أحدث الأخبار مع #خلافة


LBCI
منذ 8 ساعات
- سياسة
- LBCI
خامنئي يرشح 3 من كبار رجال الدين لخلافته في حال وفاته أو إغتياله... كيف يتم الإختيار؟
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية السبت، نقلًا عن 3 مسؤولين إيرانيين مطلعين، أن المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي رشح ثلاثة من كبار رجال الدين لخلافته في حال وفاته أو إغتياله. وقد أصدر خامنئي تعليماته لمجلس خبراء القيادة للإستعداد الفوري لاختيار خليفة له في حال وفاته أو إغتياله، وذلك بحسب ما أفاد مصدر سياسي مطلع لموقع أمواج ميديا. فكيف قد يتم إختيار المرشد الأعلى الإيراني القادم؟ هذه أبرز النقاط، بحسب تقرير موقع أمواج ميديا: - الإستعداد للانتقال السلس للسلطة وجه خامنئي، البالغ من العمر 86 عامًا، المجلس المكون من 88 رجل دين منتخب إلى أن يكون على أهبة الإستعداد للتصرف فورًا، مؤكدًا أن "الدولة قوية بما يكفي لملء الفراغ". - إحتمال إستهدافه من إسرائيل أو أميركا جاء تحرك خامنئي وسط تهديدات من الولايات المتحدة وإسرائيل، وهو ما جعله يأخذ سيناريو استهدافه على محمل الجد. - قائمة مرشحين سرية بحسب مصادر مطلعة، هناك قائمة جاهزة ومختبرة بأسماء محتملة لخلافة خامنئي، إلا أن الأسماء لم تكشف. ومن بينهم نجله مجتبى خامنئي، رغم أن هناك إعتراضات قوية على فكرة التوريث. - إحتمال تنصيب شخصية عسكرية بدلًا من رجل دين أحد المصادر يشير إلى أن الخليفة المحتمل قد لا يكون رجل دين، بل شخصية من المؤسسة العسكرية – في تطور قد يعكس توجهًا نحو تعزيز شرعية النظام من خلال القومية الإيرانية لا الإسلام. - النقاش حول قيادة جماعية كما في عام 1989 بعد وفاة الخميني، ظهرت مجددًا فكرة تشكيل مجلس قيادة جماعي (مثلًا: ثلاثي أو خماسي)، خاصةً في ظل ظروف الحرب، لكن المرجح أن يتم اختيار فرد واحد لإعتبارات الكفاءة والحسم. - مصير إبراهيم رئيسي كان يعتقد أن الرئيس المحافظ إبراهيم رئيسي يسير نحو خلافة خامنئي، خاصةً مع تبنيه مفهوم "الخطوة الثانية للثورة"، لكنه توفي في حادث تحطم مروحية عام 2024، ما قطع تلك المسيرة، رغم أن أداء حكومته كان قد قلص فرصه قبل ذلك. - معضلة التغيير الجيلي تشير التقارير إلى أن إيران، في ظل قيادتها القادمة، ستواجه تحدي الانتقال إلى جيل جديد من القادة، مع إستمرار مشكلات سوء الإدارة العميقة، وقد يكون الصراع الجاري فرصة (أو عبئًا) على هذه العملية.

