logo
#

أحدث الأخبار مع #جيلالي

وزيرة البيئة تُشرف على إطلاق مشروع الفرز الانتقائي للنفايات في ثماني بلديات بوهران
وزيرة البيئة تُشرف على إطلاق مشروع الفرز الانتقائي للنفايات في ثماني بلديات بوهران

جزايرس

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • جزايرس

وزيرة البيئة تُشرف على إطلاق مشروع الفرز الانتقائي للنفايات في ثماني بلديات بوهران

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وفي إطار هذا المشروع، تم التوقيع على اتفاقيات تعاون بين الوكالة الوطنية للنفايات والبلديات المعنية، وهي: مرسى الحجاج، مسرغين، عين الترك، بئر الجير، وهران، السانية، عين الكرمة، وبوسفر. وستستفيد هذه البلديات من توزيع 1700 حاوية مخصصة للفرز الانتقائي، في مشروع قدرت تكلفته ب50 مليون دينار جزائري، وفقًا للشروحات المقدمة بعين المكان. كما شهدت المناسبة توقيع اتفاقية بين الوكالة الوطنية للنفايات وجامعة العلوم والتكنولوجيا "محمد بوضياف" لوهران، إلى جانب اتفاقيات أخرى جمعت المركز الوطني للتكوينات البيئية بكل من مؤسسة تسيير مراكز الردم التقني للنفايات، محافظة الغابات، وشركة إنتاج اليوريا "سورفارت".وشهد الحدث أيضًا توقيع اتفاقيات تعاون بين مؤسسات صناعية والمركز الوطني لتكنولوجيات الإنتاج الأنظف، وذلك في إطار تعزيز التنسيق بين القطاع الصناعي والمؤسسات البيئية.من جهة أخرى، زارت الوزيرة المتحف البيئي البيداغوجي التابع للجمعية البيئية البحرية "بربروس"، حيث أشرفت على توقيع اتفاقية بين الجمعية والمحافظة الوطنية للساحل لتسيير مشترك لجزر "حبيباس". وفي المجال التربوي، قامت السيدة جيلالي بزيارة إلى المدرسة الابتدائية "الشهيد زياني ميلود" ببئر الجير، وأعطت إشارة انطلاق المرحلة الثانية من عملية تجهيز 90 نادياً بيئياً في المؤسسات التربوية لولاية وهران بمعدات بيداغوجية موجهة للتوعية البيئية، وذلك تحت إشراف المعهد الوطني للتكوينات البيئية.

فتح 38 نقطة لبيع المواشي المحلية بالعاصمة
فتح 38 نقطة لبيع المواشي المحلية بالعاصمة

