logo
#

أحدث الأخبار مع #جيفريلويس

"حرب أبدية" على برنامج إيران النووي؟
"حرب أبدية" على برنامج إيران النووي؟

النهار

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • النهار

"حرب أبدية" على برنامج إيران النووي؟

كانت "مطرقة منتصف الليل"، الاسم الذي عُرف به الهجوم الأميركي على ثلاث منشآت نووية إيرانية، "لامعة تكتيكياً، لكن غير مكتملة استراتيجياً". هذا ما نقله موقع "وايرد" الذي يعنى بشؤون التكنولوجيا عن المدير في مركز جيمس مارتن لدراسات منع الانتشار النووي ضمن "معهد ميدلبري" جيفري لويس. مختصر تحليل لويس أنه لا يزال لدى الإيرانيين مواد نووية يمكن تخصيبها إلى مستويات التسليح، في منشآت تحت الأرض، إلى جانب أنهم يتمتعون أيضاً بالقدرة على إنتاج مكونات أجهزة الطرد المركزي. يتوافق ذلك بشكل كبير مع ما قاله لـ " النهار" خبير شؤون الحرب غير التقليدية في جامعة الدفاع الوطني (واشنطن) ديفيد دي روش الذي وجد صعوبة في توقع نجاح كامل لأي ضربة على منشأة فوردو، خصوصاً في الساعات الأولى. وأوضح الخميس أن ثمة احتمالاً لأن يعود الإيرانيون إلى منشآتهم لاستخراج ما تبقى من اليورانيوم المخصب، لأنه لا يتبدد بفعل الضربات، ثم تحويله إلى منشآت أخرى. عن "القول المأثور" وسط الغموض الحالي المحيط بمصير المنشآت النووية الإيرانية، يمكن أن يجسّد القول المأثور "تأمل الأفضل وخطط للأسوأ" الفرضية المعيارية لدى القادة العسكريين الإسرائيليين. وهذا يعني أنه تم إرجاع البرنامج النووي الإيراني أشهراً أو سنوات قليلة إلى الوراء في أفضل الأحوال. من المرجح أن يكون الإسرائيليون قد بنوا حساباتهم المستقبلية على هذه الفرضية، لا بعد القصف الأميركي وحسب، بل حتى ضمن توقعاتهم الأولية باحتمال عدم انخراط واشنطن في حربهم على البرنامج النووي الإيراني. الرد المعقول على السيناريو "السيئ" هذا هو التفكير بخوض حرب طويلة المدى، لكن متقطعة ومنخفضة الوتيرة. يشبه ذلك إلى حد بعيد سياسة "جز العشب" التي اعتمدتها إسرائيل مع حركة "حماس" قبل 7 أكتوبر. كانت إسرائيل تكتفي بفرض الحصار على قطاع غزة وإبقاء الحركة مقيدة عسكرياً عبر حروب عابرة وقصيرة. يمكن أن يرى الإسرائيليون في تطبيق هذه الاستراتيجية على إيران أفضل حل مستقبلي متاح أمامهم. فمع اقتراب دخول الحرب مرحلة"العوائد المتناقصة" بعد ضرب معظم الأهداف النووية والعسكرية، ستستمر تكاليف العملية العسكرية الحالية في الارتفاع لكن من دون تغيير كبير في النتيجة النهائية. من هنا يمكن فهم إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه مستعد لوقف الحرب إذا أوقفت إيران إطلاق الصواريخ على إسرائيل. في مراحل لاحقة، وبما أن تل أبيب حققت تفوقاً كبيراً في الأجواء الإيرانية، يمكن أن تواصل استهداف أي تحركات "مريبة" على الأرض تهدف إلى إعادة إحياء البرنامج النووي أو الباليستي. حتى على مستوى زعزعة الحكم في طهران، وبعدما وجهت إسرائيل ضربات قاسية إلى الحرس الثوري – عصب النظام – قد لا يتبقى أمام إسرائيل الكثير من الأهداف لضربها، بما يبرر مواصلة الحرب المكلفة اقتصادياً وبشرياً. لذلك، من المرجح ألا تطول الحرب بوتيرتها الحالية كثيراً إذا امتنعت إيران عن الرد بشكل قوي على الهجمات الأخيرة. "حرب أبدية" ذكّر بنجامين زالا من جامعة موناش الأسترالية بأنّ إسرائيل ضربت مفاعل تموز النووي في العراق سنة 1981 مما أرجع البرنامج سنوات إلى الوراء، لكن في نهاية العقد نفسه، كان العراق قريباً جداً من برنامج مكتمل الأركان للأسلحة النووية. لهذا السبب، قد تكون سياسة "جز العشب" حاضرة في الحسابات الإسرائيلية، كما كتب موناش، وكذلك، كما كتب روبرت كيلي، أستاذ في جامعة بوسان الوطنية في كوريا الجنوبية. لكن كيلي يضيف أنه مع تحول هذه السياسة إلى "دورات عدة من البناء والغارات"، أو إلى "حرب أبدية"، ستتكلف إسرائيل كثيراً على المستويين الاقتصادي والعسكري، ممّا يتطلّب دعماً أميركيّاً مستمرّاً قد لا تكون حتى الإدارة الجمهوريّة الموالية لإسرائيل مستعدّة لتمويله على المدى الطويل.

