أحدث الأخبار مع #تيانجين


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- صحة
- الشرق الأوسط
الشعور بالوحدة يزيد احتمالات فقدان السمع
كشفت دراسة صينية عن أدلة قوية تشير إلى أنَّ الشعور بالوحدة قد يزيد من خطر الإصابة بفقدان السمع بشكل مستقل عن العوامل الأخرى. وأوضح الباحثون، بقيادة جامعة تيانجين، أنّ هذه الدراسة تضيء على الوحدة بوصفها عامل خطر نفسياً - اجتماعياً مستقلاً قد يُسهم في فقدان السمع؛ ونُشرت النتائج، يوم الخميس، في دورية «Health Data Science». ويُعدّ فقدان السمع من أكثر الحالات الصحية شيوعاً على مستوى العالم، إذ يؤثّر في أكثر من 1.5 مليار شخص. ورغم أنّ العوامل الفسيولوجية والسلوكية المرتبطة بهذه الحالة موثَّقة جيداً، فإنّ دور العوامل النفسية والاجتماعية، مثل الشعور بالوحدة، لم يحظَ بالاهتمام الكافي. وهدفت الدراسة إلى التحقق مما إذا كانت الوحدة مجرّد نتيجة لفقدان السمع، أم أنها أيضاً عامل يُسهم في تطوره. واعتمد الباحثون في دراستهم على بيانات نحو 491 ألف مشارك، وتابعوهم على مدى زمني متوسط بلغ 12.3 عاماً. وقيس شعور الأفراد بالوحدة في بداية الدراسة من خلال سؤال واحد قائم على التقييم الذاتي، في حين حُدّدت حالات فقدان السمع الجديدة عبر السجلات الصحية الإلكترونية. وأظهرت النتائج أنّ الأفراد الذين أفادوا بشعورهم بالوحدة كانوا أكثر عرضة للإصابة بفقدان السمع بنسبة 24 في المائة مقارنة بغيرهم، حتى بعد ضبط التحليلات وفق عوامل متعدّدة؛ مثل: العمر، والجنس، والوضع الاجتماعي والاقتصادي، والسلوكيات الصحية، والأمراض المصاحبة، واستخدام الأدوية التي تؤثّر في الأذن، والعزلة الاجتماعية، والاكتئاب، والاستعداد الوراثي. وكانت العلاقة بين الوحدة وفقدان السمع أكثر وضوحاً في حالات فقدان السمع الحسّي العصبي، وهو النوع المرتبط بتلف القوقعة أو الأعصاب السمعية. كما بدت هذه العلاقة أقوى لدى النساء مقارنة بالرجال. وأشار الباحثون إلى أنّ الاستعداد الوراثي لفقدان السمع يزيد من خطر الإصابة، لكنه لم يُضعف تأثير الوحدة، مما يدلّ على أنّ للوحدة تأثيراً مستقلاً يعمل عبر مسارات مختلفة. ويرجّح الفريق البحثي أنّ عدة آليات قد تفسّر هذه العلاقة، منها الالتهابات الناتجة عن الوحدة، وارتفاع ضغط الدم، والاستجابات الهرمونية المرتبطة بالتوتر، بالإضافة إلى الأمراض المزمنة والسلوكيات غير الصحية المرتبطة بالوحدة؛ مثل: التدخين، وقلّة النشاط البدني، وسوء التغذية، واضطرابات النوم. وتؤكد النتائج وجود علاقة وثيقة بين المشاعر الاجتماعية، مثل الوحدة، وبين مشكلات صحية جسدية، مما يدعو إلى التعامل مع الوحدة بكونها قضية صحية عامة، وليست مجرّد حالة عاطفية. وأضاف الفريق أنّ هذه النتائج تفتح المجال لتضمين البرامج الاجتماعية والنفسية ضمن استراتيجيات الوقاية من فقدان السمع، إلى جانب التركيز على الرعاية السمعية التقليدية. وإذا أثبتت الدراسات المستقبلية أنّ تقليل الشعور بالوحدة يمكن أن يحدّ من خطر فقدان السمع، فقد يُمهّد ذلك لتدخلات وقائية جديدة تستهدف الصحة النفسية والاجتماعية للحفاظ على حاسة السمع.


