أحدث الأخبار مع #دانبويتنر،


24 القاهرة
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة: شرب الشاي الأخضر يوميًا قد يضيف سنوات إلى العمر
يعرف الشاي الأخضر بفوائده الصحية، ويمكن لشربه يوميًا أن يضيف سنوات إلى العمر، حيث تدعم الدراسات العلمية فوائده، وتربطه بخفض نسبة الكوليسترول، وتحسين صحة القلب، وتقليل خطر الإصابة بالخرف، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو. فوائد شرب الشاي الأخضر و وفقًا لخبير الشيخوخة دان بويتنر، فإن استبدال المشروب المعتاد بمشروبات أخرى قد يساعد على العيش لفترة أطول، والشاي الأخضر قد يكون هذا هو الحل، ويعتقد أن هذا المشروب يضيف خمس سنوات تقريبًا إلى العمر، في حالة تناوله باستمرار. وأكد بوتنر، الباحث والمؤلف المعروف في مجال الشيخوخة، أن تناول الشاي الأخضر من حين لآخر لن يؤدي إلى الفوائد، و7 أكواب من الشاي يوميًا هو أمر مثالي، ولكن حتى ثلاثة أكواب ارتبطت بزيادة متوسط العمر المتوقع الصحي بنحو أربع سنوات، وربما يحتوي الشاي الأخضر على 1500 مركب غذائي. وبحسب نتائج الدراسات الطبية، الشاي الأخضر يمكن أن يحسن الصحة ويطيل العمر، فهو غني بمضادات الأكسدة النباتية التي تسمى الكاتيكين، يمكن أن يساعد في تقليل مستويات الكوليسترول السيئ LDL، ويرتبط انخفاض الكوليسترول السيئ بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية والنوبات القلبية. وأظهرت نتائج دراسة، نشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، أن الاستهلاك المنتظم للشاي الأخضر أو الأسود، سواء في شكل مشروب أو كمكمل غذائي، يمكن أن يخفض مستويات الكوليسترول ويقلل ضغط الدم، وقد يدعم الشاي الأخضر أيضًا صحة الدماغ، حيث أن البوليفينول الموجود في الشاي الأخضر يبطئ التدهور المعرفي ويقلل من خطر الإصابة بالخرف، كما يرتبط بتحسين وظائف المخ وانخفاض خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية. طريقة تحضير الشاي يمكن أن تحمي من أمراض القلب | دراسة يقلل الإصابة بـ الزهايمر.. فوائد تناول الشاي


