logo
#

أحدث الأخبار مع #جمعيةالناشرينالإماراتيين

"الناشرين الإماراتيين" تواصل تعزيز صناعة النشر في الدولة
"الناشرين الإماراتيين" تواصل تعزيز صناعة النشر في الدولة

الشارقة 24

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشارقة 24

"الناشرين الإماراتيين" تواصل تعزيز صناعة النشر في الدولة

الشارقة 24: تمضي جمعية الناشرين الإماراتيين في مسيرتها الرامية إلى دفع عجلة صناعة النشر في الدولة نحو آفاق أوسع، مكثِّفة جهودها المستمرة لدعم أعضائها، إذ تسجّل حضوراً استراتيجياً في مهرجان الشارقة القرائي للطفل ومعرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، اللذين يُعدان من أبرز الأحداث الثقافية في المنطقة والعالم، وذلك في إطار استراتيجيتها الرامية إلى تمكين الناشرين الإماراتيين وفتح آفاق جديدة أمام الإبداع الأدبي والمعرفي. وفي هذا الإطار، صرح سعادة راشد الكوس، المدير التنفيذي لجمعية الناشرين الإماراتيين: "تُجسد مشاركتنا في هذه الفعاليات الكبرى التزامنا بمواكبة التحوُّلات التي يشهدها قطاع النشر، وحرصنا على تمكين الناشرين الإماراتيين من بناء حضور تنافسي مستدام على المستويين الإقليمي والدولي. نحن نؤمن بأن التبادل المعرفي والشراكات العابرة للثقافات هي مفتاح صناعة نشر مرنة وقادرة على التطور. لذا، تأتي مشاركتنا ضمن جهود الجمعية المتواصلة لرفد أعضائها في توسيع شبكة علاقاتهم المهنية، وتفعيل دور النشر الإماراتي في مشهد المعرفة العالمي". ويشهد مهرجان الشارقة القرائي للطفل، الذي انطلق في 23 أبريل الجاري ويستمر حتى 4 مايو 2025، مشاركة مميزة لجمعية الناشرين الإماراتيين عبر جناح خاص يُسلّط الضوء على خدماتها وبرامجها ومبادراتها الرامية إلى دعم النشر الموجّه للأطفال واليافعين. وتحرص الجمعية من خلال هذا الحضور على تعزيز تواصلها المباشر مع أعضائها، والتفاعل مع جمهور القراء والمهتمين بصناعة النشر، إلى جانب فتح المجال أمام ناشرين جُدد للتعرّف إلى مزايا العضوية والانضمام إلى مجتمع النشر الإماراتي. ويضم برنامج الجمعية في المهرجان مجموعة من الأنشطة الإبداعية المصمّمة لتحفيز الأطفال على حب القراءة، وتعزيز علاقتهم بالكتاب منذ سن مبكرة. أما في معرض أبوظبي الدولي للكتاب الذي يُقام من 26 أبريل حتى 5 مايو 2025، فتنظّم الجمعية سلسلة من الجلسات الحوارية والفعاليات النوعية التي يشارك سعادة راشد الكوس في عدد منها. وتهدف هذه الأجندة الثرية إلى تسليط الضوء على مستقبل النشر الإماراتي، وفتح المجال أمام الحوار الثقافي وبناء الشراكات. تضم هذه الفعاليات المشاركة في جلسة ثقافية ثرية ينظّمها المعرض في 27 أبريل الجاري؛ لتكريم علي بن حاتم وبسام شبارو اللذين يُعدّان رمزين بارزين من رموز النشر العربي؛ حيث تسلط الضوء على إرثهما المهني بحضور شخصيات رفيعة من اتحاد الناشرين العرب. وتُجسّد هذه الفعالية التزام الجمعية بالاحتفاء بصُنّاع التأثير في قطاع النشر العربي، ودعم المبادرات الهادفة إلى تعزيز ثقافة تقدير المساهمات المتميّزة في هذا المجال. كما تنظّم الجمعية لقاءً لتبادل حقوق النشر والترجمة يجمع الناشرين الإماراتيين وناشري آسيا الوسطى بالتعاون مع مؤسسة نوماد الثقافية، وذلك في إطار التزام الجمعية بتمكين الناشر الإماراتي من بناء شراكات عابرة للحدود تُسهم في تبادل المعارف وتوسيع الأسواق. ويتضمن البرنامج أيضاً جلسة بعنوان "رقمنة الإبداع.. بداية عهد جديد" بمشاركة عضو جمعية الناشرين الإماراتيين، الناشرة أميرة بوكدرة، فضلاً عن المشاركة في جلسة تنظّمها وزارة الثقافة والشباب لمناقشة الفرص المتاحة في برامج التمويل والصناديق الثقافية لدعم وتمكين الكتّاب والأدباء والباحثين والناشرين في دولة الإمارات، بما يعكس اهتمام الجمعية بتقديم الدعم العملي والتمويلي للمشتغلين في هذا القطاع، ورؤيتها في تعزيز بيئة النشر بكل مكوناتها. ويستعرض المتحدثين المشاركين في الجلسة البرامج والمبادرات المقدَّمة من جهتهم، والشروط والمعايير الخاصة بتلك البرامج والفئات المستفيدة منها. كما تتناول الجلسة الآليات والتوصيات المقترحة؛ لتعزيز التنسيق والتكامل بين البرامج والمنح المقدمة للمبدعين والناشرين في الدولة. وتأتي مشاركة الجمعية في هذه المحافل الثقافية تأكيداً على التزامها الراسخ بتطوير قطاع النشر الإماراتي، وتمكين أعضائها من مواكبة المتغيرات العالمية، وبناء حضور مستدام للثقافة الإماراتية على الساحتين الإقليمية والدولية.