ترسانة الإنكار غير القابل للتصديق: إسرائيل والـ90 رأساً نووياً تحت المجهر
ترسانة الإنكار غير القابل للتصديق: إسرائيل والـ90 رأساً نووياً تحت المجهر

تحيا مصر

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • تحيا مصر

ترسانة الإنكار غير القابل للتصديق: إسرائيل والـ90 رأساً نووياً تحت المجهر

وسط التصعيد المتواصل بين ترسانة نووية خارج الاعتراف بعد الضربات المكثفة التي وجهتها إسرائيل إلى منشآت نووية إيرانية، بررت بها ضرورة منع طهران من امتلاك القنبلة النووية، عاد السؤال للظهور مجدداً: ماذا عن الأسلحة النووية الإسرائيلية نفسها؟ رغم أن إسرائيل لم تعترف رسمياً بامتلاكها أسلحة نووية، إلا أنها لا تنفي ذلك أيضاً. وهذا ما وصفه خبير الشؤون النووية في معهد ميدلبوري، جيفري لويس لقناة NBC بأنه الإنكار غير القابل للتصديق، بدلاً من مصطلح الغموض النووي الذي استخدمته إسرائيل لعقود. تقديرات: 90 رأساً نووياً تشير تقديرات من اتحاد العلماء الأميركيين ومعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) إلى أن إسرائيل تمتلك حوالي 90 رأساً نووياً، ولديها القدرة على إيصالها باستخدام صواريخ باليستية، طائرات مقاتلة، وربما غواصات. ويُعتقد أن مركز البرنامج النووي الإسرائيلي هو مفاعل ديمونة الواقع في صحراء النقب، والذي أُقيم سراً بمساعدة فرنسية في خمسينيات القرن الماضي. الردع بالغموض: استراتيجية محسوبة تعتمد إسرائيل على سياسة الغموض النووي، أو ما يُعرف بـ"الردع بالغموض"، بهدف خلق توازن ردعي إقليمي دون إشعال سباق تسلح مباشر أو الخضوع لضغوط دولية بشأن نزع السلاح. هذا الموقف الغامض يمنح إسرائيل أداة ردع قوية ضد خصومها، دون أن تتحمل التزامات أو تبعات قانونية أو سياسية بموجب الاتفاقيات الدولية. إسرائيل خارج معاهدة عدم الانتشار ورغم عضويتها في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلا أن إسرائيل لم توقّع على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، على عكس إيران. فالمعاهدة، التي دخلت حيز التنفيذ في عام 1970، تعترف فقط بخمس دول نووية شرعية، وهي الولايات المتحدة، روسيا، الصين، بريطانيا، وفرنسا. الانضمام للمعاهدة يلزم أي دولة بالتخلي عن ترسانتها النووية، ولهذا تبقى إسرائيل إلى جانب الهند، باكستان، وكوريا الشمالية خارج هذا الإطار القانوني الدولي، رغم امتلاكها الفعلي للأسلحة النووية. ازدواجية المعايير الدولية مع ترسانة إسرائيل النووية وبينما تشن إسرائيل حرباً مفتوحة على البرنامج النووي الإيراني تتصاعد التساؤلات حول ازدواجية المعايير الدولية في التعامل مع ترسانة إسرائيل النووية السرية. في الوقت الذي تُفرض فيه رقابة صارمة على برامج دول أخرى، تبقى القدرات النووية الإسرائيلية خارج أي رقابة دولية حقيقية. هذا التباين لا يثير فقط جدلاً قانونياً وسياسياً، بل يُغذي أيضاً مخاوف من سباق تسلح نووي إقليمي قد يمتد إلى ما بعد إيران، ويعيد رسم معادلات الردع في الشرق الأوسط بالكامل.