جزايرس

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • جزايرس

فتح 38 نقطة لبيع المواشي المحلية بالعاصمة

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وتندرج هذه الإجراءات في إطار التحضير لعيد الأضحى المبارك، وتمكين السكان من شراء أضاحي العيد، عبر مختلف النقاط التي يتم تحديدها، تجنبا للبيع العشوائي، وما يخلفه ذلك من نفايات وتشويه للمحيط، حيث شرع المواطنون منذ أيام في اقتناء الأضاحي المحلية، التي يتم عرضها بالعديد من النقاط، خاصة بالمزارع الموجودة بشرق وغرب العاصمة، وكذا الطرق وبالساحات ومختلف المواقع التي تسهل عملية البيع والشراء.ففي المقاطعة الإدارية لبوزريعة، يتم عرض مواشي العيد للبيع في بلديتي بني مسوس وبوزريعة، وذلك على مستوى منطقة بوحمام، بوسكول، بوسيجور وكرنوت بالنسبة لبلدية بوزريعة، بينما تشهد أحياء بلدية بني مسوس على غرار سيدي يوسف، السد ببني مسوس، سيدي السعدي وسوق بن حدادي، عرض الكباش المحلية للبيع، تحسبا لعيد الأضحى.أما ببلدية بئر توتة، فيتم بيع الأضاحي على مستوى المستثمرة الفلاحية الجماعية رقم 07 مزرعة "بوحجة" سابقا، والمعهد التقني لتربية الحيوانات، فيما تم تخصيص موقع على مستوى المعهد التقني لزراعة أشجار الفواكه والكروم بتسالة المرجة، للبيع وتمكين سكان المنطقة من إحياء هذه الشعيرة العظيمة.أما على مستوى بلدية سطاوالي، فيمكن للمواطنين اقتناء أضحية العيد، من 6 نقاط موجودة بكل من المستثمرة الفلاحية رقم 93 مزرعة "جيلالي" سابقا، والمستثمرة الفلاحية عينوش عيشة مزرعة "ملال" سابقا، والمستثمرة الفلاحية رقم 48 مزرعة بن دادة، والمستثمرة الفلاحية 92 مزرعة شحاط سابقا، والمستثمرة الفلاحية رقم 12 مزرعة "جيلالي" سابقا، والمستثمرة الفلاحية 133 مزرعة "هجري" سابقا. أما ببلدية زرالدة، فتم تخصيص ثلاثة نقاط لبيع المواشي، وهي حي ميلودي موسى زرالدة، والمستثمرة الفلاحية يسوال، والمستثمرة 28 مزرعة "خلوفي" سابقا، كما تم الترخيص لبيع الأضاحي بنقطتين في بلدية السويدانية، على مستوى المستثمرة الفلاحية رقم 1 و37 مزرعة "روخي" سابقا. وفي المقاطعة الادارية لباب الوادي، تم تخصيص لحد الآن، موقع بديار الخلوة ببولوغين، وثلاثة مواقع بواد قريش، التي توجد بساحة رابح تيمسيلت، وساحة شارع غليني، وساحة ديار الكهف. بينما تم الترخيص لبيع المواشي عبر ثمانية مواقع على مستوى بلديات مقاطعة بئر مراد رايس، ويتعلق الأمر، بنقطة على مستوى المنطقة شبه الصناعية، مقابل مدخل نزل الأروية الذهبية تيقصراين، ببلدية بئر مراد رايس، إلى جانب نقطة للبيع على مستوى حي الوئام، ووادي الكرمة بعين المالحة ببلدية جسر قسنطينة، فيما تتم عملية البيع ببلدية بئر خادم على مستوى موقع جنان سفاري، بيطافي، وموقع الاصلاحات "زونكا"، فضلا عن موقعين بسحاولة، وهما حوش الطبيبة وحوش زوز. اما ببلدية المعالمة بمقاطعة زرالدة، فقد تم تحديد أربعة مواقع هي طريق بوفاريك قرب مستودع البلدية، طريق حي بلقاسم مقابل حظيرة البلدية، وزعاترية أمام عائلة بوعبد الله، وأمام عائلة ميلودي.كما تشهد الجهة الشرقية للعاصمة، مثلما لاحظت "المساء"، عملية بيع الأضاحي عبر عدة نقاط، موجودة بالمزارع القريبة من محاور الطرق، بكل من الرويبة، هراوة وعين طاية، والتي تشهد هذه الأيام حركية وإقبال كبيرين من قبل المواطنين الراغبين في اقتناء أضحية العيد، التي تعرف أسعارها تراجعا مقارنة بالسنة الماضية، بعد قرار السلطات العليا استيراد مليون رأس من الماشية، لتمكين المواطنين من نحر الأضاحي بمناسبة العيد. وينتظر أن تشهد الأيام المقبلة، خاصة في عطلة نهاية الأسبوع، إقبالا كبيرا على اقتناء المواشي، مع بداية العد التنازلي لعيد الأضحى، سواء المستوردة التي لاقت استحسان من قبل المواطنين، أو المحلية التي يعرضها أصحابها للبيع بأسعار مختلفة، حيث يفضل بعض الموالين من ولايات أخرى، عرض سلعتهم للبيع بعدد من نقاط البيع بالعاصمة، التي تستعد سلطاتها لإحياء هذه الشعيرة وتوفير الظروف المناسبة لها من مختلف الجوانب.