ثقافة الإمارات تحلّق في سماء بولونيا
ثقافة الإمارات تحلّق في سماء بولونيا

البيان

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

ثقافة الإمارات تحلّق في سماء بولونيا

سجلت مكتبة زايد – العضو الفاعل في جمعية الناشرين الإماراتيين – حضوراً لافتاً في معرض بولونيا الدولي لكتاب الأطفال 2025، أحد أعرق وأهم التظاهرات الثقافية المتخصصة في أدب الطفل على مستوى العالم. وجاءت مشاركة المكتبة تلبيةً لدعوة رسمية من إدارة المعرض، حيث مثّل المؤسسة محمد الكبيسي، المدير التنفيذي لمكتبة زايد، في رحلة معرفية وحوارية جمعت نخبة من كبار صناع النشر وأدب الطفل من مختلف القارات. وأضاءت مكتبة زايد، من خلال هذه المشاركة، على الدور الريادي لدولة الإمارات في تعزيز الحوار الثقافي بين الشعوب، حيث شارك ممثلها في عدد من الجلسات الحوارية والورش الفنية المتخصصة، ناقش خلالها سبل النهوض بأدب الطفل، وتبادل التجارب في مجال صناعة النشر والإنتاج الإبداعي. كما فتحت المشاركة آفاقاً جديدة للتعاون الدولي، إذ شهد المعرض الترويج لعدد من إصدارات المكتبة، أبرزها كتاب «بركان في داخلي»، إلى جانب التفاوض بشأن بيع حقوق بعض الإصدارات إلى دور نشر عالمية، في خطوة تعكس جودة المحتوى الإماراتي وتنافسيته على مستوى السوق الدولية. ومن جهة أخرى، بادرت مكتبة زايد بشراء حقوق بعض الإصدارات من دور نشر إيطالية، تعزيزاً لمبدأ التبادل الثقافي، وحرصاً على إثراء المكتبة الإماراتية بإبداعات أدبية عالمية، تُقدم للناشئة برؤية محلية وعالمية في آنٍ معاً. وفي تعليقه على المشاركة، قال محمد الكبيسي، المدير التنفيذي لمكتبة زايد: «وجودنا في معرض بولونيا لا يمثل المكتبة فحسب، بل يعكس صوت الثقافة الإماراتية التي باتت شريكاً فاعلاً في المشهد الثقافي العالمي. نسعى من خلال هذه المشاركات إلى بناء جسور حوار حقيقية مع الآخر، وتقديم الأدب الإماراتي بلغة إنسانية تصل إلى قلوب الأطفال في كل مكان». وتعكس هذه المشاركة رؤية مكتبة زايد في أن تكون جسراً معرفياً يمتد من الإمارات إلى العالم، ويجسد رسالتها في نشر ثقافة أصيلة، منفتحة، ومؤثرة، تواكب تطلعات الطفل العربي وتنفتح على تجارب الشعوب الأخرى، في انسجام مع التوجه الثقافي لدولة الإمارات في دعم الإبداع وبناء جسور المعرفة العابرة للحدود.

