logo
#

أحدث الأخبار مع #تيدروسأدهانومغيبريسوس،

الصحة العالمية: حقنة نصف سنوية جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية
الصحة العالمية: حقنة نصف سنوية جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

الصحة العالمية: حقنة نصف سنوية جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية

أوصت منظمة الصحة العالمية خلال مؤتمر الإيدز الدولي في كيغالي، رواندا، باستخدام حقنة ليناكابافير، التي تطورها شركة جيلياد ساينسز، كوسيلة وقاية فعالة من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، تُعطى مرتين فقط سنويًا. جاءت هذه التوصية بعد نحو شهر من موافقة الجهات الصحية التنظيمية في الولايات المتحدة على استعمال الحقنة، ما يفتح آفاقًا جديدة للوقاية، خاصة في ظل التحديات التي تواجه بعض الفئات في الالتزام بالعلاجات اليومية. حل طويل الأمد للوقاية من الفيروس تُعد حقنة ليناكابافير خيارًا طويل الأمد مقارنة بالحبوب الفموية اليومية ووسائل الوقاية الأخرى التي تمتاز بمدة مفعول قصيرة. وتُعتبر هذه الحقنة خطوة مهمة للأشخاص الذين يواجهون صعوبات في الالتزام بالعلاج اليومي، أو يعانون من الوصمة الاجتماعية، أو الذين يعانون من ضعف في الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية. تصريحات منظمة الصحة العالمية قال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: "رغم أن لقاح فيروس نقص المناعة البشرية لا يزال هدفًا بعيد المنال، فإن حقنة ليناكابافير تمثل أفضل خيار متاح حاليًا للوقاية من الفيروس". الجمود في جهود الوقاية والتحديات القائمة أشارت المنظمة إلى أن جهود الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية شهدت ركودًا، حيث تم تسجيل 1.3 مليون حالة إصابة جديدة خلال عام 2024، ويعزى ذلك إلى عدة عوامل، منها ضعف التمويل والوصمة الاجتماعية التي تحد من رغبة المصابين أو المعرضين للخطر في الخضوع للفحص أو العلاج. دعم الفحص المبكر لتحسين فرص العلاج دعت منظمة الصحة العالمية إلى اعتماد اختبارات فيروس نقص المناعة السريعة كنهج صحي عام، بهدف إزالة العقبات المعقدة والمكلفة أمام التشخيص المبكر والعلاج، مما يساهم في تقليل معدلات انتقال العدوى وتحسين فرص الرعاية الصحية للمصابين.

الصحة العالمية: حقنة نصف سنوية جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية
الصحة العالمية: حقنة نصف سنوية جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • العين الإخبارية

الصحة العالمية: حقنة نصف سنوية جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية

أوصت منظمة الصحة العالمية خلال مؤتمر الإيدز الدولي في كيغالي، رواندا، باستخدام حقنة ليناكابافير، التي تطورها شركة جيلياد ساينسز، كوسيلة وقاية فعالة من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، تُعطى مرتين فقط سنويًا. جاءت هذه التوصية بعد نحو شهر من موافقة الجهات الصحية التنظيمية في الولايات المتحدة على استعمال الحقنة، ما يفتح آفاقًا جديدة للوقاية، خاصة في ظل التحديات التي تواجه بعض الفئات في الالتزام بالعلاجات اليومية. حل طويل الأمد للوقاية من الفيروس تُعد حقنة ليناكابافير خيارًا طويل الأمد مقارنة بالحبوب الفموية اليومية ووسائل الوقاية الأخرى التي تمتاز بمدة مفعول قصيرة. وتُعتبر هذه الحقنة خطوة مهمة للأشخاص الذين يواجهون صعوبات في الالتزام بالعلاج اليومي، أو يعانون من الوصمة الاجتماعية، أو الذين يعانون من ضعف في الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية. تصريحات منظمة الصحة العالمية قال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: "رغم أن لقاح فيروس نقص المناعة البشرية لا يزال هدفًا بعيد المنال، فإن حقنة ليناكابافير تمثل أفضل خيار متاح حاليًا للوقاية من الفيروس". الجمود في جهود الوقاية والتحديات القائمة أشارت المنظمة إلى أن جهود الوقاية من دعم الفحص المبكر لتحسين فرص العلاج دعت منظمة الصحة العالمية إلى اعتماد اختبارات فيروس نقص المناعة السريعة كنهج صحي عام، بهدف إزالة العقبات المعقدة والمكلفة أمام التشخيص المبكر والعلاج، مما يساهم في تقليل معدلات انتقال العدوى وتحسين فرص الرعاية الصحية للمصابين. aXA6IDE5MS45Ni4yMjEuMTMxIA== جزيرة ام اند امز US