صحيفة سبق
منذ 7 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
خصوصاً لدى النساء.. دراسة: الشعور بالوحدة يزيد احتمالات فقدان السمع بنسبة 24%
كشفت دراسة صينية عن أدلة قوية تشير إلى أنَّ الشعور بالوحدة قد يزيد من خطر الإصابة بفقدان السمع بنسبة 24 في المائة، بشكل مستقل عن العوامل الأخرى. وأوضح الباحثون، بقيادة جامعة تيانجين، أنّ هذه الدراسة تلقي الضوء على الوحدة بوصفها عامل خطر نفسيًّا - اجتماعيًّا مستقلاً قد يُسهم في فقدان السمع. فقدان السمع من أكثر الحالات الصحية شيوعاً ويُعدّ فقدان السمع من أكثر الحالات الصحية شيوعاً على مستوى العالم، إذ يؤثّر في أكثر من 1.5 مليار شخص. ورغم أنّ العوامل الفسيولوجية والسلوكية المرتبطة بهذه الحالة موثَّقة جيداً، فإنّ دور العوامل النفسية والاجتماعية، مثل الشعور بالوحدة، لم يحظَ بالاهتمام الكافي. وهدفت الدراسة إلى التحقق مما إذا كانت الوحدة مجرّد نتيجة لفقدان السمع، أم أنها أيضاً عامل يُسهم في تطوره. متابعة وتحليل بيانات 491 ألف مشارك وفي الدراسة التي نُشرت نتائجها، يوم الخميس، في دورية "Health Data Science"، اعتمد الباحثون على بيانات نحو 491 ألف مشارك، وتابعوهم على مدى زمني متوسط بلغ 12.3 عاماً. وتم قياس شعور الأفراد بالوحدة في بداية الدراسة من خلال سؤال واحد قائم على التقييم الذاتي، في حين حُدّدت حالات فقدان السمع الجديدة عبر السجلات الصحية الإلكترونية. وأظهرت النتائج أنّ الأفراد الذين أفادوا بشعورهم بالوحدة كانوا أكثر عرضة للإصابة بفقدان السمع بنسبة 24 في المائة مقارنة بغيرهم، حتى بعد ضبط التحليلات وفق عوامل متعدّدة؛ مثل: العمر، والجنس، والوضع الاجتماعي والاقتصادي، والسلوكيات الصحية، والأمراض المصاحبة، واستخدام الأدوية التي تؤثّر في الأذن، والعزلة الاجتماعية، والاكتئاب، والاستعداد الوراثي. النساء أكثر فقداناً للسمع بسبب الوحدة وبحسب صحيفة "الشرق الأوسط"، كانت العلاقة بين الوحدة وفقدان السمع أكثر وضوحاً في حالات فقدان السمع الحسّي العصبي، وهو النوع المرتبط بتلف القوقعة أو الأعصاب السمعية. كما بدت هذه العلاقة أقوى لدى النساء مقارنة بالرجال. وأشار الباحثون إلى أنّ الاستعداد الوراثي لفقدان السمع يزيد من خطر الإصابة، لكنه لم يُضعف تأثير الوحدة، مما يدلّ على أنّ للوحدة تأثيراً مستقلاً يعمل عبر مسارات مختلفة. ويرجّح الفريق البحثي أنّ عدة أسباب قد تفسّر علاقة الوحدة باحتمالات فقدان السمع، منها الالتهابات الناتجة عن الوحدة، وارتفاع ضغط الدم، والاستجابات الهرمونية المرتبطة بالتوتر، بالإضافة إلى الأمراض المزمنة والسلوكيات غير الصحية المرتبطة بالوحدة؛ مثل: التدخين، وقلّة النشاط البدني، وسوء التغذية، واضطرابات النوم. وتؤكد النتائج وجود علاقة وثيقة بين المشاعر الاجتماعية، مثل الوحدة، وبين مشكلات صحية جسدية، مما يدعو إلى التعامل مع الوحدة بكونها قضية صحية عامة، وليست مجرّد حالة عاطفية. وأضاف الفريق أنّ هذه النتائج تفتح المجال لتضمين البرامج الاجتماعية والنفسية ضمن استراتيجيات الوقاية من فقدان السمع، إلى جانب التركيز على الرعاية السمعية التقليدية. وإذا أثبتت الدراسات المستقبلية أنّ تقليل الشعور بالوحدة يمكن أن يحدّ من خطر فقدان السمع، فقد يُمهّد ذلك لتدخلات وقائية جديدة تستهدف الصحة النفسية والاجتماعية للحفاظ على حاسة السمع.


