبل امتصاصه، ما يدعم صحة القلب والجهاز الهضمي. وتعد الكمثرى من أفضل مصادر البكتين مقارنة بفواكه أخرى، مثل التفاح والبرتقال. ويمكن اعتبار تناول الكمثرى آمنا لمعظم الأشخاص، لكن قد يعاني بعض الأفراد من ردود فعل تحسسية عند تناولها أو تناول فواكه مشابهة مثل التفاح والخوخ. وتشمل الأعراض المحتملة: سيلان الأنف والعطس والحكة والطفح الجلدي وصعوبة في التنفس. كما قد يسبب تناول كميات كبيرة من الكمثرى في وقت واحد أعراضا مشابهة لمتلازمة القولون العصبي، بسبب صعوبة هضم السكريات الطبيعية الموجودة فيها مثل الفركتوز والسوربيتول. لذلك يُنصح بالبدء بتناول ثمرة أو اثنتين يوميا للاستفادة التدريجية من فوائدها. وإذا كنت تفكر في إضافة الكمثرى إلى نظامك الغذائي بانتظام، فمن الأفضل استشارة الطبيب للحصول على نصائح مناسبة لحالتك الصحية.

هل تنجح «حمية الرضع» في إنقاص الوزن لدى البالغين؟
هل تنجح «حمية الرضع» في إنقاص الوزن لدى البالغين؟

خبرني

timeمنذ 2 أيام

  • خبرني

هل تنجح «حمية الرضع» في إنقاص الوزن لدى البالغين؟

خبرني - يثير البعض تساؤلات حول مدى إمكانية اتباع البالغين لأنظمة غذائية مخصصة للأطفال الرضع، ومدى تأثير ذلك على صحتهم العامة. هذا ما قرر أحد الشباب الأمريكي تجربته، حين اختار أن يتبع ما يعرف إعلاميًا بـ"نظام طعام الأطفال" لمدة أسابيع، لتجربة آثار هذا النمط الغذائي على جسمه ونفسيته. "حمية الرضع" لها مخاطر عدة ويعتمد النظام الغذائي للأطفال الرضع على أطعمة بسيطة وسهلة الهضم، مثل الخضراوات والفواكه المهروسة، الحبوب الرطبة، الأرز المطحون، وأطعمة لا تحتوي على أي منكهات صناعية أو سكريات مضافة. هذه الأطعمة مصممة خصيصا لتلبية احتياجات الأطفال الذين لم تكتمل أجهزتهم الهضمية بعد، ولذلك فهي غنية بالفيتامينات والمعادن، وخالية من المواد الحافظة. تجربة حقيقية.. ماذا حدث؟ الشخص الذي خاض التجربة، أليكس فرانك، وهو شاب في الثلاثينيات من عمره، قرر توثيق تجربته عبر فيديوهات على وسائل التواصل الاجتماعي لمدة أسبوعين، تناول فقط وجبات مخصصة للأطفال الرضع، متخليا عن القهوة، السكريات، اللحوم الحمراء، والمأكولات المصنعة. وخلال الأيام الأولى، أبلغ عن شعوره بخفة في الجهاز الهضمي، ونوم أكثر انتظاما، لكن سرعان ما بدأ يلاحظ مشاكل صحية: - انخفاض الطاقة العامة بسبب نقص البروتين والدهون الضرورية. - شعور مستمر بالجوع، رغم تناول كميات أكبر من الطعام. - فقدان التركيز في المهام اليومية. - نقص بعض العناصر الأساسية مثل الحديد وفيتامين B12، الضروريين للبالغين. لماذا يجرب البعض هذا النظام؟ ووفقا لأخصائيي التغذية، فإن نظام أكل الرضع لا يناسب البالغين على المدى الطويل، لأنه: - لا يوفر احتياجات الجسم البالغ من البروتينات والدهون الصحية. - يفتقر إلى الألياف اللازمة لصحة الجهاز الهضمي. - غير متوازن من حيث الكربوهيدرات والبروتين والفيتامينات. ورغم مخاطر هذا النظام، يجربه البعض بسبب الاعتقاد بأنه "منخفض السعرات وسريع النتائج" لفقدان الوزن. كما يرونه وسيلة للابتعاد عن الطعام المعالج والمحفزات الشهية. لكن الخبراء يؤكدون أن الحمية غير المتوازنة، حتى وإن كانت طبيعية، قد تؤدي لنتائج عكسية على الصحة النفسية والجسدية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store