الصحة العالمية توصي بحقنة ليناكابافير نصف السنوية للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية
الصحة العالمية توصي بحقنة ليناكابافير نصف السنوية للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية

24 القاهرة

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • 24 القاهرة

الصحة العالمية توصي بحقنة ليناكابافير نصف السنوية للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية

أوصت منظمة الصحة العالمية باستخدام حقنة ليناكابافير التي تطورها شركة جيلياد ساينسز، كوسيلة فعالة للوقاية من العدوى، وتُعطى مرتين فقط في السنة، في خطوة مهمة نحو تعزيز الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، وذلك وفقًا لرويترز. الصحة العالمية توصي بحقنة جيلياد نصف السنوية للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية جاءت التوصية خلال المؤتمر الدولي للإيدز المنعقد في كيغالي، رواندا، بعد نحو شهر من موافقة الجهات التنظيمية الصحية في الولايات المتحدة على استخدام هذا الدواء، مما يمثل أملًا جديدًا في تقليص انتقال فيروس نقص المناعة، خصوصًا في ظل التحديات التي تعيق التزام بعض الفئات بالعلاجات اليومية. تمثل حقنة ليناكابافير خيارًا طويل الأمد مقارنةً بالحبوب الفموية اليومية والوسائل الوقائية الأخرى قصيرة المفعول، ويُنظر إليها على أنها تطور مهم، خصوصًا للأشخاص الذين يواجهون صعوبات في الالتزام اليومي بالعلاج، أو الذين يعانون من الوصمة الاجتماعية أو ضعف الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية. وقال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: رغم أن لقاح فيروس نقص المناعة لا يزال بعيد المنال، فإن ليناكابافير يُعد أفضل خيار متاح حاليًا. أزمة مستمرة في الوقاية بحسب المنظمة، فإن جهود الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية وصلت إلى حالة من الجمود، حيث سُجلت 1.3 مليون إصابة جديدة في عام 2024، ويعود ذلك إلى عدة عوامل، منها ضعف التمويل والوصمة الاجتماعية التي تمنع المصابين أو المعرضين للخطر من طلب الفحص أو العلاج. كما دعت منظمة الصحة العالمية إلى اعتماد اختبارات فيروس نقص المناعة السريعة كنهج صحة عامة، بهدف إزالة الحواجز المعقدة والمكلفة أمام التشخيص المبكر والعلاج، مما قد يسهم في تقليل معدلات الانتقال وتحسين فرص الرعاية.