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
تعاون بتقنيات التحلية بين «مبادرة محمد بن زايد للماء» والصين
وقّعت «مبادرة محمد بن زايد للماء» مذكرة تفاهم مع معهد تحلية مياه البحر والاستخدام متعدد الأغراض التابع لوزارة الموارد الطبيعية «تيانجين» في جمهورية الصين الشعبية، لتعزيز التعاون وتسريع تطوير حلول الابتكار التكنولوجي في مجال تقنيات تحلية المياه. شهد مراسم التوقيع معالي حسين إبراهيم الحمادي، سفير الدولة لدى جمهورية الصين الشعبية، ومن الجانب الصيني شيانغ وينشي، مدير المعهد ونائب سكرتير الحزب في معهد تحلية مياه البحر والاستخدام متعدد الأغراض التابع لوزارة الموارد الطبيعية «تيانجين». وتهدف المذكرة لتعزيز فرص الشراكة والتعاون بين الجانبين في تطوير الأبحاث وتنفيذ البرامج التدريبية، إلى جانب تطوير وتطبيق تقنيات ومشاريع مبتكرة لتحلية المياه وقالت عائشة العتيقي، المدير التنفيذي للمبادرة، إن المذكرة تعكس التزام المبادرة بتوسيع آفاق التعاون الدولي من أجل تحقيق الأمن المائي وتعزيز استدامته. وأضافت أن تحلية المياه تعد ضمن أكثر التقنيات الواعدة والفعالة لمعالجة تحديات المياه العالمية، وتؤكد هذه الشراكة على الالتزام المتبادل الذي يجمع بين دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية الصديقة، لدعم تطوير حلول جديدة تسهم في جعل الوصول إلى موارد المياه أكثر استدامة وفاعلية من حيث التكلفة للجميع. وأكد شيانغ وينشي، الحرص على ترسيخ الشراكة مع «مبادرة محمد بن زايد للماء» عبر تفعيل التعاون التكنولوجي والعلمي الثنائي مع دولة الإمارات، وذلك بصفة المعهد المؤسسة البحثية الحكومية غير الربحية الوحيدة في الصين، التي تُركز على تقنيات تحلية مياه البحر والاستفادة منها، متطلعاً إلى تعزيز تبادل المعرفة والتعاون في تنفيذ مشاريع مشتركة، في إطار الهدف المشترك لتطوير تقنيات تحلية المياه.


العربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
زيادة بنسبة 5.3% على أساس سنوي
قالت شركة المجموعة الوطنية الصينية المحدودة للسكك الحديدية، إن وتيرة بناء مشاريع السكك الحديدية في الصين تسارعت في الأشهر الأربعة الأولى من العام الحالي. وأوضحت الشركة أن الاستثمار بالأصول الثابتة في قطاع السكك الحديدية في الصين ارتفع بنسبة 5.3% على أساس سنوي ووصل إلى 27 مليار دولار "194.7 مليار يوان" خلال الفترة من شهر يناير إلى شهر أبريل 2025. وأضافت الشركة، أن قطاع السكك الحديدية في الصين ركز خلال تلك الفترة على ربط الشبكة واستكمالها، وتعزيز الرقابة على السلامة والجودة وكذلك الحماية الإيكولوجية والبيئية، وفق وكالة "شينخوا" الصينية للأنباء. وقالت الشركة، إن مشاريع بناء السكك الحديدية حققت تقدمًا إيجابيًا في مناطق مختلفة في الصين، بما في ذلك سكة حديد "لانتشو-خهتسو" في قانسو بشمال غربي الصين ومشروع نفق نهري في تيانجين بشمالي البلاد. وأضافت الشركة، أن الصين ستشارك في تخطيط وبناء مشاريع السكك الحديدية بطريقة علمية ومنظمة في المستقبل، وتحسين كفاءة الاستثمار لتسريع بناء نظام بنية تحتية حديث للسكك الحديدية.


روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
حين تتمرّد الآلات.. موجة حوادث مروّعة حول العالم تكشف الوجه المرعب لعصر الروبوتات (فيديوهات)
ومن مصانع الإنتاج إلى المهرجانات، هناك لحظات تكشف أن الروبوتات ليست معصومة من الخطأ. ففي عام 2022، تم كسر إصبع طفل يبلغ من العمر سبع سنوات بعد أن أمسكه روبوت خلال مسابقة شطرنج. ومنذ ثلاثة أشهر، اندفع روبوت بشري الشكل نحو حشد يصرخ خلال حفل موسيقي في الهواء الطلق في الصين، مما أجبر رجال الأمن على سحبه بعيدا عن الحواجز. وفي عام 2023، تم سحق عامل مصنع حتى الموت بعد أن فشل الروبوت في تمييزه عن صندوق من الخضروات ودفعه ضد حزام النقل. وقد حذر الخبراء بشكل مخيف من أنه مع تداخل الحدود بين الإنسان والآلة، قد تكون هذه الحوادث مجرد بداية. تفاصيل أبرز الحوادث: في كوريا الجنوبية، فوجئت امرأة اشترت مكنسة كهربائية روبوتية في 2015 عندما حاولت "أكل" شعرها. كانت المرأة البالغة من العمر 52 عاما نائمة على الأرض في منزلها في مدينة تشانغ وون عندما امتصت المكنسة شعرها، مما جعلها تستيقظ على الفور. لم تتمكن من تحرير نفسها، فاستعانت بعناصر خدمات الإطفاء الذين قاموا بفصلها عن المكنسة. فيديو تم التقاطه في 9 فبراير 2025، يظهر روبوتا بشري الشكل، يرتدي سترة زاهية، وهو يندفع نحو مجموعة من الأشخاص خلف الحواجز في مهرجان الربيع في مدينة تيانجين شمال شرق الصين. وحركته غير المتوقعة جعلت الأمن يسحب الروبوت بعيدا عن الحشود خوفا من أن يؤذي أحدا. ووصفت الجهات المنظمة للحفل الحادث بأنه "فشل بسيط في الروبوت"، وأكدوا أنه قد اجتاز اختبارات الأمان السابقة، وأشاروا إلى أنهم سيقومون باتخاذ تدابير إضافية لضمان عدم تكرار هذا الموقف. في مايو 2025، تم مشاهدة روبوت بشري وهو يهاجم مشغله أثناء محاولته كسر القيود في مشهد وصفه المشاهدون بأنه "ديستوبيا" (عالما خياليا مظلما). ففي لقطات كاميرات مراقبة من مصنع في الصين، يظهر روبوت أسود متصل برافعة صغيرة قبل أن يبدأ فجأة في تحريك