سكاي نيوز عربية
منذ 14 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
إعلام أميركي: خامنئي يسمي 3 شخصيات لخلافته في حال اغتياله
وقالت ثلاثة مصادر إيرانية مطلعة على خطط الطوارئ، إن خامنئي علّق كافة أشكال الاتصال الإلكتروني ويتواصل فقط مع قياداته العسكرية والأمنية عبر وسيط شخصي موثوق، في ظل ما تعتبره طهران أخطر هجوم تتعرض له منذ الحرب الإيرانية العراقية في ثمانينيات القرن الماضي. وفي تطور غير مسبوق، أكدت المصادر أن المرشد الإيراني، البالغ من العمر 86 عاما، قام بتسمية ثلاثة رجال دين بارزين كمرشحين لخلافته، وأوعز إلى "مجلس خبراء القيادة"، الجهة المسؤولة عن اختيار المرشد، بالاستعداد لاختيار أحدهم بشكل سريع ومباشر في حال مقتله، بهدف تفادي فراغ في السلطة وضمان انتقال منظم للقيادة. تأتي هذه التحركات في وقت تواصل فيه إسرائيل تنفيذ ضربات جوية مكثفة طالت منشآت نووية وعسكرية حساسة، إضافة إلى اغتيال عدد من القادة العسكريين الإيرانيين خلال أيام معدودة، ما دفع القيادة الإيرانية إلى إعادة تموضعها الأمني بشكل كامل. وتشير المصادر إلى أن خامنئي اتخذ قرار تسمية خلفاء محتملين استباقا لأي سيناريو محتمل، خاصة في ظل مخاوف متزايدة من محاولة اغتيال قد تستهدفه شخصيا، أو مشاركة أميركية مباشرة في المواجهة الجارية. وأكدت المصادر أن نجل خامنئي، مجتبى خامنئي، ليس من بين المرشحين الثلاثة، في خطوة مفاجئة تضعف التكهنات التي طالما تحدثت عن احتمالية توريث المنصب، فيما استُبعد اسم الرئيس السابق إبراهيم رئيسي بعد مصرعه في حادث تحطم مروحية عام 2024. ويُنظر إلى هذه التحركات باعتبارها تغييرا جوهريا في نهج القيادة الإيرانية، التي لطالما تعاملت مع مسألة خلافة المرشد الإيراني كقضية حساسة لا تُطرح علنا. إلا أن التصعيد العسكري الحالي، والخسائر التي تكبّدها الحرس الثوري الإيراني ، دفعا النظام إلى تبني نهج أكثر براغماتية وواقعية. ويؤكد مراقبون أن قرار خامنئي يعكس قلقا حقيقيا على مصير الدولة والنظام السياسي، لا سيما في ظل تزايد الحديث عن وجود اختراقات أمنية إسرائيلية داخل العمق الإيراني، وهجمات بطائرات مسيّرة نفذها عملاء على الأرض. ووسط انقطاع واسع في الإنترنت وفرض قيود على الاتصالات، يعيش الشارع الإيراني حالة من التأهب والقلق، فيما تتخذ السلطات خطوات غير مسبوقة لضبط الأمن الداخلي، من بينها دعوة من يشتبه بتعاونهم مع "العدو" إلى تسليم أنفسهم، ملوحة بعقوبات تصل إلى الإعدام. في هذا السياق، يرى مراقبون أن قرار خامنئي بتحديد خليفته يعكس قناعة داخل النظام بأن استمرار الحرب قد يؤدي إلى تغيير في بنية السلطة، وأن التحصن في المخابئ وتفعيل خطط الطوارئ لم يعد خياراً، بل ضرورة استراتيجية لضمان بقاء الدولة في مواجهة أخطر تحدٍ خارجي تشهده منذ عقود.


مباشر
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
لاري فينك: لا أخطط لترك "بلاك روك" قريبا
مباشر: قال لاري فينك، الرئيس التنفيذي لشركة "بلاك روك"، إنه لا يخطط لمغادرة الشركة "في أي وقت قريب"، دون توضيح بشأن من قد يخلفه في نهاية المطاف كرئيس لأكبر شركة لإدارة الأصول في العالم. وشارك فينك في تأسيس الشركة عام 1988، وحوّلها إلى كيان مالي يدير الآن أكثر من 11 تريليون دولار، وغادر بعض المرشحين المحتملين الشركة مؤخرًا، مما أثار المزيد من التساؤلات حول مسألة الخلافة. كان من بين المرشحين مارك ويدمان، الذي كان رئيسًا لقسم أعمال العملاء العالميين، ويشغل الآن منصبًا قياديًا في مجموعة "بي إن سي" للخدمات المالية. ومن الشخصيات البارزة الأخرى التي غادرت الشركة مؤخرًا، سليم رامجي، الذي يشغل حاليًا منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة فانغارد، المنافسة لبلاك روك.