5,5 مليون دولار لخفض غازات التبريد المضرّة بالأوزون
5,5 مليون دولار لخفض غازات التبريد المضرّة بالأوزون

جزايرس

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جزايرس

5,5 مليون دولار لخفض غازات التبريد المضرّة بالأوزون

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. أكدت جيلالي في افتتاحها لأشغال الورشة التقنية الاستراتيجية، لإطلاق المرحلة الثانية من مشروع خطة تسيير التخلص التدريجي من مركبات الهيدروكلورو - فلورو – كربون، والتي تمتد إلى 2030، على ضرورة الوفاء بالتزامات الجزائر التي وقعت عليها بموجب اتفاقيتي مونتريال وفيينا، دون التأثير على المواطنين و المتعاملين. ودعت أعضاء اللجنة المنصّبة إلى العمل على تحديد العراقيل التي تحول دون تحقيق الأهداف الاستراتيجية المسطّرة، مذكرة بأن الجزائر عملت منذ التسعينيات على تطبيق برامج في هذا المجال، على غرار تمويل مشاريع تحويل تكنولوجي في قطاعات التبريد المنزلي والمذيبات والرغاوي، بمقاربة تنموية مستدامة ومتعددة الأبعاد. كما ذكرت بأن البرنامج الوطني الجديد للتخلّص التدريجي من مركبات الهيدرو كلورو- فلورو- كربون، تمّ اعتماده في 2012 من خلال مشروع "خطة تسيير التخلص التدريجي"، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، مشيرة إلى أنه عرف مراحل تنفيذ تدريجية عبر تجميد الواردات، التي تم تقليصها لمستوى سيصل الى 67,5% من حصة الجزائر خلال السنة الجارية، قبل الإلغاء الكلي لهذه المواد بحلول 2030.وقالت الوزيرة إن المرحلة الأولى من البرنامج التي انتهت في 2024، حقّقت "نتائج عملية معتبرة" منها تحويل خط إنتاج مكيّفات الهواء المنزلية ببعض الشركات إلى استخدام غاز "آش أف سي -32" كمبرد صديق للبيئة. وتزويد المديرية العامة للجمارك بمعدات تحليل وتشخيص، إلى جانب تنظيم دورات تكوينية حول آليات المراقبة التنظيمية والتقنية. وبخصوص المرحلة الثانية، أشارت الوزيرة إلى أنها ستركّز على تزويد مصالح الجمارك ب20 جهازا إضافيا لرصد غازات التبريد وإنشاء مركز امتياز للتكوين في مهن التبريد، ووضع نظام لاسترجاع وإعادة تدوير المركبات الكيميائية، وتكوين 200 مكوّن في تقنيات التبريد والنجاعة الطاقوية وتكوين 400 تقني متخصّص في التبريد. من جهتها، أوضحت ممثلة منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية حسيبة سايح، أن البرنامج الذي تنفذه المنظمة بالجزائر، خصّص له 1,8 مليون دولار في مرحلته الأولى، تمّ توجيه جزء منها لتمكين 40% من الشركات الكبرى المتخصّصة في إنتاج أجهزة التبريد للتحول نحو استخدام غازات صديقة للبيئة، فيما ستبلغ ميزانية المرحلة الثانية 3,7 ملايين دولار توجه لتطوير المهارات التشغيلية والتدريب وتوفير التجهيزات. كما يمكن للجزائر بعد المصادقة على تعديلات كيغالي لاتفاقية مونتريال، الاستفادة من مشاريع فنية أخرى، وفقا للمسؤولة. بدوره، أكد المدير العام للجمارك اللواء عبد الحفيظ بخوش، أن مصالحه تعد شريكا فاعلا في تنفيذ هذه الخطة، من خلال مهامها الرقابية على الحدود ومنع دخول المواد المحظورة أو غير المطابقة وضمان احترام الإجراءات الادارية الخاصة، ممثلة في تراخيص الاستيراد والتصدير المسلمة من وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، ناهيك عن الحرص على احترام الحصص السنوية المقرّرة لاستيراد هذه المركبات. وذكر بأن مصالح الجمارك عملت في المرحلة الأولى على تعزيز الرقابة الميدانية وتدريب الموارد البشرية، وتزوّدت بأجهزة تشخيص في الحدود لكشف المواد الكيميائية المحظور استخدامها لمكافحة الاتجار غير المشروع في هذا المجال، معتبرا إطلاق المرحلة الثانية محطة حاسمة لتعزيز القدرات الوطنية.

