logo
#

أحدث الأخبار مع #تحصينات

'زراعة المفرق' تدعو مربي الماشية لاستكمال التحصينات قبل حملة الترقيم الإلكتروني
'زراعة المفرق' تدعو مربي الماشية لاستكمال التحصينات قبل حملة الترقيم الإلكتروني

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • منوعات
  • رؤيا نيوز

'زراعة المفرق' تدعو مربي الماشية لاستكمال التحصينات قبل حملة الترقيم الإلكتروني

دعت مديرية زراعة المفرق، اليوم الاثنين، مربّي الثروة الحيوانية إلى مراجعة مديريات الزراعة في المحافظة والألوية التابعة لها، لاستكمال تحصين حيازاتهم من الماشية. وقالت المديرية، في بيان، إن هذا الإجراء يأتي في إطار استكمال التحصينات البيطرية اللازمة، والتي تُنفَّذ من قِبل أقسام الثروة الحيوانية في المديرية ومديريتي الزراعة في لواءي الباديتين الشمالية الشرقية والغربية، استعدادًا لحملة الترقيم الإلكتروني المقبلة. وأكدت أن على مربي الثروة الحيوانية، الذين مضى أكثر من عام على آخر تحصين لمواشيهم، إعادة تحصين قطعانهم بـ 3 جرعات جديدة، مشددة على أنه لن يتم ترقيم الحيازات التي لم تستكمل هذه التحصينات.

كيف تعيد أوكرانيا بناء تحصيناتها لوقف تقدم روسيا؟
كيف تعيد أوكرانيا بناء تحصيناتها لوقف تقدم روسيا؟