الرجل
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
من المرشحين المحتملين لخلافه إيلون ماسك في تسلا؟
نشر موقع "بيزنس إنسايدر" قائمة بأبرز الأسماء المطروحة لخلافة الملياردير الأمريكي إيلون ماسك في رئاسة شركة تسلا، وذلك في ظل تصاعد التكهّنات بشأن مستقبل قيادته للشركة. وتأتي هذه التطورات بعد بداية صعبة لعام 2025 شهدت فيها تسلا تراجعًا حادًا في مبيعاتها العالمية، وهبوطًا كبيرًا في قيمة أسهمها، وهو ما أعاد إلى الواجهة التساؤلات حول بقاء ماسك في منصبه. وبحسب تقرير آخر لصحيفة "وول ستريت جورنال"، فقد بدأ بعض أعضاء مجلس إدارة تسلا التواصل مع شركات توظيف تنفيذية لاستكشاف خيارات بديلة لمنصب الرئيس التنفيذي. ويأتي ذلك بالتزامن مع إعلان ماسك تقليص مشاركته في مشروع العملة الرقمية "دوج كوين"، بهدف التركيز بشكل أكبر على تسلا، وهي الخطوة التي أثارت موجة احتجاجات عالمية وانتقادات واسعة للعلامة التجارية. الأسماء المطروحة لخلافة ماسك رغم صعوبة إيجاد بديل مناسب، يرجح المراقبون أن يأتي أي خليفة محتمل من داخل صفوف تسلا، وبمباركة من ماسك نفسه، ومن بين الأسماء المطروحة: - توم زو: نائب الرئيس الأول للسيارات، وقائد توسّع تسلا في السوق الصينية. - فيفاف تانيجا: المدير المالي الحالي لتيسلا. - أوميد أفشار: رئيس موظفي ماسك سابقًا، والمشرف على بناء مصنع تسلا في أوستن، يوصف بأنه "الزعيم الأخير" قبل الوصول إلى ماسك. كما برز اسم جيه بي شتراوبل، الشريك المؤسس لتسلا والرئيس التنفيذي لشركة Redwood Materials، كخيار خارجي مرجّح. ويُعرف شتراوبل بعلاقته الوثيقة بماسك، ما يجعله مرشحًا طبيعيًا لخلافته، وقد أشار المستثمر روس غيربر إلى أنه "الأكثر ملاءمة"، واقترح أن تستحوذ تسلا على Redwood كجزء من سيناريو محتمل لتسلم القيادة. من المرشحين المحتملين لخلافه ايلون ماسك في تسلا؟ - shutterstock نفي رسمي وتكهنات مستمرة رغم التكهنات، رئيسة مجلس إدارة تسلا، روبين دينهولم، وإيلون ماسك نفيا بشكل قاطع ما جاء في التقارير، مؤكدين أن المجلس لا يزال يثق تمامًا في قيادة ماسك. ومع ذلك، لا تُعد هذه المرة الأولى التي يثار فيها ملف "خلافة ماسك"، الذي يدير أيضًا عدة شركات أخرى مثل "سبيس إكس" و"إكس" (تويتر سابقًا). ففي عام 2022، وخلال جلسة استماع بشأن الحزمة التعويضية البالغة 55 مليار دولار التي حصل عليها ماسك، كشف عضو مجلس الإدارة جيمس مردوخ أن ماسك حدّد بالفعل شخصًا ليخلفه، دون الإفصاح عن اسمه. اقرأ أيضًا: إيلون ماسك يسعى لتحسين صورة X بعد موجة الانتقادات ماسك "لا يُعوّض".. ولكن الاحتمالات قائمة يرى محللون أن استبدال ماسك أمر بالغ الصعوبة، بل شبه مستحيل، حيث قال جين مانستر، الشريك الإداري في شركة Deepwater Asset Management، إن ماسك هو "النسيج الذي يُمسك بتسلا معًا"، مشيرًا إلى أن السهم قد ينهار بنسبة تصل إلى 25% في حال رحيله. ويضيف برادلي تاسك، المستثمر والمستشار السياسي، أن القيمة السوقية الضخمة لتسلا لا تعكس المبيعات، بل "الإيمان بماسك"، مؤكدًا أن تسلا بدون ماسك ستكون مجرد شركة سيارات عادية. وبوجود مساهمين داعمين لماسك – من ضمنهم شقيقه كيمبال ماسك – فإن أي قرار بشأن القيادة لا يمكن أن يُتخذ دون موافقته. ويرى مانستر أن السيناريو المرجح هو اعتماد هيكل إداري مشابه لشركتي "سبيس إكس" و"إكس"، حيث يدير مدير تنفيذي العمليات اليومية، فيما يحتفظ ماسك بدور إشرافي أوسع.