جيلالي: إنشاء لجنة وزارية للتخلص التدريجي من المواد المستنفدة لطبقة الأوزون
جيلالي: إنشاء لجنة وزارية للتخلص التدريجي من المواد المستنفدة لطبقة الأوزون

الشروق

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشروق

جيلالي: إنشاء لجنة وزارية للتخلص التدريجي من المواد المستنفدة لطبقة الأوزون

أطلقت الجزائر المرحلة الثانية من مشروع خطة تسيير التخلص التدريجي من المواد المستنفدة لطبقة الأوزون، والذي ينفذ بالشراكة بين وزارة البيئة وجودة الحياة والمكتب الوطني للأوزون ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية 'اليونيدو'. وتتضمن المرحلة الثانية من المشروع التي ستمتد إلى غاية 2030، عدة أنشطة من بينها تزويد مصالح الجمارك بـ 20 جهازا إضافيا لرصد غازات التبريد، إنشاء مركز امتياز للتكوين في مهن التبريد مزود بـ5 وحدات تجريبية، وضع نظام لاسترجاع وإعادة تدوير المواد المستنفدة لطبقة الأوزون (مركبات الهيدرو-كلورو-فلورو-كربون)، إعداد برنامج بيداغوجي لفائدة 11 مركز تكوين. بالإضافة الى هذا، سيتم تجهيز حوالي 250 ورشة صيانة وإصلاح بالأدوات والمعدات التقنية الضرورية، إعداد مدونة وطنية للممارسات الجيدة في مجال الصيانة، تكوين 200 مكون في تقنيات التبريد والنجاعة الطاقوية، فضلا عن تأهيل 40 مدرب معتمدا وفق المعايير الدولية. وستواكب هذه الانشطة حملات تحسيسية وإعلامية، لضمان التفاعل الإيجابي من قبل الفاعلين، حسب الشروح لمقدمة خلال مراسم الاطلاق. وإجمالا، يهدف هذا المشروع الذي أطلقت مرحلته الاولى في 2012 إلى الالغاء الكلي في الجزائر للمجموعة الثانية من المواد المستنفدة لطبقة الأوزون، وهي مركبات الهيدرو-كلورو-فلورو-كربون، في افاق 2030، وذلك بعدما تمكنت الجزائر من الالغاء الكلي لمجموعة أولى والتي تتضمن الهالونات من هذه المواد في 2010. ويأتي ذلك، تنفيذا لالتزامات الجزائر الدولية في مجال حماية طبقة الأوزون لا سيما من خلال تنفيذ اتفاقيتي فيينا (1985) وبروتوكول مونتريال الذي دخل بدأ سريانه في 1989. وفي كلمة لها بالمناسبة، أوضحت وزيرة القطاع، نجيبة جيلالي، الثلاثاء بالجزائر العاصمة، أن المرحلة الأولى من هذا المشروع حققت نتائج عملية 'معتبرة'، إذ سمحت بتقليص استخدام المواد المستنفدة لطبقة الأوزون بنسبة 5ر67 بالمائة مع مطلع 2025. ولنجاح تنفيذ المرحلة الثانية من المشروع، أكدت الوزيرة أهمية 'تعزيز التعاون والتنسيق بين مختلف الفاعلين، من خلال تبني مقاربة تشاركية وإدماجية تقوم على الاستثمار في رأس المال البشري وتحفيز الابتكار بما يدعم التحول نحو اقتصاد بيئي مستدام'. كما سيتم إنشاء لجنة توجيهية مشتركة بين الوزارات المعنية، تقودها وزارة البيئة وجودة الحياة، لضمان المتابعة الفعلية لمختلف المؤسسات التي لها صلة مباشرة بتسيير ومراقبة المواد المستنفدة للأوزون، تضيف جيلالي. من جهتها، أبرزت ممثلة منظمة اليونيدو، حسيبة سايح، أهمية هذا المشروع، مشيرة إلى استعداد المنظمة الأممية لمرافقة الجزائر في مشاريع أخرى في إطار الجهود الدولية لحماية البيئة. ووفقا للمعطيات التي قدمتها سايح، فقد تم تخصيص ما يزيد عن 75ر3 مليون دولار لتنفيذ هذه المرحلة الثانية، مقسمة على ثلاث دفعات. من جانبه، اعتبر المدير العام للجمارك، اللواء عبد الحفيظ بخوش، أن إطلاق المرحلة الثانية من المشروع يشكل مرحلة 'حاسمة' لتعزيز القدرات الوطنية في المجال البيئي وتنفيذ التزامات الجزائر الدولية في مجال التنمية المستدامة، مؤكدا أهمية دور مصالح الجمارك التي تعد 'شريكا فعالا' في تنفيذ هذا المشروع، من خلال مهامها الرقابية على الحدود وسهرها على منع دخول المواد المحظورة أو غير المطابقة.