الشرق السعودية

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

كيف تعيد أوكرانيا بناء تحصيناتها لوقف تقدم روسيا؟

تجبر تكتيكات الهجوم الروسية المتغيرة، أوكرانيا على التكيّف عبر تقصير خطوط الدفاع، وبناء نقاط حصينة منخفضة، يصعب على الطائرات المُسيرة التي تملأ السماء رصدها، بحسب مجلة "بوليتيكو". وقالت المجلة الأميركية، الأحد، إن هذه التعديلات تواجه عراقيل بسبب "نهج عشوائي" في تحصين الخطوط الأمامية، حيث تختلف الأساليب المتبعة باختلاف القادة المحليين. وإلى جانب ذلك، النقص المزمن في القوات الأوكرانية، يحد إلى حد كبير من فعالية المواقع الدفاعية الأكثر صلابة. وحذر قائد الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي، السبت، من احتمال شن هجوم روسي جديد على منطقة خاركيف الواقعة في شمال شرق البلاد، الذي يشهد قتالاً عنيفا منذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022. وتشق موسكو طريقها ببطء عبر جبهات أوكرانية على طول عدة أجزاء من خط المواجهة هذا الصيف، حيث أرسلت موسكو بإرسال موجات متواصلة من المشاة في إطار سعيها لتعزيز أفضليتها في الرجال والعتاد. وكثفت روسيا هجماتها الجوية على كييف ومدن أخرى خلال الأسابيع القليلة الماضية. وشنت القوات الروسية أكبر هجوم بطائرات مسيرة في الحرب المستمرة منذ 40 شهراً على العاصمة الأوكرانية بعد ساعات من محادثة الرئيس دونالد ترمب مع نظره الروسي فلاديمير بوتين، الخميس. هجمات المُسيرات وقال وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف، الأسبوع الماضي، إن التحول في استراتيجية التحصينات جاء نتيجة لتخلي روسيا عن الهجمات واسعة النطاق المدعومة بآليات مدرعة، واعتمادها بدلاً من ذلك على وحدات أصغر بكثير مدعومة بطائرات مُسيرة. وترد أوكرانيا على ذلك ببناء تحصينات مخصصة لوحدات قتالية أصغر فأصغر، بدءاً من الكتائب التي تضم نحو 500 جندي، مروراً بالسرايا التي يبلغ عدد أفرادها نحو 100، وصولاً إلى الفصائل التي تتراوح بين 20 و50 جندياً فقط. وقال القائد العام للجيش الأوكراني، أولكسندر سيرسكي، للصحافيين في كييف، أواخر يونيو الماضي: "نرى الآن أن الموقع الدفاعي الأكثر فعالية هو الذي لا يتجاوز وحدة واحدة. وغالباً ما تكون هذه المواقع عبارة عن مجموعات من الخنادق، أو ما يُعرف بـ(جحور الثعالب)، وهي تجعل من المستحيل على العدو استخدام الطائرات المُسيرة الهجومية. فاليوم، يمكن للطائرة المُسيرة، خصوصاً تلك التي تعمل بالألياف الضوئية، أن تخترق أي ثغرة". ومع مرور أكثر من 3 سنوات على بدء الحرب، زادت أوكرانيا من استخدامها للطائرات المسيرة لتنفيذ هجمات على أهداف داخل روسيا. "أسنان التنين" وفي السابق، كانت النقاط الحصينة تعتمد على شبكات خنادق واسعة يتراوح طولها بين كيلومترين وخمسة كيلومترات. أما النظام الجديد، فيعتمد على نقاط حصينة أصغر مزودة بشبكات خنادق لا يتجاوز طولها 60 إلى 70 متراً، مع تزويدها بأغطية إلزامية مضادة للطائرات المُسيرة. وقال عمروف: "هذه المواقع يصعب رصدها وفعالة في تنفيذ مهام الدفاع والردع وإطلاق النيران، بما في ذلك ضد طائرات FPV المُسيرة". وخلف تلك الخطوط الدفاعية الأمامية، تواصل أوكرانيا بناء خطين دفاعيين إضافيين يحتويان على هياكل خرسانية على شكل هرم تُعرف بـ"أسنان التنين" لصد الآليات المدرعة، إلى جانب حقول ألغام وجحور وخنادق خشبية وخرسانية وأغطية وشبكات مضادة للطائرات المُسيرة. وأضاف عمروف: "التحصينات لا تقتصر على الخرسانة والخنادق، بل هي منظومة هندسية متكيفة تأخذ في الحسبان تكتيكات العدو وتهدف دائماً إلى غاية واحدة، وهي حماية محاربينا. نحن نتابع هذه العملية يومياً وندعم المناطق التي تحتاج الأكثر حاجةً إليها". وفي السابق، كانت التحصينات تُشيد غالباً في أراضٍ مفتوحة لصد الهجمات الروسية التي تستخدم أعداداً كبيرة من الآليات المدرعة. أما اليوم، فباتت تُبنى حول أحزمة الغابات التي توفر "تمويهاً أفضل"، بحسب "بوليتيكو". ويؤكد القادة العسكريون، أن الجيش يؤدي عملاً جيداً في بناء التحصينات، مع تنفيذ غالبية الخطط المقررة العام الماضي، كما اكتمل تنفيذ أكثر من نصف الخطط المقررة لهذا العام، وفقاً لما صرح به عمروف. لكن الصورة على الخطوط الأمامية تبدو أكثر تعقيداً، بحسب محللين وجنود تحدثوا إلى "بوليتيكو". ففي مدينة دنيبرو بوسط البلاد، حيث يتعاون الجيش مع السلطات المحلية وجهات أخرى لتوفير التمويل والأدوات والموارد، أُنشئت ثلاثة خطوط دفاع "متينة وسريعة" لإيقاف التقدم الروسي من إقليم دونيتسك. أما في شمال شرق البلاد، حيث تشن روسيا هجوماً واسع النطاق حالياً، فالوضع أكثر هشاشة. "نهج عشوائي" من جانبه، قال رومان بوهوريلي، الشريك المؤسس لفريق "ديب ستيت" الأوكراني، المعني بجمع المعلومات الاستخبارية المفتوحة، الذي أنشأ خريطة إلكترونية للحرب الروسية على أوكرانيا: "ما يحدث في منطقتي سومي وخاركيف فوضوي. بالكاد يعرف أحد من المسؤول عن ماذا، ومن المفترض أن يسيطر على العملية". وأضاف بوهوريلي، أن الهجوم الروسي الأخير دفع السلطات الأوكرانية أخيراً، إلى تسريع أعمال البناء. وتابع: "دائماً ننتظر حتى اللحظة الأخيرة". كما وجه انتقاداً اما وصفه بـ"النهج العشوائي"، الذي تتبعه البلاد في تحصين الخطوط الأمامية ضمن المنطقة الحيوية المحيطة بإقليم سومي في شمال شرق البلاد. وقال بوهوريلي: "في قرية يوناكيفكا بمنطقة سومي، على سبيل المثال، رأينا جبالاً من أسنان التنين تُركت هناك. في بعض المواقع توجد خنادق، ثم لا شيء في منطقة غابات يُفترض أن تحتوي على تحصينات، ثم تعود الخنادق للظهور. كنت سأصفع أيدي المسؤولين عن هذا النهج". وتشرف وزارة الدفاع الأوكرانية، على جميع أعمال التحصين، لكن تنفيذها وصيانتها تتوزع على جهات متعددة بحسب موقع خط الدفاع، وتشمل القوات المسلحة الأوكرانية، وهيئة النقل الخاصة التابعة لوزارة الدفاع، والإدارات العسكرية والمدنية المحلية. وفي يناير الماضي، قال رئيس الوزراء الأوكراني، دينيس شميهال، إن الحكومة أنفقت العام الماضي-، 46.2 مليار هريفنا (930 مليون يورو) لبناء 3 آلاف نقطة دفاعية "في الاتجاهات المهددة وفي المناطق التي لا تشهد حالياً أعمالاً قتالية نشطة". وتُلقى أخطر المهام على عاتق القوات القتالية، إذ قال قائد الجيش أولكسندر سيرسكي: "لا يزال الجنود الأوكرانيون مضطرين إلى حفر الخط الأول من الخنادق باستخدام مجارف خلال القتال الدائر". نقص القوات الأوكرانية وشدد سيرسكي، على أن أي نوع من التحصينات لا يكون فعالاً إلا إذا كان مأهولاً بعدد كافٍ من الجنود. وعلى الرغم من جهود التعبئة، لا تزال كييف تعاني من تفوق عددي روسي على امتداد جبهة بطول 1200 كيلومتر. وقال سيرسكي: "إذا لم يكن هناك جنود في التحصين، أو كان عددهم غير كافٍ، كأن يُبنى موقع دفاعي طبيعي، لكن لا يبقى فيه سوى جنديين أو ثلاثة، فمن الطبيعي أن هذا التحصين لن يؤدي دوره". ويبحث الجنود الروس باستمرار، عن نقاط الضعف في دفاعات أوكرانيا، بحسب ما أفاد به جنديان تحدثا إلى "بوليتيكو" بشرط عدم كشف هويتيهما. ويشكو جنود أوكرانيون أيضاً، من أن الجيش لا يستغل مكاسب المعارك بشكل صحيح لبناء خنادق وحواجز إضافية لصد الهجمات الروسية المضادة. وأمضى الجنود الأوكرانيون 6 أشهر داخل منطقة كورسك الروسية في التصدي لأكثر من 60 ألف جندي روسي، مانعين تقدمهم نحو منطقة سومي. ويؤكدون أنهم وفروا وقتاً كافياً للسلطات من أجل بناء تحصينات مناسبة في منطقة الحدود.

