أحدث الأخبار مع #جمعية_الغدد_الصماء


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- صحة
- اليوم السابع
دراسة توضح كيف يؤثر موعد البلوغ للفتيات على صحتهن مستقبلا
كشفت دراسة أجراها باحثون بجامعة ساو باولو في ساو باولو البرازيلية، أن موعد بلوغ المرأة، وتحديدا البلوغ المبكر أو المتأخر، يرتبط بشكل وثيق بحالتها الصحية، بالمراحل العمرية اللاحقة. ووفقا للدراسة التى نشرها موقع "News medical life science"، وعرضت فى الاجتماع السنوي لجمعية الغدد الصماء في سان فرانسيسكو، فإن العمر الذي تبدأ فيه الدورة الشهرية الأولى لدى المرأة، يوفر أدلة قيمة حول مدى خطر الإصابة بمجموعة من الأمراض والمتاعب الصحية على المدى الطويل، مثل السمنة والسكر وأمراض القلب ومشاكل الصحة الإنجابية. تفاصيل الدراسة وجدت الدراسة البرازيلية أن كلا من بداية الحيض المبكرة والمتأخرة، وهو العمر الذي تبدأ فيه الدورة الشهرية لدى النساء لأول مرة، يرتبطان بمخاطر صحية مختلفة، حيث تعد النساء اللاتي بدأن دورتهن الشهرية الأولى قبل سن العاشرة، أكثر عرضة للإصابة بالسمنة و ارتفاع ضغط الدم والسكر ومشاكل القلب، ومشاكل الإنجاب مثل تسمم الحمل في وقت لاحق من الحياة، بينما تعد النساء اللاتي بدأن دورتهن الشهرية بعد سن 15 ، أقل عرضة للسمنة ولكن كان لديهن خطر أكبر للإصابة بعدم انتظام الدورة الشهرية وبعض أمراض القلب. وقالت فلافيا ريزيندي تينانو، الباحثة الرئيسية للدراسة، أن فهم هذه الروابط يمكن أن يساعد النساء وأطباءهن على اتخاذ إجراءات أكثر استباقية، للوقاية من أمراض مثل داء السكر وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب. وصرحت تينانو بأن الدراسة تُعد من أكبر الدراسات من نوعها في دولة نامية، حيث تُقدم بيانات قيّمة حول موضوع دُرِس في الغالب في دول أكثر ثراءً، موضحة أنها تسلط الضوء على كيفية تأثير البلوغ المبكر والمتأخر على صحة المرأة على المدى الطويل، لا سيما في الفئات السكانية الأقل تمثيلًا، مثل تلك الموجودة في أمريكا اللاتينية. وخلال الدراسة قيمت بيانات 7623 امرأة تتراوح أعمارهن بين 35 و74 عامًا، صُنِّفت سن أول دورة شهرية لديهن على أنها مبكرة (أقل من 10 سنوات)، أو عادية (من 10 إلى 15 عامًا)، أو متأخرة (أكبر من 15 عامًا)، وقيم الباحثون صحة النساء من خلال المقابلات والقياسات الجسدية والفحوصات المخبرية والتصوير بالموجات فوق الصوتية. وقالت تينانو إن النتائج تشير إلى أن معرفة عمر المرأة عند أول دورة شهرية لها، يمكن أن يساعد الأطباء على تحديد النساء الأكثر عرضة للإصابة بأمراض مُعينة، كما يمكن أن تُرشد هذه المعلومات جهود الفحص والوقاية المُخصصة، وتؤكد على أهمية التثقيف الصحي المُبكر للفتيات والنساء، وخاصةً في الدول النامية.


صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحة
- صحيفة الخليج
العمل الليلي يؤثر على الصحة الإنجابية للمرأة
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة ولاية ميشيغان الأمريكية، وعُرضت في الاجتماع السنوي لجمعية الغدد الصماء الأمريكية في سان فرانسيسكو، أن النساء العاملات في نوبات ليلية أكثر تعرضاً لاختلال التوازن الهرموني، ما يؤدي إلى مضاعفات صحية سلبية تؤثر على الحمل والولادة. وقالت د. ألكسندرا ياو، من جامعة ولاية ميشيغان: «إن التعرض المستمر للضوء خلال ساعات الليل يُحدث اضطراباً في الساعة البيولوجية للجسم، ما يؤدي إلى استجابات مختلفة بين النساء، فبينما تعاني بعضهن اختلالات في الدورة الهرمونية، لا تظهر هذه الأعراض على أخريات». ومع ذلك، أكدت ألكسندرا ياو أن جميع النساء المعرضات لهذا النوع من العمل، سواء ظهرت عليهن أعراض أم لا، يواجهن خطراً مشتركاً يتمثل في زيادة احتمال حدوث مضاعفات خلال الحمل والولادة.