'مكتبات الشارقة' تنظم ندوة 'الجذور الأدبية' أولى فعاليات مئويتها
'مكتبات الشارقة' تنظم ندوة 'الجذور الأدبية' أولى فعاليات مئويتها

الوطن

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوطن

'مكتبات الشارقة' تنظم ندوة 'الجذور الأدبية' أولى فعاليات مئويتها

أطلقت 'مكتبات الشارقة العامة ' أمس أولى فعاليات احتفالها بمرور مائة عام على تأسيسها بتنظيم ندوة بعنوان 'الجذور الأدبية' استضافت خلالها أميرة بوكدرة رئيسة مجلس إدارة جمعية الناشرين الإماراتيين الشريك المؤسس في مكتبة ومنشورات دار غاف بهدف تسليط الضوء على جهود الشارقة في جعل الأدب والمعرفة جزءاً أصيلاً من نسيج المجتمع إلى جانب عقد ورشة تفاعلية حول 'أساليب الكتابة الإبداعية' قدمها الكاتب عبد الهادي تقي بمنتدى الطلاب بجامعة الشارقة. حضر الندوة خميس سالم السويدي المستشار في مكتب صاحب السمو حاكم الشارقة وإيمان بوشليبي مديرة إدارة مكتبات الشارقة العامة والدكتورة أمينة المرزوقي نائب مدير جامعة الشارقة للشؤون الأكاديمية إلى جانب عدد من المسؤولين الحكوميين والأكاديميين والطلاب. وأوضحت أميرة بوكدرة أن صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة وضع أسساً متينة لنشر المعرفة وترسيخ ثقافة القراءة في الشارقة منوهة بجهود الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب المؤسِّسة والرئيسة الفخرية لجمعية الناشرين الإماراتيين والتي قدّمت مشاريع رائدة لدعم الناشرين الإماراتيين وتعزيز صناعة النشر محلياً وعالمياً. وأشادت بوكدرة بالبيئة الثقافية التي أرسى دعائمها صاحب السمو حاكم الشارقة من خلال الفعاليات والمبادرات الكبرى مثل معرض الشارقة الدولي للكتاب ومهرجان الشارقة القرائي للطفل ومهرجان الشارقة للآداب والتي جعلت الشارقة حاضنة للكاتب والناشر والقارئ والأسرة وأسهمت في تصدير الثقافة الإماراتية إلى العالم منوهة إلى مبادرة 'مكتبة لكل بيت' التي أطلقها سموه ووصفتها بأنها خطوة غير مسبوقة في تأسيس مجتمع قارئ. وتطرقت إلى صناعة النشر في الإمارات مؤكدةً أنها تواكب المعايير العالمية من حيث الجودة والمحتوى والتصميم مشيرةً إلى أن مبادرات مثل مشروع 'انشر' للشيخة بدور القاسمي والتي لعبت دوراً كبيراً في دعم الناشرين الناشئين. وشهدت 'ورشة الكتابة الإبداعية' مشاركة عدد من طلاب الجامعة وسلّطت الضوء على الأدوات والوسائل الاحترافية التي تمكّن الكتّاب الجدد من تحويل أفكارهم إلى نصوص إبداعية مؤثرة. وتضمنت الورشة تدريباً عملياً خاض خلاله المشاركون تجربة الكتابة في موضوعات مستوحاة من إمارة الشارقة ثم قرأوا نصوصهم وتبادلوا الأفكار حولها قبل تعليقها على مجسم على شكل جذع شجرة، مستوحى من مفهوم 'الجذور الأدبية' في إشارة رمزية إلى دور المعرفة في ترسيخ الهوية الثقافية والإبداعية.وام