العراق: حدودنا مع سوريا مستقرة أمنياً وتخضع لتحصينات كبيرة
العراق: حدودنا مع سوريا مستقرة أمنياً وتخضع لتحصينات كبيرة

العربية

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

العراق: حدودنا مع سوريا مستقرة أمنياً وتخضع لتحصينات كبيرة

أكدت قيادة الحدود العراقية، اليوم السبت، أن الحدود العراقية - السورية تشهد استقراراً أمنياً وتخضع لتحصينات كبيرة. كما نفت قيام جرافات سورية بإزالة السواتر الحدودية بين البلدين، وقالت في بيان إن "المقطع المتداول يعود لإزالة ساتر ترابي داخل الأراضي السورية، وتحديدا في محافظة حلب، ولا علاقة له بالحدود العراقية – السورية". وأكدت أن "الحدود العراقية – السورية تشهد استقراراً أمنياً، وتخضع لتحصينات كبيرة ومنظومة مراقبة متطورة". جدار حدودي بطول 400 كلم وفي يناير الماضي، أعلن رئيس خلية الإعلام الأمني بالعراق اللواء تحسين الخفاجي، إتمام بناء 400 كيلومتر من الجدار الحدودي مع سوريا. وأكد الخفاجي في تصريحات لوكالة الأنباء الرسمية العراقية، إتمام بناء 400 كيلومتر من أصل 615 من الجدار الخرساني العازل على الشريط الحدودي الغربي مع سوريا. وقال المسؤول الأمني إن الحدود مع سوريا محصنة بعد إتمام بناء الجدار الكونكريتي (الخرساني) بين البلدين. وأشار إلى وجود توجه لزيادة النقاط الأمنية على الحدود، إضافة إلى عمل القوات الأمنية من خلال الجهود الاستخباراتية وملاحقة الخلايا النائمة، فضلا عن الضربات الجوية المستمرة، وفق تصريحاته. ومنذ إعلان الإطاحة بنظام بشار الأسد في سوريا في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، اتخذ العراق عددا من الإجراءات الأمنية بهدف تعزيز حماية حدوده مع جارته.