الجزيرة
منذ يوم واحد
- صحة
- الجزيرة
علاج هشاشة العظام يفيد المرضى الذين تزيد أعمارهم على 80 عاما
أوصت دراسة جديدة بإعطاء الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 80 عاما علاجا لهشاشة العظام بعد الإصابة بكسر لتجنب المزيد من المضاعفات الصحية. وهشاشة العظام هو مرض تصبح فيه العظام ضعيفة وعرضة للكسر. وأجرى الدراسة باحثون من كليفلاند كلينك في الولايات المتحدة، وعرضت نتائجها السبت 12 يوليو/تموز الجاري في الاجتماع السنوي لجمعية الغدد الصماء في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا، في الولايات المتحدة وكتب عنها موقع يوريك أليرت. وصرحت الدكتورة جيانينا فلوكو، الطبيبة المقيمة في كليفلاند كلينك في الولايات المتحدة والباحثة المشاركة في الدراسة: "يتزايد عبء هشاشة العظام مع تزايد أعمار سكان العالم بسرعة، وتدعم دراستنا بدء علاج هشاشة العظام بعد الإصابة بكسر لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 80 عاما، إذ ثبت أنه يقلل من دخول المستشفى ومعدل الوفيات". واستخدمت جيانينا وزملاؤها قاعدة بيانات للأبحاث الصحية لدراسة ما يزيد على 88 ألف مريض تبلغ أعمارهم 80 عاما فأكثر ممن أصيبوا بكسر بسبب تدهور العظام أو ضعفها الناجم عن هشاشة العظام. وقسّم المرضى إلى مجموعتين، شملت المجموعة الأولى 44 ألف مريضا عولجوا بأدوية لهشاشة العظام مثل البيسفوسفونات، ودينوسوماب، ورالوكسيفين، وتيريباراتيد، أما المجموعة الثانية فضمت العدد نفسه من المرضى، ولكنها شملت مرضى لم يتلقوا أي علاج لهشاشة العظام. وتمت متابعة المرضى لمدة 5 سنوات بعد إصابتهم بكسر، وراعت الدراسة الأمراض المصاحبة، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم، وداء السكري، ومرض القلب، والسمنة، ومرض الانسداد الرئوي المزمن، والأورام، ونقص فيتامين د. وانخفض خطر دخول المرضى في مجموعة العلاج إلى المستشفى، كما انخفضت معدلات الوفيات لجميع الأسباب. وأشارت جيانينا إلى أنه من المتوقع أن يزداد عبء هشاشة العظام في المستقبل. وأضافت: "تدعم نتائج دراستنا ضرورة تعزيز بدء علاج هشاشة العظام، حتى لمن تزيد أعمارهم على 80 عاما". وتابعت: "إن علاج الأشخاص لتقليل عبء مضاعفات هشاشة العظام، مثل الكسور التي تؤدي إلى الإعاقة أو الوفاة، من شأنه أن يلعب دورا مهما في تحسين الصحة لدى كبار السن".


الرجل
منذ 2 أيام
- صحة
- الرجل
دراسة تحذيرية تكشف تأثير المحليات على تسريع البلوغ المبكر
حذّرت دراسة طبية حديثة من أن استهلاك بعض المحليات الصناعية والسكريات المضافة قد يزيد خطر البلوغ المبكر لدى الأطفال والمراهقين، خاصة لدى من يحملون استعدادًا وراثيًا لذلك، وكُشف عن نتائج الدراسة يوم الأحد 13 يوليو خلال المؤتمر السنوي لجمعية الغدد الصماء ENDO 2025 المنعقد في سان فرانسيسكو. الدراسة التي قادها الدكتور "يانغ-تشنغ تشين" Yang Ching Chen من مستشفى وان فانغ وجامعة تايبيه الطبية، تُعد من أولى الدراسات التي تربط بين العادات الغذائية الحديثة—خصوصًا تناول المحليات—وبين العوامل الجينية وتوقيت البلوغ المبكر في عينة واقعية واسعة النطاق، وفقًا لما نشره موقع Medical Xpress. وشملت الدراسة 1407 مراهقين ضمن مشروع "الدراسة الطولية للبلوغ في تايوان" الذي بدأ عام 2018، وجرى تشخيص 481 حالة بلوغ مبكر مركزي من النوع المعروف باسم central precocious puberty، وهو نمط من البلوغ يحدث قبل الأوان وقد يؤدي إلى قصر القامة في سن البلوغ الكامل، واضطرابات أيضية وتناسلية لاحقًا. واعتمد الباحثون على استبيانات مفصلة، وفحوصات هرمونية وطبية، وتحاليل بولية لقياس استهلاك المحليات. كما تم تحديد القابلية الجينية