مكتبات الشارقة العامة تستعد لإطلاق برنامج فعالياتها بمناسبة مرور مئة عام على تأسيسها
مكتبات الشارقة العامة تستعد لإطلاق برنامج فعالياتها بمناسبة مرور مئة عام على تأسيسها

الدستور

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

مكتبات الشارقة العامة تستعد لإطلاق برنامج فعالياتها بمناسبة مرور مئة عام على تأسيسها

عمان – الدستور – عمر أبو الهيجاء تستعد مكتبات الشارقة العامة لإطلاق برنامج فعالياتها الثقافية، احتفاءً بمرور مئة عام على تأسيسها، حيث تمتد الاحتفالات على مدار عام كامل، وتتضمن سلسلة من الفعاليات التي تسلط الضوء على دور المكتبات في تعزيز المعرفة، وتوثيق الإرث الثقافي، وترسيخ القراءة كمحور أساسي في الحياة اليومية. وفي إطار هذا البرنامج، تنظم المكتبات سلسلة من الفعاليات خلال الأشهر الثلاثة القادمة، والتي تجمع بين النقاشات الفكرية، والجولات الثقافية، والورش التفاعلية، بمشاركة نخبة من الأدباء والمتخصصين والباحثين، وبالتعاون مع نخبة من المؤسسات الثقافية بدولة الإمارات العربية المتحدة. وتنطلق أولى فعاليات مئوية مكتبات الشارقة يوم الخميس 27 فبراير/شباط، في جامعة الشارقة، بالتعاون مع جمعية الناشرين الإماراتيين. وتتضمن الفعالية ندوة نقاشية بعنوان «الجذور الأدبية»، تشارك فيها أميرة أبو كدرة، نائب رئيس جمعية الناشرين الإماراتيين، ويديرها الإعلامي عبدالرؤوف أميرة. ويرافق الندوة ورشة تفاعلية في الكتابة الإبداعية، يقدِّمها الكاتب عبدالهادي تقي، الذي يُكلف المشاركين بكتابة نص أدبي مستوحى من إمارة الشارقة، ثم قراءته ومناقشته. وينظم مجمع اللغة العربية يوم الخميس 29 مارس/آذار، جولة ثقافية في إمارة الشارقة لمجموعة من المستعربين بهدف تعزيز التواصل الثقافي والانفتاح على الحضارة العربية، من خلال تسليط الضوء على الجذور الأولى لمكتبات الإمارة، كما تتضمن الجولة زيارة للمعالم السياحية في مدينة خورفكان، مما يتيح للمشاركين فرصة لاكتشاف التاريخ الثقافي للإمارة عن قرب. وتنظم مكتبات الشارقة يوم الثلاثاء 29 إبريل/نيسان المقبل، فعالية «حكايات من التراث»، في «محمية الحفية لصون الطبيعة» التابعة لهيئة البيئة والمحميات، بالتعاون مع معهد الشارقة للتراث، ضمن محور «الحضارة الثقافية»، وتهدف الفعالية إلى غرس القيم التراثية في نفوس الأطفال وتعريفهم بالموروث الثقافي الإماراتي عبر ثلاث محطات تفاعلية تجمع بين السرد القصصي، والفنون التقليدية، والأنشطة الترفيهية. تبدأ الفعالية بورشة نقاشية بعنوان «مدرسة الحكاية»، التي تبرز قيمة الحكاية الشعبية كأحد أشكال أدب الأطفال، وتأثيرها في تعزيز النمو العقلي والأدبي والنفسي والاجتماعي، مع مناقشة المفردات التراثية المستخدمة فيها. يليها محور «الأزياء التراثية»، الذي يشمل ورشة «التلي» لتعليم الأطفال فن التطريز التقليدي، وورشة الكندورة الإماراتية لتعريف الفتيان بزيهم الوطني، وورشة المخور للفتيات لتصميم أزيائهن التراثية بأسلوب إبداعي. وتختتم الفعالية بمسابقات تراثية ترفيهية بالتعاون مع معهد الشارقة للتراث. وضمن فعالية «إحياء الصفحات المنسية»، التي تنظّمها مكتبات الشارقة يوم الخميس 29 مايو/أيار المقبل في متحف الشارقة للآثار، بالتعاون مع مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث ومتحف الشارقة للآثار، يتعرف المشاركون من فئتي اليافعين والبالغين إلى أهمية الحفاظ على الكتب القديمة وتعزيز القراءة داخل الأسرة، من خلال محاضرة نقاشية بعنوان «المكتبة المنزلية: تعزيز القراءة وتنظيم الكتب»، حيث يتم استعراض تقنيات الحفاظ على الكتب وطرق تحفيز العائلات على دمج القراءة في حياتهم اليومية. كما تتضمن فعالية «عيادة الكتب»، التي تتيح للمشاركين تعلم أساليب تنظيف الكتب القديمة وحفظها، إلى جانب ورشة لصناعة الكتب التقليدية وتصميم أغلفتها بأساليب فنية مبتكرة.