بيونغ يانغ تعتزم بناء تحصينات على حدودها مع سيئول
بيونغ يانغ تعتزم بناء تحصينات على حدودها مع سيئول

الأنباء

time٣٠-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

بيونغ يانغ تعتزم بناء تحصينات على حدودها مع سيئول

أبلغت كوريا الشمالية قيادة الأمم المتحدة عن خطتها لبناء تحصينات داخل المنطقة الحدودية بين بيونغ يانغ وسيئول في أول إخطار مسبق منذ أكثر من ستة أشهر في خطوة لاقت استحسانا مبدئيا من كوريا الجنوبية التي قالت إنه من المبكر إصدار حكم نهائي بشأن نوايا جارتها. وذكرت وكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية أن وزارة الدفاع الكورية الشمالية أخطرت القيادة الأممية المسؤولة عن مراقبة الأنشطة العسكرية بين الكوريتين، وتترأسها الولايات المتحدة، بعزمها استئناف بناء حواجز وسياجات شائكة بجانبها من المنطقة منزوعة السلاح. وفي هذا السياق، قالت وكالة «يونهاب» إن وزارة الدفاع في سيئول ترى أن الإخطار الكوري الشمالي قد يعد رسالة «ذات مغزى» لتهدئة التوترات بين الكوريتين خاصة بعد تولي رئيسها الجديد لي جاي ميونغ السلطة في يونيو الماضي، والذي تعهد بتحسين العلاقات الثنائية. وعلى الرغم من ذلك، لفتت الوزارة إلى أنه «لا يزال من المبكر إصدار حكم نهائي بشأن نوايا بيونغ يانغ». من جانبه، نقلت وكالة «يونهاب» عن المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة في سيئول العقيد لي سونغ-جون قوله إن الجيش الكوري الجنوبي «يراقب من كثب أنشطة كوريا الشمالية العسكرية وسيتخذ الإجراءات المناسبة وفقا للمبادئ إذا تم خرق خط الترسيم العسكري». من جهتها، اعتبرت قيادة الأمم المتحدة أن تسلم مثل هذه الإخطارات المسبقة من كوريا الشمالية يعد خطوة «مفيدة» لتقليل مخاطر سوء الفهم أو سوء التقدير. وتواصل بيونغ يانغ منذ أبريل من العام الماضي نشر قواتها بالقرب من خط الترسيم العسكري داخل المنطقة منزوعة السلاح، حيث بدأت بزرع ألغام وبناء حواجز مضادة للدبابات وتعزيز الأسلاك الشائكة.

بريطاني ينفق 60 ألف إسترليني لزيادة تحصينات مخبئه
بريطاني ينفق 60 ألف إسترليني لزيادة تحصينات مخبئه

صحيفة الخليج

time٣٠-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة الخليج

بريطاني ينفق 60 ألف إسترليني لزيادة تحصينات مخبئه

في ظل تصاعد التوترات الدولية، أنفق البريطاني ديف بيلينغز 60 ألف جنيه إسترليني لزيادة التحصينات في مخبأ تحت الأرض بناه في حديقة منزله تحسباً لأي طارئ، على الرغم من أنه لا يوفر حماية كاملة ضد الأسلحة النووية. ديف بيلينغز من مقاطعة ديربيشاير، يعمل مهندساً، وشرع قبل عقد في بناء ملجأ في حديقة منزله، مستلهماً فكرته من فيلم «الهروب الكبير» الكلاسيكي. ومع تنامي المخاوف الأمنية العالمية، قرر بيلينغز التسريع في إنجازه ليكون أكثر جاهزية. ويخطط بيلينغز لإضافة أبواب مقاومة للانفجارات، وأنظمة لتنقية الهواء، وإمدادات مياه وطعام كافية، لجعل المخبأ مساحة آمنة لزوجته بيث وابنهما أوليفر البالغ من العمر سبع سنوات. وقال: «مع تغير الأوضاع حول العالم، أعمل على جعل المخبأ أكثر ملاءمة للبقاء على قيد الحياة. قد لا يكون محصناً من الأسلحة النووية، لكنه يوفر مساحة آمنة في حال وقوع كارثة». ويبلغ طول النفق المؤدي إلى المخبأ 35 قدماً، بينما تمتد المنشأة نفسها بطول 140 قدماً، وتضم عدة غرف من بينها صالة رياضية، ومرحاض، ومغسلة، ومصعد صغير لنقل الأطعمة. وأضاف بيلينغز: «أخطط لإنشاء وحدة لتنقية المياه للاستفادة من مياه البئر، وسأضمن وجود إمدادات غذائية كافية. طالما أن لديك الطعام والماء، يمكنك البقاء هنا لفترة طويلة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store