'بلومبرغ': الأقمار الاصطناعية ترصد تطوراً نووياً في كوريا الشمالية
'بلومبرغ': الأقمار الاصطناعية ترصد تطوراً نووياً في كوريا الشمالية

المدى

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدى

'بلومبرغ': الأقمار الاصطناعية ترصد تطوراً نووياً في كوريا الشمالية

أظهرت صور، التقطت بواسطة الأقمار الاصطناعية، أن كوريا الشمالية شيّدت مبنى جديداً داخل مجمعها النووي الرئيسي، فيما قد يكون منشأة تخصيب إضافية لتعزيز قدرة البلاد على إنتاج أسلحة نووية، حسب ما أوردته 'بلومبرغ'. وأظهرت الصور التي حللها خبير الأسلحة جيفري لويس أن الهيكل الجديد في منطقة يونجبيون، على بُعد حوالي 100 كيلومتر (62 ميلاً) شمال بيونج يانج، يشبه منشأة تخصيب في كانجسون، وهو موقع نووي كوري شمالي آخر بالقرب من العاصمة. وكتب لويس وسام لير على موقع 'آرمز كونترول وونك': 'نرى أن الأبعاد والخصائص كافية لتبرير لفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الانتباه إلى المنشأة باعتبارها منشأة تخصيب محتملة'. وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي قال، في تقرير لمجلس المحافظين هذا الأسبوع، إن الوكالة تراقب بناء مبنى جديد في يونجبيون 'يتمتع بأبعاد وخصائص مماثلة لمنشأة التخصيب في كانجسون'. يأتي هذا الكشف بعد أيام قليلة من تولي رئيس كوريا الجنوبية الجديد لي جاي ميونج منصبه، متعهداً باستئناف الحوار المتعثر مع بيونج يانج، لكن من غير الواضح ما إذا كان الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون سيشارك، إذ تقرّب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ إبرامهما اتفاقية عسكرية قبل عام. وكانت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية قالت إنها تراقب عن كثب المنشآت والأنشطة النووية لكوريا الشمالية بالتنسيق مع الولايات المتحدة ودول أخرى. ووسّعَ كيم ترسانته النووية بشكل مطرد، والعام الماضي، تعهّد بتعزيز القدرات النووية لبلاده 'بلا حدود'، رداً على ما وصفه بالتهديدات المتزايدة من الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

هل تستطيع أوروبا الاحتماء بمظلة فرنسا النووية؟
هل تستطيع أوروبا الاحتماء بمظلة فرنسا النووية؟