الرأي
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
أكثر العادات الصحية انتشاراً بين الشعوب المعمرة
إن أفراد الشعوب المعمرة - مثل أولئك الذين يعيشون في أوكيناوا باليابان أو سردينيا بإيطاليا - يقدمون دروساً قيمة حول كيفية تحقيق حياة طويلة وصحية، ولذلك فإن الدكتور دان بويتنر، مؤلف كتاب «المناطق الزرقاء» (The Blue Zones)، يقول: «إن العادات اليومية لتلك الشعوب المعمرة تكشف لنا عن أسرار الحياة الطويلة». ففي مثل هذه المجتمعات، يعيش الناس حياة مليئة بالنشاط والصحة حتى عندما يصلون إلى سن الشيخوخة المتقدمة، وهو الأمر الذي يثير الاهتمام إزاء العادات الحياتية اليومية التي يتبعونها. وصحيح أن العامل الوراثي يلعب دوراً في طول العمر، لكن الباحث الفرنسي جان ماري بيرتولو، يرى أن «طول العمر ليس مجرد مسألة جينات وراثية فقط، بل هو أيضاً نتيجة لنمط حياة صحي ومتوازن». لذا، نسرد في التالي عدداً من أهم العادات التي تساهم في تعزيز الصحة وطول العمر: النظام الغذائي يتمثل أحد أهم العوامل المشتركة بين الشعوب المعمرة في النظام الغذائي الغني بالعناصر الأساسية. ففي مقاطعة أوكيناوا اليابانية على سبيل المثال، يستهلك السكان كميات كبيرة من الخضراوات والفواكه وثمار البحري بالإضافة إلى الأطعمة منخفضة السعرات الحرارية. وعن ذلك كتب البروفيسور هيروشي شيبا، خبير التغذية الياباني: «إن أحد أسرار طول أعمار سكان أوكيناوا يمكن في أن نظامهم الغذائي يعتمد بشكل أساسي على الأطعمة الطبيعية غير المصنعة بما في ذلك الأسماك والمكسرات. كما أن الأطعمة الغنية بالأوميغا-3 والدهون الصحية تلعب دوراً كبيراً في تعزيز صحة القلب والعقل». النشاط البدني تتميز الشعوب المعمرة بأنها لا تعتمد على النظام الغذائي فقط، بل أيضاً على النشاط البدني المستمر. ففي جزيرة سردينيا الإيطالية التي فيها نسبة كبيرة من المعمرين، يعمل معظم السكان مجالات في الزراعة أو الرعي، وهو الأمر الذي يجعلهم نشيطين بدنياً على مدار اليوم. وقد أجمع الباحث في علم الشيخوخة أن النشاط البدني اليومي هو أحد أسرار طول العمر. وفي منطقة لوما ليندا بكاليفورنيا، حيث يعيش مجتمع من المسيحيين الأدفنتست المعمرين، يحرص الجميع على ممارسة الرياضة يومياً لأنهم يؤمنون بأن النشاط البدني المنتظم يعزز الدورة الدموية ويحسن الصحة العامة. العلاقات الاجتماعية العلاقات الاجتماعية القوية هي واحدة من أهم العوامل التي تسهم في طول العمر. وفي مقاطعة أوكيناوا اليابانية، يحرص السكان منذ قرون على تكوين مجموعات أصدقاء وهي عبارة عن شبكات دعم اجتماعي تساعد أعضاءها على مواجهة التحديات اليومية انطلاقاً من إيمانهم بأن تلك العلاقات تعزز الصحة النفسية والعقلية في آن معاً. وفي مجتمع «نيكويا» بكوستاريكا حيث يكثر المعمرون، يتمتع السكان بشبكة علاقات اجتماعية نشطة ومليئة بالاحتفالات والتجمعات العائلية. وفي ذلك المجتمع يرفعون شعار: «السعادة الجماعية تخلق الصحة للجميع». السيطرة على التوتر إدارة التوتر هي عادة صحية أخرى مشتركة بين أفراد الشعوب المعمرة. ففي تلك المجتمعات يجيد السكان ممارسة أساليب الاسترخاء كالتأمل العميق والنوم الجيد. وتساعد هذه العادة أولئك المعمرين على التخلص من التوتر المزمن الذي يمكن أن يؤدي إلى أمراض خطيرة ومميتة في بعض الأحيان، بينما الاسترخاء يعزز الصحة. وفي مدينة لوما ليندا بولاية كاليفورنيا الأميركية، يكثر عدد السكان المعمرين الذين يواظبون على الصلاة والتأمل كجزء من حياتهم اليومية لتعزيز قدراتهم الروحانية التي تلعب دوراً كبيراً في تقليل التوتر لديهم وتحسين صحتهم النفسية. نصائح لتطبيق عادات الشعوب المعمرة لتتبع خطى الشعوب المعمرة، يمكنك اعتماد بعض العادات الصحية التي ثبت أنها تساهم في طول العمر. وفي التالي بعض النصائح: 1. اعتمد نظاماً غذائياً غنياً بالخضراوات والفواكه والأطعمة الطبيعية. 2. مارس النشاط البدني بشكل يومي، حتى ولو كان مجرد المشي لمدة نصف ساعة. 3. احرص على بناء شبكة علاقات اجتماعية قوية لتتمتع بدعم العائلة والأصدقاء. 4. مارس تقنيات الاسترخاء، كالتأمل العميق والصلاة والدعاء، لتقليل التوتر ومشاعر لديك. 5. حافظ على نمط حياة صحي يوازن بين العمل والراحة والترفيه والعبادة.

مصرس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
هذه المناطق لا يصاب سكانها بالخرف.. والسر في النظام الغذائي
ربما سمعت عن ما يسمى ب «المناطق الزرقاء»، وهي 5 مناطق في العالم حددها الخبير في طول العمر، دان بويتنر، على أنها تضم سكانًا يعيشون بشكل روتيني لأكثر من 100 عام، وهي أوكيناوا باليابان، وسردينيا بإيطاليا، ونيكويا بكوستاريكا، ولوما ليندا بكاليفورنيا، وإيكاريا باليونان. وفي حديثه في بودكاست Live Well Be Well، كشف بويتنر مؤخرًا أن جزيرة إيكاريا اليونانية الخلابة لا تفتخر فقط ببعض من أطول سكان العالم عمرًا – بل لديها أيضًا معدلات منخفضة بشكل مثير للإعجاب من الخرف.وقال إن سكان إيكاريا في اليونان يعيشون حوالي ثماني سنوات أطول من مواطني الولايات المتحدة، في المتوسط، دون الإصابة بالخرف إلى حد كبير، أو حتى ظهور أعراض الخرف بشكل واضح.اقرأ أيضًا: سحب نوع تونة شهير بسبب خطر التسمم الغذائيويقدر عدد الأمريكيين المصابين بالخرف والزهايمر اليوم بنحو 6.7 مليون شخص، وقد يرتفع هذا العدد إلى 13.8 مليون شخص بحلول عام 2060، وفقًا للمعهد الوطني للصحة.وفي الوقت نفسه، ادعى بويتنر أنهم في إيكاريا عثروا على كل شخص يزيد عمره عن 65 عامًا، ولم يكن هناك سوى 3 حالات خفيفة للغاية من الخرف، إذن، ما هو سرهم؟ولمعرفة سر سكان إيكاريا وعدم إصابتهم بالخرف اقرأ عبر أيقونة من خلال الرابط، اصغط هنا.اقرأ أيضًا: تحذير من استخدام الميكروويف لتسخين الطعام