باستخدام نتائج تحليل لـ 19 جينًا مرتبطًا بالبلوغ المبكر. وأظهرت النتائج أن استهلاك الأسبرتام، والسكرالوز، والغليسيريزين (وهو مستخلص من عرق السوس)، إلى جانب السكريات المضافة، يرتبط بزيادة احتمال البلوغ المبكر. كما تبيّن أن السكرالوز يرتبط بشكل خاص بارتفاع الخطر لدى الفتيان، بينما ارتبط كل من الغليسيريزين والسكريات المضافة بزيادة الخطر لدى الفتيات. تأثيرات بيولوجية مباشرة للمحليات تُسرّع البلوغ المبكر أشار تشين إلى أن أبحاثه السابقة كشفت تأثيرات بيولوجية مباشرة لبعض المحليات، مثل مادة AceK (أسيسولفام بوتاسيوم) التي تُنشّط مسارات الدماغ المرتبطة بمذاق الحلاوة وتُحفّز إفراز هرمونات مرتبطة بالبلوغ. كما تبيّن أن الغليسيريزين يُغيّر توازن البكتيريا المعوية ويؤثر في نشاط الجينات المرتبطة ببداية البلوغ. وأضاف: "تشير هذه النتائج إلى أن ما يتناوله الأطفال من أطعمة ومشروبات—وخاصة ما يحتوي على محليات صناعية—قد يكون له تأثير مفاجئ وقوي على نموهم". وتابع قائلًا: "النتائج لها صلة مباشرة بالعائلات وأطباء الأطفال، وتُبرز أهمية مراقبة استهلاك المحليات، خصوصًا لدى الأطفال الذين يحملون مؤشرات جينية للبلوغ المبكر". واختتم التقرير بتوصية تدعو إلى تطوير أدوات لتقييم المخاطر الغذائية لدى الأطفال، وربما مراجعة الإرشادات الغذائية الرسمية بما يُسهم في دعم نمو صحي وسليم للأجيال القادمة.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- صحة
- روسيا اليوم
"المذنب" الرئيسي في انخفاض الوظيفة الجنسية لدى الرجال
يشير الأطباء في تقريرهم المعروض على المشاركين في المؤتمر السنوي لجمعية الغدد الصماء ENDO 2025 في سان فرانسيسكو، إلى أن الدراسة شملت 117 رجلا تتراوح أعمارهم بين 18 و85 عاما، ولم يكن أي منهم يعاني من داء السكري أو أمراض القلب والأوعية الدموية أو الأورام الخبيثة. بدأت متابعة حالتهم الصحية في عام 2014 واستمرت حتى عام 2020. ركزت المتابعة على عدة معايير منها: التغيرات في تكوين الحيوانات المنوية، ومستوى الهرمونات، والهيموغلوبين السكري (HbA1c) — وهو مؤشر كيميائي حيوي يعكس متوسط مستوى الجلوكوز في الدم خلال فترة زمنية تتراوح بين شهرين إلى ثلاثة أشهر — بالإضافة إلى مؤشر كتلة الجسم ومؤشرات أخرى متعلقة بالصحة الأيضية. وأظهرت الدراسة أنه حتى مع انخفاض مستوى الهيموغلوبين السكري (HbA1c) إلى أقل من 6.5%، وهو الحد المستخدم لتشخيص مرض السكري، عانى الرجال من تراجع في حركة الحيوانات المنوية وتدهور في الوظيفة الجنسية، رغم استقرار مستويات هرمون التستوستيرون وعدم تأثره بشكل ملحوظ. وأوضح البروفيسور ميخائيل تسيتمان: "كان العمر ومستوى هرمون التستوستيرون يُعتبران سابقا العاملين الرئيسيين في تدهور الصحة الجنسية لدى الرجال، ولكن نتائج دراستنا أظهرت أن الاضطرابات الأيضية الخفيفة، وبالأخص ارتفاع نسبة السكر في الدم، قد تلعب دورا حاسما في هذا التدهور." وأضاف أنه يمكن للرجال الحفاظ على صحتهم الإنجابية بشكل فعّال من خلال تغيير نمط الحياة والحصول على الدعم الطبي في الوقت المناسب. المصدر: تؤثر العديد من العوامل على الرغبة الجنسية، ولكن ما تأكله قد يكون له تأثير أكبر مما تعتقد. تشير الدكتورة سفيتلانا كالينينا أخصائية أمراض الجهاز البولي والذكورة إلى أن ضعف الانتصاب قد يكون إشارة إلى وجود مشكلات صحية مسببة له. يشير الدكتور باتور غونتشيكوف أخصائي أمراض الجهاز البولي وأمراض الذكورة، إلى أن مشكلة الضعف الجنسي هي حالة شائعة بين الرجال من جميع الفئات العمرية. يشير الدكتور باتور غونشيكوف أخصائي أمراض الجهاز البولي وأمراض الذكورة، إلى أن المشكلات النفسية سبب شائع للعجز الجنسي.