النهار

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

هل تستطيع أوروبا الاحتماء بمظلة فرنسا النووية؟

"إنها عبارة غريبة. المظلة تمنع المطر عنك – هي لا تفجر الغيوم". محق هو خبير الشؤون النووية في "معهد ميدلبري للدراسات الدولية" (كاليفورنيا) جيفري لويس حين تطرق إلى المفارقة في موضوع المظلة النووية. حالياً، تبحث أوروبا عن ردع نووي جديد بعد تراجع موثوقية الردع الأميركي. بحسب عدد من الدول الأوروبية، وفي مقدمتها ألمانيا، يكمن الحل ولو جزئياً في الردع النووي الفرنسي. طالب المستشار الألماني المقبل فريدريتش ميرتس فرنسا بتوسيع مظلتها النووية لتشمل كل أوروبا. لكن هل يتمتع الردع الفرنسي بالحد الأدنى من الصدقية؟ حجتان ونقيضهما يعتقد دانيال دوبتريس من مؤسسة "أولويات الدفاع" أن ثمة عقبتين على الأقل أمام موثوقية الردع الفرنسي. من جهة، بعد مغادرة ماكرون الإليزيه سنة 2027، من المرجح أن تصبح القومية المتشددة مارين لوبان الرئيسة الفرنسية المقبلة، هي التي رفضت مشاطرة أو تفويض الردع النووي الفرنسي مع دول أخرى. تجد هذه الحجة ما يدحضها. غيرت لوبان بعض مواقفها في السياسة الخارجية فوقفت ضد الغزو الروسي لأوكرانيا بالرغم من علاقاتها الإيجابية السابقة مع الكرملين. وبعدما حاولت التقرب من الرئيس دونالد ترامب سنة 2017، باتت أقل ميلاً لربط نفسها بتيار "ماغا"، كما وصفت إعلان ترامب تجميد المساعدات لأوكرانيا بأنه "وحشي". علاوة على ذلك، قد تكون لوبان الرئيسة غير لوبان المرشحة الرئاسية. ثمة احتمال في أن يكون رفض لوبان منصبّاً على إشراك الحكومات الأخرى في صياغة القرار النووي، لكن حماية أوروبا من تهديد نووي ملح هو أمر آخر. وبصفتها قومية متشددة بالتحديد، تدرك لوبان أن حماية فرنسا لأوروبا يعلي من شأن بلادها على المستوى القاري. وعلى المدى البعيد، قد تكون ثمرة توسيع مظلة السلاح النووي الفرنسي أكثر إثارة للشهية. إن التصور الدولي عن فرنسا بصفتها قوة نووية يختلف تماماً عن فرنسا بصفتها القوة النووية الوحيدة التي تحمي أوروبا. العقبة الثانية التي كتب عنها دوبتريس هي أن أوروبا لن ترتاح إزاء حصر قرار استخدام السلاح النووي بالرئيس الفرنسي. لكن الرؤساء الأميركيين يتمتعون أصلاً بهذا الامتياز في الوقت الحالي. وثمة سؤال آخر: بمن سيثق الأوروبيون أكثر: برئيس أميركي أم برئيس فرنسي؟ إن معدلات تأييد ترامب في أوروبا أقل من 10 في المئة أحياناً، لهذا السبب يبدو الجواب واضح المعالم. بطبيعة الحال، قد يعود رئيس أطلسي إلى البيت الأبيض سنة 2029. لكن الرهان الأوروبي على هذه الفرضية أمر شائك. بحسب الخبير في شؤون الردع النووي في جامعة هارفارد ألكسندر سورغ، يمكن تأسيس آلية تشاورية بين فرنسا وشركائها شبيه بالآلية التي تحكم التشاور في الناتو ("مجموعة التخطيط النووي" وفرنسا خارجها). وعن سؤال ما إذا كانت فرنسا "ستقايض باريس بتالين" (عاصمة إستونيا) في حال تعرضت لتهديد نووي روسي، أشار سورغ إلى أن هذا السؤال يصبح أكثر إشكالية مع الولايات المتحدة. يفصل الأخيرة عن أوروبا محيط كامل، ولا تربطها بها العلاقات نفسها التي تشبك فرنسا بقارتها. السؤال الأبرز ثمة تحد ثالث يطرح جدالاً واسعاً، وقد يكون الأكثر حدة، بين المراقبين. لدى روسيا ما يفوق 4 آلاف رأس نووي. لدى فرنسا ما يقل عن 300. أي ردع يمكن أن تقدمه فرنسا مع هذا الاختلال الكبير في التوازن؟ بحسب بونوا غريمار، باحث مشارك في "معهد دراسات الاستراتيجية والدفاع" في جامعة جان مولان الفرنسية، تستطيع فرنسا تدمير المدن الروسية الكبيرة بما فيها موسكو. لكن روسيا تستطيع الاعتماد على كبر مساحتها وترسانتها للفوز عبر الاستنزاف. غير أن تطوير الأسلحة النووية يستند أساساً إلى فكرة استخدامها لاحقاً كورقة رادعة لا هجومية. من هنا، يرى الأستاذ في جامعة بروكسل الحرة كريستوف وازينسكي أن القوة التدميرية لهذه القنابل كبيرة بما يكفي إلى درجة أن "امتلاك بضع مئات من الأسلحة النووية يبرهن أساساً ردعها الفعال للغاية". مع ذلك، وبحسب غريمار، إذا كان بإمكان 290 رأساً نووياً حماية فرنسا فستبرز الحاجة إلى زيادة الرقم لحماية كامل القارة الأوروبية. لكن سورغ من جامعة هارفارد، يعتقد أنه مع إضافة الردع النووي البريطاني – ولو كانت العملية معقدة وتحتاج إلى بعض الوقت – ستراكم الدولتان ما يعادل تقريباً ترسانة الصين الحالية من القنابل النووية. ديغول يصارح كينيدي ثمة قضايا عدة يستند إليها احتساب قدرة الردع بعيداً من الأرقام. على سبيل المثال، وبالعودة إلى عبارة "مقايضة باريس بتالين"، هي تمثل سؤالاً طرحه الرئيس الفرنسي الأسبق شارل ديغول على نظيره الأميركي جون كينيدي: "هل ستقايض نيويورك بباريس؟". إذا لم يكن كينيدي مقتنعاً بهذه المعادلة، أي تعريض نيويورك لقصف نووي مقابل الدفاع عن باريس، فستكون موسكو أقل اقتناعاً بمسارعة واشنطن إلى الدفاع عن أوروبا. من هنا، ليس الردع مبنياً فقط على عدد الرؤوس النووية بل أيضاً على نية التدخل للدفاع عن الحلفاء. يوحي العدد المتزايد للدول الأوروبية (بما فيها الشرقية) الراغبة بالتشاور مع فرنسا في المسألة النووية أن نية باريس بالدفاع عن أوروبا ربما تكون أشد وضوحاً من النية الأميركية، لدى بعض الأوروبيين على الأقل. يبدو أن جهود ماكرون باتت تؤتي ثمارها بطريقة لم يتوقعها الرئيس الفرنسي نفسه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store