أطـفـــال ينهشــهـــم التـــجويع
أطـفـــال ينهشــهـــم التـــجويع

جريدة الوطن

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • جريدة الوطن

أطـفـــال ينهشــهـــم التـــجويع

بأجساد نحيلة كأنها هياكل عظمية، يرقد الأطفال محمد ورزان وأمل بمستشفيين بقطاع غزة، بعدما أنهكتهم أمراض ناجمة عن الجوع وسوء التغذية الحاد؛ جراء حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل منذ 21 شهرا على الفلسطينيين. وعلى أسرة العلاج تختفي مظاهر الطفولة عن وجوه الثلاثة؛ إذ لا تظهر عليهم أي استجابة للعب أو التفاعل، ويقضون معظم أوقاتهم في حالة خمول تام، نتيجة الهزال الشديد وسوء التغذية. أجساد ضعيفة مع هذا المشهد الناجم عن حرب الإبادة الإسرائيلية، يرتفع أنين الأطفال المرضى الذين أنهكهم الجوع، فيما يبذل الأطباء جهودا مضنية لتقديم الحد الأدنى من الرعاية، وسط نقص حاد في الإمكانات. وبينما تتصاعد التحذيرات من داخل قطاع غزة من انهيار النظام الصحي، تتفشى المجاعة بصمت بين آلاف الأطفال الذين يكافحون للبقاء على قيد الحياة بوجه التجويع الممنهج الذي تمارسه إسرائيل. ورغم تدهور الأوضاع الصحية وتصاعد تحذيرات المجاعة، تواصل إسرائيل منع إدخال الغذاء والماء إلى غزة، متجاهلة بذلك الدعوات الدولية المتكررة لفتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية. والجمعة، أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن نحو 112 طفلا فلسطينيا يدخلون المستشفيات بقطاع غزة يوميا لتلقي العلاج من سوء التغذية منذ بداية العام الجاري، جراء الحصار الإسرائيلي الخانق. والسبت، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة ارتفاع عدد الأطفال الذين «استشهدوا» جراء سوء التغذية الحاد إلى 66 منذ 7 أكتوبر/‏ تشرين الأول 2023، نتيجة تشديد الجيش الإسرائيلي حصاره على القطاع ضمن استخدام «التجويع سلاحا لإبادة المدنيين». طفولة مفقودة في «مستشفى شهداء الأقصى» بمدينة دير البلح وسط القطاع، تقف أم فلسطينية عاجزة أمام رضيعها محمد اللوح، البالغ من العمر 3 أشهر، غير قادرة على توفير الحليب الذي يحتاجه بشدة. ومنذ لحظاته الأولى في الحياة، لم يعرف الطفل سوى الجوع والحصار، ولد في قلب المجاعة، ولم ير يوما جميلا كغيره من أطفال العالم. وخلال الأشهر الثلاثة منذ ولادته، تنقل الطفل مع عائلته بين النزوح والحرمان، دون أن ينعم بيوم آمن حيث سرقت طفولته مبكرا وسط حرب لا ترحم ولا تترك له حق البكاء كما يفعل أطفال العالم في سنواتهم الأولى. تقول للأناضول: «طفلي يعاني من سوء تغذية والتهابات صدرية نتيجة نقص الحليب، والمستشفيات لا تملكه، والمعابر مغلقة بسبب الحصار». ولا يختلف الحال كثيرا لدى والدة الطفلة رزان أبو زاهر، التي تجلس بجانب صغيرتها المريضة متمنية أن تستعيد عافيتها. تقول الأم للأناضول، رزان تعاني من حرارة مستمرة وضعف عام، وكل يوم يمر حالتها تزداد سوءا بسبب نقص الطعام والماء. وتضيف أن طفلتها حرمت من الحليب المغذي وحبوب القمح الجاهزة «السيريلاك»، ما فاقم تدهور حالتها الصحية. أما الطفلة أمل، فترقد في قسم الأطفال بـ«مستشفى ناصر» في خان يونس، بجسد هزيل تبرز منه عظام صدرها بوضوح، جراء معاناتها من حساسية القمح، في وقت لا يتوفر فيه بديل غذائي مناسب وسط تفاقم المجاعة. يقول والدها: «أصيبت بسوء تغذية بعد النزوح، وشخص الطبيب حالتها بحساسية قمح، ونصحنا بتوفير لحوم وفواكه، لكن كل شيء مفقود». ويشير إلى أن وزنها انخفض من 20 كغم إلى 12 كغم بسبب الجوع. تفشي لسوء التغذية من جانبه، قال الطبيب إياد أبو معيلق، رئيس قسم الأطفال في «مستشفى شهداء الأقصى»: «نشهد ازدحاما شديدا في القسم حيث نستقبل ما بين 50 إلى 60 حالة يوميا، معظمها التهابات صدرية ومعوية وحمى شوكية، ترتبط بشكل مباشر أو غير مباشر بسوء التغذية». ويتابع: «لا تتوفر لدينا أي أنواع من الحليب الصناعي، وسوء التغذية يضعف مناعة الأطفال، ويجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض». ووجه أبو معيلق نداء للمجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بضرورة التدخل العاجل، وتوفير الحليب للرضع والمستلزمات الطبية والأدوية. وتغلق إسرائيل منذ 2 مارس/‏ آذار بشكل محكم معابر غزة أمام شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود، ولا تسمح إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية تنفذ تل أبيب وواشنطن منذ 27 مايو/‏ أيار، خطة لتوزيع مساعدات محدودة بواسطة «مؤسسة غزة الإنسانية»، حيث يقوم الجيش الإسرائيلي بقصف الفلسطينيين المصطفين لتلقي المساعدات ويجبرهم على المفاضلة بين الموت جوعا أو رميا بالرصاص. وأدت الآلية الإسرائيلية الأميركية لتوزيع المساعدات في غزة، حتى الأحد الماضي إلى 600 قتيل وأكثر من 4278 مصابا، وفق وزارة الصحة في غزة.