مكتبات الشارقة تكشف برنامج فعاليات «المئوية» للأشهر القادمة
مكتبات الشارقة تكشف برنامج فعاليات «المئوية» للأشهر القادمة

الاتحاد

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

مكتبات الشارقة تكشف برنامج فعاليات «المئوية» للأشهر القادمة

الشارقة (الاتحاد) تستعد مكتبات الشارقة العامة لإطلاق برنامج فعالياتها الثقافية، احتفاءً بمرور مئة عام على تأسيسها، حيث تمتد الاحتفالات على مدار عام كامل، وتتضمن سلسلة من الفعاليات التي تسلط الضوء على دور المكتبات في تعزيز المعرفة، وتوثيق الإرث الثقافي، وترسيخ القراءة كمحور أساسي في الحياة اليومية. وفي إطار هذا البرنامج، تنظم المكتبات سلسلة من الفعاليات خلال الأشهر الثلاثة القادمة، والتي تجمع بين النقاشات الفكرية، والجولات الثقافية، والورش التفاعلية، بمشاركة نخبة من الأدباء والمتخصصين والباحثين، وبالتعاون مع نخبة من المؤسسات الثقافية بدولة الإمارات العربية المتحدة. وتنطلق أولى فعاليات مئوية مكتبات الشارقة يوم الخميس 27 فبراير، من الساعة 10-12 ظهراً بجامعة الشارقة، بالتعاون مع جمعية الناشرين الإماراتيين. وتتضمن الفعالية ندوة نقاشية بعنوان «الجذور الأدبية»، تشارك فيها أميرة أبو كدرة، نائب رئيس جمعية الناشرين الإماراتيين، ويديرها الإعلامي عبد الرؤوف أميرة. تناقش الندوة مساهمة الشارقة في جعل الأدب والمعرفة جزءاً أصيلاً من هويتها الثقافية، وسبل ترسيخ القراءة لدى الأجيال القادمة، إلى جانب مشاركة شركة «منصة» للتوزيع ومبادرة «اقرأ.. أنت في الشارقة» لتعزيز ثقافة القراءة. يرافق الندوة ورشة تفاعلية في الكتابة الإبداعية، يقدِّمها الكاتب عبد الهادي تقي، الذي يُكلف المشاركين بكتابة نص أدبي مستوحى من إمارة الشارقة، ثم قراءته ومناقشته. وستُجمع النصوص على مجسم شجرة مستوحى من مفهوم «الجذور الأدبية»، ليعكس دور الكتابة في مد جذور المعرفة والإبداع في المجتمع. جولة ثقافية ضمن محور «النهضة الثقافية» في احتفالات مئوية مكتبات الشارقة، ينظم مجمع اللغة العربية يوم الخميس 29 مارس، جولة ثقافية في إمارة الشارقة لمجموعة من المستعربين بهدف تعزيز التواصل الثقافي والانفتاح على الحضارة العربية، من خلال تسليط الضوء على الجذور الأولى لمكتبات الإمارة ودورها المحوري في نشأة وازدهار الثقافة في دولة الإمارات. كما تتضمن الجولة زيارة للمعالم السياحية في مدينة خورفكان، مما يتيح للمشاركين فرصة لاكتشاف التاريخ الثقافي للإمارة عن قرب. ويتخلل الفعالية مجموعة من الفقرات الثقافية، حيث يقدم المستعربون قراءات شعرية لنخبة من روائع الأدب