ذراعيه ذهابا وإيابا بشكل عشوائي. وفيما كان الروبوت يثور ويهاجم، بدأ رجل جالس خلف جهاز كمبيوتر في الانحناء بينما ابتعد رجل آخر يقف خلفه. ثم بدأ الروبوت - على ما يبدو بمحض إرادته - في رفع ذراعيه في الهواء ثم إنزالهما مرة أخرى بسرعة وعنف متزايدين. ثم بدأ الروبوت في السير للأمام وهو يهز نفسه في محاولة للانفلات من الرافعة. كما ظهر الرجلان وهما يرتجفان ويحاولان الاحتماء من الروبوت. وفي النهاية، قام أحد الرجال بسحب الرافعة من الخلف لوقف سلسلة الدمار.في عام 2023، ادعى أحد المارة أنه تعرض للهجوم من قبل روبوت توصيل من "كو-أب" كان "يعمل بعقله الخاص" بعد أن صدم كلبه الجيرماني. وقال براين داوسون، 56 عامًا، إن روبوت التسوق اصطدم بكلبه "بيبا" أثناء سيرهما على الرصيف بالقرب من فرع كو-أب في مدينة ميلتون كينز، في منطقة باكنغهامشير البريطانية كان من المفترض أن تكون الروبوتات مصممة لتجنب الاصطدام، لكن داوسون، الذي يعمل سائق توصيل في "تيسكو"، قال إنه اصطدم به في ساقه، مما دفعه إلى دفع الروبوت بعيدًا عن "الخطر". وأظهرت لقطات من كاميرا باب منزل جار داوسون الروبوت وهو يسير بسرعة على الرصيف قبل أن يتوقف فجأة بعد اصطدامه بالحيوان. وجراء غضبه من الاصطدام، دفع داوسون الروبوت على جانبه، مما "شغل إنذاره" وأصدر "ضجيجا فظيعا". وأضاف أنه حاول تقديم شكوى إلى موظفي كو-أب، لكن المدير أخبره أن الروبوت ليس من مسؤولياته.في عام 2021، تم مهاجمة مهندس في شركة تسلا بواسطة روبوت أثناء عطل دموي وقاسي في مصنع "جيغا تكساس" بالقرب من أوستن (في الولايات المتحدة). وشاهد شهود العيان وهم في حالة من الرعب زميلهم الموظف أثناء تعرضه للهجوم من قبل الآلة المصممة لالتقاط وتحريك قطع الألمنيوم المصبوبة حديثا. كان الروبوت قد قام بتثبيت الرجل، الذي كان يبرمج البرمجيات لروبوتين معطلين، ثم غرز مخالب معدنية في ظهره وذراعه، تاركا "أثرا من الدم" على سطح المصنع. الواقعة، التي تركت الضحية بجروح "مفتوحة" في يده اليسرى، تم الكشف عنها في تقرير إصابة لعام 2021 تم تقديمه إلى السلطات الفيدرالية والمحلية في ترافيس كاونتي. في عام 2015، قَتَل روبوت أحد المتعاقدين في أحد مصانع شركة فولكس فاغن في ألمانيا. وقال المتحدث باسم الشركة، هايكو هيلفيغ، إن الحادث وقع في مصنع بمدينة باونا تال، الواقعة على بُعد نحو 100 كيلومتر شمال فرانكفورت. وكان الشاب البالغ من العمر 22 عاما ضمن فريق يعمل على تركيب الروبوت الثابت، عندما أمسك به الروبوت وسحقه ضد لوحة معدنية. وأوضح هيلفيغ أن الاستنتاجات الأولية تشير إلى أن الخطأ البشري هو السبب وراء الحادث، وليس خللا في الروبوت، الذي يمكن برمجته لأداء مهام متعددة في عملية التجميع. وأشار إلى أن الروبوت يعمل عادة ضمن منطقة محددة داخل المصنع، حيث يقوم بالتقاط قطع السيارات ومعالجتها.المصدر: "ديلي ميل" أظهرت صورة جديدة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، تم التقاطها في جنوب غرب الولايات المتحدة الأمريكية، جسما طائرا مجهول الهوية بعرض 1000 قدم. قال رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، إن شركته "نيورالينك" تسعى لزرع شريحة دماغية ستمكن المكفوفين من استعادة بصرهم خلال العام المقبل.