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى زيادة بنسبة 50% في أسعار السكر والكحول والتبغ
منظمة الصحة العالمية تدعو إلى زيادة بنسبة 50% في أسعار السكر والكحول والتبغ

ويبدو

time٠٣-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • ويبدو

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى زيادة بنسبة 50% في أسعار السكر والكحول والتبغ

توصي منظمة الصحة العالمية بزيادة بنسبة 50% في أسعار المشروبات السكرية والكحول والتبغ على مدى عشر سنوات، من خلال فرض ضرائب جديدة. الهدف هو تقليل استهلاك هذه المنتجات الضارة وتوليد موارد لأنظمة الصحة. في مواجهة زيادة الأمراض المزمنة وتراجع المساعدات التنموية، تقترح منظمة الصحة العالمية حلاً جريئاً: فرض ضرائب على المنتجات الضارة بالصحة بهدف زيادة أسعارها بنسبة 50% بحلول عام 2035. تم تقديم هذه المبادرة، التي تحمل اسم «3 بحلول 35»، خلال مؤتمر الأمم المتحدة لتمويل التنمية الذي عقد في إشبيلية. وتشمل ثلاث فئات من المنتجات: التبغ، الكحول، والمشروبات السكرية، التي تم تحديدها كعوامل رئيسية لأمراض مثل السكري، السرطانات، والأمراض القلبية الوعائية. وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يمكن أن تدر هذه السياسة الضريبية ما يصل إلى 1000 مليار دولار بحلول عام 2035، مع إنقاذ ملايين الأرواح بفضل انخفاض الاستهلاك. تعزز تجربة دول مثل كولومبيا أو جنوب إفريقيا، التي طبقت بالفعل ضرائب مماثلة، من مصداقية هذا النهج. أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن هذه الضرائب يمكن أن تساعد الدول على التكيف مع الواقع المالي الجديد، بتمويل أنظمتها الصحية بشكل أكثر استقلالية، في وقت تواجه فيه العديد من الدول تقليص المساعدات الدولية، خاصة من الولايات المتحدة. في حين أن منظمة الصحة العالمية تدعو منذ فترة طويلة إلى فرض ضرائب على التبغ، فإنها لأول مرة تقترح هدفاً رقمياً مشتركاً للمنتجات الثلاثة. وتأمل في إثارة تعبئة عالمية تتناسب مع التحديات الصحية والاقتصادية لهذا العقد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store