مشاركون في ندوة علمية بالعاصمة..تأكيد على أهمية التحكم في تقنية الضوء السنكروتروني
مشاركون في ندوة علمية بالعاصمة..تأكيد على أهمية التحكم في تقنية الضوء السنكروتروني

جزايرس

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • جزايرس

مشاركون في ندوة علمية بالعاصمة..تأكيد على أهمية التحكم في تقنية الضوء السنكروتروني

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وفي كلمة له بالمناسبة، أوضح رئيس الأكاديمية، محمد هشام قارة، أن الهدف من هذه الندوة هو "التعريف بمزايا الضوء السنكروتروني في البحث العلمي"، مبرزا تطلع الجزائر إلى احتضان أول مشروع من هذا النوع على المستوى الافريقي.ولفت السيد قارة إلى أن هذا المشروع "يحظى باهتمام كبير من قبل السلطات العليا"، لما له من "ايجابيات من شأنها تعزيز المكانة العلمية والتكنولوجية للجزائر على مستوى القارة الافريقية". كما أكد، في هذا الصدد، أن "الجزائر تتوفر على الكفاءات العلمية والتقنية لاحتضان هذا المرفق الذي يسمح باستغلال هذه التقنية المتطورة واستقطاب الباحثين من كل القارة الإفريقية". وتوقف السيد قارة عند مزايا تقنية الضوء السنكروتروني وأثره البالغ في التنمية الوطنية وتطوير العديد من المجالات، خاصة الصحة والزراعة والبيئة. من جانبه، ثمن ممثل محافظة الطاقة الذرية، السيد جيلالي خلفي، اهتمام السلطات العليا بتعزيز استعمال التقنيات الحديثة والمتطورة في مجالات البحث العلمي، مشيرا إلى أن سعي الجزائر لاكتساب أحدث التقنيات العلمية والتكنولوجية يندرج في اطار "ديناميكية جديدة متصاعدة تمكنها من مواكبة البلدان المتطورة في هذا المجال". يذكر أن الضوء السنكروتروني هو نتاج لتحرك الالكترونات بسرعة عالية في مجال مغناطيسي قوي يؤدي إلى انحرافها عن مسارها المستقيم، ما ينجم عنه طاقة تستخدم في الكيمياء، البيولوجيا ومكافحة الأوبئة، فضلا عن تطوير الأدوية وتحسين تقنيات التصوير الطبي وتحليل الأثريات إلى غيرها من المجالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store