العربي، إلى جانب إلقاء نصوص أدبية تعكس تفاعلهم مع اللغة العربية وإتقانهم لها. كما يشاركون تجاربهم الشخصية في تعلم اللغة العربية. «حكايات من التراث» تنظم مكتبات الشارقة يوم الثلاثاء 29 أبريل المقبل، من الساعة 9-11 صباحاً، فعالية «حكايات من التراث»، في «محمية الحفية لصون الطبيعة» التابعة لهيئة البيئة والمحميات، بالتعاون مع معهد الشارقة للتراث، ضمن محور «الحضارة الثقافية»، مستهدفة الأطفال من فئة 6-13 سنة. تهدف الفعالية إلى غرس القيم التراثية في نفوس الأطفال وتعريفهم بالموروث الثقافي الإماراتي عبر ثلاث محطات تفاعلية تجمع بين السرد القصصي، والفنون التقليدية، والأنشطة الترفيهية. تبدأ الفعالية بورشة نقاشية بعنوان «مدرسة الحكاية»، التي تبرز قيمة الحكاية الشعبية كأحد أشكال أدب الأطفال، وتأثيرها في تعزيز النمو العقلي والأدبي والنفسي والاجتماعي، مع مناقشة المفردات التراثية المستخدمة فيها. يليها محور «الأزياء التراثية»، الذي يشمل ورشة «التلي» لتعليم الأطفال فن التطريز التقليدي، وورشة الكندورة الإماراتية لتعريف الفتيان بزيهم الوطني، وورشة المخور للفتيات لتصميم أزيائهن التراثية بأسلوب إبداعي. وتختتم الفعالية بمسابقات تراثية ترفيهية بالتعاون مع معهد الشارقة للتراث. الكتب القديمة ضمن فعالية «إحياء الصفحات المنسية»، التي تنظّمها مكتبات الشارقة يوم الخميس 29 مايو المقبل من 5-7 مساء، في متحف الشارقة للآثار، بالتعاون مع مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث ومتحف الشارقة للآثار، يتعرف المشاركون من فئتي اليافعين والبالغين على أهمية الحفاظ على الكتب القديمة وتعزيز القراءة داخل الأسرة، من خلال محاضرة نقاشية بعنوان «المكتبة المنزلية: تعزيز القراءة وتنظيم الكتب»، حيث يتم استعراض تقنيات الحفاظ على الكتب وطرق تحفيز العائلات على دمج القراءة في حياتهم اليومية. كما تتضمن فعالية «عيادة الكتب»، التي تتيح للمشاركين تعلم أساليب تنظيف الكتب القديمة وحفظها، إلى جانب ورشة لصناعة الكتب التقليدية وتصميم أغلفتها بأساليب فنية مبتكرة. تختتم الفعالية بجولة في متحف الشارقة للآثار، حيث يستكشف المشاركون قاعة العصر الحديدي وقاعة شبه الجزيرة العربية الكبرى، ويتعرفون على أول الكتابات التي ظهرت في الشارقة باستخدام خط المسند الجنوبي. كما يخوضون تجربة محاكاة الكتابة القديمة على الطين، لنقش أسمائهم واستحضار دور الكتابة في توثيق التاريخ وحفظ المعارف، تأكيداً على أهمية الكتاب كمصدر أصيل للحضارة الإنسانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store